جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم السنة الرابعة متوسط شهادة المتوسط BEM 2020 :: منتدى السنة الرابعة و شهادة التعليم المتوسط BEM 2020 |
الخميس 1 ديسمبر - 9:17:39 | المشاركة رقم: | |||||
زائر
| موضوع: أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية تقديم : تعريف الكلام ، وتعريف الجملة ، والفرق بينهما : عرف ابن هشام الكلام : بالقول المفيد بالقصد (1) . ثم عرفه في موضع آخر بقوله : اعلم أن اللفظ المفيد يسمى كلاما ، وجملة . ونعني بالمفيد ما يحسن السكوت عليه ، وأن الجملة أعم من الكلام ، فكل كلام جملة ، ولا ينعكس (2) . نستخلص من التعريفين السابقين أن الكلام هو مجموعة الكلمات التي تكون مع بعضها البعض بناء لغويا مفيدا يحسن السكوت عليه . وهذا في حد ذاته ما يعرف بالجملة التامة المعنى ، سواء أكانت جملة اسمية ، أو فعلية . نحو : محمد مجتهد . أو جاء محمد . أو ما هو في منزلتهما . نحو : جلدا السارق . أو : إن الطالب مؤدب . أما عمومية الجملة فالمقصود به كون مجيئها تامة المعنى ، كما مثلنا ، أو ناقصة لا تعطي معنى يحسن السكوت عليه . نحو : إن جاء محمد ، أو : إذا حضر الماء . وما إلى ذلك . ومن هنا فالجملة أعم من الكلام ، لأن حد الكلام أن يكون قولا مفيدا ، في حين أن الجملة قد تكون مفيدة ، أو لا تكون ، كما أوضحنا . أقسام الجملة : تنقسم الجملة إلى قسمين : ـ أولا ـ جملة اسمية : وهي كل جملة تبدأ باسم مرفوع يعرب مبتدأ ، ويتممه ، أو يكمل معناه صفة مشتقة مرفوعة تعرف بالخبر . نحو : محمد مسافر . وعليٌّ قادم . 192 ـ ومنه قوله تعالى : {الأعرابُ أشدُ كفرا ونفاقا }1 . وهذه الصورة هي أبسط صور الجملة الاسمية ، وتعرف بالجملة الاسمية الصغرى ، وهناك صور أخرى للجملة الاسمية ، منها : أن يكون خبر المبتدأ جملة سواء أكانت اسمية ، نحو : الحديقة أزهارها متفتحة . 193 ـ ومنه قوله تعالى : { مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد }2 . أم جملة فعلية . نحو : الطالب يكتب الدرس . 194 ـ وقوله تعالى : { أنا آتيك به }3 . وهذا النوع من الجمل يعرف بالجملة الكبرى . لأن جملة أزهارها متفتحة ، جملة صغرى ، فهي مكونة من مبتدأ وخبر ، وفي نفس الوقت في محل رفع خبر المبتدأ "الحديقة " ، الذي يكوِّن مع الخبر الجملة الاسمية ، جملة كبرى . وكذلك الحال في قولنا : الطالب يكتب الدرس ، فالطالب مبتدأ ، ويكتب فعل مضارع ، والفاعل ضمير مستتر ، والدرس مفعول به ، وهذه الجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ ، وهي تشكل جملة صغرى ، والمبتدأ " الطالب " مع خبره الجملة الفعلية يكوِّن جملة كبرى ، وقس على ذلك الشواهد القرآنية التي أوردنا . ومن صور الجمل الاسمية أن يكون المبتدأ مصدرا صريحا . نحو : احترام الناس واجب . أو مصدرا مؤولا من أن والفعل المضارع . نحو قوله تعالى : { وأن تصوموا خير لكم }4 . والتقدير : صيامكم خير لكم . أو معرفا بأل نحو : المجتهدون مؤدبون . أو معرفا بالإضافة ، نحو : كتابي جديد . وقد يكون المبتدأ ضميرا ، نحو : أنت مهذب . 195 ـ ومنه قوله تعالى : { هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه }5 . أو اسم إشارة ، أو موصول ، أو استفهام ، أو شرط ... إلخ . وقد يكون الخبر جملة اسمية ، أو فعلية ، كما أوضحنا في بداية الكلام عن الجملة الاسمية ، أو شبه جملة جار ومجرور . نحو : الكتاب في الحقيبة . أو ظرف بنوعيه . نحو : الكتاب عندك . والعطلة يوم الجمعة . ثانيا ـ الجملة الفعلية : هي كل جملة تبدأ بفعل ، وتؤدي معنى مفيدا يحسن السكوت عليه سواء أكان الفعل ماضيا ، نحو : ذهب أخوك إلى المدرسة . 196 ـ ومنه قوله تعالى : { فأصابهم سيئات ما عملوا }1 . وقوله تعالى : وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون }2 . أم مضارعا ، نحو : يلعب محمد بالكرة . 197 ـ ومنه قوله تعالى : { ينبت لكم به الزرع }3 . وقوله تعالى : { يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت }4 . أم أمرا ، نحو : قم مبكرا ، وصلِ حاضرا . 198 ـ ومنه قوله تعالى : { وقل ربِّ أدخلني مدخل صدق }5 . ولا بد للفعل من فاعل ، يأتي على صور مختلفة ، فقد يكون اسما ظاهرا ، كما مثلنا سابقا ، وقد يكون ضميرا متصلا ، نحو : كتبت الواجب . 199 ـ ومنه قوله تعالى : { وربطنا على قلوبهم }6 . أو ضميرا منفصلا ، نحو : علمته الحساب ، واحترم الكبير . ولا تهمل عملك . ومنه قوله تعالى : { وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم }7 . وقد يلي الفعل فاعل يكون دائما مرفوعا ، أو ما يكمل الجملة من مفعول به . نحو : كسر المهمل الزجاج . ومنه قوله تعالى : { ونقلب أفئدتهم }1 . 200 ـ وقوله تعالى : { واذكروا نعمة الله عليكم }2 . أو حال . نحو : جاء الرجل راكبا . 201 ـ ومنه قوله تعالى : { فادعوه مخلصين }3 . أو جار ومجرور . نحو : الكتاب في الحقيبة . ومنه قوله تعالى : { قل آمنا بالله }4 . أو مفعول معه . نحو : سار التلاميذ وصور المدرسة . أو مفعول فيه ( الظرف ) . نحو : لعب الأولاد تحت المطر . وسافرنا ليلة الخميس . وغير ذلك من مكملات الجملة الفعلية . أنواع الجمل ومواقعها من الإعراب : تنقسم الجملة من حيث المواقع الإعرابية إلى نوعين . نوع له موقع إعرابي ، كأن يكون في محل رفع ، أو نصب ، أو جر ، أو جزم . وهذا النوع من الجمل هو الذي يحل محل الاسم المفرد فيأخذ إعرابه . لأن المفرد هو الذي يوصف بالمواقع الإعرابية كالرفع ، وغيرها . وهذا النوع من الجمل يعرف بالجمل التي لها محل من الإعراب . أما النوع الآخر فهي الجملة التي لا محل لها من الإعراب ، والتي لا تحل محل الاسم المفرد . أولا ــ الجمل التي لها محل من الإعراب : أولا ـ الجملة الواقعة خبرا : ويشترط فيها أن تشتمل على ضمير يربطها بالمبتدأ ، ومحلها الرفع كما في الصور التالية : 1 ـ أن تكون جملة اسمية . نحو : المدرسة فصولها كثيرة . المدرسة : مبتدأ ، وفصول : مبتدأ ثان ، وهو مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة ، كثيرة : خبر المبتدأ الثاني ، والجملة الاسمية من المبتدأ الثاني وخبره في محل رفع خبر المبتدأ الأول " المدرسة " ، والرابط بين الجملة والمبتدأ هو الضمير المتصل في المبتدأ الثاني " فصولها " . 2 ـ أو جملة فعلية . 202 ـ نحو قوله تعالى : { الله يعلم الجهر وما يخفى }1 . الله : لفظ الجلالة مبتدأ . يعلم : فعل مضارع ، والفاعل ضمير مستتر ، والجهر مفعول به ... إلخ ، والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ " الله " ، والرابط الضمير " هو " . 3 ـ أو جملة اسمية أو فعلية في محل رفع خبر " إنَّ " ، أو إحدى أخواتها . نحو : إن السماء غيومها كثيرة . 203 ـ ومنه قوله تعالى : { إن الله يغفر الذنوب }2 . ونحو : لعل السماء تمطر . إن : حرف توكيد ونصب ، السماء : اسم إن منصوب . غيومها : مبتدأ مرفوع ، والضمير في محل جر بالإضافة ، وكثيرة خبر ، والجملة الاسمية في محل رفع خبر " إن " . لعل : حرف ترجي ونصب ، والسماء : اسم لعل منصوب . تمطر : فعل مضارع مرفوع بالضمة ، والفاعل ضمير مستتر جوازا . والجملة الفعلية من الفعل والفاعل في محل رفع خبر " لعل " . 4 ـ أو خبر لا النافية للجنس . نحو : لا مهمل ثيابه نظيفة . ونحو : لا مسيء يحترمه الناس . ثيابه نظيفة : مبتدأ وخبر ، والجملة الاسمية في محل رفع خبر لا النافية للجنس . ويحترمه الناس : فعل ومفعول به مقدم ، وفاعل مؤخر ، والجملة الفعلية في محل رفع خبر لا النافية للجنس . كما تأتي جملة الخبر في محل نصب ، وذلك في المواضع التالية : إذا كانت خبرا لفعل ناسخ ، " كان وأخواتها ، أو كاد وأخواتها " . نحو : كانت الأشجار أوراقها خضراء . ونحو : أمست السماء تتلبد بالغيوم . ومنه قوله تعالى : { وكانوا يصرون على الحنث العظيم }1 . فأوراقها خضراء : مبتدأ وخبر ، والجملة الاسمية في محل نصب خبر كان . وتتلبد بالغيوم : فعل مضارع ، والفاعل ضمير مستتر ، وبالغيوم جار ومجرور ، والجملة الفعلية وما في حيزها في محل نصب خبر أمسى . ونحو : كاد محمد يفوز بالجائزة . ومنه قوله تعالى : { يكاد البرق يخطف أبصارهم }2 . يفوز بالجائزة : جملة فعلية مكونة من فعل ، وفاعل مستتر ، وجار ومجرور ، وهي في محل نصب خبر كاد . ثانيا ـ الجملة الواقعة حالا : يشترط فيها أن تشتمل على عائد يربطها بصاحب الحال ، والعائد إما أن يكون الضمير ، أو الواو ، أو الاثنين معا ، أو الواو وقد . وأن يكون صاحب الحال معرفة ، مع عدم وجود المانع من مجيء الجملة حالا . نحو : حضر الطالب كتابه في يده . جاء الطالب : فعل وفاعل . كتابه : مبتدأ ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه . في يده : جار ومجرور ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه . وشبه الجملة متعلق بمحذوف في محل رفع خبر . وجملة كتابه في يده : في محل نصب حال من الطالب ، والرابط : الضمير المتصل في " كتابه " ، حيث عاد على " الطالب " . 92 ـ ومنه قول الشاعر : إذا الملك الجبار صعر خده مشينا إليه بالسيوف نعاتبه الشاهد : : " نعاتبه " ، فهي حال جملة فعلية من الضمير المتصل " نا " في " مشينا " ، والرابط الضمير المتصل " ها " الغيبة في " نعاتبه " . والتقدير : مشينا إليه بالسيوف معاتبين إياه . 204 ـ ومنه قوله تعالى : { وجاءوا أباهم عشاء يبكون }1 . وقوله تعالى : { وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله }2 . ومثال مجيء الرابط : الواو . وصل التلميذ والكتاب في يده . وصل التلميذ : فعل وفاعل . والكتاب : الواو واو الحال ، الكتاب : مبتدأ . في يده : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر . وجملة المبتدأ والخبر في محل نصب حال ، والرابط بين جملة الحال ، وصاحبها : الواو في " والكتاب " . 93 ـ ومنه قول الشاعر : كأن سواد الليل والفجر ضاحك يلوح ويخفى أسود يتبسم الشاهد : " والفجر ضاحك " . حل جمل اسمية ، والرابط فيها الواو . ومثال مجيء الرابط الواو والضمير معا : صافحت محمدا وهو يبتسم . صافحت محمدا : فعل وفاعل مستتر ، ومفعول به . وهو : الواو واو الحال ، هو : ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ . يبتسم : فعل مضارع مرفوع ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو . وجملة : وهو يبتسم في محل نصب حال من المفعول به " محمدا " . والرابط : الواو والضمير معا . ولا يكون هذا النوع من الروابط إلا مع الجملة الاسمية . 205 ـ ومنه قوله تعالى : { وماتوا وهم فاسقون }1 . ومنه قول الشاعر : ما كنت أحسبني أبقى إلى زمن يسيء بي كلب وهو محمود الشاهد : " وهو محمود " حال جملة اسمية ، والرابط الواو والضمير . ومثال الرابط : الواو وقد . قدم الحجاج وقد انهمر المطر . قدم الحجاج : فعل وفاعل . وقد انهمر : الواو للحال ، قد حرف تحقيق ، انهمر فعل ماض مبني على الفتح . المطر : فاعل مرفوع بالضمة . والجملة الفعلية : وقد انهمر المطر في محل نصب حال من " الحجاج " ، والرابط : الواو وقد معا . ولا يكون الرابط : " الواو وقد " إلا مع الجملة الفعلية . ويلاحظ في جميع الجمل التي ذكرناها آنفا ، كأمثلة على الجملة الحالية ، أن صاحب الحال كان معرفة محضة ، مع عدم وجود المانع الذي يمنع مجيء الحال جملة . فإذا كان صاحب الحال معرفة غير محضة ، كأن يكون اسما معرفا تعريفا جنسيا . نحو : محمد الأسد بطولاته مشرفة . فإن الجملة الواقعة بعد الاسم المعرف تعريفا جنسيا يجوز فيها أن تعرب حالا ، أو صفة ، لأن التعريف الجنسي يقرب من التنكير ، ولكن الأفضل إعرابها حالا . أما المانع لمجيء الجملة الواقعة بعد المعرفة المحضة أن تكون حملة حالية ، هو أن تكون الجملة إنشائية طلبية أمرا ، أو نهيا ، أو استفهاما ، أو عرضا ، أو تحضيضا ، وفي هذه الحالة تكون الجملة مستأنفة لا محل لها من الإعراب . نحو : هذا متاعي فدعه عندك . ونحو : جاء صديقك فلا تحرجه . ونحو : سافر محمد فهل ودعته ؟ ونحو : سنقيم الحفل ألا شرفتنا . ونحو : بدأ الاختبار فهلاَّ درست . فالجمل الواقعة ـ في الأمثلة السابقة ـ بعد الأمر ، والنهي ، والاستفهام ، والعرض ، والتحضيض ، ليست جملا حالية ، وإنما هي جمل إنشائية ، لذلك لا محل لها من الإعراب مستأنفة . ومن موانع وقوع الحال جملة ، أن تأتي بعد معرفة محضة ولكنها مصدرة بحرف من حروف الاستقبال ، كالسين ، وسوف ، أو لن . نحو : حضر محمد سأسلم عليه . ونحو : سافر عليّ لن أودعه . فجملة : سأسلم عليه ، في المثال الأول ، وجملة : لن أودعه ، في المثال الثاني ، كل منهما لا تصلح لأن تكون جملة حالية ، لأن الأولى مسبوقة بالسين الدالة على الاستقبال ، والثانية مسبوقة بلن . ثالثا ـ الجملة الواقعة مفعولا به : يكون محلها النصب ، وتأتي الجملة مفعولا به في المواضع التالية : 1 ـ أن تكون محكية بالقول . نحو : قال محمد إن أخاك ناجح . فجملة : إن أخاك ناجح ، جملة اسمية ، مكونة من " إن " واسمها وخبرها ، وهي في محل نصب مقول القول . 206 ـ ومنه قوله تعالى : { قال إني أعلم ما لا تعلمون }1 . وقوله تعالى : { قالت اليهود عزير ابن الله }2 . ومنه قول عمر بن أبي ربيعة : قالت الصغرى : أتعرفن الفتى ؟ قالت الوسطى : نعم هذا عمر الشاهد : أتعرفن الفتى ، و نعم هذا عمر . وكل من الجملتين وقع في محل نصب مفعول به لفعل القول . 94 ـ ومنه قول الشاعر : يقولون ليلى في العراق مريضة فياليتني كنت الطبيب المداويا الشاهد : ليلى في العراق مريضة . فقد وقعت الجملة في محل نصب مفعول به لفعل القول . 2 ـ الجملة الواقعة مفعولا به ثانيا ، أو سدت مسد مفعولين لظن ، أو إحدى أخواتها . نحو : ظننت أخاك سيحضر اليوم . سيحضر اليوم : السين حرف استقبال مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، يحضر فعل مضارع مرفوع بالضمة ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو ، واليوم ظرف زمان منصوب بالفتحة . وجملة : سيحضر اليوم : في محل نصب مفعول به ثان لظن . ونحو : حسبت أنك مسافر . أنك مسافر : أنك : أن واسمها ، وسافر : خبرها مرفوع . والجملة : أنك مسافر : سدت مسد مفعولي حسب . 3 ـ الجملة الواقعة بعد المفعول الثاني في باب : رأى ، وأعلم . وقد تسد مسد المفعولين . مثال الجملة الواقعة بعد المفعول الثاني : أعلمت أباك محمدا أخوه ناجح . أخوه ناجح : جملة اسمية مكونة من المبتدأ والخبر ، وهي في محل نصب مفعول به ثالث للفعل أعلم . ومثال النوع الثاني : 207 ـ قوله تعالى : { ولتعلمُنَّ أينا أشد عذابا }1 . فجملة : أينا اشد عذابا . جملة اسمية مكونة من مبتدأ ، والضمير المتصل في " أي " في محل جر مضاف إليه ، اشد : خبر المبتدأ ، وعذابا : تمييز منصوب . وجملة : أينا وما في حيزها في محل نصب سدت مسد مفعولي يعلم . 4 ـ الجملة الواقعة مفعولا به لأي فعل . نحو : عرفت من أنت ؟ عرفت : فعل وفاعل . من أنت : مبتدأ وخبر . وجملة : من أنت ؟ في محل نصب مفعول به للفعل عرف . 95 ـ ومنه قول الشاعر : ولا توهمت أن الناس قد فقدوا وأن مثل أبي البيضاء موجود الشاهد : أن الناس قد فقدوا . جملة اسمية في محل نصب مفعول به للفعل توهم . وهذا النوع الأخير ما يعرف بتعليق العامل ، وهو ترك العمل لفظا دون معنى ، لمانع من الموانع . كأن تكون الجملة مبدوءة باسم استفهام ، والاستفهام لا يعمل فيه ما قبله. نحو : عرفت متى السفر ؟ فجملة : متى السفر ؟ في محل نصب مفعول به معنى لا لفظا ، لأن الفعل لم يعمل فيها ظاهرا ، لكونها جملة استفهامية . أو تكون الجملة متصلة بلام التوكيد . نحو : توهمت لأبوك موجود . فجملة : لأبوك موجود . جملة اسمية في محل نصب مفعول به لـ " توهمت " في المعنى ، وقد امتنع عمل الفعل لفظا لاتصال الجملة بلام التوكيد . ومن فوائد الحكم على محل الجملة في التعليق بالنصب ، ظهور أثر هذا في التابع . نحو : عرفت من أنت ؟ وغيرَ ذلك من أمورك . فـ " غير " معطوفة على محل الجملة المعلقة وهو النصب ، فجاءت " غير " منصوبة . رابعا ـ الجملة الواقعة نعتا : وهي الجملة الموصوف بها ، وحكمها أن تكون زائدة ، ولا يختل المعنى بدونها ، ويشترط في موصوفها : أن يكون نكرة ، وتعرب بحسب موقع موصوفها من الإعراب . فإذا كان موصوفها مرفوعا جاءت في محل رفع . نحو : خطب فينا رجل لسانه فصيح . خطب : فعل ماض . فينا : جار ومجرور متعلقان بالفعل . رجل : فاعل مرفوع . لسانه : مبتدأ ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة . وفصيح : خبر مرفوع . والجملة الاسمية في محل رفع صفة لرجل لأنه نكرة . والرابط الضمير في " لسانه ". 208 ـ ومنه قوله تعالى : { من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة }1 . وقوله تعالى : { يحذر المنافقون أن تنزل عليهم سورة تنبئهم بما في قلوبهم }2 . وقوله تعالى : { وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى }3 . فالجمل : لا بيع فيه ولا شراء ، وتنبئهم بما في قلوبهم ، ويسعى . كل منها جاء في محل رفع صفة لموصوف نكرة مرفوع ، وهو : يوم ، وسورة ، ورجل . وإذا كان الموصوف منصوبا ، جاءت جملة الصفة في محا نصب . نحو : شاهدت لوحة رسومها معبرة . شاهدت لوحة : فعل وفاعل ومفعول به . رسومها معبرة : رسوم مبتدأ ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إلية ، ومعبرة خبر . وجملة : رسومها معبرة في محل نصب صفة للوحة النكرة المنصوبة . ومنه قوله تعالى : { واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله }4 . 209 ـ وقوله تعالى : { ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم }5 . فالجملتان : ترجعون فيه إلى الله ، ونكثوا أيمانهم . كل منهما جاء في محل نصب صفة لموصوف نكرة منصوب ، وهو : يوما ، وقوما . وإذا كان الموصوف مجرورا ، جاءت جملة الصفة في محل جر . نحو : نعيش في قرية تكثر فيها البساتين . نعيش : نعيش فعل مضارع ، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره : نحن . في قرية : جار ومجرور متعلقان بنعيش . تكثر فيها البساتين : تكثر فعل مضارع مرفوع ، فيها جار ومجرور متعلقان بتكثر ، والبساتين فاعل مرفوع بالضمة . وجملة : تكثر وما في حيزها في محل جر صفة لقرية . ومنه قوله تعالى : { ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه }1 . وقوله تعالى : { ولا تصل على أحد منهم مات أبدا }2 . 96 ـ ومنه قول الشاعر : لا أذود الطير عن شجر قد بلوت المر من ثمره فالجمل : لا ريب فيه ، ومات أبدا ، وقد بلوت المر . كل منها جاء في محل جر صفة لأوصاف مجرورة هي : ليوم ، وعلى أحد ، وعن شجر . * أما المانع من مجيء الجملة صفة ، أن تكون جملة إنشائية . نحو : جاء مسكين فلا تحرجه . فجملة : فلا تحرجه ، إنشائية لأنها طلبية نهي ، فلا يصح إعرابها صفة ، ولكن نعربها جملة مستأنفة لا محل لها من الإعراب . ونحو : هذا متاع احفظه لي . فجملة : احفظه لي . جملة مستأنفة لا محل لها من الإعراب لأنها جملة إنشائية طلبية أمر . ونحو : محمد مريض فهل تزره ؟ فجملة : فهل تزره . مستأنفة لا محل لها من الإعراب لأنها إنشائية طلبية استفهامية . وقس على ذلك بقية أنواع الجمل الإنشائية الطلبية . ومن موانع وقوع الجملة صفة ولو سبقها نكرة محضة ، أن تكون الجملة محصورة بإلا . نحو : ما زارني رجل إلا قال خيرا . وفي هذه الحالة تعرب الجملة الواقعة بعد " إلا " حالا ، ولا تعرب صفة ، لأن " إلا " لا تفصل بين الصفة وموصوفها . خامسا ـ الجملة الواقعة جوابا لشرط جازم : يشترط في الجملة الواقعة جوابا لشرط جازم أن تكون مقرونة بالفاء ، أو إذا الفجائية . نحو : إن تدرس فلن ترسب . 210 ـ ومنه قوله تعالى : { ومن يضلل الله فلا هادي له }1 . وقوله تعالى : { فإن انتهوا فإن الله بما تعلمون بصير }2 . ومثال مجيء جملة الشرط بعد إذا الفجائية : إن نحمل على الأعداء إذا هم هاربون . ومنه قوله تعالى : { وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون }3 . 211 ـ وقوله تعالى : { وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون }4 . فالجمل الواقعة بعد " الفاء " ، أو " إذا " الفجائية جاءت في محل جزم بحرف الشرط " إن " . وهذه الجمل بالترتيب هي : فلن يرسب ، فلا هادي له ، فإن الله ... ، إذا هم هاربون ، إذا هم يقنطون ، إذا هم يسخطون . ونستدل على مجيئها في محل جزم ، أننا إذا عليها فعلا مضارعا جاء مجزوما ، لأنه عطف على المحل ، والمعطوف على محل المجزوم يكون مجزوما . نحو : متى يجتهد الكسول فإنه ينجح ويحظ بحب الناس . فالفعل " يحظ " فعل مضارع مجزوم ، وعلامة جزمه حذف حرف العلة ، لأنه معطوف على محل الجملة المجزومة الواقعة جوابا للشرط " فإنه ينجح " . سادسا ـ الجملة الواقعة مستثنى : يشترط في الجملة الواقعة مستثنى أن يكون الاستثناء منقطعا ، أي أن يكون المستثنى ليس من جنس المستثنى منه . نحو : لن أعاقب مجتهدا إلا المهمل فعقابه شديد . فجملة : المهمل فعقابه شديد ، مكونة من مبتدأ أول ، والفاء واقعة في الخبر ، وعقابه مبتدأ ثان ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة ، وشديد خبر المبتدأ الثاني ، وجملة المبتدأ الثاني وخبره في محل رفع خبر المبتدأ الأول . والجملة من المبتدأ الأول وخبره في محل نصب مستثنى . سابعا ـ الجملة الواقعة مضافا إليه : يشترط في الجملة الواقعة مضافا إليه أن تكون بعد كلمة مضافة إلى جملة جوازا أو وجوبا . والكلمات التي تقع مضافة إلى جملة هي : ـ 1 ـ الكلمات الدالة على زمان ، سواء أكان ظرفا ، أم غير ظرف ، ككلمة " يوم " ، فهي تكون ظرفا . 212 ـ نحو قوله تعالى : { يوم تبيض وجوه وتسود وجوه }1 . ولا تكون ظرفا ، بل تعرب حسب موقعها من الجملة . 213 ـ نحو قوله تعالى : { هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم }2 . فهذا : مبتدأ ، ويوم : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة ، وهو مضاف ، وجملة : ينفع وما في حيزها ، في محل جر مضاف إليه . 2 ـ الكلمات الدالة على مكان ، سواء أكانت ظرفا ، أم غير ظرف ، ككلمة " حيث " فهي تكون ظرفا مكانيا ، نحو : وقفت حيثُ وقف عليّ ، وجلست حيث محمد جالس . 214 ـ ومنه قوله تعالى : { واقتلوهم حيث ثقفتموهم }3 . وقوله تعالى : { الله أعلم حيث يجعل رسالته }4 . ولا تكون ظرفا إذا جاءت مجرورة بحرف الجر ، فهي اسم مجرور بمن مبني على الضم في محل جر . نحو : آتيك بالأمر من حيثُ لا تدري . 215 ـ ومنه قوله تعالى : { إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم }5 . وقوله تعالى : { وأخرجوهم من حيث أخرجوكم }1 . ومنه قول الشاعر : عيون المها بين الرصافة والجسر جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري 3 ـ ومن الظروف الملازمة الإضافة إلى الجملة : إذ ، وإذا ، ولمّا الوجودية المفتقرة إلى جواب . نحو : هل تذكر إذ نحن أطفال . 216 ـ ومنه قوله تعالى : { أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت }2 . وقوله تعالى : { واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم }3 . 97 ـ ومنه قول عنترة : إذ يتقون بي الأسنة لم أحم عنها ولكني تضايق مُقدمي ومثال إذا : إذا حضر الماء بطل التيمم . 217 ـ ومنه قوله تعالى : { إذا ذكر الله وجلت قلوبهم }4 . وقوله تعالى : { إذا جاء نصر الله والفتح }5 . ومنه قول طرفة : إذا القوم قالوا من فتى خلت أنني عنيت فلم أكسل ولم أتبلد ومثال لما الظرفية الوجودية : فرح والدي لمّا نجحت . وهي بمعنى الحين مبنية على السكون في محل نصب ، إلا أنها متضمنة للشرط ، ولكنها غير جازمة ، لاختصاصها بالدخول على الأفعال الماضية . 218 ـ ومنه قوله تعالى : { فلما أخذتهم الرجفة قال ربِّ لو شئت أهلكتهم }6 . ومنه قول زهير : فلما وردن الماء زرقا جمانه وضعن عِصِّي الحاضر المتخيِّم . 4 ـ ومن الظروف والمصادر التي تضاف جوازا إلى الجملة " لدن " ، وهي ظرف زمان ، أو مكان ، حسب المعنى ، وقد لا تكون ظرفا . و " ريث " ، وهي مصدر من " راث " بمعنى " أبطأ " ، ويعرب المصدر ظرف زمان . ويشترط في الجملة المضافة إلى " لدن ، وريث " أن تكون فعلية فعلها متصرف متبث . مثال لدن الظرفية : أنت مهذب لدن عرفتك صغيرا . 98 ـ ومنه قول الشاعر : لزمنا لدن سألتمونا وفاقكم فلا يك منكم للخلاف جنوح ومثال مجيئها اسما مجرورا : أنت مجتهد من لدن كنت صغيرا . ومثال ريث : انتظرت ريث حضر أخوك . 99 ـ ومنه قول الشاعر : خليليَّ رفقا ريث أقضي لبانة من العرجات المذكرات عهودا فالجمل الواقعة بعد " لدن ، وريث " في محل جر مضاف إليه ، وكذلك جميع الجمل الواقعة بعد الظروف الآنفة الذكر . ثامنا ـ الجملة التابعة لمفرد : تنقسم الجملة التابعة لمفرد إلى ثلاثة أنواع : ـ 1 ـ الجملة الواقعة صفة لمفرد مرفوع ، أو منصوب ، أو مجرور . مثال المرفوع : جاء رجل يركب دابة . 219 ـ نحو قوله تعالى : { من قبل أن يأتي يوم لا بيع في ولا خلال }1 . ومثال المنصوب : عاقبت طالبا يهمل واجباته . ومثال المجرور : سلمت على رجل يركب دابة . . 2 ـ الجملة المعطوفة على مفرد مرفوع ، أو منصوب ، أو مجرور . نحو : محمد قادم وأبوه ذاهب . وفي ذلك خلاف ، فإذا كان العطف على المفرد تكون جملة " أبوه ذاهب " ، في محل رفع معطوفة على الخبر " قادم " . أما إذا كان العطف على جملة " محمد قادم " ، سيكون الشاهد قد خرج عن موضعه . وهنالك خلاف آخر منشأه أن الواو قد تكون واو الحل ، وبذلك لا تكون جملة " أبوه ذاهب " تابعة لما قبلها . ومثال المعطوفة على مفرد منصوب : كافأت طالبا شاعرا ويكتب قصة . ومثال المعطوفة على المجرور ، أو موقعه الجر: نحو : استمعت إلى عجوز منشد ويعزف على الربابة . ونحو : استمعت إلى عجوز ينشد ويعزف على الربابة . 3 ـ الجملة الواقعة بدلا من الاسم المفرد الذي يسبقها : 220 ـ نحو قوله تعالى : { ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك إن ربك لذو مغفرة وذو عقاب أليم }1 . فـ " إن " وما عملت فيه بدل من " ما " وصلتها ، ويجوز أن تكون استئنافية ، كما جاز في قوله تعالى : { وإذا قيل إن وعد الله حق والساعة لا ريب فيها }2 . فجملة " والساعة لا ريب فيها " يجوز أن تكون استئنافية ، وليست بدلا ومنه أيضا قوله تعالى : { وأسرُّوا النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم }3 . فجملة " هل هذا ... إلخ " يجوز فيها أن تكون بلا من اسم الموصول وصلته ، ويجوز فيها أن تكون مفسرة ، والله أعلم . ولكن الأحسن أن نعدل عن إعراب الجمل بدلا ، أو عطف بيان ، لما قد يكون فيها من التكلف في المعنى ، والأفضل أن تكون استئنافية ، كما في الآيتين الأولى والثانية ، وتفسيرية كما في الآية الأخيرة فتدبر ، والله يحفظك. تاسعا ـ الجملة التابعة لجملة لها محل من الإعراب ، وذلك في موضعين : 1 ـ في العطف : نحو : المتفوق يفوز بالجائزة ، ويحترمه زملاؤه . ويشترط في الجملة الواقعة بعد الواو ، أن تكون معطوفة على الجملة الصغرى وهي " يفوز بالجائزة " ، لا على الجملة الكبرى وهي " المتفوق يفوز بالجائزة " . هذا إذا اعتبرنا الواو للعطف ، فإذا قدرنا الواو للحال لم تكن الجملة بعدها تابعة لما قبلها . 2 ـ في البدل : ويشترط في الجملة الثانية الواقعة بدلا أن تكون أوفى من الجملة الأولى ، وأوضح في تأدية المعنى المطلوب . نحو : قلت له ارحل لا تمكث عندنا . ومنه قوله تعالى : { واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون أمدكم بأنعام وبنين }1 . فجملة " أمدكم ... إلخ " بدل من جملة " أمدكم بما تعلمون " ، لأنها أوضح منها ، وأوفى في تأدية المعنى . الموضوعالأصلي : أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: فواد10
| |||||
الإثنين 5 ديسمبر - 17:49:20 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية التعدّي بمفعولين الحال والظرف في الفرنسية التعدّي بمفعولين الحال والظرف في الفرنسية موضوع + التصحيح النموذجي في التاريخ و الجغرافيا شهادة التعليم المتوسط 2016 sujet 4AM maths 1er trimestre : موضوع + التصحيح النموذجي في التربية الاسلامية شهادة التعليم المتوسط 2008 تحضير درس الكسب غير المشروع السنة الرابعة متوسط موضوع + التصحيح النموذجي في علوم الطبيعة و الحياة شهادة التعليم المتوسط 2008 موضوع في علوم الطبيعة و الحياة شهادة التعليم المتوسط 2007 موضوع + التصحيح النموذجي في علوم الطبيعة و الحياة شهادة التعليم المتوسط 2012 وضوع + التصحيح النموذجي في علوم الطبيعة و الحياة شهادة التعليم المتوسط 2016 : الموضوع : sujet1.jpg1.jpg الموضوعالأصلي : أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: dzayerna
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |