جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم البحوث :: قسم المواضيع العامة والشاملة |
السبت 16 أغسطس - 19:55:48 | المشاركة رقم: | ||||||||
عضو نشيط
| موضوع: التربية قبل التعليم التربية قبل التعليم التربية قبل التعليم لا شك في ان التعليم هو الشغل الشاغل للدولة والاباء وكذا الابناء لاهميته في تحديد مستقبل افضل لهؤلاء ولكن هذا لا يتأتى الا بالاهتمام بالتربية اولا لانها تحدد ناتج التعليم ولان التعليم يعتبر مكملا لها لتهيئة انسان صالح يفيد مجتمعه. وللنهوض بعملية التربية وجب الوعي الكامل بدورها من طرف اولا الاباء الذين اغفلوا اهمية ان يفتح الطفل عينيه في بيت يسود الاحترام ويولي اهمية للتربية والاخلاق والاداب والصدق المرتكزة على دين الاسلام والثي تؤثر في سلوكيات الطفل فيما بعد في الشارع والمدرسة وفي مجتمعه. اما دور الدولة فياتي بتاهيل المؤسسات التعليمية وتأهيل الاطر بمعنى المدرس الذي يعلم فهذا الاخير وجب ان يكون على قدر كبير من المسؤولية والاخلاق والالتزام ليمرر عبر ما يقدمه للتلاميذ مجموعة من جواهر الاخلاق فيكفي ان يتحلى بصفات الصدق والبشر والتعامل اللين ليقتدي به تلاميذه وهو اهم ما يجب تأطيره وتطويره واعداده نفسيا واخلاقيا واجتماعيا كما وجبت مراقبته حتى يؤثر من يستغلون مهنتهم للتاثير على التلاميذ بنشر افكار تطرفية. والتربية عملية تلازم التعليم وتلازم الطفل والمراهق في المددارس فتساعده على تخطي مرحلة اكتشاف ذاته وقدراته وتقبل التغيرات الفزيولوجية ومساعدته وتوجيه افكاره ليشعر بالامان ويتكون شيئا فشيئا وصولا الى الجامعة وهنا ايضا يحتاج لجو متفتح ولأطر واعية الى جانب امكانيات تعليمية متطورة ليبدأ شق طريقه في الحياة وحده ويميز الصالح من الطالح ويقوم بدوره في بناء مجتمع متكامل وولينجح هو الاخر في تنشئة ابناءه وتقويم افراد مجتمعه والمساهمة في رقي بلاده. بقلمي النقاش مفتوح الموضوعالأصلي : التربية قبل التعليم // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: نمر مقنع
| ||||||||
السبت 16 أغسطس - 19:56:17 | المشاركة رقم: | ||||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: التربية قبل التعليم التربية قبل التعليم ليس بضرب الطفل ، فهو يتطبع بطباع أهله من أن يولد و حتى في بطن امه ثم تأتي المدرسة لتكمل فقط . و لكن طفل ترعرع في أسرة مهملة لم تعطيه الحنان اللازم للأسف سيتطبع بطباع المجتمع و من هنا تأتي الأخلاق الفاسدة .. إلخ
| ||||||||
السبت 16 أغسطس - 19:57:11 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: رد: التربية قبل التعليم التربية قبل التعليم بســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم الله و الحمد لله، و الصـــــــــــــــــــــلاة و الســــــــــــــــــلام علـــــــــــــــــــــى رسول الله تحية طيبة لك أخي حمزة علــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى الموضوع الجميل و الطرح البنًاء التربية قبل التعليم أمـــــــــــــــــــــــــــــــــر ضروري يقره ذوي العقول لأن إتطاء الأولوية الأولى للتربية ليس من باب الصدفة بـــــــــــــــــل لأمر منطقي متعارف عليه عند طلاب العلم و حملة رايــــــــــة النور، فالتربية مهما كانت صفتها هي الدليل الروحي للعلم، و تنعكس على الإنجازات العلمية للمتعلم فهناك طبيب ذو أخلاق عالية و سمعة جيدة في العلاج ، و هناك طبيب يتاجر في أعمار الناس أو سيء السمعة و يخالف أخلاقيات المهنة على الرغم مــــــــــن أن كلا الطبيبين تلقيا نفس التعليم. هذا المشكل يعود بالدرجة الأولى للمؤسسة الوصية على التلميذ و كذلك على المعلم لأن مهمتهما الأولى عي التربية و سميت بمؤسسة التربية الوطنية و ليس التعليم الوطني و سمي بالمعلم التربوي وليس بالأستاذ -أتكلم على الطور الإبتدائي و الأساسي و الثانوي- أما التعليم الحقيقي فهو مسؤولية الجامعة أي: التعليم العالي و البحث العلمي ، أما بالنسبة للآباء فعليهم جزء من المسؤولية فـــــــــــــــــي تربية الإبن و زرع المباديء الإجتماعية و القيم الدينية في أبنائهم، لأن وقت الطفل مقسم بين المدرسة و المنزل، وهنا ينعكس دور الوالدين و المتمثل في مراقبة سلوك الطفل و توجيهه. اللهم ألطف بأبنائنا و اجعلهم أحسن خلف لأحسن سلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــف . السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. شكرا.
| |||||||
السبت 16 أغسطس - 23:08:16 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: التربية قبل التعليم التربية قبل التعليم السلامشكرا اخي نعم تبداء التربية في البيت و المراة هي من تلعب الدور الكبير في هذا و صدق من قال ان اعددت امراة فقد اعددت اجيال اما بخصوص المدرسة انها غائبة في و قتنا الحالي بحيث اصبح التعليم مسيس و هذا ما نلاحضه في تدني المستوى الجامعي و التعليمي و الاساتذة فحدث و لا حرج فهم مشغولين الا براتبهم و نسو الرسالة النبيلة التي او كلة
| |||||||
السبت 16 أغسطس - 23:08:38 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: التربية قبل التعليم
| |||||||
الخميس 28 أغسطس - 12:20:59 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: التربية قبل التعليم التربية قبل التعليم كيف تنظر الدول المتقدمة للمعلم ينبغي أن لا نتعجب من المستوى العالي من الرقي الحضاري الذي بلغته الدول المتقدمة ، فذلك راجع بالأساس إلى العناية بالعلم و المعلم على السواء. مرة سئل رئيس وزراء اليابان عن ماهو السر الكامن وراء تقدم اليابان حتى صارت تحتل مكانا في المراتب الأولى بين الأمم ،فقال: لقد أعطينا المعلم راتب وزير ، و حصانة ديبلوماسي ،و إجلال أمبراطور. و راتب المعلم في ألمانيا يعد من أعلى الرواتب في العالم ، و في يوم ما طلب المهندسون و الأطباء و القضاة بمساواتهم بالمعلمين في الأجور ،فردت عليهم ميركل ردا مفحما قائلة: كيف أساويكم بمن علموكم. هذا الكلام و هذه المواقف من العالم المتقدم إزاء المعلم نرفعها لمسؤولينا في الوزارة عساهم يعتبرون بها.
| |||||||
الخميس 28 أغسطس - 12:25:30 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: التربية قبل التعليم التربية قبل التعليم ابتدائيات تحلم بالهاتف والوزارة تطالبهم بالانترنت ش@ قرر الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، لأول مرة، أن تكون التسجيلات الخاصة بالترشح لامتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي عن طريق الانترنت، مثلما هو معمول به في امتحاني شهادة التعليم المتوسط والبكالوريا، والتي ستنطلق يوم 15 أكتوبر المقبل، وهو ما يطرح إشكالية بخصوص افتقار المدارس الابتدائية لوسائل الإعلام الآلي، حيث من المرتقب أن تسند هذه المهمة لمؤسسات التعليم المتوسط. تفتقر الأغلبية الساحقة من المدارس الابتدائية عبر الوطن لأجهزة الإعلام الآلي قبل الحديث عن ربطها بشبكة الانترنت. ويطرح العديد من مديري المدارس الابتدائية قبل كل شيء، قضية عدم تحكم الكثير منهم في استعمال أجهزة الإعلام الآلي التي تفتقر إليها مؤسساتهم التي تعاني منذ الاستقلال إشكالية ازدواجية التسيير، باعتبار أنها لا تملك ميزانية التسيير من طرف وزارة التربية الوطنية، بل تسير وتجهز من قبل البلديات التي لا يتمكن الكثير منها من توفير علب الطباشير للتلاميذ أو وسيلة التدفئة. أما بخصوص ربطها بشبكة الانترنت، فإن أعدادا لا يستهان بها من هذه المدارس عبر الوطن تقع في قرى ومداشر لا تتوفر على طريق أو ماء الشرب، حيث لا يعرف مواطنوها عن الانترنت إلا الاسم، وهو ما سيجعل عملية التسجيل عن طريق الانترنت مستحيلة. ومن المنتظر أمام هذه الإشكاليات، أن يتم إسناد عملية تسجيل هؤلاء المترشحين لمؤسسات التعليم المتوسط، التي بدورها ستجد نفسها أمام عمليتين موازيتين، باعتبار أن التسجيلات لامتحان شهادة التعليم المتوسط تعتبر من المهام الثقيلة التي يشتكي منها مديرو هذه المؤسسات.
| |||||||
الخميس 28 أغسطس - 12:26:29 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: التربية قبل التعليم التربية قبل التعليم النقاش البيداغوجي غائب: المستوى الدراسي يضيع بين الأقسام والكراسي مرّة أخرى يغيب النقاش حول الجانب البيداغوجي في المدرسة الجزائرية، فقد اهتمت وزارة التربية الوطنية بعدد الأقسام والمتوسطات والثانويات وأرقام ضخمة ألقاها مدراء التربية على مسامع المراسلين والصحفيين قبيل الدخول المدرسي. وليس غريبا عن المدرسة الجزائرية هذا السلوك الذي بات تقليدا تتبعه الوزارة ومن وراءها مدراء التربية والنقابات وجمعيات أولياء التلاميذ التي لا تناقش مستقبل التلاميذ إلا خلال الإضرابات، وكأن لا شيء يهدد مستقبلهم سوى الإضراب. في برقية نشرها موقع وكيليكس العام الماضي تم تسريبها من السفارة الأمريكية بالجزائر، قال السفير الأمريكي قبل أربع سنوات إن وزارة التربية في الجزائر تسيّر أعدادا من التلاميذ توازي عدد سكان تونس، وإذا أخذنا بمقاربة السفير الأمريكي، فإن وزير التربية الوطنية عندنا يتعامل مع مستقبل الأجيال تماما مثلما ظل بن علي يتعامل مع ذكاء الشعب التونسي والنهاية معروفة طبعا. الكثير من رجال التربية ومن أبناء المدرسة الوطنية الأصيلة «وهذا دون إيديولوجية»، ينتقدون موقف الوزارة من دعوات الإصلاح الحقيقي، فوزير التربية يهتم بعدد الكتب المطبوعة أكثر من اهتمامه بطرق تحسين المستوى، والوزير لا يرى في تغريب المدرسة ومناهجها خروجا عن روحها، بقدر ما يرى في محاولة إعادتها لسكة الأمة وفلسفتها تسيسا و«بعثا» من البعث وهي تهمة تُلصق بكل من يدعو لتعريب المناهج على النمط العربي المشرقي. في إيران قفز مستوى التعليم إلى درجة تحولت فيها إلى أكبر دولة تهدد استقرار القوى الكبرى، بفضل جيش من العلماء الذين تخرجوا من جامعة طهران ومدارسها، وفي العراق وصلت نسبة الأمية إلى الصفر أيام الراحل صدام حسين بعدما عرّب روحها ونوّع في التفتح اللغوي. وفي إسرائيل اهتم القائمون بالمدرسة وبرامجها على «عبرانيتها « لا تغريبها أو تعريبها، والأمر نفسه بالنسبة للهند وباكستان والصين وروسيا وكل دول اعتمدت على خصوصياتها لا على تقليد برامج الآخرين فحققت النجاح تلوى النجاح. وفي بلادنا لا تزال المنظومة التربوية أسيرة التجارب الفاشلة والمتكررة، كما هي أسيرة اهتمام القائمين عليها بفقه المناضد والطاولات والأقلام والكراسي وعدد الحجرات والمتوسطات والثانويات والمنحة المدرسية والمطاعم المدرسية، فلا النقابات اهتمت بتغليب الجانب البيداغوجي عن المادي من مستقبل المدرسة، ولا الوزارة فكّرت في إشراك الجمعيات والنقابات بشكل جاد وكأنه اتفاق غير مكتوب بين الطرفين في تغليب جانب مهم على الجانب الأهمّ وهكذا يتم تغييب الجانب الرئيسي والمهم من المدرسة ألا وهو الشق البيداغوجي الغائب الأكبر، وهكذا يغيب المستوى الدراسي والتحصيل العلمي بين أرقام الأقسام والكراسي.
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |