جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: الركن الأسلامي العام :: القسم الاسلامي العام |
الجمعة 26 يونيو - 2:45:42 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ حمد لله الذي لم يتخذ ولداً ولم يكن له شريك في الملك وما كان معه من إله الذي لا إله إلا هو فلا خالق غيره ولا رب سواه المستحق لجميع أنواع العبادة ولذا قضى ألا نعبد إلا إياه ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل وأن الله هو العلي الكبير. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له لا ند له ولا ضد له ولا والد له ولا زوج له ولا ولد له:{ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ(1)اللَّهُ الصَّمَدُ(2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ(3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ(4)}. وأشهد أن سيدنا محمداً عبد الله ورسوله البشير النذير السراج المزهر المنير خير الأنبياء مقاماً وأحسن الأنبياء كلاماً لبنة تمامهم ومسك ختامهم رافع الإصر والأغلال الداعي إلى خير الأقوال والأحوال والأعمال الذي بعثه ربه جل وعلا بالهدى ودين الحق بين يدي الساعة بشيراً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً فختم به الرسالة وعلم به من الجهالة وهدى به من الضلالة وفتح به أعين عمياً وآذاناً صُماً وقلوب غلفى وتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك اللهم صلي وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه وأحبابه وأتباعه وعلى كل من اهتدى بهديه واستن بسنته واقتفى أثره إلى يوم الدين . أما بعد : فحياكم الله جميعاً أيها الإخوة الفضلاء الأعزاء وأيتها الأخوات الفاضلات وطبتم وطاب سعيكم وممشاكم وتبوأتم من الجنة منزلاً وأسأل الله الكريم جل وعلا الذي جمعني بحضراتكم في هذا البيت الحبيب إلى قلبي على طاعته أن يجمعنا في الآخرة مع سيد الدعاة المصطفى في جنته ودار مقامته إنه ولي ذلك والقادر عليه. أحبتي في الله الإحسان منزلة عظيمة ودرجة رفيعة في دين الإسلام، ومكانة جليلة لعباد الله الصالحين، إليه شمَّر العارفون، وفي الوصول إليه يتنافس المتنافسون، والمحسنون أسعد الناس قلوبًا، وأهدأهم نفوسًا، وأصفاهم أرواحًا، يوجب المحبة والأنس، مع الخشية والتعظيم، ويوجب النصح في أداء العبادة، وبذل الجهد في تحسينها وإتمامها. وعندما يصل العبد إلى مرتبة الإحسان يُحسِن في قصده وتوجهه لله، فيجعل توجهه وإقباله تابعًا لأمر الشرع المعظم، مخلصًا لله في عمله كله، صافيًا من الأكدار في معاملاته، ويعمل جاهدًا على حفظ أحواله مع الله، ويصونها بدوام الوفاء، وتجنّب الجفاء، والانقياد للهدى، فيتعلق همه بالحق وحده، ولا تتعلق همته بأحد سواه، فيهاجر إلى ربه ومولاه، وما أجمل الهجرة إلى الله في زمن ضل كثير من الناس فيها عن سواء السبيل، وإن هجرة إلى الله سبحانه بالتوحيد والإيمان، والإخلاص والإنابة، والمحبة والذل، والخوف والرجاء، والعبودية، من أعلى درجات الإحسان، والهجرة إلى رسوله صلى الله عليه وسلم بالإيمان به، ومحبته، وطاعته، وتحكيمه، والتسليم والتفويض والانقياد لحكمه، وتلقي الأحكام من مشكاته، لمن منازل الإحسان. تعريف الإحسان: الإحسان لغة: إتقان الشيء وإتمامه، مأخوذ من الحسن، وهو الجمال، ضد القبح. والدين على ثلاث مراتب: الإسلام.. والإيمان.. والإحسان. وكل مرتبة لها أركان، والإحسان أعلاها. فالإسلام يمثل أعمال الجوارح.. والإيمان يمثل أعمال القلوب.. والإحسان إتقان تلك الأعمال، وحسن أدائها، مع كمال التوجه بها إلى الله سبحانه وتعالى. وفي حديث سؤال جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم قال: "قال فَأخْبِرْنِي عَنِ الإحْسَانِ. قال: «أنْ تَعْبُدَ اللهَ كَأنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ لمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ» [مسلم 8] . والإحسان شرعًا ينقسم إلى أقسام: أولاً: إحسان بين العبد وبين ربه، وذلك بإتقان العبد للعمل الذي كلَّفه الله به، بأن يأتي به صحيحًا خالصًا لوجه الله عز وجل، متابعًا فيه لسنة رسول صلى الله عليه وسلم. وقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم أن الإحسان على مرتبتين؛ واحدة أعلى من الأخرى: المرتبة الأولى: أن تعبد الله كأنك تراه، بأن يبلغ بك اليقين والإيمان بالله كأنك تشاهد الله عيانًا، ليس عندك تردد أو أي شك، بل كأن الله أمامك سبحانه وتعالى تراه بعينك، والله جل وعلا لا يُرَى في الدنيا، وإنما يُرى في الآخرة، ولكن تراه بقلبك حتى كأنك تراه بعينيك، ولذلك يجازى أهل الإحسان بالآخرة بأن يروا ربهم سبحانه وتعالى بأبصارهم؛ لمّا عبدوه وكأنهم يرونه. المرتبة الثانية: إذا لم يبلغ العبد هذه المرتبة العظيمة، فإنه يعبد ربه على طريقة المراقبة، بأن يعلم أن الله يراه، ويعلم أحواله، ويعلم ما في نفسه، فلا يليق به أن يعصيه، وأن يخالف أمره، وهو يراه ويطلع عليه، وهذه حالة جيدة. [شرح الأصول الثلاثة، باختصار وتصرف، ص224-227]. ثانيًا: إحسان بين العبد وبين الناس في سائر المعاملات، ومن ذلك إحسان الصنعة وإتقانها، فإذا صنع الإنسان شيئًا أو عمل عملاً، فإنه يجب عليه أن يتقنه ويتمه. ومن ذلك ما جاء عن سيد الخلق صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه" [أخرجه البيهقي في شعب الإيمان (4/334 ، رقم 5312) . وأبو يعلى (7/349 ، رقم 4386) وحسنه الألباني في صحيح الجامع]. قال المناوي: «وقوله (إن الله تعالى يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه) أي يُحكِمه، كما جاء مصرحًا به في رواية؛ وذلك لأنّ الإمداد الإلهي ينزل على العامل بحسب عمله؛ فكل من كان عمله أتقن وأكمل، فالحسنات تُضاعف أكثر، وإذا أكثر العبد أحبه الله تعالى». [التيسير بشرح الجامع الصغير 1/524]. قصور مفهوم الإحسان وضعفه: مع هذا المنزلة العالية والمكانة الرفيعة للإحسان إلا أن كثيرًا من المسلمين قصر الإحسان على معناه الديني في العبادات فقط، فظن الإحسان قاصرًا على الصلاة والصيام والحج، واتباع السنة، وغاب عنه أن المفاهيم الشرعية عامة ما لم تخصص أو تقيد بالوحي المنزل. وإذا وسعنا مفهوم الإحسان إلى معنى الإتقان الشامل في كل مناحي الحياة، سعدت بنا شعوبنا، وتقدمت دولنا، وفاض الخير وعم في أرجاء المعمورة، فالله لا يصلح عمل المفسدين، ويحب المحسنين، الذين يتقنون أعمالهم -دينًا ودنيا، عبادات ومعاملات-، فيقومون بها على أكمل درجة، وبأفضل طريقة ممكنة، ولذلك فالمسلم عندما يصفّ سيارته يصفّها بأحسن طريقة ممكنة.. وعندما يتوضأ يحرص أن يترك المكان نظيفًا للذي بعده، ولا يسرف في الماء، وعندما يقود سيارته في الشوارع يقودها بأحسن طريقة ولا يؤذي غيره، وعندما يذهب إلى عمله يذهب في الموعد. وهكذا يكون الإحسان خلقًا للمسلم في كل مجالات الحياة. لا ينبغي أن يغيب عنا أن الإحسان درجات، وأن المحسنين درجات، أفضلهم الأنبياء، ثم أتباع الأنبياء، من العلماء الصادقين معلمي الناس الخير، العاملين بعلمهم، الداعين إلى الله، ومنهم الأغنياء المنفقون في وجوه الخيرات، فيراعون الفقير والمسكين، واليتيم، والمحتاج. وكل من أحسن إلى غيره فهو محسن، سواء أحسن إلى الآخرين بماله، أو بجاهه، أو بمكانته، ووظيفته، أو بحرفته تعليمًا لغيره أو نفعًا للناس. وقد غفر الله تعالى لبغي من بني إسرائيل أحسنت إلى كلب فسقته عطشانًا [كما في الحديث المتفق عليه]، وعذَّب امرأة أسأت إلى هرة حسبتها فلم تطعمها، ولم تتركها تأكل من خشاش الأرض [متفق عليه]. وإن من صور الإحسان التبسم في وجوه الناس، وحسن السلام عليهم، والفرح لفرحهم، وجبر مصابهم، والتألم لألمهم، وإدخال السرور عليهم، وبالجملة فوجوه الإحسان غير محصورة، ولا مقيدة ولا معدودة؛ لأن المسلم أينما وجَّه وجهه وجد بابًا يحسن فيه إلى الخلق، بل والحيوان، والطير، وكل المخلوقات. ومن درر الكلام النبوي ما قاله صلى الله عليه وسلم وهو يبرز وجوه الإحسان المتعددة، عندما سأله رجل عن أحب الناس إلى الله وأحب الأعمال، فأشار إلى الإحسان إلى الخلق في صور رائعة كثيرة، كلها تدل على الرأفة والرحمة بالخلق، فقد جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وسأله يا رَسُولَ اللَّهِ , أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ وَأَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ , وَأَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ, أَوْ تَكَشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً, أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا, أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا, وَلأَنْ أَمْشِيَ مَعَ أَخِ فِي حَاجَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ يَعْنِي مَسْجِدَ الْمَدِينَةِ شَهْرًا, وَمَنَ كَفَّ غَضَبَهُ سَتَرَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ, وَمَنْ كَظَمَ غَيْظَهُ وَلَوْ شَاءَ أَنْ يُمْضِيَهُ أَمْضَاهُ مَلأَ اللَّهُ قَلْبَهُ رَجَاءً يَوْمَ الْقِيَامَةِ, وَمَنْ مَشَى مَعَ أَخِيهِ فِي حَاجَةٍ حَتَّى يَتَهَيَّأَ لَهُ أَثْبَتَ اللَّهُ قَدَمَهُ يَوْمَ تَزُولُ الأَقْدَامِ» [أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (3 / 209 /2)، وحسنه الألباني]. هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ إن الله تبارك وتعالى هو المحسن إلى عباده بصنوف النعم، وهو الذي خلق كل شيء، وكل ما خلقه الله يتجلى فيه الإحسان والإتقان؛ فلا تجاوز ولا قصور.. ولا زيادة عن حد الإحسان ولا نقص.. ولا إفراط ولا تفريط.. في حجم أو شكل أو وظيفة، فكل شيء مقدَّر بحكمة، كل شيء من الذرة الصغيرة إلى أكبر الأجرام، كلها يتجلى فيها الإحسان والإتقان. وكذلك الأعمال والأعمار، والأطوار والحركات كلها من خلق الله، مقدرة تقديرًا دقيقًا في موعدها، وفي عملها، وفي مآلها. وكل مخلوق أوجده الله ليؤدي دوره المقدر له في هذا الوجود، قد أعده الله لهذا الدور، وزوّده بما يؤهّله لأداء هذا الدور. وإذا كان الله تعالى قد أحسن إلى خلقه، فأحسن صورهم، ورزقهم رزقًا حسنًا، فقد طلب منهم أن يحسنوا أعمالهم، ووعدهم خير الجزاء؛ إن هم فعلوا ذلك، فعلى المسلم أن يُحسن بسمعه وبصره وجوارحه، وعليه أن يتذكر نعم الله عليه وإحسانه به، فيُحسن لله كما أحسن الله إليه؛ لأن جزاء الإحسانِ الإحسانُ. وإن العبد الموفَّق إذا صدق مع نفسه، ووقف معها وقفة صادقة، وتفكّر في عظيم فضل الله عليه، وجميل مِنّته عليه، لوجد أن لله تبارك وتعالى أيادي عليه سابغة، ونِعَمًا عليه عظيمة، ومِنَنًا عليه غير محصورة ولا معدودة، فكم من خير أعطانا! وكم من رزق رزقنا! وكم من ستر أسبغه علينا! وكم أعطانا من واسع خيره ومنحنا! وكم من شر صرفه عنا، وصدق الله: {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ} [إبراهيم: 34]. ونبّهنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على عظيم جود الله وكرمه وإحسانه إلى عباده، فقال: «يَدُ اللَّهِ مَلْأَى لَا يَغِيضُهَا نَفَقَةٌ، سَحَّاءُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ، وَقَالَ: أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ! فَإِنَّهُ لَمْ يَغِضْ مَا فِي يَدِهِ» [البخاري 7411]. وحثنّا صلى الله عليه وسلم على الإقرار بإحسان الله إلينا، وبدأ بنفسه صلى الله عليه وسلم فقال مناجيًا لربه، ومقرًّا بفضله، «اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي، فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ..» [البخاري 6306]. قال ابن القيم -رحمه الله- موضحًا عظيم إحسان الله إلى عباده في كل مراحل حياتهم: «الرزق والأجل قرينان مضمونان. فما دام الأجل باقيًا، كان الرزق آتيا، وإذا سد عليك بحكمته طريقًا من طرقه، فتح لك برحمته طريقًا أنفع لك منه. فتأمّل حال الجنين يأتيه غذاؤه، وهو الدم، من طريق واحدة وهو السرّة (الحبل السرّي)، فلما خرج من بطن الأم، وانقطعت تلك الطريق، فتح له طريقين اثنين، وأجرى له فيهما رزقًا أطيب وألذ من الأول، لبنًا خالصًا سائغًا. فإذا تمت مدة الرضاع، وانقطعت الطريقان بالفطام، فتح طرقًا أربع أكمل منها: طعامان وشرابان، فا الموضوعالأصلي : هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: جميلة
| |||||||
الخميس 12 نوفمبر - 22:36:45 | المشاركة رقم: | |||||||
جوهري
| موضوع: رد: هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ لا تملك مالا غير الحلي فهل تبيع منه لتؤدي زكاته؟ من عرف الله في الرخاء عرفه في الشدة أدعية رائعة حِيَلُ الشيطان ومكرُه أمة الأخلاق إساءة الظن بالناس.. نافذة إلى الهلاك صلاة التسابيح يانساء اليوم هل لكن قدوة في نساء السّلف منع الحمل بسبب قلة الدخل تواضع النبي صلى الله عليه وسلم الموضوعالأصلي : هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: cobra1979
| |||||||
الخميس 26 نوفمبر - 21:21:18 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ اخر مواضيعالقسم نوح عليه السلام قصة إلياس عليه السلام قصة إسحاق و يعقوب عليهما السلام قصة هود عليه السلام قصة إبراهيم خليل الرحمن فوائد ركعتين الضحى هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ مسائل يكثر السؤال عنها في الجمع بين الصلاتين (بسبب المطر) الأحكام المتعلقة بها ثمـانيـة أسبـاب لِـ كظـم الغيـظ كلمات من .......دهب الموضوعالأصلي : هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: بنت النيل المصرية
| |||||||
الثلاثاء 1 ديسمبر - 22:36:57 | المشاركة رقم: | |||||||
جوهري
| موضوع: رد: هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ اخر مواضيعالقسم وضعية اذماجية في مادة الرياضيات للسنة الخامسة ابتدائي كيفية تحضــير الاختبارات الفصــلية للسنوات الخمسة ابتدائي - المستوى: الخامس - الحصة:03 -الكفايات المستهدفة: *تعرف مراحل التقنية الاعتيادية للقسمة. - الموضوع: قسمة الأعداد الصحيحة الطبيعية (2) سلسلة زاد النجاح للسنة 5 ابتدائي في جميع المواد امتحان الفصل الأول للسنة الرابعة مدنية المستوى : السنة الرابعة ابتدائي امتحان الفصل الأول في مادة الرياضيات المستوى : السنة الرابعة امتحان الفصل الأول في مادة اللغة العربية اختبار مادة التربية الإسلامية السنة الرابعة الفصل الأول 2015/2014 الصف: الرابع ابتدائي اختبار الفصل الأول في التربية الإسلامية الموضوعالأصلي : هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: hamza2020
| |||||||
الأربعاء 7 سبتمبر - 22:17:43 | المشاركة رقم: | |||||||
مشرف
| موضوع: رد: هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ الموضوعالأصلي : هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: محمد12
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |