جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم البحوث :: قسم المواضيع العامة والشاملة |
السبت 2 مايو - 21:05:34 | المشاركة رقم: | |||||||
جوهري
| موضوع: قــــيــــــل عــــن [ شمس ] [ العباب الزاخر ] قــــيــــــل عــــن [ شمس ] [ العباب الزاخر ] شمس (العباب الزاخر) الشَّمْسُ: تُجْمَع على شُمُوْسٍ، كأنَّهم جَعَلوا كلَّ ناحيَةٍ منها شَمْساً، كما قال ذو الرُّمَّة: بَرّاقَةُ الجِيْدِ واللَّبّاتُ واضِحَةٌ كأنَّها ظَبْيَةٌ أفْضى بها لَبَبُ قال مالِك الأشْتَر النَّخَعِيُّ: حَمِيَ الحَدِيْدُ عليهـم فَـكـأنَّـهُ وَمَضَانُ بَرْقٍ أو شعَاعُ شُمُوْسِ وتَصْغيرُها: شُمَيْسَة. وقد سَمَّت العربُ عَبْدَ شَمْسَ، ونَصَّ أبو عَلّيٍ في التذكِرَة على ترك الصَّرف في عبد شَمس للتعريف والتأنيث، وفَرَقَ بينه وبين دَعْدَ في التخيير بين الصَّرفِ وتَرْكِه. وأُضيفَ إلى الشمس من السَّيّارات التي كانوا يعبُدُونها، لا إلى صَنَمٍ اسْمُه شَمْسٌ؛ كعبد مناة وعبدِ يغوث وعبد العُزّى. ومن الأصنام صَنَمٌ اسْمُهُ شَمْس، وذكر ابنُ الكَلْبي: أنَّ أوَّلَ مّنء سُمِّيَ عَبْدَ شَمْس: سَبَأُ بن يَشْجُبَ بن يَعْرُب، وذَكَرَ: أنَّ شَمْسَاً صَنَمٌ قَديم، قال جرير: أنتَ ابْنُ مُعْتَلَجِ الأباطِحِ فافْتَخِر من عَبْدِ شَمْسَ بذِرْوَةٍ وصَمِيْمِ وما يَجِيءُ في الشِّعْرِ مَصْروفاً يُحْمَلُ على الضّرورة. وقال ابن الأنباري: تقول: قد أتَتْكَ عَبْدُ شَمْسٍ يا فَتى، فتؤنِّثُ الفِعْلَ، ولا تُجْري الشَّمْسَ للتأنيث والتعريف. والنِّسبة إلى عَبْدِ شَمْسٍ عَبْشَمِيٌّ، لأنَّ في النِّسْبَة إلى كلِّ اسْمٍ مُضافٍ ثلاثةُ مَذاهِب: إنْ شِئتَ نَسَبْتَ إلى الأولى منهما، كقولِكَ: عَبْدِيٌّ؛ إذا نَسَبْتَ إلى عَبدِ القيس، قال: وهم صَلَبوا العَبْدِيَّ في جِذُعِ نَخْلَةٍ فلا عَطَسَت شَيْبانُ إلاّ بأجْدَعـا وإن شِئتَ نَسَبْتَ إلى الثاني إذا خِفْتَ اللّبْسَ فقُلْتَ: مُطَّلِبِيٌّ؛ إذا نَسَبْتَ إلى عبد المُطَّلِب. وإن شِئتَ أخَذتَ من الأوّل حرفين ومن الثاني حرفين؛ وَرَدَدْتَ الاسم إلى الرُّباعيِّ؛ ثُمَّ نَسَبْتَ إليه، فقُلْتَ: عَبْدَرِيٌّ وعَبْقَسِيٌّ وعَبْشَمِيٌّ؛ في النِّسْبَةِ إلى عبد الدار وعبد القيس وعبد شمس، قال عبد يَغوث بن وقّاص الحارثيُّ: وتَضْحَكُ منِّي شَيْخَةٌ عَبْشَمِـيَّة كأن لم ترى قَبلي أسيراً يمانياً وأما عَبْشَمْس بن سعد بن زيد مَنَاة بن تميم فانًّ أبا عمرو بن العلاء يقول: أصْلُهُ عَبُّ شمس: أي حبُّ شمس؛ وهو ضوؤها؛ والعين مبدّلة من الحاء، كما قالوا في عَبِّقُرٍ وهو البَرَدُ، وقد تُخَفَّفُ، قال: إذا ما رَأت شَمْساً عَبُ الشَّمْسِ بادَرَتْ إلى رَمْلِها والجارِمِيُّ عَـمِـيْدُهـا ويروى: "شَمَّرَتْ"، ويروى: "والجُرْهُمِيُّ"، وقال ابن الأعرابي: اسمُه عِبءُ الشَّمسِ- بالهمزِ-، والعِبءُ: العِدْلُ، أي هو نَظيرها وعِدْلُها. وعَبْءَ الشمس- أيضاً-، كالعِدْلِ والعَدْلِ. وشمسُ عين ماء. وعينُ شَمْسٍ: موضع. وبَنو الشَّمس: بطن من العرب. وأما قول تأبَّطَ شَرّاً: إنّي لَمٌهْدٍ من ثَـنـائي فـقـاصِـدٌ به لابْنِ عَمِّ الصِّدْقِ شَمْسِ بن مالِك فانَّه يُروى بفتح الشين وضمها، فمَن ضمَّها قال انَّه عَلَمٌ لهذا الرَّجُلِ فقط، كحَجَرٍ في أنَّه عَلَمٌ لأبي أوس؛ وأبي سُلمى في أنَّه عَلَمٌ لأبي زهير؛ الشّاعرين، والأعلام لا مُضايَقَةَ فيها. وعُقاةُ بن شُمْسٍ، ومَعْوَلَة بن شُمْسٍ، وحُدّانُ بن شُمْسٍ، ونحوَ بن شُمْسٍ، ونَدَب بن شُمْسٍ. وقال ابن دريد: الشَّمْسَة -وقال غيره: الشَّمسُ-: ضَرْبٌ من المَشْطِ كانَ بعضُ نساء الجاهليَّة يَمْتَشِطْنَه. قال: وخَضَبْتِ الكَفَّ بالحِن اءِ والجِيْدَ بِـوَرْسِ والشَّمْسُ: ضَربٌ من القلائِد. والشَّمْسَتان مُوَيْهَتَانِ في جوف عريض، وهو قُنَّةٌ مُنْقَادَةٌ بطَرَفِ النِّيْرِ؛ نِيْرِ بَني غاضِرَةَ. وقال ابن الأعرابي والفرّاء: الشُّمَيْسَتانِ: جَنَّتانِ بازاءِ الفِرْدَوْسِ. وثابِت بن قيس بن شَمّاس -رضي الله عنه-: له صحبة. وقال الليث: الشمّاس من رؤوس النَّصارى: الذي يَحْلِقُ وَسَطَ رأسِهِ لازِماً للبيعة. وهذا عَمَلُ عُدُوْلهم. وقال ابن دريد: فأما شَمّاسُ النَّصارى فليس بعربي مَحْضٍ، ويُجْمَعُ على شَمَامِسَة. والشَّمّاسِيَّة: محلة بدمشق، وموضع قريب من رصافة بغداد. وشَمَسَ يومُنا يَشْمُسُ ويَشْمِسُ -وزاد ابن دريد: شَمِسَ؛ بكسر الميم-: إذا كان ذا شَمْسٍ وأنشد: فلو كان فينا إذ لَحِقنـا بُـلالَة وفيهنَّ واليَوْمُ العَبُوْرِي شامِسُ وقال ذو الرمّة يَصِف الظُّعنَ: تَحَمَّلْنَ من قاعِ القَرِيْنَةِ بَـعْـدَ مـا تَصَيَّفْنَ حتى ما عن العِدِّ حابِـسُ تَصَيَّفْنَ حتى ما عن العِدِّ حابِـسُ وشَمَسَ الفَرَسُ يَشْمُسُ شُمُوْساً وشِمَاساً فهو شامِس وشَمُوْس: أي مَنَعَ ظَهْرَه، وخَيْلُ شُمْسٌ وشُمُسٌ -مثال خُلْق وخُلُق-. ومنه حديث النبي -صلى الله عليه وسلّم- الذي رواه سَمُرَة بن جُنْدُب -رضي الله عنه-: مالي أراكُم رافِعي أيديكِم كأنَّها أذنابُ خيلٍ شُمْسٍ؛ اسْكنوا في الصلاة، ثمَّ خَرَجَ علينا فَرَآنا حِلَقاً فقال: مالي أراكَم عِزِيْنَ، ثُمَّ خَرَجَ علينا فقال: ألاَ تَصُفُّونَ كما تَصُفُّ الملائكة عند ربها؟ قالوا: يا رسول الله وكيف تَصُفُّ الملائكة ربَّها؟ قال: يتمُّونَ الصفوف الأولى ويَتَراصُّونَ في الصَّفِّ. قال النابغة الذبياني: شُمْسٌ مَوَانِعُ كلِّ ليلةِ حُـرَّةٍ يُخْلِفْنَ ظَنَّ الفاحِشِ المِغْيَارِ والشَّمُوْسُ: فَرَسُ الأسوَدِ بن شَرِيكٍ. والشَّمُوْس -أيضاً-: فَرَسُ يَزيد بن خَذّاقٍ العَبْديِّ، وهو القائل فيها: وداوَيْتُها حتى شَتَتْ حَبَـشِـيَّةً كأنَّ عليها سُنْدُساً وسُـدُوْسـا والشَّمُوْسُ: فَرَسُ سُويد بن خَذّاقٍ العَبْديّ. والشَّمُوْسُ -أيضاً-: فَرَسُ عبد الله بن عامر القُرَشِّي، وهو القائل فيه: جرى الشَّمُوْسُ ناجِزاً بناجِزِ والشَّمُوْسُ: فَرَسُ شَبِيْب بن جَراد أحد بني الوحيد. والشَّمُوْسُ: هضبة معروفة، سُمِّيتْ بذلك لأنها صعبة المُرتقى. والشَّمُوْسُ: بنت أبي عامِر الرّاهب واسمه عبد عمرو بن صَيْفيٍّ، والشَّمُوْسُ: بنت عمرو بن حرام، والشَّمُوْسُ: بنت مالك بن قيس، والشَّمُوْسُ: بنت النعمان بن عامِر الأنصاريَّة. رضي الله عنهن، لهنَّ أربعهن صحبة. ورجُلٌ شَمُوْسٌ: صعب الخُلُق، ولا تَقُل شَمُوصٌ. وشَمَسَ لي فلان: إذا أبدى لك عداوةً. وشامِسْتان: من قرى بَلْخَ. وأشْمَسَ يومُنا: صار ذا شَمْسٍ. والتَّشْمِيْسُ بَسْطُ الشيء في الشمس، يقال: شيء مُشَمَّس: أي عُمِلَ في الشمس. والمُشَمِّس الذي يعبد الشمس. والمُتَشَمِّس من الرجال: الذي يمنع ما وراءَ ظهرِه، وهو الشديد القوة. والبخيل -أيضاً-: مُتَشَمِّسٌ، وهو الذي لا يُنال منه خير، يقال: أتَيْنا فلاناً نتعَرَّضُ لِمَعْروفِه فَتَشَمَّسَ علينا: أي بَخِلَ. وتَشَمَّسَ -أيضاً-: انْتَصَبَ للشمس، قال ذو الرمَّة: كأنَّ يَدَيْ حِرْبائها مُتَشَمِّسـاً يَدا مُذْنِبٍ يَسْتَغْفِرُ الله تائبِ والتركيب يدل على تلوُّنٍ وقِلَّةِ استقرار. الموضوعالأصلي : قــــيــــــل عــــن [ شمس ] [ العباب الزاخر ] // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: شهيناز
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |