جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: المقالات والمواضيع :: الأدبِ والنّقدِ وسِيَرِ الشّعراءِ واللغةِ العربيةِ مِن دروسِ النّحوِ والبَلاغةِ والصّرفِ والعَروضِ |
الأحد 19 أبريل - 20:48:17 | المشاركة رقم: | |||||||
جوهري
| موضوع: أدب عصر الانحدار(عصر الدول المتتابعة) أدب عصر الانحدار(عصر الدول المتتابعة) أولاً: الأحوال السياسية والاجتماعية والثقافية : بدأت الخلافة العباسية بالتقهقر والتراجع بعد أن استحكمت سيطرة الموالي والمحاليك الذين تربوا على أيدي الخلفاء وأخذوا يتسللون إلى مناصب الدولة العليا إلى أن أصبحوا يتصرفون بمقدرات الأمة حيث استقلت بعض الأقطار عن جسم الخلافة واشتعلت نعرات كانت معاول هدم لهذه الخلافة ، وزاد على ذلك الزحف الصليبي المملوء بالحقد والبغضاء والذي اشتاح المدن وأزهق الأرواح بالإضافة إلى ما صنعه المغول والتتار والقادمون من هضبة التيبت والذين زحفوا على أرض العراق والشام كجموع الجراد فالتهموا كل ما اعترض طريقهم بعد أن اجتاح هولاكو مدينة بغداد أربعين يوماً نهب فيها المدينة وانتهكت الأعراض وألقيت ثمرات الفكر والثقافة والحضارة والعلم في دجلة الذي جرى ماءه ثلاثة أيام مصبوغاً بالمداد الأسود ، وقد كان عام (656هـ) إذاناً بسقوط الخلافة العباسية ثم تقدمت جموع التيار واستولت على حلب بالقوة ثم على حمص وحماة وعلى دمشق صلحاً حين هزم التيار بعد معركة طاحنة ، وأسس قطز في مصر والشام دولة قوية وصمد أمام غارات الفرنجة وهزم التتار مرتين أخريين عام(671هـ) وعام(675هـ)واستقدم أحمد بن الظاهر العباسي الذي كان والده آخر الخلفاء العباسيين ، وبايعه بالخلافة، وبقي المماليك يحكمون مصر والشام حتى عام(923هـ) إلى أن استولى العثمانيون على مصر وقتلوا ملكها ثم قام السلطان سليم الأول بخلع المتوكل على الله الخليفة العباسي ثم أخذ منه راية الجهاد وبردة الخليفة ثم امتد سلطان العثمانيين إلى العراق والحجاز واليمن وتونس والجزائر وبقي العثمانيون يحكمون البلاد العربية منذ عام(1517م) إلى عام(1916م) إلى أن تقاسم الأوروبيون الوطن العربي في معاهدة سايكس بيكو وقد اتسم المجتمع العربي في عصور الدول المتتابعة التي تزعمها المغول والمماليك والبربر والعثمانيون بسمات القلق وعدم الاستقرار وانتشار الطوائف والملك والنحل، والاستكانة لظلم الحاكم الذي أصبح أمره لايخالف مطلقاً. سمات المجتمع العربي في العصر المملوكي: 1- اعتزال العرب الأمور السياسية والحربية. 2- انصرفوا إلى الزراعة والصناعة والعلم والأدب. أما المماليك فقد تميزوا بالصفات التالية: 1- السيطرة على البلاد بالقوة ونشر الدسائس 2- الاعتماد على الكتاب والعلماء في تنظيم أمور الدولة. 3- أبقوا اللغة العربية لغة الدولة الرسمية. 4- بناء المدارس والمساجد والمكتبات. 5- ساعدوا على ازدهار الحركة التأليفية. وقد كان الذوق العام لهذا العصر أدبياً يعتمد على الصنعة البيانية والبديعية. سمات المجتمع العربي العثماني : بقي العرب في هذا الدور : 1- بعيدين عن الحياة السياسية والحربية . 2- التوجه نحو الأعمال الزراعية والصناعية. أما العثمانيون فقد تميزوا بما يلي: 1- حرمان مصر والشام من الاستقلال . 2- قضاء العثمانيين على حضارة مصر. 3- نقلوا إلى عاصمتهم القسطنطينية العلماء والصناع والمهندسين وخزائن الكتب. 4- ألغى العثمانيون في نهاية دورهم اللغة العربية وأحلّوا محلها اللغة التركية. أما في الجانب الأدبي فقد ضعف ذوق الأدباء وازداد اهتمامهم بالصنعة البديعية والبيانية وتفشت ألفاظ دخيلة على اللسان العربي في نظم الإدارة والجيش. 1ً- أبرز الشعراء: رسم الشعراء في هذه العصور الواقع الاجتماعي والسياسي الذي عاشه الناس إبّان ذلك ،ولكن اهتمام المماليك بالجيش وانصرافهم عن إكرام الشعراء جعل الكثير منهم يشكو الفقر ويتحول إلى مهن وحرف يقتات منها طعامه فكان منهم الدهّان والجزّار والكمّال والحماميّ، والنزر اليسير منهم من يعيش من الكتابة . وقد أسرف الشعراء في استخدام العامية والألفاظ الصريحة ، وكتبوا في الفنون الشعبية ، ومع ذلك فقد برز منهم شعراء أفذاذ منهم: 1-شرف الدين الأنصاري (عبد العزيز بن محمد الدمشقي ) 2- الشاب الظريف: (شمس الدين بن عضيف الدين التلمساني) 3- الشهاب محمود 4- صفي الدين الجلّي 5- ابن نباتة المصري أبرز أغراض الشعر في عصر الانحدار: كتب الشعراء في هذا العصر في معظم أغراض الشعر العربي وأضافوا ما استجد في عصرهم من قضايا أخرى، وأهم هذه الأغراض: 1- الممارسة والنضال: وهو غرض كان له من الأهمية المنزلة العظيمة بسبب صراع العرب المسلمين مع الفرنجة والتتار إذ أن الشعراء حملوا على عاتقهم مهمة تحميس الجند من أجل الجهاد والنضال، وكانت المعارك التي وقعت بين المسلمين من جهة والتتار والصليبين من جهة ثانية مادة حية لهذه الأشعار والتصفح لشعر الجهاد والنضال في هذا العصر يجد كماً كبيراً من الأشعار بعضها يبكي سقوط الخلافة، وبعضها يدعو إلى الجهاد من أجل استعادتها من ذلك قول تقي الدين اسماعيل التنوخي: لسائل الدمع عن بغداد أخبارُ فما وقوفك والأحباب قد ساروا تاج الخلافة والربع الذي سرُفت به المعالم قد عفّاه إقفارُ ومن ذلك أيضاً قول شهاب الدين محمود الكوفي: إن لم تقرح أدمعي أجفاني من بعد بعدكم فما أجفاني إنسان عيني مذ تناءت داركم ما راقه نظر إلى إنسان وإذا كان الزنكيون والأيوبيون قد تولوا عبء الصراع مع الفرنجة ، فإن المماليك قد تولوا عبء الدفاع ومنزلة المغول ، وقد استطاع الملك المملوكي قطز أن يقضي على المغول ويردّ زحفهم بعد أن احتلوا حلب وحماة ودمشق ، وقد قام قطز بقتل رسل المغول الذين جاؤوا يدعونه إلى الاستسلام ، وكانت عين جالوت المعركة الحاسمة إذا اعتبرت من أهم معارك المسلمين ، ووصنعت في مصاف معركة اليرموك و القادسية والزلاقة، ومن الشعراء الذين قللوا في تلك الفترة الشاعر شرف الدين الأنصاري في مدح المنصور الثاني: جرّدت يوم الأربعاء عزيمة خفيت عواقبها عن الإدراك وأقمت في يوم الخميس مبالغاً في الجمع بين طوائف الأتراك قعّدت أبطال التتار بصولةٍ تركهم كالصّيد في الأشراك وهذا ايضاً على الفرنجة و المغول، وقد قضى في إحدى المعارك على ثلاثة آلاف منهم وذلك في الجزيرة (671هـ) : سر حيث شئت لم المهيمن جار واحكم فطوع مرادك الأقدار حملتك أمواج الفرات ومن رأى بحراً سواك تقله الأنهار وقد فتح المماليك بعد الظاهر بيبرس بزعامة المنصور قلاوون طرابلس الشام، وبناها من جديد بعد أن خربها التتار وفتحت عكة من قبل الأشرف خليل ابن منصور قلاوون. ولمّا هاجم الفرنجة الاسكندرية عام (767هـ) وأسروا ونهبوا وقتلوا قسماً كبيراً منها، رثى لشهاب الدين ابن مجلة هذا الثغر قائلاً: أتاها من الإفرنج سيون مركباً وضاقت بها العربان في البرّ والبحر أتوا نخوها هجماً على حين غفلة وباعهم في الحرب يصر عن فتر وقد صور شعر الحماسة الأحداث العامة في ذلك العصر وعبّر عن الآلام والآمال واتجه نحو التصنع والتلاعب اللفظي، وقد كان شعراء ذلك العصر يشعرون بالغربة عن أوطانهم بينما الحكام يعيشون بازدواجية، مع أن العواطف في شعر ذلك العصر كانت صادقة بسبب الأحداث الجسام. كتب شعراء هذا العصر في أغراض شعرية مختلفة وهي: 1ً- الوصف : وقد تناول هذا الغرض الأحاسيس المرئية والباطنية حيث وصفوا المعارك وما يتعلق بها ، والطبيعة وما تحتوي عليه والمظاهر المدنية كالأسواق والولائم والشوق والألم وآلام الجوع وتقلبات الزمان. يقول النواجي القاهري في وصف مخدة: هي نفع ولذة للنفوس وحياة و راحة للجليس كم نديم أراحته باتكاء وتواضعت عند رفع الرؤوس ومن ذلك قول أحدهم: عجبٌ عجيبٌ عجبٌ بقرة تمشي ولها ذنب ويقول ابن نباته واصفاً الفقر : أشكو إلى الله ما أقاسي من شدة الفقر والهوان أصبحت من ذلةٍ وعُريٍ ما فيّ وافٍ سوى لساني 2ً- الهجاء : وقد برز بصورته الفردية واختفى بصورته القلبية وركّز على العيون والمثالب ومزج السخرية بذلك. 3ً- الخمريات والمجون: وهو من تواصل ذكره في هذا العصر بعد أن انتشر شرب الخمور وأصبح نوعاً من التحضر والرقي ، ساعد على ذلك انتشار فلسفة انهزامية تدعوا إلى الاستمتاع بالحياة قبل زوالها بسبب ما حلَّ بإنسان ذلك العصر من تشريد وقتل وتدمير وخراب، وانتشرت مجالس الخمرة في الطبيعة وزال الحياء بحيث تقام هذه المجالس مصحوبة بالرقص والغناء في المنازل أو على برك الأنهار. يقول الشاب الظريف: ناوليني الكأس في الصّبح ثمّ غنّي لي على قدحي واشغلي كفّيك في وترٍ لاتهدّيها إلى السّبح 4ً- الحنين والشكوى : وقد كثر الحديث عن هذا الغرض بسبب انتشار الفقر والحرمان وتنكر الأصدقاء وغدر الزمان، يقول ابن نباته: أشكو لأنعمك التي هي للعفاة سحائب حالي التي يرثي العدوّ لها فكيف الصاحب 5ً- المطارحات والشتويّات والتهاني: وقد كثرت هذه المناسبات فتبادل الشعراء قصائد الأخوّة والمحبة، من ذلك ما قاله شهاب الدين لابن نباته: البرق في كانونه قد نفخ والثلج في جيب الغوادي نفخ قد زمجر الرعد بآفاقه كأنه مما دهاه صرخ فأجابه : ما البرق في كانونه قد مدح والغيم في كفّ الثريا قدح أضوأ من ذهنك ناراً ولا أرق من لفظك كأساً طفح 6ً- الطرديّات: وهي قصائد كتبها الشعراء في الصيد و وصف الخيول والفهود والكلاب المدربة. يقول صفي الدين الحلّي في وصف صقر: والطير في لجّ المياه تسري كأنها سفائن في بحر حتى إذا لاذت بشاطئ النهر دعوت عبدي فأتى بصقري من الغطاريف الثقال الحمر مستبعد الوحشة حجمّ الصّبر 7ً- الألغاز والآحاجي : وهي أبيات تحمل لغزاً من الألغاز أو أحجية من الأحاجي من ذلك ما قاله ابن نباته للغز في (علي): أمولاي ما أسمٌ جليٌّ إذا تعوّض عن حرفه الأول لك الوصف من شخصه سالماً فإن قلعت عينه فهو لي 8ً- الشعر التعليمي : وهو من المنظومات التي قالها العلماء في علوم الصرف والنحو والبلاغة والعروض والمنطق والحديث والصرف مثل ألفية ابن مالك في النحو والصرف: كلامنا لفظٌ مفيدٌ كاستقم اسم ، وفعل ثم حرف الكليم 4ً- ألوان شعرية مستحدثة : وهو ما كتب على طريقة غير العرب أو ما اخترعوه العرب في العصور اللاحقة وأهم هذه الألوان: 1- الموشحات: بصرف النظر عن كون الموشح فناً عربياً أندلسياً أو مستوحى من الشعوب الأخرى فإنه كان قريباً من الأغاني الشعبية استلطفه أهل الأندلس وكتبوا على منواله وتبعهم شعراء عصر الانحدار ، وقد كان ابن سناء الملك أول من درس هذا الفن في ( دار الطراز ) . وممن نظم في الموشحات ابن نباته وابن دانيال والتلعفري والعزازي وابن سودون وابن عربي ، وعائشة الباعونية. وقد كتب الشعراء هذا العصر جميع موضوعاتهم على طريقة الموشحة يقول التلعفري في موشحته الدينية يرد بها على العزازي الذي يعمل بزازاً في القاهرة : ليس يروي ما بقلبي من ظما غير برقٍ لائحٍ من أضم إن تبدّى لك بان الأجرع و أثيلات النقا من لعلع يا خليلي قف على الدار معي وتأمل كم بها من مصرع واحترز و احذر فأحداق الدمى كم أراقت في رباها من دم 2- الزجل : وهو فن شعبي أكثر قرباً للغناء من الموشح يعتمد على اللهجة الدارجة ، وقد نشأ في أواخر القرن الرابع الهجري في الأندلس ثم طار إلى المشرق في القرن السابع، وشاع في حفلات الأعراس وتميز بالصنعة واشتهر به الأمشاطي وصفي الدين الحلّي ومقاتل . 3- الرباعيات : وقد برز هذا الفن خلال الحروب الصليبية وإن كانت جذوره أقدم من ذلك وهو مأخوذ عن الفرس من وزن (الدوبيت ) وله أوزان أشهرها: فعلن – متفاعلن – فعولن – فعلن. ومن ذلك قول الشاب الظريف: قاسيت بك الغرام والهجر سنين ما بين بكى وأنين وحنينٍ أرضيك ولا تزداد إلا غضباً الله-كما أبلى بك القلب-يعين 4- المواليات الشعبية: وقد كان هذا اللون معروفاً عند العمال العبيد في بساتين مدينة واسط بالعراق،ووزنه من البحر البسيط ، يتألف من بيتين وأربع قوافي على روي واحد ، و الأشطر الأربعة تسمى صوتاً، ثم انتقل إلى بغداد بعد نكبة البرامكة مضافاً إليه كلمة (دامواليا) من ذلك قول الطيب ابن السويدي : البدر والسعد : ذا شبهك وذا نجمك والقد والحسن : ذا رمحك وذا سهمك والبغض والحب : ذا قسمي ، وذا قسمك والمسك والحسن : ذا خالك وذا عمك وأهم المحسنات البديعية التي استخدمها الشعراء: 1- التورية: وقد أكثر شعراء هذا العصر من التورية وهي التي تعتمد على إيراد لفظ له معنيات أحدهما قريب ظاهر غير مقصود والآخر خفي وبعيد وهو المطلوب. من ذلك قول الشاب الظريف على لسان الكأس: أدور لتقبيل الثنايا ولم أزل أجود بنفسي للنّدا في وأنفاسي وأكسو أكف الشرب ثوباً مذهباً فمن أجل هذا لقبوني بالكاس 2- الطباق: وهو جمع بين متضادين في المعنى ، وقد اقترنت به المقابلة. يقول ابن الوردي: أأقتل بين جدِّك والمزاح بنبل جفونك المرضى الصحاح فما لصباح وجهك من مساءٍ وما لمساء شعرك من صباح 3- حسن التعليل: ويعتمد على إنكار الأديب علّه شيءٍ من الأشياء صراحة أو ضمناً، ثم يأتي بعلة أدبية طريفة تناسب الغرض من ذلك قول ابن نباته: لم يزل جوده يجوز على الما ل إلى أن كسا النّضار اصفرارا 4- مراعاة النظير: وتقوم على الجمع بين أمر وما يناسبه في الكلام بالتقارب لا بالتضاد ، من ذلك قول مجير الدين بن تميم: لو كنت تشهدني وقد حمي الوغى في موقفٍ ما الموت فيه بمعزل لترى أنابيب القناة على يدي تجري دما من تحت ظلِّ القسطل ومن المحسنات البديعية اللفظية: 5- الجناس : القائم على تشابه كلمتين لفظاً واختلفهما معنى يقول الشاب الظريف: مثل الغزال نظرة ولفتةً من ذا رآه مقبلاً ولا فتتن؟ أعذب خلق الله ثغرا وفما إن لم يكن أحق بالحسن فمن؟ 6- الاقتباس : ويقوم على تضمين شيء من القرآن أو الحديث من ذلك قول ابن نباته: وأغيد جارت في القلوب فعاله وأسهرت الأجفان أجفانه الوسنى أجل نظراً في حاجبيه ولحظة تر السحر منه قاب قوسين أو أدنى 7- التلاعب اللفظي : وقد أكثر الشعراء من التلاعب اللفظي في هذا العصر كالتزام لفظ معين في بداية كل بيت أو سطر أوفي نهايته، أو أن تكتب أبياتاً نقرأ بيتاً من الشمال إلى اليمين أو من اليمين إلى الشمال دون أن يتغير معناها ، أو كأن نقرأ بيتاً من الشمال إلى اليمين مدحاً أومن اليمين إلى الشمال ذماً، أو كأن نقرأ الأبيات أفقياً وشاقولياً ، أوكأن نكتب أبيات منقوطة ، وأبيات غير منقوطة ، أو أن ينظم بيت يجمع حروف الهجاء ، أو كأن يستخدم الشعر للتأريخ على طريقة حساب الجمل الموضوعالأصلي : أدب عصر الانحدار(عصر الدول المتتابعة) // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: aminalala
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |