جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتدى جواهر الأدب العربي :: مُنتدَى الأدبِ واللغةِ العَربيةِ العَام |
الأربعاء 15 أبريل - 23:02:54 | المشاركة رقم: | |||||||
مشرف
| موضوع: المشاركة في ندوة نقدية أدبية عن الشاعر الفلسطيني الراحل طلعت سقيرق المشاركة في ندوة نقدية أدبية عن الشاعر الفلسطيني الراحل طلعت سقيرق ))) المشاركة في الندوة الأدبية النقدية عن الشاعر طلعت سقيرق بمناسبة مرور ستة أشهر على رحيله. كيف تبدو لك صورة الملهمة في شعره؟ الملهمة في شعر العملاق الفلسطيني الراحل طلعت محمود سقيرق لن تكون إلا تلك الأنثى الفاتنة بكل حضورها ، بكل تفاصيلها الواقعية والخيالية ، فهي الحبيبة تارة والأم تارة أخرى والقضية الفلسطينية الكبرى ، والوطن الفلسطيني أيضا بكل حيثياته وتضاريسه ، أين تمتزج هذه الصور الملهمة التي يستشفها القارئ الواعي في سياقه الشعري بوجه عام ، أين يتماهى الوطنُ والأمَّ والحبيبةَ والقضيةَ ، أين تصير هذه الصور الملهمة روحا واحدة في أجساد مختلفة ((( الجسد الحبيبةُ ، الجسدُ الوطنُ ، الجسدُ الأمُّ ، الجسدُ القضيةُ ))) كيف تقيم تجربته الشعرية والفنية؟ إن التجربة الفنية لدى الشاعر المرحوم طلعت محمود سقيرق ، لايمكن أن نحكم عليها إلا بالثراء والتنوع والاختلاف على مستوى ممارسته الإبداعية الثرية ، من الشعر إلى الرواية والحكاية إلى القصة القصيرة والقصيرة جدا إلى أعماله النقدية والصحفية ، فالفقيد شاعر "فصيح عامي" ، قاص صحفي ناقد استطاع بعبقريته الخاصة أن يصقل هذه التجربة التي أراها تقارب وتعكس المبدع الموسوعي في أروع وأسمى تجلياته الإبداعية والإنسانية التي أضفى عليها من حسه الجمالي لتدخل دائرة الخلود الإبداعي ، فهي ذاتية إنسانية كونية ، وفي رأيي الخاص هو شاعر من طبقة درويش وسميح القاسم ، ويتميز شعره عنهما وعن بقية الشعراء بظاهرة التدوير الكلي التي ابتدعها لتكون ظاهرة سقيرقية بلا منازع من خلال نماذج شعرية كثيرة أبدعُهَا قصيدتهُ الصوفيةُ المدورةُ من بدايتها أي ((( من آخر سطرها الأول إلى سطرها الأخير ))) ، وفي الحقيقية أن تقييم الظاهرة الشعرية والفنية لشاعرنا الراحل لايمكن أن نورده في هذه العجالة ، لأن كل ممارسة فنية من ممارساته المختلفة ، من الشعر إلى السرد بمختلف أشكاله تحتاج إلى عمل أكاديمي جاد لمحاولة رصد الظاهرة السقيرقية ودراستها ومن ثم تقييمها بحياد وموضوعية لإثراء مشهدنا الثقافي الراكد المأزوم . كيف ترى الخطاب الشعري عند الشاعر طلعت سقيرق وما مميزات هذا الخطاب؟؟ الخطاب الشعري لدى المرحوم طلعت محمود سقيرق موجه للإنسان في مطلقه ، للخاص والعام للنخبوي والشعبي ، ذلك الذي يتسم بالمرونة والاستمرارية والسيولة والتفاعل والنشاط والحركة ، بعيدا عن التخشب والتسلط والقهر والتعسف والسياسة ، والإيديولوجيا المخادعة المزيفة للوعي بالواقع والممكن ، أي أنه ذلك الخطاب المتملص من إسار الزمان والمكان لينطلق إلى عوالم أثيرية تجسد الظاهرة الخلاصية التي يبثها الخطاب الشعري السقيرقي ، أين يصنع هذا الأخير فضاءه الزماني والمكاني ، أين تطغى نبرته الصوفية المحلقة المتأملة ليكون الخطاب الشعري ذلك المحور الذي يدور حوله الكون. ما تصورك نحو التجديد فى شعر طلعت سقيرق؟ ما من شك أن شاعرنا الراحل طلعت محمود سقيرق من التيار الشعري التجديدي الفلسطيني بوجه خاص ، والعربي بوجه عام ، والظاهرة التجديدية في شعره يمكن أن نحصرها في ملمحين ، أين يتضمن الأول القصيدة الوامضة ، أو الومضة وهي عبارة عن نص شعري قصير جدا يعتمد الاختزال والتكثيف والتركيز الصوري ، يمكن أن نقارنه بالقصة القصيرة جدا كملمح سردي نثري ، أما الملمح الثاني فيتمثل في ظاهرة التدوير الكلي في النص الشعري التفعيلي ، وهذه الأخيرة سابقة إبداعية تجديدية تحسب له مقترنة باسمه لأنها إبداع سقيرقي محض ومثاله الحي قصيدته الصوفية. هل نعتبر الشاعر طلعت سقيرق من الشعراء المجددين فى بنية القصيدة العربية؟ أجل فهذه حقيقة لا ينكرها إلا متكبر جاهل ، فشاعرنا المرحوم طلعت محمود سقيرق يمكن اعتباره إلى حد بعيد من المجددين على مستوى البنية النصية للقصيدة العربية الفصيحة ، أين تبرز هذه الأخيرة كمنظومة لغوية اتصالية جديدة شحنها الشاعر بطاقته الروحية، ليخلص مفرداتها من الكينونة القاموسية ، لتصبح المفردة الشعورية السقيرقية الجديدة كائنا حيا يمتد في الفضاء النصي ، فظاهرة التدوير الكلي على مستوى النص الشعري السقيرقي يعكس التجديد البنيوي في القصيدة العربية بوجه عام ، وأيضا ظاهرة النص الومضة ، فهذان المولودان الإبداعيان الجديدان حدثان سقيرقيا الملامح مضافان إلى ظاهرتنا التجديدية الشعرية ، وبالتالي تم إثراء مشهدنا الثقافي في عمومه بهذين الفعلين التجديدين الرائدين. ما رؤيتكم حول توظيف اللغة في شعره؟ إن توظيف اللغة في شعره يعكس مكنته في اختيار المفردة الحية الشعورية ولهذا بذور إجابة في السؤال السابق ، فاللغة السقيرقية ملمح تجديدي بلاشك يعكس ملكته ومكنته العالية في تحرير المفردة الشعرية من إسار القاموسية الفجة ، لتحتل مكانها كلبنة ضمن جدار شعري مرصوص يشد بعضه بعضا ، فاللغة الشعرية الموظفة في النص السقيرقي لايمكن إلا أن نحكم عليها بأنها لغة شاعرية محلقة تصنع فضاءها الصوري الاتصالي المدهش في الفضاء الزمان كما في الفضاء المكان ، تلك اللغة التي تمتلك زمنها النفسي الخاص ، تلك اللغة المفعمة بالحياة والسيولة والاستمرارية والاختراق ، أين حاول شاعرنا من خلالها خلخلة البناء النصي القديم ، وإثرائه بهذه اللغة الجديدة المحملة بالمعاني الجديدة ذات الدلالة أيضا. صورة القضية الفلسطينية في شعره وفي أدب المقاومة كيف تبدو؟ إن صورة القضية الفلسطينية في التجربة الشعرية السقيرقية وفي أدب المقاومة الذي أنتجه على مدار حياته الأدبية الإبداعية بوجه عام ذات حضور جلي ، أين تحتل محورا ارتكازيا أساسا مفصلا في هذه التجربة التي أعتبرها رائدة بامتياز ، تلك الصورة الحية المتدفقة التي ترفد هذه التجربة بجداول تغذي نهر المعاناة الفلسطينية لكي لاينضب ويبقى دافقا تنمو على ضفتيه الحياة والأمل ، تلك الصورة الثائرة المتوهجة ، أين تكون الثورة حقيقة لا خيالا ، تلك الثورة المحملة بالبعدين النضالي والإنساني على مستوى هذه التجربة التي لم يردها شاعرنا عبثا إيديولوجيا مخادعا ، أو سرابا سياسيا مضللا منفرا ، تلك الثورة الوحدوية الحلم المحتذاة التي يجب أن تكون ليتحقق الانعتاق الفلسطيني. للشاعر طلعت سقيرق تجارب مدهشة فى القصيدة الومضة والقصيدة المدورة فما رأيكم فى تأسيسه لهذا التجديد؟ ما من شك أن هذين الملمحين التجديدين البارزين في التجربة السقيرقية هما امتداد تراكمي صحي في ممارستنا الشعرية العربية ، ويشكلان إثراءً حقيقيا لمشهدنا الشعري في عمومه ، وهذان الملمحان يحتاجان إلى دراسات أكاديمية متنوعة جادة ، ليزاح عنهما الغبار من أجل تفعيل مشهدنا الثقافي المأزوم ، وضخ الحياة في شرايينه من جديد عسى ينتعش ليغادر سرير الرداءة الفجة في أمة إقرأ التي يجب أن تكون قارئة ريادية قائدة. القصيدة الصوفية ملمح مغاير في شعر طلعت فما رؤيتكم لهذا الملمح؟ تعتبر القصيدة الصوفية ملمحا شعريا مفارقا مغايرا يبصم مشهدنا الشعري ، فهذه القصيدة الرائعة أعادت تشكيل الموروث الصوفي وبعثته في حلة جديدة تتلاءم وسياق العصر الذي نعيشه بتغييراته السريعة المتلاحقة ، أين استطاع شاعرنا أن يهضم هذه التجربة في عمومها على غرار ((( تجربة ابن الفارض وابن عربي وغيرهم من أساطين الصوفية ))) ليتمثلها هادما إياها ليعيد بناءها من جديد ببصمة سقيرقية دافئة مبدعة أين تضفي عليها تقنية التدوير الكلي بنائية جمالية أسلوبية دلالية وإيقاعية صوتية محلقة لتطل على عين يقين الشعر. كيف ترون الأطر الموسيقية وعلاقتها بالخطاب الشعري عند الشاعر طلعت سقيرق؟ ما من شك أن الأطر الموسيقية في الظاهرة الشعرية السقيرقية تشكل منظومات صوتية إيقاعية يسمها التنوع والاختلاف والتباين ، من خلال البحور الشعرية المتباينة المختلفة المتنوعة التي صاغ الشاعر فيها بوحه وسكب فيها معاناته ، فهذه المنظومات الإيقاعية المختلفة تعكس أن لكل خطاب منظومة إيقاعية ملائمة ، والعلاقة بين الإطار الإيقاعي والخطاب الشعري علاقة تكاملية فالإيقاع يثري الخطاب ويكمله ، والخطاب أيضا يثري الإيقاع ويكمله أيضا. كيف ترى توظيف القضية فى فن القص عند طلعت سقيرق؟ أراه توظيفا موفقا إلى أبعد حد كما في نصوصه الشعرية، أين تتحول القضية كمعادل موضوعي محور في هذا الأخير. كيف تقيم تجربته الشعرية والأدبية الغنية؟ ما من شك أن تجربته الشعرية والأدبية رائدة متفردة ناجحة على مستويي التجربة والممارسة الإبداعيين ، ولن أستطيع أن أقيمها في هذه العجالة ، لأن هذا الفعل التقييمي يتطلب فحصا أكاديميا علميا دقيقا غير منحاز لأكثر من تخصص ، حتى نتمكن من رصد هذه الظاهرة الإبداعية المتميزة التي تحتاج إلى ملتقى تخصصات مختلفة ، تعمل جنبا إلى جنب بموضوعية ودقة لتجلية هذه الظاهرة المتنوعة ، وإعطائها حقها المنصف من الدرس المتأمل الفاحص. ما انعكاس غياب طلعت سقيرق على المشهد الثقافي الفلسطيني ومدى الخسارة؟ مما لاريب فيه أن فقد شاعرنا طلعت محمود سقيرق يشكل خسارة فادحة لمشهدنا الثقافي الفلسطيني ، كما المشهدين العربي والإنساني ، فبانطواء هذه الصفحة المشرقة ، وبسقوط هذه الزهرة المتفتحة ، لا يسعني إلا أن أقدم العزاء للثقافة سائلا أن يعظم الله أجرها وأجرنا وصبرها وصبرنا ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. برأيك من يتابع سيرة حياة هذا الشاعر وإبداعاته هل يدرك أنه أمام شاعر وأديب موسوعي كبير شامل وصاحب تجارب هامة وابتكارات غنية ويتميز كثيراً عن بعض الأسماء اللامعة المدعومة سياسياً ومادياً؟؟ حقيقة هو ذاك فشاعرنا أديب فذ يمكن أن نخلع عليه بامتياز صفة الموسوعي دون مجاملة مداهنة مزيفة للوعي والواقع ، لأنه لم يعرض ذاته العزيزة في سوق النخاسة والنجاسة السياسية ، ولم يبع نفسه وإبداعه ومبادئه كما المأجورين ، والوصوليين الانتهازيين متسلقي أكتاف الآخرين ، فحظه من الإبداع وفير ومتميز ، لم يتح بصراحة لأكبر شعراء فلسطين وشعراء العالم العربي ((( ذلك الكبر المدعوم جراء ثقافة الدهن والتلميع التي أمست علامة جيدة لجودة الرداءة والترويج لها من خلال سلطة السياسة والمادة ))). لماذا برأيك لم يأخذ الشاعر طلعت سقيرق حقه فلسطينيا؟هل تشعر بالعتب على السياسيين الفلسطينيين في التقصير تجاهه وهل مرد هذا أنه لم ينتسب لأي حزب أو فصيل؟؟ نعم بكل تأكيد لأننا لا نهتم من خلال مؤسساتنا ولا نحتفي بالمبدع الحقيقي الأصالي الأصيل ونعلي من أشباه المبدعين والمثقفين ، فالمبدعون الحقيقيون كما الأنبياء والأولياء وعلى رأي هذين الشاهدين الشعرين الرائعين المسقطين : ((( وما مقامي بأرض نخلة إلا ** كمقام المسيح بين اليهود ))) ، و((( أقيموا بني أمي صدور مطيكم ** فإني إلى قوم سواكم لأميل ))) فهم مقصرون مقصرون وأحملهم أمام الله والناس أجمعين والتاريخ ذنب العقوق الثقافي إزاء أب رائد من آباء الإبداع في أسمى تجلياته وتطلعاته من أجل الوطن القضية والإنسان ، فشاعرنا المبدع النقي لم يتدنس مطلقا بدنس السياسة ، ولم يداهن الساسة والمسؤولين ، ولم يتملق أو يتسول كائنا من كان من أجل منصب زائف زائل ، ولكن بغض النظر عن الطيف السياسي والانتماء الحزبي فإن شاعرنا قدم للقضية الفلسطينية الكبرى ولوطنه المقدس من خلال انعكاسات إبداعاته المختلفة الثرية والمتنوعة ما لم يستطعه الساسة تقديما للقضية المقدسة وللوطن. برأيك ما سبب تقصير المؤسسات الثقافية الفلسطينية تجاه القامات الأدبية والشعرية في الشتات بشكل خاص؟ هي تلك النظرة اللامبالية بالآخر المبدع التي تسم حياتنا ومشهدنا الاجتماعي والسياسي والثقافي ، فنحن بغض النظر عن القطر لا نفي المبدع الحقيقي حقه ونبوئَهُ مكانته اللائقة المحتذاة ، لأن هذه المؤسسات باختصار بيد الحاكم لخدمة مآرب ومصالح فئوية ميكيافيلية ، فهل تهتم مؤسساتنا الثقافية من المحيط إلى الخليج بالمبدع المثقف ؟ لأن هناك باختصار وبساطة فرق شاسع بين سلطة المثقف ومثقف السلطة ، وشاعرنا يتخندق في الخندق الأول لا في الثاني ، لأنه نذر روحه لقضيته ورسالته التي يتنفسها كما يريد ، من خلال إبداع تجديدي حقيقي مغاير مفارق ، فأدباء الشتات ليسوا كما أدباء الداخل الفلسطيني ، وهذه نظرة قاصرة مفرقة شعارها فرق تسد ، عرجاء ضالة مضلة ، ومهما كانت أعذارها فهي أقبح من الذنوب ، وهي الذنوب بعينها ، والعقوق بعينه تجاه شاعر قامة راسخ كما النخل في ثرى الإبداع. ما هي كلمتك الختامية لهذه الندوة حول الشاعر طلعت سقيرق؟ في كلمتي الختامية أريد أن أقولها صريحة لكل أولئك الذين همشوا شاعرنا العملاق المرحوم بقصد أو بغير قصد ، بأنهم ارتكبوا جريمة في حق الإبداع الإنساني في عمومه ، وفي حق إبداعنا العربي بوجه خاص ، فشاعرنا كما هو معروف لدى الجميع نذر شعره وإبداعه بشكل عام لقضيتنا الفلسطينية الكبرى ، ولم يتخلَّ عن مبادئه السامية يوما ولم يتسول المناصب المغرية أبدا لأنها لا تعني له شيئا إلا عينَ العبث ، ولم يتسلق الآخرين ليصل ، فهذا الشاعر الرسالي المبدع الإنسان لم يحظ بالاهتمام اللائق الذي يجب أن يحظى به ، كما حظي به من هم دونه باعا وإبداعا في الشعر كما النثر بكل أشكاله ، فهذا العظيم لا يَنْبَتُّ عن العطاء الإبداعي الحقيقي ، لأنه باختصار شاعرنا طلعت محمود سقيرق ولن يكون غيره. عادل سلطاني ، بئر العاتر / الجزائر الأحد 15 أفريل 2012 الموضوعالأصلي : المشاركة في ندوة نقدية أدبية عن الشاعر الفلسطيني الراحل طلعت سقيرق // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: مستر
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |