جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم البحوث :: قسم المواضيع العامة والشاملة |
الأحد 29 مارس - 21:45:09 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: معجم المناهي اللفظية ومعه فوائد في الألفاظ للشيخ بكر أبو زيد معجم المناهي اللفظية ومعه فوائد في الألفاظ للشيخ بكر أبو زيد معجم المناهي اللفظية ومعه فوائد في الألفاظ للشيخ بكر أبو زيد وكذلك يوهم تسمية كتابه : (( مفاتيح الغيب )) المشاركة فيما عند الله تعالى ، قال الله تعالى : { وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو } . فليجتنب هذه التسميات ، وما شاكلها من الموهمات ) انتهى . مفكر إسلامي : مضى في حرف الفاء : الفكر الإسلامي . مفلح : ? مضى في حرف الألف : أفلح . مقبل : ? عن جابر – رضي الله عنه – قال : أراد النبي - صلى الله عليه وسلم - أن ينهى أن يسمى الغلام بمقبل وببركة ... الحديث . رواه مسلم . مقسم : ? في ترجمة : مسلم بن خيشنة : كان اسمه ( مقسم ) فسماه النبي - صلى الله عليه وسلم -: ( مسلما ) ويأتي في : ميسم . مقيل العثرات : مضى في حرف الطاء : طه . المكس : مضى في حرف الألف : إتارة . الملائكة خدم أهل الجنة : في كتاب : (( الحبائك في أخبار الملائك )) للسيوطي : ( ص / 156 ، 204 ) ذكر – رحمه الله تعالى – مبحثا في المفاضلة بين بني آدم والملائكة ، وفي ( ص / 202 ) قال : (( والملائكة خدم أهل الجنة )) وقد رد محققه : الشيخ عبدالله بن الصديق الغماري هذه المقولة وأنه لا دليل يبيح إطلاقها ، وردها من أربعة وجوه . والله أعلم . ملاك : حكم التسمية بها يأتي في حرف الواو : وصال . وانظر حرف العين : عبدالرسول . ملكة : مضى في : ملاك . وانظر في حرف الواو : وصال . ملك : ? في حكم إطلاقه على النبي - صلى الله عليه وسلم - . في مقدمة التراتيب الإدارية للعلامة / عبدالحي الكتاني – رحمه الله تعالى – مبحث مطول في هذا ، فليرجع إليه . ملك الأملاك ، ملك الملوك :? مضى في حرف التاء : تعس الشيطان . وفي حرف الخاء : خليفة الله. قال ابن القيم – رحمه الله تعالى – في تحفة المودود : ( ومن المحرم : التسمية بملك الملوك ، وسلطان السلاطين ، وشاهنشاه. (25/36) فقد ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : (( إن أخنع اسم عند الله : رجل تسمى : ملك الملوك )) . وفي رواية : أخنى – بدل : أخنع . وفي رواية لمسلم : (( أغيظ رجل عند اله يوم القيامة وأخبثه رجل كان يسمى : ملك الأملاك ، ولا ملك إلا الله )) . ومعنى أخنع وأخنى : أوضع . وقال بعض العلماء : وفي معنى ذلك كراهية التسمية بقاضي القضاة ، وحاكم الحكام ، فإن حاكم الحكام في الحقيقة هو الله . وقد كان جماعة من أهل الدين والفضل يتورعون عن إطلاق لفظ قاضي القضاة ، وحاكم الحكام ؛ قياسا على ما يبغضه الله ورسوله من التسمية بملك الأملاك . وهذا محض القياس . وكذلك تحريم التسمية بسيد الناس ، وسيد الكل ، كما يحرم : سيد ولد آدم ، فإن هذا ليس لأحد إلا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - وحده ، فهو سيد ولد آدم ، فلا يحل لأحد أن يطلق على غيره ذلك ) ا هـ . ملك الروم ، وإنما يقال : عظيم الروم : ? في (( التراتيب الإدارية )) قال : ( احتياطه - صلى الله عليه وسلم - في مكاتبه الرسمية : قال الشيخ زروق في حواشيه على الصحيح : إنما قال - صلى الله عليه وسلم - في كتابه لهرقل : عظيم الروم ، ولم يقل : ملك الروم ؛ لئلا يكون تقريرا لملكه . ا هـ . وقال الخفاجي في شرح الشفا : ( وقال - صلى الله عليه وسلم - : عظيم الروم ، ولم يقل : ملك الروم ، ولا ملك القبط ؛ لأنه لا يستحق ذلك العنوان إلا من كان مسلما، ومع ذلك فلم يخل بتعظيمهما تليينا لقبيهما في أول الدعوة إلى الحق ) ا هـ . ويأتي في الملحق في حرف العين : عظيم الروم . من أسماء الرحيم : ? قاعدة أسماء الله الحسنى أن لفظ (( الله )) هو الاسم الجامع لمعاني أسماء الله الحسنى كلها ، ما علم منها وما لم يعلم ؛ ولذلك يقال في كل اسم من أسمائه الكريمة : (25/37) (( هو من أسماء الله ، ولا ينعكس )) ، ولهذا لم يأت في القرآن الكريم الإسناد لأي من أسماء الله – سبحانه – إلا للفظ الجلالة : (( الله )) و (( الرحمن )) . فلا نقول في اسمه – سبحانه – (( الرحمن )) : هو من أسماء الرحيم ، وهكذا ولكن نقول : هو من أسماء الله تعالى . ولهذا فإن إضافة المساجد وتسمية (( بيوت الله )) إلى اسم من أسماء الله سبحانه فيه ما فيه ، فلا يقال : (( مسجد الرحمن )) وقد رأيت عام 1410 هـ في مدينة النبي - صلى الله عليه وسلم - على ساكنها أفضل الصلاة والسلام – مسجدا سمي بذلك ، وهذا ما لا نعرفه له سلفا فالمساجد لله . والمساجد بيوت الله . ولو جازت هذه التسمية لقلنا : مسجد الجبار . مسجد المتكبر ، وهكذا ، ولا قائل به بل هو محدث . وانظر في حرف الخاء : الخالق . من أين أقبلت : ? قال البخاري في الأدب المفرد : ( باب هل يقول : من أين أقبلت ؟ وذكر بسنده عن مجاهد قال : كان يكره أن يحد الرجل النظر إلى أخيه، أو يتبعه بصره إذا قام من عنده أو يسأله : من أين جئت، وأين تذهب؟ ) ا هـ . والنهي هنا ، ليس لذات اللفظ ، ولكنه من حسن الأدب تركه ؛ لأن هذا السؤال من غزيرة حب الاستطلاع عما لا يعني المرء . من بكى على هالك خرج عن طريق أهل المعارف : ? هذه من أقوال الصوفية ، في البكاء على الميت ، وقد ثبت في السنة البكاء على الميت إلى ثلاثة أيام ، وقد بكى النبي - صلى الله عليه وسلم - على : عثمان بن مظعون – رضي الله عنه – وبكى - صلى الله عليه وسلم - على ابنه إبراهيم – عليه السلام - . وقد ساق ابن الجوزي – رحمه الله تعالى – مقالة المتصوفة هذه ، وبين أنها من تلبيس إبليس عليهم ، في مناهضتها للأحاديث المجيزة للبكاء على الميت . والله أعلم . من زمزم :? درج بعض القاطنين في الحرمين الشريفين ، على الدعاء لمن يتوضأ للصلاة بعد الفراغ من وضوئه بقوله : من زمزم . ولعله يراد الدعاء بأن يتمتع بشرب ماء زمزم . (25/38) وهذا لا أصل له ، وترتيب دعاء لا يثبت عن المعصوم - صلى الله عليه وسلم - من المحدثات فتنبه . والله أعلم . ثم رأيت بعد هذا التقييد في كتاب : ردود على أباطيل للشيخ محمد الحامد – رحمه الله تعالى – فقال : ( إنه ممنوع قطعا ) ا هـ . والله أعلم . من ظلمنا فالله يظلمه : مضى في حرف الألف بلفظ : الله يظلمك . من عرف نفسه فقد عرف ربه : ? من الغرائب أن هذا اللفظ لا أصل له عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، ولا عن أحد من الصحابة – رضي الله عنهم - ، وأنكره الأئمة ، منهم : أبو المظفر ابن السمعاني ، والنووي ، وابن تيمية ، ونهاية ما بلغ به بعضهم أنه يحكى عن : يحيى بن معاذ الرازي ، ومع هذا ألفت في معناه الرسائل ، وجالت في تأويله أنظار الطريقة ، وجعلوه من أحاديث خير البرية ، وحاشاه . ومن الرسائل المطبوعة في معناها : (( القول الأشبه في حديث من عرف نفسه فقد عرف ربه )) للسيوطي – رحمه الله تعالى – فقد ذكر عدم ثبوته ، ثم ذكر اختلاف الناس في معناه . والخلاصة : أنه حديث لا يثبت ، فلا حاجة إلى البحث عن معناه . والله أعلم . من علمني حرفا صرت له عبدا : ? روي : (( من علمك آية من كتاب الله ، فكأنما ملك رقك ، إن شاء باعك ، وإن شاء أعتقك )) . وهو موضوع . وقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى – عن هذا فأنكره ، وشدد النكير على من اعتقده ؛ لمخالفته إجماع المسلمين . منفرد :? لا يقال : الله منفرد . قال العسكري – رحمه الله تعالى – في : (( الفروق اللغوية )) : ( الفرق بين الواحد والمنفرد : أن المنفرد يفيد النخلي والانقطاع عن القرناء ؛ ولهذا لا يقال لله – سبحانه وتعالى - : منفرد ، كما يقال : إنه متفرد . ومعنى : (( المتفرد )) في صفات الله – تعالى- : المتخصص بتدبير الخلق وغير ذلك مما يجوز أن يتخصص به من صفاته ، وأفعاله ) انتهى . منوليا : مضى في حرف العين : عبدالمطلب . (25/39) من لا شيخ له فشيخه الشيطان :? من كلمات الصوفية الشيطانية الليطانية ونقصها في: رحلة الآلوسي - رحمه الله تعالى-. من يطع الله ورسوله فقد رشد ومن يعصهما فقد غوى : ? قال ابن القيم – رحمه الله تعالى – في (( الزاد )) في سياق هديه - صلى الله عليه وسلم - في حفظ المنطق واختيار الألفاظ : ( ومن هذا قوله للخطيب الذي قال : من يطع الله ورسوله فقد رشد ، ومن يعصهما فقد غوى : (( بئس الخطيب أنت )) . ) ا هـ . وهذا الحديث رواه مسلم في كتاب الجمعة ، وأبو داود في كتاب الصلاة : باب الرجل يخطب على قوس ، وأحمد في مسنده 4/ 256 ، 379 بإسناده عن عدي بن حاتم – رضي الله عنه – أن رجلا خطب عند النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : من يطع الله ورسوله فقد رشد ، ومن يعصهما فقد غوى ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( بئس الخطيب أنت ؛ قل : ومن يعص الله ورسوله )) ا هـ . وهكذا عند مسلم – رحمه الله تعالى - في صحيحه ، فهذا الحديث نص في منع الجمع بين اسم الله تعالى واسم رسوله - صلى الله عليه وسلم - بالتكنية نحو : ( ومن يعصهما ) لما يوهم من التسوية ، وفي هذا إتمام حماية النبي - صلى الله عليه وسلم - لجناب التوحيد . لكن جاء في حديث الحاجة من رواية ابن مسعود – رضي الله عنه – أنه - صلى الله عليه وسلم - كان إذا تشهد قال : (( الحمد لله نستعينه ... إلخ قوله : من يطع الله ورسوله فقد رشد ، ومن يعصهما فإنه لا يضر إلا نفسه ولا يضر الله شيئا )) . وذكره ابن القيم في : زاد المعاد ، وعزاه لأبي داود ، لكن في سنده أبو عياض المدني وهو مجهول . وقد صح الحديث من وجوه أخر ، وليس فيه هذا اللفظ ، رواه جماعات منهم عبدالرزاق في المصنف وأحمد في مسنده ، والنسائي والترمذي وابن ماجه ، في سننهم ، والطحاوي في مشكل الآثار 1/ 4 . الموضوعالأصلي : معجم المناهي اللفظية ومعه فوائد في الألفاظ للشيخ بكر أبو زيد // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: ساندي
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |