الإثنين 1 يناير - 20:48:06 | المشاركة رقم: |
Admin
إحصائيةالعضو | عدد المساهمات : 18167 | تاريخ التسجيل : 16/06/2009 |
|
| موضوع: : دراسة سند شعري / لفدوى طوقان : دراسة سند شعري / لفدوى طوقان: دراسة سند شعري / لفدوى طوقانوضعيات التعلم | أنشطة التعليم | أنشطة التعلم | نوع التقويم | | 1) البناء الفكري ـ ما الذي صورته الشاعرة في هذا النص؟ وهل انطلقت من الذات أم من الموضوع ؟ ـ اشرح محتوى النص ـ صف الحالة الشعورية للشاعرة بالتدعيم , وهل هي حالة شاذة عن باقي المواطنين الفلسطينيين . 2) البناء اللغوي ـ اعتمدت الشاعرة على الأسلوب الإنشائي ونوعت في ذلك . عين ثلاثة نماذج منه , وبين مدلوله الواقعي والنفسي ـ أين ظهر أسلوب التناص في هذا النص؟ وما مصدره؟ وهل تحسبه مظهرا من مظاهر التقليد أم عرفت الشاعرة كيف تخلق منه صورة جديدة ؟ ـ قطع الأبيات عروضيا وعين التفعيلة التي بنت عليها الشاعرة قصيدتها , مع تعيين الأسباب والأوتاد في كل القصيدة . | ـ صورت الشاعرة في هذا النص استيلاء الصهاينة الإسرائيليين على "يافا " الفلسطينية , وتشرد أهلها . ـ شرح محتوى النص : وقفت الشاعرة فدوى طوقان على أطلال الفلسطينيين الذين هجّروا من ديارهم هذه الديار التي تخبر موت من بناها , وإن القلب أصبح متألما , نتيجة غياب وتشتت الشعب الفلسطيني , الذي لم يحقق مشاريع حلمه , وحل محله جسم غريب يدعي أنه صاحب الدار منذ الأزل , فأصيب القلب بالآلام والأحزان . ـ تبدو الحالة الشعورية للشاعرة حزينة, لما أصاب شعبها الفلسطيني , من تشرد واستيلاء على أملاكه من طرف اليهود الصهاينة : وكان هناك جمع البوم والأشباح غريب الوجه واليد واللسان وكان يحوّم في حواشيها يمد أصوله فيها وكان الآمر الناهي وكان ... وكان وغص القلب بالأحزان ـ ليست هذه الحالة حالة شاذة عن باقي المواطنين الفلسطينيين . لأن كل فلسطيني ينظر إلى العدو الصهيوني على أنه جسم غريب , احتل أرضه, وشرد شعبه , وفرق جمعه . ـ تعيين ثلاثة أساليب إنشائية وتبيين مدلولاتها الواقعية والنفسية : 1) يا عينين : أسلوب نداء , دل على أن الشاعرة لا تملك إلا أن تبكي على الراحلين من فلسطين , وضياع جزء حبيب منها . 2) قفا نبك : أمر يوحي بعظيم الفاجعة والمصيبة 3) الاستفهام : أين القاطنون هنا ؟ والغرض منه إظهار الحزن على النازحين من يافا وفلسطين عامة . ـ ظهر أسلوب التناص في قولها : ـ " قفا نبك " مأخوذ من قول امرئ القيس قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل ـ وفي قولها : " غريب الوجه واليد واللسان " مأخوذ من قول المتنبي : وأن الفتى العربي فيــــها غريب الوجه واليد واللسان ـ مصدره : ثقافة الشاعرة العربية الواسعة ـ عرفت الشاعرة كيف تخلق منه صورة جديدة , لأنها عبرت به عن معاناتها , وعن دخول هذا الجسم الغريب إلى فلسطين , واغتصابها . ـ التقطيع : هنـا رسمو //0 ///0 مفاعلـتن مشاريعـل غدل أ أتي ( تفغيلة الوافر ) //0/0 /0 //0/0/0 مفاعلْتــن مفاعلْـتن | |
|
| |