جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتدى التعليم الثانوي :: منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS |
السبت 16 سبتمبر - 20:06:49 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: بحث في اللغة العربية السلم والسلام مفصل بحث في اللغة العربية السلم والسلام مفصل قال الله تعالى في سورة الأنفال (( وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ((الاية61 كلمات في السلم: السلــم= بنــاء، تطور وازدهـار السلــم= الاستقرار والعمل والتطور والحياة الكريمة السلـم حق للإنسـان قيل: لا أحديستطيع أن يكون حرا إذا لم يكن الجميع أحرارا......... رموز السلام مقدمة بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وخاتم النبيين إلى يوم الدين و بعد: السلم مبدأ من المبادئ التي عمق الإسلام جذورها في نفوس المسلمين، ونقولالمسلمين فقط، فأصبحت جزءً من كيانهم وعقيدة من عقائدهم، ولقد دعا الإسلام منذمجيئه مع الرسول الكريم إلى السلم ووضع الخطة الرشيدة التي تبلغ بالإنسانية، كما أن الإسلام يحب الحياة ويقدسها ويحبب الناس فيها ولذلك يحررهم من الخوف ويرسم الطريقة المثلى لتكونالإنسانية بأسمى معانيها. كما أن السلم من الإحسان وهو من الصفات الحميدة التي يتحلى بها الإنسانلأنه لا يصدر إلا من نفس كبيرة راجحة العقل صبرت على اعتداء الغير وأذاه.... فلتكن عقيدتـنا في الحوار والمجــادلات مبنية علىالسلـم لا غير، لأن هذا الأخير أساس حل النزاعات ونبذ البغضاء ومحبةالناس وجمل شملهم، والسلم من أهم العوامل على نشر العدل والأمـنوالطمأنينة فـي ربـوع الأوطــا ن. ليس هذا فحسب، فالسلم طريـق معبد خالمن العقبـات والحوادثوالـذي نصل بفضله إلى غـايتنـا ألا وهـيمرضاة الله ، فما عليـنا إلا بالسير والمرورعلـيه فماذا نخسـر..؟.... ** حقيــقةالسلــم ** مفهوم السلم: السلم هو ذلك التعايش والاستقرار التام بين شعوب وأعراق مناطق مختلفة نتيجةالتفاهم وحسن الجوار، واحترام الرأي الآخر، وتقبل تعايش الأقليات مع بعضها، وحلالمشاكل سلميا من دون عنف، ولفظ الإسلام الذي هو عنوان هذا الدين مأخوذ من مادة السلام لأن السلاموالإسلام يلتقيان في توفير الطمأنينة والأمن والسكينة ورب هذا الدين من أسمائه *السلام* وحامل رسالة الإسلام هو حامل راية السلام، والسلم هو أيضا الحالة التييسود فيها النظام والهدوء والاستقرار حيث يشعر فيه الفرد بضمان كرامتهوممتلكاته وحريته. مظاهـــرالسلــم: من مظاهر السلم الأساسية: الاستقرار – الحياة – البناء – التطور – تزايدالبشرية – التوازن البيئي – ازدهار الحركة العلمية – الصحة – التغذية المتوازنة – الأخلاق الحميدة – العمل بالدساتير – وإطلاق الحريات – الرفاهية – التعلم –ارتفاع الإنتاج الفلاحي والصناعي. السلمو الانسان: من مزايا حياة الإنسان أنه يرغب أن يعيش في ظل السلم والوئام ،لأن السلم هوالشمس المضيئة، ولكل جيل طريقته في الحياة وأسلوبه في العيش إلا أن الحرب هيالنار التي تقوم على خلل في القياس بين الدول، وإن السلم مشابه للماء الذي يطفئنار الحروب وإنه هو الذي يظفر لنا بمستقبل مجيد وتقل فيه أسباب الفقر والمرضويحلو العيش في اطمئنان، أما الحروب كالداء تتوثق فيها روابط الكره وبواعثالحسد والكراهية وهما أساس الداء واصل البلاء. والحديث حول السلم وآفاقه يبعث في النفس الاكتئاب والقلق لأن السلم أفضل مايفضله المرء في هذا الوجود ، ولعل المقام هنا لا يسعنا إذا استرسلنا في سردالاستدلالات مهما كان مصدرها وهي عديدة ومتنوعة، سواء كانت نابعة من تجاربالحياة الطويلة والممتدة إلى بدايات الإنسان على هذه الأرض، أو نابعة منالنتائج التي تحصل عليها المفكرين والسياسيين الذين تعمقوا في البحث في مختلفمناحي الحياة، وكل ذلك يدلنا على أنه كلما توفر الوئام والسلم للفرد وكلمامُنحت له الاستقلالية والحرية كلما كان ذلك بادرة خير على مجتمعه وعلى البشريةجمعاء، وتوفر السلم في حياة الإنسان يمكِّنُ أي شخص من تحقيق وجوده ومكانتهالحقيقية ونزع ستار الاستبداد والظلم والاحتقار والتخلص من قيود الماضي والتمسكبكل شيء من شأنه أن يساعده على مواصلة مشواره في جو من السلم والطمأنينةوالأمان وصولاً إلى النجاحات التي يرغب فيها جاعلاً من نفسه فردًا فعالاًإيجابيًا في هذا الوجود، وبذلك يجنب نفسه ويجنب الآخرين التهميش والاحتقاروالظلم وشتى الإهانات . لتوفير السلم والاستقرار والتعاون والتضامن في العالم لا بد من نزع السلاحباعتباره قضية تهم الإنسانية كلها ووهي إحدى مصادر الاضطرابات التي يعرفهاالعالم الدولي، ويزداد الاهتمام بهذه المسألة (أي نزع السلاح) بسبب الإمكانياتالهائلة التي تسخر للتسلح في الوقت الذي يعيش فيه عدد كبير من البشر مأساةالمجاعة التي أصبحت تهدد دولا بأكملها، ويقصد بنزع السلاح الحد من التسلح. بوسع العالم في ظل السلم والأمن أن يتصرف ويتحرك بوعي ربما يكون تامًا وبسرعةمدروسة صوب تنمية اجتماعية واقتصادية أكثر استقرارا وتوازنًا..ولابد من ضرورةأمن الشعوب والعيش في سلام وحسن الجوار .. أهميـــةانتشار السلــــــم: نظرًا لأهمية وضرورة انتشاره في جميع مشارق الأرض ومغاربها، سعت جميع الأيدي جاهدةلتحقيق ذلك، ولإبعاد الشبهات ساهمت في تنفيذ الأمر بشكل غير مباشر عن طريق اللافتاتوالصور والإعلانات لإيقاظ الضمائر النائمة، ومن خلال نشر قصص للأطفال لكي يكبروا فيوعي لا في غفلة من أمرهم وليدركوا أيَّ وضعٍ يعيشون فيه، ولأحسنوا التصرف حين تتاحلهم فرصة . ومن بين أهم الجهات العالمية منظمة **اليونيسيف**لرعايةالطفولة، والتي تسعى على قدمٍ وساق لتحقيق الوقاية اللازمة للأطفال وحمايتهم منالاستغلال والاحتقار والظلم وهم لا يزالون في ريعان شبابهم بل في ريعانطفولتهم، ومنحهم أيضا جميع حقوقهم،وتوفير الحياة الكريمة لهم في جو ملؤه السلموالوئام، وقد أعلنت المنظمة سنة1959معن حقوقالطفلوركزت على أهمية توفير السلم له في جميع جوانب حياته. ولحاجة الإنسان لتوفر السلم وصعوبة العيش من دونه، لوحظ أن العديد من الشعراءتغنوا به فقالوا ما يمكن أن يلين القلوب ويدخل الرحمة فيها. حيث قال أحدهم ناصحًا الناس بإتباع مسلك السلم بشعر حلوٍ جذاب: العفو يعقب راحة ومحبة --- والصفح عن ذنب المسيء جميل * وقال شاعر أخر يدع إلى نفس الهدف مع تركيزه على محو الحقد من القلوب وقابلةالرذائل بالفضائل فيقول: " وإن بغى باغٍ عليك بجهله--- قابله بالمعروف لا بالمنكر" * وهناكمن يدع الناس إلى السلم فيقول: إذااعتذر الصديق إليك يومــا --- فجاوز عن مســاويه الكثيـرة عنالمختــار أن الله يمحــو --- بعذر واحــدٍ ألفــي كبيـرة السلم في حياةالإنسان السلم هو حق للإنسان كباقي حقوقه الأخرى ولعله أهم حق يجب أن يتمتع به، فهو يمثلالأمن له ويمثل الطمأنينة أيضا والسكينة كيف يستطيع الفرد أن يمارس كل حقوقه دون سلم وأمن ورفاهية ؟ كيف يستطيع هذا الفرد أن يتخلص من الخوف والتردد مع أنه لم يفعل أو يقل مثقالذرة يمكن أن تدينه؟ أين يستطيع إبداء رأيه وعيش حياته وبناء مجتمعه مع أنه يعلم أنه مهدم لا محالةفوق رأسه ورؤوس أولاده وأحفاده؟ كل هذه التساؤلات والعقد لا تحل إلا إذا توفر السلم في الأوطان، والطمأنينة فيالقلوب، والصفاء في الحياة. السلم في عصرنا الحالي انعدام السلم هو ما نعيشه في أيامنا هذه ، والسبب الشائع هو الصراعات التيعرفتها المجتمعات البشرية والتي أدت إلى نشوب حروب كبيرة كثيرة لا رحمة فيهاولا شفقة على الجنس الحي (كل كائن حي) ، وأفضل مثال والذي يعتبر الدليل القاطعهو مرحلة الحرب العالمية الثانية التي تعتبر أكثر الحروب تدميرا وأسوء حقبةمرّت على البشر حيث خلفت من الخسائر الفادحة مالا يمكن إحصائه ومالا يقدر العقلتصوره سواء خسائر بشرية أو مادية مما دفع إلى التفكير في إتحاد السلم والوئامالذي يساعد على حل النزاعات بطرق سليمة. وقد تعددت أسباب الحروب فمنها ما تكون سياسية ومنها ما تكون اجتماعية أواقتصادية ومنها ما تكون دولية توجب قيام العلاقات الدولية على أساس السيادةوالحرية والمساواة. من العواملالمساعدة علىانعدام السلم نتيجة للصراعات الدولية ازدادت العوامل التي تساعد على انعدام السلم ومن بينهانذكر ثلاثة عوامل تجسدت فيها باقي الأسباب، والتي تعتبر أهم هذه الأسباب: السباق نحوالتسلح:C السباق نحو التسلح أحد الأسباب الرئيسية المساعدة على انعدام السلم ، حيث أنالتنافس في التسلح وصل في فترتنا المعاصرة إلى مستويات مذهلة وأصبح استمرار هذاالتنافس يشكل أيضا عاملا أساسيا وهاما في الحياة الدولية ومعيارا للعلاقات بينالدول. والسباق نحو التسلح ظاهرة عسكرية سياسية صناعية تجارية تتمثل في استمرارالتنافس بين الأقطار المتنازعة بشكل من الأشكال على تحسين كفاءاتها وأسلحتهاالقتالية وطاقاتها الإنتاجية. ويتضح ذلك من خلال تطوير الأسلحة و المعدات الحربية نوعيا و إنتاجها بكمياتكبيرة و تكديسها بوتيرة تتناسب مع وتيرة التطور التقني و بـناء قواتمسلـحة ضخـمة متأهبة لخـوض القتـال كما تتمـثل بالنسبة إلىالدول غيـر الصناعـية في استيراد الأسلحة و المعدات و تكديسها.. .الخ ، فلقد أنفقت المجموعة الدولـية عام1974 مبلغ 210 مليار دولارفي التسلح، أما في سنة 1980 فقدر المبلغ بحوالي 600 مليار دولار،وينفق العالم من أجل التسلح أكثر مما ينفق من أجل التعليم العام والخدماتالصحية معًا، ويصل متوسط الإنفاق السنوي لكل عسكري إلـى 800 دولاربينما لا يتجاوز متوسط الإنفاق السنوي لكل طفل على صعيدالتعليم 100 دولار،حيث تحول سباق التسلح نفسهإلى حافز قوي يدفع الدول إلى متابعة هذا السباق خوفا من فقدان الموقع المتميزوالتخلف بالنسبة للدول الأخرى، وبصنع الأسلحة النووية واستخدامها كالقنبلة التياستعملت ضد هيروشيما وناغازاكي سنة 1945 بدأعصر جديد في سباق التسلح وشمل بناء المحطات النووية وتخزين الرؤوس النوويةوزادت حدة التنافس حول هذهالأسلحة إلى أهدافها ( طائرات، صواريخ، غواصات نووية، مدافع ذرية..الخ) المخاطر التكنولوجية:A إن التكنولوجية سلاح ذو حدين، أي أن لها محاسن تفيد البشرية، وأخرى تشكل خطرعليها، وما نلاحظه في هذه الأيام، استغلال التكنولوجية أو التقدم العلمي فيالجوانب السلبية بدل من الجوانب الإيجابية، ومن بين هذه المخاطر نذكر منها: Pالسباقنحو التسلح . Pالدمارالشامل . Pاستعمالالتكنولوجيا في السلب والاستعمار والطمس والإهانات. Pالتجاربالنووية تبيد الكائن الحي من بشر ونبات وحيوان. Pأصبحتتشكل خطرا على التوازن البيئي كتهديد طبقة الأوزون. Pضعفالجانب الروحي للحضارة المعاصرة. Pاحتكارالدول المتقدمة لمختلف التكنولوجيات. Pخسائربشرية: الأرامل – اليتامى – والمشوهين . Pنقصالغذاء والبطالة والتشرد . Pالخرابوالدمار في جميع الميادين . Bالسلاحالنووي: لقد حولت الأسلحة النووية العالم المعاصر إلى عالم هش، وحولت الإنسان المعاصرإلى كائن يعيش خاطر الفناء الجماعي . كما إن كل رأس نووي من الرؤوس النووية الموجودة في العالم التي يبلغ عددهاخمسين ألفرأس نووي قادرة على قتل250 ألفنسمة، أي أنه لو استخدمت جميع هذه الرؤوس النووية في حرب نوويةفإنها ستقتل 12 ألفمليوننسمة ؟!. *التكنولوجياوالسلم * التكنولوجيا علم، والعلم عبادة، وتطور التكنولوجيا تعني تقدم العلم، فهذا أمرايجابي يبوء بالازدهار، لكن استغلال التكنولوجيا في غير الأمور التي تحفظ سلامةالفرد فهذا أمر سلبي يبوء بالتشاؤم . وكما سبق لنا أن تحدثنا، فالتقدم التكنولوجي أحد الأسباب المتعددة لانعدامالسلم، والمقصود بذلك اختراع الأسلحة، فالأسلحة هذه تساهم في نشر السلم بنسبةضئيلة، أي أن بالأسلحة ندافع عن أنفسنا ووطنا ومالنا وعرضنا وحقوقنا وكل شيء ما يستحق أن ندافع عنه، لكنهناك جانب آخر، وهو أن التكنولوجيا ( أي الأسلحة ) تسلبنا في نفس الوقت أنفسناووطننا ومالنا وحقوقنا وشرفنا، فلولا وجود الأسلحة لما استعملها المستعمرلتحقيق غايته، ولولا وجود الأسلحة أيضا لعاش الناس أحرارا مطمئنين، وهنا يتجلىدور التكنولوجيا في انتشار السلم وانعدامه،حيث التكنولوجيا هذه أوشكت أن تزيلالعالم ، فهل يُمكِننا أن نصنف التكنولوجيا والتقدم العلمي في خانة الايجابيات؟ أم في خانة السلبيات ؟ أو نصنفهما في كلتا الخانتين ؟ أسئلة تبقى مطروحة. واجب التوعية من أجل السلم تلعب منظمة الأمم المتحد دورًا رئيسيا في نشر السلم وضمانه في العالم، وذلك بـ: v إصدار معاهدة نزع السلاح. v العمل على وقف التجارب النووية. v وضع نظام اقتصادي عالمي جديد وعادل قائم على المساواة والعدالة والتنمية . v العمل على وقف التجارب النووية. v عن طريق عمليات التوعية ونشر ثقافة السلم بمختلف الوسائل. وهنا ك حلول أخرى تعجز عقولنا على الوصول إليها، لكن هذا لا يمنعنا منالاستمرار في ما بدأنا به. كما تلعب المدرسة والجمعيات ووسائل الإعلام والأحزاب السياسية والنقابات دوراهاما في تكوين المواطن المسئول بتعليمه وتثقيفه وتزويده بثقافة السلم كتجنبالعنف واحترام حقوق الإنسان واحترام التنوع الثقافي وترقية الديمقراطية والعدلوالحرية والتسامح والتنمية لأن ذلك أساس الاستقرار والعمل والتطور والإبداع في الحياة الكريمة . و كل فرد حتى ولو كان أميّا، يعرف معنى السلم في حياته وحياة إخوانه، فالذييعلم معنى السلم بكيانه أحسن من مَن يعلمه بالمعنى اللغوي لا غير . ولتجنبهذه الحروب والمآسي التي تنجم عنها يستوجب غرس ثقافة السلم في عقول الأفراد، **فالسلمأنا وأنا السلم** أي أن الإنسان هو الوحيد المسئول عن انتشار السلم وهو المسئول في نفس الوقتعن انعدامه، فهو مصدر هذه المآسي والحروب ومصدر السلام واللا عنف. أروع ما قيل في السلم !دعاالله إلى مقابلة شرور الناس بالعفو والسلم والإحسان والصفح لأن ذلك داعية إلى نزعالعداوة من صدورهم وإحلال مكان هذه العداوة المودة، حيث قال جل شأنه*...وَلاَتَسْتَوِي الحَسَنَةُ وَلاَ السَيِّئَة اِدْفَعْ بالّتِي هِيَ أَحْسَن فَإِذَاالذِّي بَيْنَكَ وَ بَيِنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَه وَلِيٌ حَمِيم...* !قالمعاذ بن جبل: لما بعثني رسول إلى اليمن قال: * مازال جبريلعليه السلاميوصني بالعفو فلولا علمي بالله لظننت أنه يوصني بترك الحدود * ! قيـل: العلمخليل المؤمن والحلم وزيرهوالعقل دليله والعمل قيمه والرفق والده واللين أخوه والصبر أمير جنوده والسلمسلاحه . ! قيـل: أفضل الأشياء التي تهبها في حياتك هي: إتباع السلم مع عدوك والصبر على لجاجة خصـمك، والإخلاص لصديقك والقدوةالحسنة لأولادك، والإحسان لوالديك، والاحترام لنفسك، والمحبةلجميع الناس. ! قال أحد رجال السياسة بعد أن جرّب الحياة وفهم أسرارها ناصحًا ولده:* اصفح عن جميع الناس واجتهد في أن تكون بسيطا مهما سموت لتصبح مفيدًا ولتظل حرًا الموضوعالأصلي : بحث في اللغة العربية السلم والسلام مفصل // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: لحن الوفاء
| |||||||
السبت 16 سبتمبر - 20:07:05 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: بحث في اللغة العربية السلم والسلام مفصل بحث في اللغة العربية السلم والسلام مفصل ما خلّده التاريخ J.إتباعالسلم: من تاريخ عـفو الرسـولصلى الله عليه وسلم (موقف لا ينسى ولا يبلى وذلك يوم فتح الله عليه مكة وانتصر على أعدائهالذين آذوه واضطهدوه وأخرجوه فإنه قال لهم: ما تظنوني فاعل بكم؟فأجابوا:خيرا،أخٌ كريم وإبن أخٍكريم،فقال: إذهبوا فأنتم الطلقاء" فبإتباعالسلم كاد الإسلام يعم أرجاء العالم . L.إهمالمبدأ السلم: وهناك أمر آخر ودليل آخر خلده التاريخ ، الذي يتحدث عن أهم قصص الحروب في حقبةمعينة،حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية، والتي جرت أحداثها أيام النزاعاتالقائمة بين الدولتين العظمتين *الولاياتالمتحدة الأمريكية والإتحاد السوفياتي * وحلفائهما أو ما يعرف بالمعسكر الغربي والمعسكر الشرقي، حيث عبأ كل طرف جزءًكبيرا من بحثه العلمي ووسائل إنتاجه لأغراض عسكرية حيث كان هذا الأمر السببالرئيسي لنشوب هذه الحرب أيالسباق نحو التسلح،ولهذا السباق تأثير سلبي على ميزانيات البلدان المتقدمة مما عرقل حل مشكلاتهاالاقتصادية والاجتماعية، كما عرقل ذلك التنمية في بلدان العالم الثالث (بلدانسائرة في طريق النمو) التي تقترض لشراء أسلحة وعتاد حربي نتيجة وضع دوليمتوتر، فقد كربت الدول تلتهم بعضها من غير السلم . ** اهم الحروب المدمرة قديما وحديثاL حرب فيتنام أو الحرب الهندوصينية الثانية كانت نزاع بين جمهورية فيتنام الديموقراطية (فيتنام الشمالية)، متحالفة مع جبهة التحرير الوطنية، ضد جمهورية فيتنام (فيتنام الجنوبية) مع حلفائها (وكانت الولايات المتحدة الأمريكية إحداهم بين 13 سبتمبر 1956 و1973). بدأت الحرب في 13 سبتمبر 1956 وإنتهت في 17 يونيو 1975. الحرب العالميّة الثانية نزاع دولي مدمّر بدأ في 7 يوليو 1937 في آسيا و1 سبتمبر 1939 في أوروبا وانتهى في عام 1945 باستسلام اليابان. قوات مسلحة من حوالي سبعين دولة شاركت في معارك جوية وبحرية وأرضية. الخــاتمــــــة ** وفي الأخير: لا ندعو لأنفسنا فقط من التمكن من إنجاز هذا المشروع ، إنما هي إلا محاولة نرجوأن نكـون قد وفقنا في معالجة موضوع السلم في حدود ما تيسر لنا من إمكانياتآملين أن يحظــى هذا الأمر بالاهتمام مستقبلاً للإفادة أكثر، ولاسيما التفكيرفي الحد من إراقة الدماء أو التقليـل منها، متمنيين التوفيق لما فيه الخيروالصلاح للأجيال الصاعدة، ولمؤسستنا * * ** والتي نتطلع دائما للرقي بها نحوالأحسن والأفضل، متمنيين للجميـع دوام العافية والعيش في سلام ووئاموكرامة وعزة نفــــــــــــــــــس. الموضوعالأصلي : بحث في اللغة العربية السلم والسلام مفصل // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: لحن الوفاء
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |