- البوابة
- الأعضاء ▼
- اسألة شائعة
- ما الجديد؟
الرئيسية 
موقع دراسة الرا 
الأحداث أحدث الصور 
المنشورات س .و .ج التسجيل دخول | جواهر ستار التعليمية |
| أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
| جواهر ستار التعليمية |
| أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
 |
| |
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
فقدت كلمة المرور؟
فقدت إسم العضوية؟ الخميس 10 أغسطس - 16:08:02 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط 
| موضوع: عدنان إبراهيم و ما حكي عن ترجلْ العقل عدنان إبراهيم و ما حكي عن ترجلْ العقل عدنان إبراهيم و ما حكي عن ترجلْ العقل [size=32] الخروج من التعصب إلى أين ...??? عدنان إبراهيم و ما حكي عن ترجلْ العقل [size=32]عدنان_ابراهيم_النعمة_النقمة حكايتي مع عدنان ابراهيم: كنت كسائر الناس انأثر بكل من له لحية ويظهر في قناة دينية ويقول قال الله قال الرسول دون تفكير كنت أتبع فيهم وسط القطيع وكنت متأثرا خاصة بمحمد حسان بالدرجة الأولى ثم صفوت حجازي وأبو اسحاق الحويني وزغلول النجار وعمر عبد الكافي ووجدي غنيم وكنت أرى فيهم صلحاء هذا الزمان الى أن جاء ذلك اليوم الذي كنت فيه مع أصدقائي الثلاثة في مقهى هم كالعادة يدردشون في مختلف المواضيع وأنا غالبا ما أكون صامتا حتى خاضو في الحديث عن الدكتور عدنان ابراهيم كان قد استمع اليه اثنين من أصدقائي وكانو يحدثون صديقي الثالث عنه وأنا كالعادة لا أكترث أسمع كلمة و10 لا أسمعهم وأتذكر جيدا أنني قلت لهم أنا لا أهتم لهذه الأمور الدينية ولا أحب الخوض فيها وبقيت صامتا وأستمع الى كلام الاثنين منهم مع الثالث الذي كان لا يزال متعصبا مثلي ولكنه خاض في الكلام بعد مدة تراجع صديقي الثالث عن موقفه بعد مشاهدته لبعص محاضرات الدكتور وأصبح من أشد المحبين له والمهتمين بمحاضراته وبما أنني أعرفه جيدا أكثر من أي صديق أخر شدني اهتمامه هذا مع علمي بحكمته وأنه لا يقتنع بشيء بسهولة فهو ذكي وعقله فطن ليس بذلك الغباء الذي يخوله الى تغيير رأيه بهذه السهولة هنا علمت أن الأمر ليس هينا كما اعتقدت فقلت لنفسي تعال يا عبد الغني أنصت لمحاضرة أو اثنين واحكم بنفسك استمعت أولا لخطبة المسيح الدجال فصعقت صعقا ومع أنني اقتنعت بكلامه كله خفت خوفا شديدا لقد اهتزت أركاني كلها فغيرت الأجواء واستمعت لخطبة اللغز وهنا نقطة التحول عندما رأيت ذلك الكم الهائل من الثقافة والتوسع العلمي الديني ورأيت مدى اطلاع الدكتور على العلوم وحتى الدين وهنا بدأت قصتي مع عدنان هنا أصبحت أهتم لأمره كثيرا لكن لم أشاهد محاضرات له بعدها كنت كل ما ألتقي مع أصدقائي كانو يتكلمون عنه وعن محاضراتها فكنت أخذ منهم الملخصات مما فهمه كل واحد منهم وأجمع ما يجمعون عليه ببساطة كانو يتعبون وكنت أستفيد فالأخير بدون تعب ههههه هنا تغيرت طريقة تفكيري كليا وهنا انطلق دولاب عقلي في التحرك والتدبر والتفكير بعد سنواات من السبات والاستحمار عدنان ابراهيم النعمة: كما ذكرت سابقا فبفضل عدنان ابراهيم تغيرت طريقة تعاملي مع القرأن والسنة وأصبح عقلي يدقق في كل شيئ وبدأت أكتشف مدى غبائي السابق والظلام الدامس الذي كنت فيه كنت أتذكر الوحل الذي كنت أسبح فيه وتجار الدين الذين كانو يكذبون علي ويملؤون رأسي بالخزعبلات والكذب والخرافات كنت أحيانا أضحك على نفسي وأحيانا أحزن على عمري الضائع في اتباع السفهاء الحمقى خلاصة الكلام أنني بفضل عدنان ابراهيم اكتشفت أنني أملك عضو اسمه العقل واكتشفت شيئا اسمه التفكير فأدمنت التفكير وأصبحت عوض أن أقرأ حزبا من المصحف أقرأ سورة أو اثنين وكل أية أكررها 3 أو 4 مرات وأفكر وأحلل وأسأل صديقي كنت أحس بسعادة غامرة وكأنني ولدت من جديد عدنان ابراهيم النقمة: بعد كل ما ذكرته لكم سابقا عن ما استفدته من الدكتور عدنان ابراهيم بدأت أعاني منه من جهة أخرى فادماني التفكير أوصلني للتشكيك في كل شيء نعم كل شيء بدأت أطرح أسئلة جريئة جدا بيني وبين نفسي وأصبحت أعيش القلق الدائم أفكر وأفكر وأفكر وأشكك وأتساءل عن كل صغيرة وكبيرة حتى أصبحت أصاب بالصداع وأحسست أنني فقدت راحة بالي التي كنت أملكها سابقا أصبحت أنزعج كثيرا كل ما سمعت ''عن عن عن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم'' وغالبا ما أحاول عدم سماع التكملة أصبحت أطرح على نفسي أسئلة ملاحدة جريئة الى أن وصلت لدرجة أنني أصبحت أكره التفكير وأسلم بالأمور مع عدم اقتناعي بها خوفا مني عن انحراف قد يحدث لي, أصبحت أكره كل من أراه ذا لحية ويرتدي قميصا أصبحت أمقتهم وأحدق فيهم بعين الغضب وأتابع تحركاتهم بدقة وكل شيء فيهم يقلقني قبل أن أسمع منهم شيئا أصابتني الطيرة منهم, أصبحت أجد صعوبة بالغة جدا في التحدث مع والدي العزيزين فهما كبار السن قليلا (57 سنة و 60 سنة) أي أنهم شبو وشابو على المعتقدات القديمة أجد صعوبة في التحاور معهم فأنا مجبر سواء على تقبل كلامهم بصمت وبدون قناعة وأبقى في داخلي أغلي بسبب ما أسمعه من تفاهات وخرافات أو محاولة اقناعهم وهنا المشكلة شيخ وعجوز متعصبين لشيء ما ليس من السهل أن يقتنعا ما بالك ان كانا عصبيين والحوار معها يستحيل أو عدم الجلوس مع أبوي وعدم الحديث معهما وعدم محاورتهما وهنا مشكلة أيضا ومن لا يحب منا الحديث مع والديه؟ بقدر ما استنارت حياتي بسبب عدنان ابراهيم بقدر ما تعكر مزاجي وتلقيت مشاكل وعوائق أصبحت أجد صعوبة في التعامل مع الناس والحوار معهم وكأنني أحمل جبلا بصراحة أصبحت أحس نفسي غريبا وسط مجتمعي وأصبحت أحس بالعجز وعدم القدرة على فعل أي شيء لأنني لو قلت شيءا لتلقيت ردة فعل قوية ولربما تطور ذلك الى خلاف أو مقاطعة الخاتمة: في الأخير لن أطيل عليكم سأقول اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه اللهم أهدنا الى الطريق المستقيم وأعنا على اتباعه وارزقنا الراحة النفسية فيه واهدي بطريقك المستقيم من هم حولنا ويسر علينا ايصال الأفكار الصحيحة لكافة الناس بسلاسة وارزقنا السداد في القول وفي العمل أميييين.[/size][/size]
| |||||||
 |
| الإشارات المرجعية |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
مواقع صديقة
| أعلانات نصية | |
| قوانين المنتدى | |
| إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |
