ام صغير الضب الضب حيوان يتكاثر با اســم صــغير الــضب[size=30]م صغير الضب الضب حيوان يتكاثر بالبيض، وشكله شبيهٌ بشكل الديناصورِ أو التمساح، ويسمّى بالسّحلية شوكية الذيل، أو سحلية الضب، أو الضب الخلوي، أو السحلية المصرية، ويُطلق على الذكر اسم الضب أو العير، وأمّا الأنثى فتُسمّى المكون. صغير الضب هو الحسل، ويسمّى الضب الضخم سبحل، والضب الضخم القديم يُسمّى العدامل، وأما المُسِن فهو العلب، والمُسِن الكبير الجحل، ويُصنّف من الحيوانات الأليفة؛ لِذلك يُفضل الكثيرون تربيته. جسم الضب ينتمي الضب لفصيلة الزّواحف، ويتميّز بجسمه القصير الغليظ، وله خمسة أصابع تحتوي على المخالب، ورأسه قصيرةٌ وعريضةٌ ومثلثة الشكل، ولسانه لَحميٌ وعريضٌ، وله فكان قويان، ويميل جلده للون البُني أو الرَّمادي. يحتوي ظهرُهُ على نقاطٍ غير منتظمةٍ باللون البني، ويحتوي ذيله الطّويل نسبياً على أشواكٍ قويةٍ؛ بحيث يتكوّن من حلقاتٍ شوكيةٍ تنتشر قاعدة ذيله إلى نهايته بمقدار (21 - 23) حلقة، وعندما يتعرّض للخطر يستخدم فكيه للعض ويضرب بذيله، وصغيره (الحسل) يشبه أبويه باختلاف نقاط الظهر. للضب حاسة بصرٍ حادةٍ وقوية، ويتمكّن من الرّؤية بواسطةِ العينين، ويَشتم بأنفهِ ويتذوقُ بلسانهِ، ويوجد خلف عينيه غشاءُ طبلٍ يسمع من خلاله، وأطرافه تُساعده على الزَّحف والتَّحرك. مسكن الضب يقطن الضب ويتكاثر في المناطق الصحراوية، فيكثر تواجده بالشّرق الأوسط، والسعودية، وشمال إفريقيا، ومصر، والكويت، وفلسطين، والشّرق الأقصى، وإيران، واليمن[/size][size=30][size=30]م صغير الضب الضب حيوان يتكاثر بالبيض، وشكله شبيهٌ بشكل الديناصورِ أو التمساح، ويسمّى بالسّحلية شوكية الذيل، أو سحلية الضب، أو الضب الخلوي، أو السحلية المصرية، ويُطلق على الذكر اسم الضب أو العير، وأمّا الأنثى فتُسمّى المكون. صغير الضب هو الحسل، ويسمّى الضب الضخم سبحل، والضب الضخم القديم يُسمّى العدامل، وأما المُسِن فهو العلب، والمُسِن الكبير الجحل، ويُصنّف من الحيوانات الأليفة؛ لِذلك يُفضل الكثيرون تربيته. جسم الضب ينتمي الضب لفصيلة الزّواحف، ويتميّز بجسمه القصير الغليظ، وله خمسة أصابع تحتوي على المخالب، ورأسه قصيرةٌ وعريضةٌ ومثلثة الشكل، ولسانه لَحميٌ وعريضٌ، وله فكان قويان، ويميل جلده للون البُني أو الرَّمادي. يحتوي ظهرُهُ على نقاطٍ غير منتظمةٍ باللون البني، ويحتوي ذيله الطّويل نسبياً على أشواكٍ قويةٍ؛ بحيث يتكوّن من حلقاتٍ شوكيةٍ تنتشر قاعدة ذيله إلى نهايته بمقدار (21 - 23) حلقة، وعندما يتعرّض للخطر يستخدم فكيه للعض ويضرب بذيله، وصغيره (الحسل) يشبه أبويه باختلاف نقاط الظهر. للضب حاسة بصرٍ حادةٍ وقوية، ويتمكّن من الرّؤية بواسط[/size][/size][size=30][size=30][b][size=30][size=24]م صغير الضب الضب حيوان يتكاثر بالبيض، وشكله شبيهٌ بشكل الديناصورِ أو التمساح، ويسمّى بالسّحلية شوكية الذيل، أو سحلية الضب، أو الضب الخلوي، أو السحلية المصرية، ويُطلق على الذكر اسم الضب أو العير، وأمّا الأنثى فتُسمّى المكون. صغير الضب هو الحسل، ويسمّى الضب الضخم سبحل، والضب الضخم القديم يُسمّى العدامل، وأما المُسِن فهو العلب، والمُسِن الكبير الجحل، ويُصنّف من الحيوانات الأليفة؛ لِذلك يُفضل الكثيرون تربيته. جسم الضب ينتمي الضب لفصيلة الزّواحف، ويتميّز بجسمه القصير الغليظ، وله خمسة أصابع تحتوي على المخالب، ورأسه قصيرةٌ وعريضةٌ ومثلثة الشكل، ولسانه لَحميٌ وعريضٌ، وله فكان قويان، ويميل جلده للون البُني أو الرَّمادي. يحتوي ظهرُهُ على نقاطٍ غير منتظمةٍ باللون البني، ويحتوي ذيله الطّويل نسبياً على أشواكٍ قويةٍ؛ بحيث يتكوّن من حلقاتٍ شوكيةٍ تنتشر قاعدة ذيله إلى نهايته بمقدار (21 - 23) حلقة، وعندما يتعرّض للخطر يستخدم فكيه للعض ويضرب بذيله، وصغيره (الحسل) يشبه أبويه باختلاف نقاط الظهر. للضب حاسة بصرٍ حادةٍ وقوية، ويتمكّن من الرّؤية بواسطةِ العينين، ويَشتم بأنفهِ ويتذوقُ بلسانهِ، ويوجد خلف عينيه غشاءُ طبلٍ يسمع من خلاله، وأطرافه تُساعده على الزَّحف والتَّحرك. مسكن الضب يقطن الضب ويتكاثر في المناطق الصحراوية، فيكثر تواجده بالشّرق الأوسط، والسعودية، وشمال إفريقيا، ومصر، والكويت، وفلسطين، والشّرق الأقصى، وإيران، واليمن، والسّبب بتكاثره في تلك المناطق هي التّربة المُلائمة، ووفرة الشُجيرات والأعشاب والنباتات فيها، ومناخها الحار والجاف. يَحفر الضب جحره بطولٍ يبلغُ متراً إلى مترين تقريباً، وعادةً ما يحفره أسفل الشُجيرات ةِ العي[/size][/size][/size][/size][/b][size=30][size=30][b][size=30][size=24]م صغير الضب الضب حيوان يتكاثر بالبيض، وشكله شبيهٌ بشكل الديناصورِ أو التمساح، ويسمّى بالسّحلية شوكية الذيل، أو سحلية الضب، أو الضب الخلوي، أو السحلية المصرية، ويُطلق على الذكر اسم الضب أو العير، وأمّا الأنثى فتُسمّى المكون. صغير الضب هو الحسل، ويسمّى الضب الضخم سبحل، والضب الضخم القديم يُسمّى العدامل، وأما المُسِن فهو العلب، والمُسِن الكبير الجحل، ويُصنّف من الحيوانات الأليفة؛ لِذلك يُفضل الكثيرون تربيته. جسم الضب ينتمي الضب لفصيلة الزّواحف، ويتميّز بجسمه القصير الغليظ، وله خمسة أصابع تحتوي على المخالب، ورأسه قصيرةٌ وعريضةٌ ومثلثة الشكل، ولسانه لَحميٌ وعريضٌ، وله فكان قويان، ويميل جلده للون البُني أو الرَّمادي. يحتوي ظهرُهُ على نقاطٍ غير منتظمةٍ باللون البني، ويحتوي ذيله الطّويل نسبياً على أشواكٍ قويةٍ؛ بحيث يتكوّن من حلقاتٍ شوكيةٍ تنتشر قاعدة ذيله إلى نهايته بمقدار (21 - 23) حلقة، وعندما يتعرّض للخطر يستخدم فكيه للعض ويضرب بذيله، وصغيره (الحسل) يشبه أبويه باختلاف نقاط الظهر. للضب حاسة بصرٍ حادةٍ وقوية، ويتمكّن من الرّؤية بواسطةِ العينين، ويَشتم ب[/size][/size][/size][/size][/b][size=30][size=30][b][size=30][size=24][b][size=30][size=24]م صغير الضب الضب حيوان يتكاثر بالبيض، وشكله شبيهٌ بشكل الديناصورِ أو التمساح، ويسمّى بالسّحلية شوكية الذيل، أو سحلية الضب، أو الضب الخلوي، أو السحلية المصرية، ويُطلق على الذكر اسم الضب أو العير، وأمّا الأنثى فتُسمّى المكون. صغير الضب هو الحسل، ويسمّى الضب الضخم سبحل، والضب الضخم القديم يُسمّى العدامل، وأما المُسِن فهو العلب، والمُسِن الكبير الجحل، ويُصنّف من الحيوانات الأليفة؛ لِذلك يُفضل الكثيرون تربيته. جسم الضب ينتمي الضب لفصيلة الزّواحف، ويتميّز بجسمه القصير الغليظ، وله خمسة أصابع تحتوي على المخالب، ورأسه قصيرةٌ وعريضةٌ ومثلثة الشكل، ولسانه لَحميٌ وعريضٌ، وله فكان قويان، وي[/size][/size][/size][/size][/b][/size][/size][/b][size=30][size=30][b][size=30][size=24][b][size=30][size=24][b][size=30][size=24]اتٍ شوكيةٍ تنتشر قاعدة ذيله إلى نهايته بمقدار (21 - 23) حلقة، وعندما يتعرّض للخطر يستخدم فكيه للعض ويضرب بذيله، وصغيره (الحسل) يشبه أبويه باختلاف نقاط الظهر. للضب حاسة بصرٍ حادةٍ وقوية، ويتمكّن من الرّؤية بواسطةِ العينين، ويَشتم بأنفهِ ويتذوقُ بلسانهِ، ويوجد خلف عينيه غشاءُ طبلٍ يسمع من خلاله، وأطرافه تُساعده على الزَّحف والتَّحرك. مسكن الضب يقطن الضب ويتكاثر في المناطق الصحراوية، فيكثر تواجده بالشّرق الأوسط، والسعودية، وشمال إفريقيا، ومصر، والكويت، وفلسطين، والشّرق الأقصى، وإيران، واليمن، والسّبب بتكاثره في تلك المناطق هي التّربة المُلائمة، ووفرة الشُجيرات والأعشاب والنباتات فيها، ومناخها الحار والجاف. يَحفر الضب جحره بطولٍ يبلغُ متراً إلى مترين تقريباً، وعادةً ما يحفره أسفل الشُجيرات لِمنع انهياره للاستظلال بالظل، وليتمكّن من معرفة مكانه بسهولة، ويَختلف شكل الفتحات من جحر لآخر، وعادةً ما تَكون الجحور باتجاه شروق الشمس لِحاجة الضب لِتسخين جسمه من بداية يومه. تتغيّر درجة حرارة جسم الضب بتغيّر درجة حرارة البيئة، فيدخل في فصل الشتاء بسباتٍ شتويٍ، وذلك عندما تكون درجة الح[/size][/size][/size][/size][/b][/size][/size][/b][/size][/size][/b][size=30][size=30][b][size=30][size=24][b][size=30][size=24][b][size=30][size=24][b][size=30][size=24]اتٍ شوكيةٍ تنتشر قاعدة ذيله إلى نهايته بمقدار (21 - 23) حلقة، وعندما يتعرّض للخطر يستخدم فكيه للعض ويضرب بذيله، وصغيره (الحسل) يشبه أبويه باختلاف نقاط الظهر. للضب حاسة بصرٍ حادةٍ وقوية، ويتمكّن من الرّؤية بواسطةِ العينين، ويَشتم بأنفهِ ويتذوقُ بلسانهِ، ويوجد خلف عينيه غشاءُ طبلٍ يسمع من خلاله، وأطرافه تُساعده على الزَّحف والتَّحرك. مسكن الضب يقطن الضب ويتكاثر في المناطق الصحراوية، فيكثر تواجده بالشّرق الأوسط، والسعودية، وشمال إفريقيا، ومصر، والكويت، وفلسطين، والشّرق الأقصى، وإيران، واليمن، والسّبب بتكاثره في تلك المناطق هي التّربة المُلائمة، ووفرة الشُجيرات والأعشاب والنباتات فيها، ومناخها الحار والجاف. يَحفر الضب جحره بطولٍ يبلغُ متراً إلى مترين تقريباً، وعادةً ما يحفره أسفل الشُجيرات لِمنع انهياره للاستظلال بالظل، وليتمكّن من معرفة مكانه بسهولة، ويَختلف شكل الفتحات من جحر لآخر، وعادةً ما تَكون الجحور باتجاه شروق الشمس لِحاجة الضب لِتسخين جسمه من بداية يومه. تتغيّر درجة حرارة جسم الضب بتغيّر درجة حرارة البيئة، فيدخل في فصل الشتاء بسباتٍ شتويٍ، وذلك عندما تكون درجة الحرارة أقل من عشرين درجة مئوية، وبعد انتهاءِ فصل الشتاء يخرج من جُحره بحثاً عن الغذاء، وفي البداية يُخرج رأسه لأعلى فتحة الجحر كي تتعرّض منطقة الصدر للشمس، ثم يبدأ بالخروج بالتّدريج، وعندما يخروج يجلس ملامساً بطنه الأرض؛ لِترفع الحرارة درجة جسمه. غذاء الضب يتغذّى الضب على أزهار النباتات، وأوراق الأشجار، وبعض الحشرات كالنمرارة أقل من عشرين درجة مئوية، وبعد انتهاءِ فصل الشتاء يخرج من جُحره بحثاً عن الغذاء، وفي البداية يُخرج رأسه لأعلى فتحة الجحر كي تتعرّض منطقة الصدر للشمس، ثم يبدأ بالخروج بالتّدريج، وعندما يخروج يجلس ملامساً بطنه الأرض؛ لِترفع الحرارة درجة جسمه. غذاء الضب يتغذّى الضب على أزهار النباتات، وأوراق الأشجار، وبعض الحشرات كالنم[/size][/size]ميل جلده للون البُني أو الرَّمادي. يحتوي ظهرُهُ على نقاطٍ غير منتظمةٍ باللون البني، ويحتوي ذيله الطّويل نسبياً على أشواكٍ قويةٍ؛ بحيث يتكوّن من حلقاتٍ شوكيةٍ تنتشر قاعدة ذيله إلى نهايته بمقدار (21 - 23) حلقة، وعندما يتعرّض للخطر يستخدم فكيه للعض ويضرب بذيله، وصغيره (الحسل) يشبه أبويه باختلاف نقاط الظهر. للضب حاسة بصرٍ حادةٍ وقوية، ويتمكّن من الرّؤية بواسطةِ العينين، ويَشم بأنفهِ ويتذوقُ بلسانهِ، ويوجد خلف عينيه غشاءُ طبلٍ يسمع من خلاله، وأطرافه تُساعده على الزَّحف والتَّحرك. مسكن الضب يقطن الضب ويتكاثر في المناطق الصحراوية، فيكثر تواجده بالشّرق الأوسط، والسعودية، وشمال إفريقيا، ومصر، والكويت، وفلسطين، والشّرق الأقصى، وإيران، واليمن، والسّبب بتكاثره في تلك المناطق هي التّربة المُلائمة، ووفرة الشُجيرات والأعشاب والنباتات فيها، ومناخها الحار والجاف. يَحفر الضب جحره بطولٍ يبلغُ متراً إلى مترين تقريباً، وعادةً ما يحفره أسفل الشُجيرات [/size][/size][/b]أنفهِ ويتذوقُ بلسانهِ، ويوجد خلف عينيه غشاءُ طبلٍ يسمع من خلاله، وأطرافه تُساعده على الزَّحف والتَّحرك. مسكن الضب يقطن الضب ويتكاثر في المناطق الصحراوية، فيكثر تواجده بالشّرق الأوسط، والسعودية، وشمال إفريقيا، ومصر، والكويت، وفلسطين، والشّرق الأقصى، وإيران، واليمن، والسّبب بتكاثره في تلك المناطق هي التّربة المُلائمة، ووفرة الشُجيرات والأعشاب والنباتات فيها، ومناخها الحار والجاف. يَحفر الضب جحره بطولٍ يبلغُ متراً إلى مترين تقريباً، وعادةً ما يحفره أسفل الشُجيرات [/size][/size][/b]نين، ويَشتم بأنفهِ ويتذوقُ بلسانهِ، ويوجد خلف عينيه غشاءُ طبلٍ يسمع من خلاله، وأطرافه تُساعده على الزَّحف والتَّحرك. مسكن الضب يقطن الضب ويتكاثر في المناطق الصحراوية، فيكثر تواجده بالشّرق الأوسط، والسعودية، وشمال إفريقيا، ومصر، والكويت، وفلسطين، والشّرق الأقصى، وإيران، واليمن، والسّبب بتكاثره في تلك المناطق هي التّربة المُلائمة، ووفرة الشُجيرات والأعشاب والنباتات فيها، ومناخها الحار والجاف. يَحفر الضب جحره بطولٍ يبلغُ متراً إلى مترين تقريباً، وعادةً ما يحفره أسفل الشُجيرات [/size][/size][/b]، والسّبب بتكاثره في تلك المناطق هي التّربة المُلائمة، ووفرة الشُجيرات والأعشاب والنباتات فيها، ومناخها الحار والجاف. يَحفر الضب جحره بطولٍ يبلغُ متراً إلى مترين تقريباً، وعادةً ما يحفره أسفل الشُجيرات[/size][/size][/b]