جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتدى الحياة اليومية :: عالم الحيوانات و البيئة |
الثلاثاء 25 يوليو - 20:46:03 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: حقبة جديدة في علم الكونيات.. يقود إليها اكتشاف سوبرنوفا نادر حقبة جديدة في علم الكونيات.. يقود إليها اكتشاف سوبرنوفا نادر الصورة أعلاه للسوبرنوفا iPTF16geu المتأثر بالعدسة الثقالية ملتقَطة بواسطة مرصد كيك W.M. Keck Observatory بالأشعة القريبة من تحت الحمراء. المجرة العدسية في الوسط شوّهت وحنَت الضوء الصادر عن السوبرنوفا iPTF16geu الواقع خلفها وقامت بإظهار صور متعددة له وواقعة في محيطها. إن كلاً من حجم وموقع وسطوع هذه الصور يساعد علماء الفلك على استنتاج خصائص هذه المجرّة. قام علماء الفلك -بمساعدة خط أنابيب رقمي لرصد المستعرات العظمى ومجرة تبعد ملياري سنة ضوئية عن الأرض تلعب دور عدسة مكبرة- بالتقاط صور لمستعر أعظم من النوع الأول 1أ، وظهر في أربعة مواقع مختلفةٍ في السماء. وحتى الآن، هذا هو السوبرنوفا (supernovae) الوحيد من النوع 1أ (la) الذي أبدى هذا التأثير. هذه الظاهرة، التي تدعى بالمفعول العدسي التثاقلي gravitational lensing، هي أحد تأثيرات نظرية النسبية لأينشتاين والتي تنص على أن الكتلة تحني الضوء. هذا يعني أن مجال الجاذبية لجسم ضخم، كمجرةٍ مثلاً، يمكنه أن يحني أشعة الضوء المارّة بالقرب منه ويعيد توجيهها في مكان آخر، مسبباً ظهور الأجسام الواقعة في الخلفية بشكلٍ أكثر سطوعاً، وفي أماكن متعددة أحياناً. ويعتقد علماء الفيزياء الفلكية بأنه قد يكون بإمكانهم قياس معدل توسع الكون بدقة غير مسبوقة وتسليط الضوء على توزع المادة في الكون، في حال تمكنوا من إيجاد المزيد من المستعرات العظمى من النوع أ1 (la). ولحسن الحظ، ومن خلال إلقاء نظرة فاحصة على خصائص هذا الحدث النادر، فقد تمكن باحثان من مختبر بيركلي الوطنيBerkeley Lab من ابتكار وسيلة -خط أنابيب- لإيجاد المزيد من هذه المستعرات العظمى المتعدسة ثقالياً بقوة، في الدراسات الحالية والمستقبلية على نطاق واسع. وقد نُشرت ورقتهما البحثية مؤخراً في Astrophysical Journal Letters، في حين نُشرت ورقة بحثية أخرى متعلقة باكتشاف ورصد المستعر الأعظم iPTF16geu من النوع 1أ والذي قُدّر عمره بـ 4 مليارات سنة في Science بتاريخ 21 نيسان/أبريل 2017. ويقول بيتر نوجنت Peter Nugent عالم فيزياء فلكية في قسم البحوث الحاسوبية Computational Research Division او اختصاراً (CRD) في مختبر بريكلي الوطني، ومؤلف مشارك في كلا الورقتين البحثيتين: "من الصعب جداً إيجاد المستعرات العظمى المتأثرة بالعدسة الثقالية، ناهيك عن المستعرات العظمى من النوع 1أ (la). تُظهر الصورة المركّبة أعلاه المستعر الأعظم أو السوبرنوفا iPTF16geu من النوع الأول 1أ (la) المتأثر بالمفعول العدسي الثقالي كما تمت مشاهدته بواسطة تلسكوبات مختلفة، وتُظهر صورة الخلفية مجالاً واسعاً لسماء الليل كما تمت مشاهدتها بواسطة مرصد بولمار Palomar Observatory الواقع على جبل بولمار في كاليفورنيا. الصورة في أقصى اليسار تُظهر المجرة العدسية lens galaxy وما يحيط بها في السماء مُلتقَطةً عن طريق مسح سلون الرقمي Sloan Digital Sky Survey للسماء. والصورة الثانية من اليسار والملتَقطة بواسطة تلسكوب هابل الفضائي Hubble Space Telescope تُظهر المجرة العدسية بعد تكبيرها عشرين مرة. أما الصورة الثانية من اليمين والملتقَطة أيضاً بواسطة تلسكوب هابل، فتُظهر الصور الأربعة للسوبرنوفا iPTF16geu المتعدس ثقالياً، مكبّرةً خمس مرات. أما الصورة في أقصى اليمين والملتقَطة بواسطة تلسكوب كيك Keck Telescope بالأشعة تحت الحمراء، فتظهر صور السوبرنوفا المتعدس ثقالياً of iPTF16geu والقوس الثقالي gravitational arc للمجرة المضيفة. حقوق الصورة لـ يويل يوهانسون من جامعة استوكهولم. عرض المزيد ومن الناحيةالإحصائية، فإننا نتوقع وجود مستعر أعظم واحد من هذا النوع يمكننا اكتشافه بين كل 50.000. ولكننا الآن وبعد اكتشاف المستعر الأعظم iPTF16geu، قد كوّنا مجموعةً من الأفكار من شأنها أن تطوّر خط الأنابيب لملاحظة المزيد من هذه الأحداث". كان من الصعب جداً ولسنوات عديدة مراقبة المستعرات الفائقة، وذلك بسبب طبيعتهم العابرة. فمنذ 30 سنة، كان معدّل اكتشافهم حوالي اثنين كل شهر، ولكن وبفضل مصنع بالومار المتوسط the Intermediate Palomar Transient Factory او اختصاراً (iPTF)، وهو عبارة عن ماسح بخط أنابيب مبتكر، فقد صار من الممكن رصد هذه الأحداث يومياً، بعضها في غضون ساعاتٍ من ظهور الانفجار الأول. الموضوعالأصلي : حقبة جديدة في علم الكونيات.. يقود إليها اكتشاف سوبرنوفا نادر // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |