التجاوز البحري التجاوز البحري


التجاوز البحري
تعريف
في الجيولوجيا، التجاوز البحري هو غزو المستدام للمناطق الساحلية عن طريق البحر، ويرجع ذلك إلى هبوط في سطح الأرض أو إلى الارتفاع العام في مستوى سطح البحر.
الأسباب
متوسط سمك الغلاف المائي حاليا نحو 2.72 km1، ولكن متوسط عمق المحيطات حوالي 3.8 كم. وبالتالي، فإن نسبة مساحة الأراضي بشكل رئيسي على طريقة توزيع القشرة الأرضية في لوحات المحيطية والقارية.
السبب المناخ
ولفترات قصيرة على نطاق والجيولوجية، والتغيرات في مستوى سطح البحر قد يكون نتيجة لتغير المناخ، والتي تؤدي إلى تعديل في قدرة خزان كبير للمياه التي هي القمم الجليدية والأنهار الجليدية و الثلوج الأبدية.

وتبلغ قيمة هذا الخزان من الجليد على الأرض حاليا ب 24 مليون كيلو متر مكعب من المياه (أي سمك 47 م موزعة بالتساوي على سطح الكرة الأرضية). مقارنة مع 1340 مليون كيلومتر مكعب من المحيط.

تجلد هي فترات من تاريخ الأرض ازداد خلالها قدرة الخزان بشكل كبير، مما يؤدي إلى تراجع البحري تبعا لذلك.

على العكس من ذلك، في نهاية العصور الجليدية، أدى انخفاض حجم الجليد الأرض لتجاوزات البحرية، قد يكون مفاجئا نسبيا، لا سيما في البحار المغلقة أو شبه المغلقة.
الأسباب الجيوديناميكية
التجاوزات البحرية العالمية
المستوى العام للمحيطات تختلف، مع تردد طويل جدا، على جميع أنحاء العالم. هذا ويرجع ذلك إلى تسارع العام للالجيودينامية من الغلاف الصخري.

تحت المحيطات يحدث في قاع البحر والمباعدة بين طبقات القشرة الأرضية. حجم الظهر يمكن أن تزيد انتفاضتهم، عندما تسارع النشاط جيودينامية. وهذا يؤدي إلى مستويات أعلى من بطء المحيطات ولكن مع حد أكبر بكثير من ذلك بسبب الأصل المناخي. هذا الارتفاع يمكن أن تصل إلى 300 متر فوق المستوى الحالي. هذا هو الوضع من الدهر الوسيط، حيث غرقت الكثير من الأراضي الفرنسية تحت الماء (حوض باريس، على سبيل المثال)

التجاوزات البحرية المحلية

في الأماكن، والأرض قد تنهار (ظاهرة تسمى هبوط). قد يكون هذا بسبب ظاهرة التمديد القشرة الأرضية، هبوط الحراري أو تحميل هبوط.

هذه قد تكون أو لا تكون جنبا إلى جنب مع ارتفاع مستوى سطح البحر، والتي لم يتم تنفيذ بشكل موحد في العالم بسبب التيارات، وقوة كوريوليس، وآثار المد والجزر أكثر أو أقل وضوحا. الناتج من الجمع بين أي من أو كل هذه الظواهر يمكن أن يؤدي إلى التجاوزالبحري، والتي يمكن أن تستمر لعدة قرون أو آلاف السنين حتى يكون نهائيا، نظرا لحجم التاريخية من الزمن البشري.

الساحلية أو المناطق المنخفضة الساحلية الخلفي هي بطبيعة الحال أكثر عرضة للتجاوزات البحرية.

في أوروبا
المناطق المنخفضة من هولندا وفلاندرز البلجيكية و نور-با-دو-كاليه، كاليه، Montreuillois ... تحتفظ آثار التعديات البحرية حديثة نسبيا منذ نهاية العصر الجليدي الأخير (تجاوزات معروفة من دونكيرك الأول، دونكيرك الثاني).
لقد تشكيلها الملف الشخصى الطبقات السطحية، وغالبا ما تمحى آثار الأثرية في antérieure2 جود الإنسان. وبالتالي في هذه المناطق ربما رافق البشر الذين صانعي الملح وتقطير الأملاح والتقدم والتقهقر من البحر، عن طريق حصر احيانا فى النقاط العالية (على سبيل المثال. كثيب من دي بان في Belgium2) أو الخلف عندما تقدم البحر.

من أواخر القرن الرابع إلى القرن الثامن من العصر المسيحي، وغزت السهل الساحلي مرة أخرى؛ هو العدوان البحرية دونكيرك الثاني. في بلجيكا، والبحر يمتد 10 كيلومترا الداخلية وennoie الجزء الغربي من فلاندرز، من الأراضي المنخفضة في كاليه عند سفح كاب بلان نيز إلى أفواه شيلدتanversoise3 الأرض. جنوبا، شارع عمر وفي Montreuil-سور-مير هي ثم إعادة الموانئ.

في القرن الحادي عشر خلال العدوان dunkerquienne الثالث، غزا البحر الماضي فلاندرز الغربية
لآثار
بعض التجاوزات البحرية في تاريخ الأرض
ملخص للظواهر المختلفة المزعومة قد وقعت في الهولوسين:

تجاوز Flandrian إلى 17000: ارتفاع منسوب مياه البحار على الأرض بأكملها. الزيادة في متوسط درجة حرارة + 4 درجات مئوية يؤدي الى ذوبان الأنهار الجليدية والتمدد الحراري للمحيطات
الأساطير ومدن الضياع ابتلع أو المتعلقة بمستويات المياه [التغيير | تعديل التعليمات البرمجية]
في أتلانتس، راجع المقالة مخصصة للاهتمام لا سيما بالنسبة الاكتشافات الاخيرة قبالة جبل طارق. فات هذا القسم على كل القارات (يموريا) والنقاط (يس).

وبالتالي، فإن أسطورة رواه أفلاطون يغطي سوى جزء من أسطورة. الأساطير والتقاليد الأخرى في جميع أنحاء العالم تتحدث عن الأراضي اجتاحت وفقدت المدن، كما يس، بيميني، مو، الخ ومن الأساطير المدن أو القارات لاولئك الذين فقدوا كما الطوفان جلجامش أو الكتاب المقدس، أنهم ينتمون إلى جميع الحضارات وجميع الثقافات.

حتى اليوم، وحالات الاختفاء مثلها في ذلك مثل جزيرة ساندي تمر مرور الكرام نسبيا. التفسير النفسي هو أن المتضررين من هذه التجاوزات البحرية المتطرفة وبعد أن فقدت كل شيء تعريف يفضلون نسيان ودفن في أعماق ذاكرتهم ما حدث فعلا.
مخاطر المعاصرة
التحضر السريع في مناطق الدلتا يسبب هبوط الأرض التي والتصنيع وتركيز الناس المساعدة على جعل هذه المناطق الجغرافية الهشة وخاصة عندما تمر الأعاصير tropicaux4.

وهكذا، كانت المياه من مياه المحيطات المزدحمة بالفعل الجانج وبراهمابوترا قاتلة في عام 1970 أثناء إعصار بولا: كان باكستان الشرقية (بنغلاديش حاليا) إلى نستنكر 500000 قتيلا.

وفي الآونة الأخيرة، التي دمرتها إعصار كاترينا في نيو أورليانز حيث اندفع في دلتا المسيسيبي ونقلت وسائل الاعلام في البلاد الشكاوى لرئيس البلدية الذي بكى على المماطلة نظرا لحالة السدود، على الرغم من وقد أعلن كل التحذيرات السابقة من قبل العلماء.