النص:

لم يخُصَّ الإسلامُ أحَدا بالعناية والتكريم كما خص الوالدين,ولم يثبت لأحد من الحقوق على أحد كالحقوق التي ثبتها للوالدين على أبنائهما.لذلك نرى القرآن يجعـل حقهما بعد حق الله على الإنسان,فهوعندما يأمرالإنسان بالاعتراف بالفضل وشكـرالله وعبـادته, يردف الأمر بشكـر الوالديـن وطاعـتهما والإحـسان إلـيهما,والرحمة بهما والتواضع لهما,فهما سبب وجودالإنسان,ومصدر الحياة, ومنهل الرعاية والرحمة.
الأسئلة:
البناء الفكري:
أعط عنوانا مناسبا للنص.
هات معاني المرادفات الآتية:خص,يردف,منهـل
لماذا اهــتم الإســلام بالوالديــن ؟
وظف كلمة " الفضل " في جملة مفـيدة.
البناء الفني:
استخرج من النص عبارة تفيد التشابه.
البناء اللغوي:
أعرب ما تحته خط في النص.
ابن أفعال الجمل الآتية إلى المجهول.
­خص الوالدين بالرعاية.
­يأمرالإنسان بالاعتراف.
صنف الأفعال الآتية حسب الأنواع التي درستها:خص,نرى,يجعل,يأمر.
حول العبارة الآتية إلى الجمع :"وبإمكانه أن يدير شؤونه أو يستعين بغير أبنائه"
الوضعية الإدماجية:
التعبير: اكتب فقرة من ستة أسطر تتحدث فيها عن واجبات كل من الآباء

المصدر: الفرض الثاني في اللغة العربية للسنة الأ