جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم البحوث :: منتدى الطلبات والبحوث الدراسية |
الأربعاء 18 نوفمبر - 21:49:25 | المشاركة رقم: | |||||||
جوهري
| موضوع: بحث حول نظرية دافيد إيستون بحث حول نظرية دافيد إيستون نظريات تحليل النظم طور عالم السياسة دافيد ايستون اقتراب تحليل النظم و ادخله في علم السياسة ثم تبعه كارل دوتش و قابريال الموند دافيد اسيتون: طوراقترابه بداية من 1956 في كتاب النظام السياسي و كتابه تحليل النظم السياسية عام1965 و بين فيه طريقة عمل النظام السياسي لقد نظر ايستون الى الحياةالسياسيةعلى انها نظام (نسق) سلوك موجود في بيئة يتفاعل معها اخدا وعطاء من خلال فتحتي المدخلات و المخرجات و شبه ايستون السلوك السياسي بالعمليات الوظيفة للكائن الحي. وهذا الاطار التحليلي للنظام السياسي في ابسط صوره هو دائرة متكاملة ذات طابع ديناميكي تبدأ بامدخلات وتنتهي بالمخرجات وتقوم عملية التغذية الاسترجاعية بالربط بين نقطتي البداية والنهاية ، وبنى ايستون نظامه على مجموعة مفاهيم : 1/ انظام .2/ البيئة .3/الحدود .4/ المدخلات.5/ التحويل .6/ المخرجات .7/ التغذية الاسترجاعية . الموضوعالأصلي : بحث حول نظرية دافيد إيستون // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: حنان 1970
| |||||||
الأربعاء 18 نوفمبر - 21:49:43 | المشاركة رقم: | |||||||
جوهري
| موضوع: رد: بحث حول نظرية دافيد إيستون بحث حول نظرية دافيد إيستون الاستراتيجي: الجغرافي، والتاريخي، والحضاري" احمد داود أوغلو 11 أبريل, 2009 نظريات تحليل النظم إدارة الفصل كنظام: يهتم مدخل النظام بالعمليات التي تحدد الحاجات والمشكلات . لذا ينبغي أن نختار من بين البدائل ما يرتبط بالمشكلة ويؤدي إلى حلها . ويجب تحديد البديل أو البدائل التي يتم اختيارها باستخدام التقييم الدوري ، وباستخدام التقييم النهائي أو الجمعي . ويستخدم " أسلوب تحليل النظم " لتحقيق ما تقدم كنوع لحل المشكلات بطريقة منطقية، وبذلك تضع الأساس الفعال لتخطيط إدارة الفصل . وبعامة ، توجد العديد من الدلالات المنطقية المقنعة بأن " نظرية تحليل النظم " هي طريقة أكثر فعالية وذات كفاءة عالية بالنسبة لتحديد مخرجات الإدارة الناجحة للصف ، وبالنسبة لأسلوب التفكير الذي يركز على مسألة تحقيق الذات لجميع أطراف الموقف التدريسي . وعليه ، تعطي " نظرية تحليل النظم " مؤشراً له دلالاته لمردودات العملية التعليمية داخل الفصل ، إذ عن طريقها يمكن تحديد الحل المنطقي لأية مشكلة ، وبخاصة إذا أخذنا في الاعتبار أن جميع الأداءات والممارسات التي تحدث داخل الفصل بمثابة عمليات ، إذا تحققت بكفاءة فإنها تسهم في رفع كفاءة التنظيم للعمليات التربوية ، ولا تقتصر على رفع إدارة الفصل الدراسي . ويقتضي الحديث عن إدارة الفصل كنظام أن نوضح أن النظام System بمثابة المجموع الكلي لأجزاء العمل التي يمكن الاعتماد عليها للوصول إلى الإنجاز المنشود ، ولتحقيق المطلوب أو النتائج أو المخرجات التي تم التخطيط لها واعتمادها بدقة . فعلى سبيل المثال ، يمكن النظر إلى إدارة الفصل كنظام على أساس وجود أهداف تم تحديدها سلفاً ، ونسعى إلى تحقيقها من خلال المواقف التدريسية داخل الفصل ، وذلك عن طريق البرامج التعليمية التي يدرسها التلاميذ . وبالتالي ، فإن إدارة الفصل كنظام تعني تحقيق مخرجات بعينها نتيجة مدخلات محددة تمر عبر شبكة من القنوات والاتصالات بين جميع أطراف الموقف التعليمي المتفاعل . وتتمثل هذه المخرجات في تحقيق إنجازات أو نواتج أكاديمية أو تربوية أو نفسية ، وفي صورة تصرفات عاقلة ومسئولة من جميع أطراف العملية التعليمية . وهنا قد يقول قائل : " أن تحقيق الإنجازات والأغراض المستهدفة ، سواء أكانت أكاديمية أو تربوية أو نفسية ، لهو رد فعل طبيعي ومتوقع للتصرفات العاقلة والمسئولة من جميع أطراف العملية التعليمية " . هذا صحيح ، ولكن عندما نقول أن مخرجات الموقف التدريسي تكون في صورة تصرفات عاقلة ومسئولة وذلك بجانب المخرجات الأكاديمية والتربوية والنفسية ، فإننا بذلك نؤكد على أهمية التفاعل بين أطراف الموقف التدريسي بما يحقق العلاقات والصلات البينية المتشابكة ووثيقة الصلة بين هذه الأطراف . وتعتمد مخرجات إدارة الفصل كنظام على الآتي : * صحة البيانات التي استخدمت في تحقيق وتحليل المسائل العلمية التي يتم طرحها للدراسة والمناقشة داخل الفصل . * موضوعية الاستخدام الشخصي لنظرية " تحليل النظم " وارتباط أدواتها بالخطة المطلوب تنفيذها . فإذا ارتبطت أو استخدمت نظرية " تحليل النظم " في وضع خطة إدارة الفصل ، ينبغي أن تتضمن الخطة الأدوات المناسبة التي تركز على التلميذ ، وبذلك يمكن التأكد من مستوى طموحه والوقوف على إمكاناته الذهنية والتحصيلية الحقيقية . * قوة التفاعل الفصلي من الناحيتين العلمية والتكنولوجية ، وبخاصة أن مقتضيات وظروف العصر تتطلب تطبيق العلم والتكنولوجيا في المستويات الحياتيه للأعداد المتزايدة من التلاميذ ، حتى تتحسن مستويات المعيشة لأولئك التلاميذ . وتتكون منظومة إدارة الفصل مما يأتي: 1- المدخلات: تتنوع المدخلات الفاعلة في إدارة الفصل لتشمل الموارد البشرية، وتضم المعلم، والتلاميذ، والمادية وتضم التجهيزات العلمية والتكنولوجية المتاحة، والأثاث المدرسي، والسياسات والتشريعات بما تضمه من أهداف تعليمية ومبادئ تدعم قواعد العمل واللوائح والإجراءات المنظمة للعمل داخل الفصل، بالإضافة إلى الوقت وهو المورد الذي تتحرك عليه كل الموارد الأخرى. 2- العمليات: وهي تتصل بطبيعة التفاعلات والأنشطة التي يتم بها تحويل المدخلات إلى نواتج ومخرجات، وتشمل التخطيط للعمل في الفصل، وتنظيم الموارد المادية المتاحة والبشرية والمتمثلة في التلاميذ وتنسيق أدوارهم، وقيادة المعلم للعملية التعليمية، وتوجيه التلاميذ والإشراف عليهم وضبط سلوكهم، ومتابعة أعمالهم ، وتقويم الأداء. 3- المخرجات: وتتضمن مكاسب التلاميذ التعليمية (معارف ومهارات) والسلوكية والرضا النفسي والوظيفي للمعلم. ولعل أهمية إدارة الفصل وجودتها ترجع إلى ما يمكن أن تحققه من أهداف تربوية على المدى القريب، والتي تتمثل في التعلم الفعال، والتحكم في المشكلات السلوكية للتلاميذ، وإيجاد مُناخ إيجابي لمنع المشكلات السلوكية، وتنمية مهارات حل المشكلات وغيرها. وعلى المدى البعيد، تتمثل في الانضباط المدرسي الذاتي، وإعداد التلاميذ لمسئوليات المواطنة من خلال تعليمهم وسلوكياتهم وأنشطتهم وغيرها. إضافة إلى ما سبق فهي تحفز أعضاء المجتمع المدرسي على أن يكون لهم دور رئيسي في تعليم الإنضباط الذاتي وإعداد التلاميذ لمسئوليات المواطنة، والمشاركة في صنع القرار التربوي داخل المدرسة، وتحديد أولويات التعلم وغيرها. وتؤكد أدبيات علم النفس المدرسي على أهمية إدارة الفصل ودورها في إصلاح وتطوير المدرسة؛ حيث تشجع المعلمين على التعاون معا في إيجاد آليات للتعاون بين المدرسة والمنزل لتحفيز الآباء على زيادة اهتمامهم بالمدرسة وبأبنائهم وتعزيز الاتصالات بين المعلمين والتلاميذ والآباء، وتعريف الأباء بالسلوك الإداري الإيجابي المستخدم. ونظرا لأهمية إدارة الفصل ودورها في تحسين العملية التعليمية، تهتم السلطات التربوية بالمعلمين المبتدئين حديثي التخرج بالمدارس الابتدائية والثانوية لإكسابهم مهارات إدارة الفصل، فالمعلم الناجح لابد وأن يكون ملما بالاتجاهات المعاصرة لإدارة الفصل، وخصائص إدارة الفصل الفعالة، وقادرا على تهيئة بيئة إيجابية وداعمة ومنتجة للتعلم، وعلى معرفة بسياسات وعمليات إدارة الفصل، وتنظيم الأنشطة داخل الفصل وغيرها. الموضوعالأصلي : بحث حول نظرية دافيد إيستون // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: حنان 1970
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |