من مسرحية المغص لأحمد بودشيشة



















الكفاءة المرحلية : ينقد شفويا نصوصا أدبية مسرحية ويبدي رأيه في مضمونها وأسلوبها ويحلل ويبدع – كتابيا –نصوصا في الفن المسرحي ، في وضعيات مستهدفة موضحا تعلماته المكتسبة.

الأهداف التعلمية :

- يحلل بعض عناصر النص المسرحي

- يحدد العلاقة بين الأدب المسرحي والمحيط الاجتماعي

- يوظف "ما "بمختلف دلالاتها ويستعمل الفعل المعتل الناقص في تعبيره الشفوي والكتابي .







أنشـــــــــــــــــــطـــــــــــــــــــة المـــــــــــــــــتعلــــــــــــــميـــــــــــن






أنشــــــــــطة التـــــــــــعلم




الـمـــراحـــل

قبض المال أي حصله والقَبْضُ التناوُلُ للشيءِ بيدك مُلامَسةً و جَمْعُ الكفّ على الشيء وقَبَضْتُ الشيءَ قبْضاً أَخذته والقَبْضة ما أَخذت بِجُمْعِ كفِّك

قبض الروح : وقُبِضَ فلان، أي مات، فهو مقبوضٌ. والقَبْضُ: الإسراعُ، ومنه قوله تعالى: " أوَلَمْ يَرَوْا إلى الطَّيرِ فوقَهمْ صافَّاتٍ ويَقْبِضْنَ " . ورجلٌ قابِضٌ وقَبيضٌ بيِّن القَباضةِ، إذا كان منكمشاً سريعاً. وفرسٌ قَبيضُ الشدِّ، أي سريعُ نقل القوائم والانقِباضُ: خلافُ الانبساط


وضح الفرق بين :

قبض المال ،

قبض الروح ،

قبض على السارق ،

انقباض ،قابض


















الحقل المعجمي



























- قول الزوجة :ستكافأ على مسرحيتك

- لم يبق لي إلا الفصل الأخير - أشخاص المسرحية




الألفاظ الدالة على اشتغال شخصية المؤلف بالمسرح






في الحقل الدلالي

تعرض الكاتب في هذه المسرحية إلى الحياة البائسة التي يحياها المشتغلون بالكتابة، وشعور الكاتب بالإحباط نظرا لعدم تشجيع الإبداع في البيئة التي ينتمي إليها .





في أن يشتري لها زوجين من الأساور الذهبية.







كانت الزوجة متحسرة من زوجها الذي لم يستطع أن يشتري لها ما رغبت فيه .






ما القضية التي أثارها الكاتب في هذا المقطع المسرحي ؟







فيم تمثل طلب الزوجة من المؤلف؟





ما ردّ فعلها من جوابه؟






اكتشاف معطيات النص











أنشـــــــــــــــــــطــــــــــــة المـــــــــــــــــتعلـــــــــــميـــــــــــن










أنشــــــطــــة التــعــــــــــــــلـــــــم






الـمـــراحـــــل

ذكرته بم قاله لها ذات يوم من أنه سيكافأ على مسرحيته.



نصحت الزوجة زوجها الكاتب المسرحي بأن يشتغل كاتبا عموميا لأن الكتابة المسرحية لم تجلب له إلا الفقر والفاقة .




بم ذكرته؟وإلام سعت من خلال إلحاحها؟



بم نصحته في أخر المطاف ؟




اكتشاف معطيات النص

توحي بأن المؤلف فقير رغم اشتغاله بالكتابة التي من المفروض أن تجعل صاحبها محفوظ الكرامة .



يبدو أن الكاتب يريد الجو الهادئ المناسب للكتابة ، إلا أن الزوجة لم تتخل عن مطالبها التي أتعبت الزوج وحالت دونه ودون إنهاء الفصل الأخير من المسرحية التي كان يكتبها .







ألحت الزوجة على طلبها وحجّتها إن زوجها وعدها بالمكافأة مقابل عمله المسرحي .







اتسمت نصيحة الزوجة لزوجها بطابع السخرية من الكتابة المسرحية التي لا تدرّ ربحا عليه وفضلت عليها المهنة الحرة .وهذا يتناسب مع مستواها الفكري إذ أنها لا تقدر قيمة الأشياء إلا من خلال الربح المادي .



لا لأنها تدعوه إلى التخلي عن الاشتغال بالكتابة المسرحية وتفضل عليها مهنة كاتب عمومي






بم توحي عبارة :<< عندما يكون لنا مال >>





عم ينم قول الكاتب << إذا هيأت لي الجو تمكنت من الانتهاء منها >>







أبدت الزوجة نحو المؤلف وهو زوجها إلحاحا ؟ حول ماذا ؟ وما كانت حجتها ؟



ما الطابع الذي اتسمت به نصيحة الزوجة نحو المؤلف في آخر النص ؟







هل تعد الزوجة سندا محفزا للمؤلف أم لا ؟ وضح






مناقشة معطيات النص





























































أنشـــــــــــــــــــطــــــــــــة المـــــــــــــــــتعلـــــــــــميـــــــــــن




أنشــــــطة التــعلم


الـمـــراحـــل



رغم أن الكاتب عرض قضية علاقة المؤلف بمحيطه الاجتماعي والأسري إلا أنه اكتفى بعرض القضية وترك الحل لمن بأيديهم قرار تغيير واقع الكتاب وتحسين أوضاعهم الاجتماعية .



1-الزوجة مرتبطة بواقعها فهي لا تميز بين مهنة كاتب فني وكاتب عمومي بل وتفضل مهنة الكاتب العمومي لما يجنيه صاحب هذه المهنة من مال ولذلك نصحت زوجها بتغيير نشاطه حتى تستطيع أن تحقق أحلامها !..

2-الكاتب : إنسان متعب مشغول البال بالكتابة يفضل أن يخلو إلى عالم شخصياته المسرحية ليحاورها ويتفاعل معها لما يجد من متعة في ذلك.

*هو جو الاختلاف الناشئ من تناقض الآراء ووجهات النظر وهو ما يسميه النقاد بالصراع ولا يمكن أن تخلو منه أية مسرحية لذلك يقولون :

"لا مسرح بلا صراع"



نمط النص حواري لاقتصار المسرحية على الحوار

لأنه أداتها الوحيدة للتصوير وهو أهم ما يؤجج الصراع المسرحي .




عرض الكاتب في هذا النص قضية علاقة المؤلف بمحيطه الاجتماعي وعلاقته بمحيطه الفني ؛فهل اقترح حلولا أم اكتفى بعرض القضية ؟

حلل كل شخصية بمختلف أبعادها













ما الجو الذي ساد المسرحية ..







فرض الحوار نمط النص ، وضح ذلك
























































*أسلوب الاستفهام لأنها لا تظهر في هذه المسرحية إلا مستفسرة لطبيعة نفسيتها ولفضولها.

* يدل على ضجر المؤلف وتضايقه من الأسئلة الكثيرة التي كانت الزوجة تطلب لها جوابا .







الالتماس حيث تطلب الزوجة من زوجها أن يشتري لها...

الاستعجال تأخرت الزوجة في إحضار العشاء فاستعجلها الزوج ..

الغضب لتجاهل الزوجة طلب زوجها..



نعم ، بلى ، كلاّ،لا ساهمت في إيجاد علاقة عضوية بين كلام المتحاورين وبيّن المواقف التي أظهرت الصراع المسرحي .





الروابط من الروابط التي ساهمت في تماسك بناء

النص حروف العطف وأدوات الشرط والأسماء الموصولة وأسماء الإشارة وغيرها بالإضافة إلى الاتساق المباشر والعناصر الإحالية



الإعراب : ما : اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ

الباء :حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب

الكاف : ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر وشبه الجملة في محل رفع خبر المبتدأ

باتوا :بات فعل ماض ناقص مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والواو اسم بات ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع

يشاركونني : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة والنون للوقاية لا محل لها من الإعراب

وياء المتكلم : ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به

وجملة يشاركونني في محل نصب خبر بات



* : "أنت تعرفين ما في القدر" كناية عن الفاقة والحاجة وقد استلهمها الكاتب من العامية




ما الأسلوب الغالب على كلام الزوجة ؟ ولم؟

اتسم أسلوب المؤلف بالاختصارإلىحد الاقتضاب أحيانا ؛ علام يدل ذلك ؟

بين الغرض البلاغي من الأمر في :

((اشتر لي زوجين مثلهما))

((ائتني بالعشاء))



((اسمعي ..أريد العشاء))



نوع الكاتب في توظيف أحرف الجواب ؛هاتها وأبرز أثرها في بناء الحوار.

ما الروابط التي تكررت في النص بين دورها في ربط أجزائه بعضها ببعض.







أعرب ما بك باتوا يشاركونني





























ما الصورة البيانية التي أثرت فيك ! حددها مبرزا نوعها


الاتساق والانسجام



يجمع التلميذ إجابته في فقرة قصيرة تدعم ما ورد في آخر مرحلة من هذا الدرس في كتابه

ملاحظة : يشير الأستاذ للعلاقة بين عنوان المقتطف ومضمونه


ما فكرة المسرحية وما رأيك فيها ؟

ما الحل الذي تراه مناسبا لإشكالية المقابل المادي للأعمال الأدبية ؟

الحوار الجيد في المسرحية يكون قصيراً سريعاً , حيوياً , بعيداً عن الخطابية فهل تحقق ذلك في هذه المسرحية؟




مجمل القو