الفعل المجرد



تمهيد: إلى كم قسم ينقسم الفعل من حيث حروفه ؟

الفعل إما مجرد، وينقسم إلى: ثلاثي ورباعي، وإما مزيد، وأكثر ما يبلغ الفعل بالزيادة ستة، كـ(استخرج).

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ملاحظة التعابير: جاء في النص:

1_" ولا يجد الخير خيرا إذا لم يكن خيره"

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



استنتاج: المجرد هو كل فعل حروفه أصلية ، لا تسقط في أحد التصاريف



أوزان الفعل الثلاثي المجرد :وله باعتبار صيغة ماضيه ثلاثة أوزان وهي: فعل بالفتح بحث / فعل بالضم كرم / فعل بالكسر فرح

وباعتبار صيغة الماضي والمضارع له ستة أوزان:

_فعَل يفعُل بفتح العين في الماضي وضمها في المضارع ، نحو:نصر ينصر أخذ يأخذ

_فعَل يفعِل بفتح العين في الماضي وكسرها في المضارع نحو: ضرب يضرب باع يبيع.

_فعَل يفعَل بالفتح فيهما ، نحو: فتح يفتح وكل ما كانت عينه مفتوحة في الماضي والمضارع فهو حلقي العين ، أو اللام . وليس كل ما كان حلقيا كان مفتوحا فيهما .

و حروف الحلق عددها ستة هي:الهمزة ، والهاء ، والحاء ، والخاء ، والعين ، والغين.

_فعِل يفعَل بكسر العين في الماضي وفتحها في المضارع ، نحو: فرح يفرح . علم يعلم . وأغلب الأفعال في هذا الباب تأتي دالة على : الفرح كفرح أو الامتلاء كنصف القدر ، أو الألوان كحمر ، أو العيوب كعور ، أو الخلق الظاهرة التي تذكر لتحلية الإنسان كطرب.

_فعُل يفعُل بالضم فيهما ، نحو: شرف يشرف حسن يحسن وسم يوسم.

_فعِل يفعِل بالكسر فيهما ، نحو: حسب يحسب نعم ينعم.



أوزان الرباعي المجرد: وليس له إلا وزن واحد وهو (فعلل) ، نحو: بعثر . غربل . وسوس. غير أن هناك أوزان أخر للرباعي المجرد يقول الصرفيون فيها أنها ملحقة بالوزن الأصلي( فعلل) وأشهرها خمسة: فوعل جورب / فعول دهور / فيعل بيطر / فعيل عثير/فعلى سلقى



بلاغـــــة









أكتشفُ

أستنتجُ










تمهيد :







الأمثلة:













مناقشة الأمثلة:





استنتاج




بلاغة الاستعارة



كيف نميز التعبير الحقيقي من المجازي؟ فما هو التعبير المجازي ؟وما هي أهم العلاقات التي تربط المعنى المجازي المستعمل بالمعنى الحقيقي المقصود

ـ،ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ملاحظة التعابير:

1_ تأمل قول الشاعر: ورصع بالعار تاريخه

وغمّس باليأس أعماقَهُ وأحداقَهُ.

2_ قال مفدي زكريا:

وأشربته حب الشهادة ، فارتمى ž
وفي ساحة التحرير ، سوق، قوامها ž
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


على غمرات الموت ، تلهبه الذّكرى
ضمائر قوم ، لا تباع ، ولا تشرى

لعلك أدركت أن التعبير هنا على المجاز وليس على الحقيقة. بماذا شبه الشاعر العار؟ واليأس كيف صار في السطر الثاني؟