جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم البحوث :: منتدى الطلبات والبحوث الدراسية |
الأربعاء 15 يوليو - 3:14:56 | المشاركة رقم: | |||||||
مشرف
| موضوع: الهندسة الوراثية : الهندسة الوراثية : الهندسة الوراثية : تعريفها : هي تغيير ترتيب الجينات عن طريقة إضافة جين أو مجموعة جينات أو تثبيطها أو حذفها لإنتاج صفات مرغوبة واستبعاد صفات غير مرغوبة . أهميتها في بعض المجالات : أ ـ في مجال الطب : 1- تشخيص بعض الأمراض الوراثية . 2- إنتاج العديد من المضادات الحيوية ( البنسلين ) . 3- إنتاج العديد من الهرمونات ( الأنسولين ـ النمو ) . 4- إنتاج الإنزيمات واللقاحات . ب ـ في مجال الزراعة : 1- إنتاج نباتات مقاومة للفيروسات . 2- إنتاج نباتات مقاومة للمبيدات الكيميائية . ج ـ في مجال الإنتاج الحيواني : 1- زيادة إنتاج البيض واللحوم والحليب . 2- إنتاج حيوانات مقاومة للأمراض . 3- إنتاج حيوانات تتحمل الظروف البيئية القاسية . د ـ في المجال الأمني : باستخدام البصمة الوراثية للحامض النوويDNA 1- إثبات الأبوة . 2- الكشف عن المجرمين والجرائم . الخطوات العامة المستخدمة في الهندسة الوراثية : 1- استخلاص الحمض النووي DNA للجين المطلوب . 2- تقطيع الحمض النووي DNA إلى قطع بواسطة إنزيمات القطع . 3- عزل الجين وربطه بناقل مناسب ( البلازميد ) بواسطة إنزيمات الربط . 4- مضاعفة البلازميد : ــ إدخال البلازميد الهجين ( البلازميد + الجين ) إلى الخلايا البكتيرية . ــ عمل زراعة للبكتيريا حيث يتم مضاعفتها وبالتالي مضاعفة البلازميد وإنتاج نسخ جديدة للجين ( عملية استنساخ ) . وهذه الطريقة يتم بواسطتها إنتاج بعض الهرمونات ( الأنسولين ــ النمو ) . إنتاج المخلوقات الحية المعدلة وراثياً : ـ المخلوق الحي المعدل وراثياً : هو المخلوق الذي تحتوي مادته الوراثية DNA على جزء آخر من الحمض DNA من مخلوق آخر . أهميتها : تحسين صفاتها الوراثية . ـ الأطعمة المعدلة وراثياً : • عبر تقنيات تسمى الطرق الجزيئية أستطاع العلماء التعرف على التراكيب الوراثية لأي مخلوق حي بأكملها واختيار النباتات و الحيوانات ذات الصفة المفضلة على المستوى الجزيئي . • أمكن إنتاج نبات أو حيوان محصن ضد مرض معين من خلال التهجين مع سلالات الأقارب . • بواسطة الهندسة الوراثية أمكن القيام منح بعض الكائنات المناعة المطلوبة . • المخاطر المحتملة التي تخلفها بعض جوانب التقنية البيولوجية تندرج في فئتين هما : 1- الآثار على صحة الإنسان 2- العواقب البيئية . والسبب أن الهندسة الوراثية في الأطعمة أدت إلى دخول بروتينات جديدة في سلسلة طعام الإنسان والحيوان قد تسبب حساسية أو تأثيرات صحية أخرى . مثال : نوع من الذرة المعدلة وراثياً والذي يستعمل في الوجبات السريعة تسبب في وجود آثار بروتين بكتيري لا يهضم في الجهاز الهضمي للإنسان ويسبب الحساسية المفرطة . بصمة الحمض النووي DNA : تعريفها : يقصد بها ترتيب معين للقواعد النيتروجينية ( الشفرة الوراثية ) في الحمض النووي DNA التي تتحكم في خصائص المخلوق الحي ، حيث لكل مخلوق ترتيب مميز عن المخلوق الآخر . أهميتها : 1- التعرف على الأشخاص المطلوبين أو المجرمين . 2- التعرف على الأطفال المفقودين . كيف يتم الحصول على البصمة الوراثية : 1- من خلال تحليل عينات من الحمض النووي DNA حيث تؤخذ من نقطة الدم أو الحيوان منوي أو الشعر أو أي خلية من جسم الشخص . 2- تقطيع الحامض النووي DNA بإنزيمات القطع . 3- فصل القطع عن بعضها وفردها بواسطة جهاز التفريد الكهربائي الهلامي ( حيث تتحرك القطع من القطب السالب إلى القطب الموجب ) * نتيجة لاختلاف أحجام القطع ستتوضع في أماكن مختلفة وبالتالي يتم صبغها ثم فحص الحزم وتسمى هذه الحزم بالبصمة الوراثية . مشروع الجينوم البشري : أهدافه المشروع : 1- اكتشاف جميع الجينات البشرية والتي قدر عددها بـ 80 الفاُ إلى 100 ألف . 2- اكتشاف و تحديد التتابع الكامل لكل 3 بلايين زوج من القواعد النيتروجينية التي تحتوي عليها خلايا الإنسان . 3- التعرف على الاختلافات الفردية في الجينوم بين شخص وآخر . اكثر الاختلافات انتشاراً هو الاختلاف النووي الفردي يرمز له بـ (SNP) . 4- التعرف على وظائف الجينات المختلفة للإنسان عن طريق: أ ـ تحضير نسخ كاملة من الحمض النووي DNA . ب ـ دراسة الطرق التي تتحكم بعمل الجين وكيفية عمله . 5- الاهتمام بتأثير الطفرات المختلفة على عمل الجينات . 6- دراسة أوجه التشابه في تركيبة الـ DNA بين الأحياء المختلفة . 7- مازالت المحاولات في فك الشفرة الوراثية ومعرفة التتابع الجيني في علاج العديد من الأمراض مثل السرطان و السكر و أمراض القلب . الاستنساخ : هو تكوين مخلوقين حيين أو اكثر كل منهما نسخة إرثيه من الآخر وهي نوعان : أ ـ شق بويضة مخصبة التي تنقسم إلى خليتين حيث تتكون من كل خلية جنينا مستقلاً . ب ـ الاستنساخ العادي : أخذ نواة خلية جسدية ووضعها داخل غلاف بويضة منزوعة النواة ، وتتكاثر الخلية الناتجة إلى جنين طبق الأصل من صاحب الخلية الجسدية . الاستنساخ الحيواني والاستنساخ البشري : ـ الاستنساخ الحيواني : √ يمكن استنساخ أعداد هائلة من الخراف والبقر لتوفير الغذاء . √ يمكن استنساخ أبقار تنتج حليباً . الاستنساخ البشري : يوجد إشكالات اجتماعية وقانونية و أخلاقية و مفاسده أكبر من مزاياه ولازالت الهيئات الدينية والاجتماعية و الطبية والسياسية تدينه وتجرمه .. ما الفرق بين الهندسة الوراثية و الاستنساخ ؟ الهندسة الوراثية : تهدف إلى التعرف على الجينات وعلاقتها بالأمراض ومن ثم معالجتها . كما تهدف أيضاً إلى الحصول على عقاقير جديدة ومفيدة للإنسان . الاستنساخ : إنتاج كائنات مرغوبة وإكثار الصفات الحسنة في النبات أو الحيوان . الفصل السابع : الصحة و المرض الصحة العامة : هي علم وفن الوقاية من المرض . المرض : أي خلل وظيفي في المخلوق الحي . مسببات المرض : 1- دخول المخلوقات الحية الدقيقة ( البكتيريا ـ الفيروسات ) . 2- سوء التغذية . 3- اختلال في إفراز الغدد الصماء ( النخامية ). 4- اختلال في وظائف الأعضاء ( القلب ) . طرق دخول الفيروسات والبكتيريا الممرضة إلى أجسامنا ، تتدخل عن طريق : ــ 1- الأنف أو الفم بواسطة الهواء فتصيب الجهاز التنفسي ( مرض الأنفلونزا ) . 2- الفم بواسطة الطعام فتصيب الجهاز الهضمي . 3- الجلد بواسطة الجروح أو لدغات كالبعوض أو العض الكلاب . 4- الأجهزة التناسلية مثل الإيدز و الزهري . طرق إلحاق البكتيريا والفيروسات ضرراً بخلايا الجسم : 1- تكوين السموم . 2- إتلاف خلايا الجسم ( تحطيمها ) . فترة الحضانة : هي الفترة التي تنقضي منذ دخول البكتيريا أو الفيروس المسببة للمرض حتى تظهر أعراض المرض . العدوى : هي انتقال مسبب المرض من شخص مصاب إلى شخص سليم بطريقة مباشرة أو غير مباشرة . آليات ( وسائل ) الدفاع عن الجسم : 1- الجلد : خط الدفاع الأول حيث تمنع الأغشية الطلائية المتماسكة من دخول مسببات المرض إلى الجسم . 2- السوائل المفرزة :يمنع السائل المخاطي المفرز من الأغشية المخاطية للجهازين الهضمي والتنفسي من توغل مسببات المرض داخل الجسم. 3- خلايا الدم البيضاء اللمفية : تهاجم مسببات المرض وتتخلص منها . 4- الأجسام المضادة : مواد بروتينية تنتج عند دخول أي مخلوق غريب إلى الجسم . المناعة : هي حالة فسيولوجية حيوية تحدث عن طريق الخلايا اللمفاوية وتضفي على الجسم المقدرة على التمييز والمقومة ضد جزئ محدد يعرف بالمستضد ( الأنتجين ) . تعريف آخر : هي القوة التي يكتسبها الإنسان ليقاوم العدوى ويتغلب عليها . أنواع المناعة : 1- مناعة طبيعية : تبدأ عملها منذ الولادة حيث تنتج أجسام مضادة للأجسام الغريبة نتيجة دخولها وعند شفاه تستمر لديه المناعة ضد هذا المرض مثل فيروس الحصبة . 2- مناعة مكتسبة : هي التي يكتسبها الإنسان بسبب إدخالنا مادة غريبة إلى دمه وتكوين أجسام مضادة في الدم ضد مرض معين وتقسم إلى نوعين : أ ـ اللقاح ( المناعة النشطة ) : عبارة عن إدخال بكتيريا أو فيروسات ميتة أو ضعيفة إلى دم الإنسان . ب ـ المصل ( المناعة السالبة ) : عبارة إن إدخال أجسام مضادة جاهزة إلى دم الإنسان ولكنها سرعان ما تفقد . الأدوية و المضادات الحيوية : الدواء : عبارة عن مادة أو اكثر لها تأثير على الأعضاء لعلاج المرض أو تخفيفه . المضاد الحيوي : عبارة عن مواد كيميائية تستخرج من المخلوق الحي لها القدرة على إعاقة نمو بعض المخلوقات الدقيقة الممرضة . ـ أول مكتشف في عام 1920 م العالم فليمنج . أمثلة على المضادات الحيوية : البنسلين ـ الستربتوميسين و التيراميسيم و أكرومايسين . طرق استخدام الدواء والمضادات الحيوية : 1- عن طريق الفم : إما أن تكون صلبة على شكل أقراص أو سائلة للشرب . 2- عن طريق الحقن . 3- عن طريق الاستعمال الخارجي للجلد ( مرهم ) . 4- عن طريق استعمالات موضعية خاصة مثل قطرات أو دهون للعين و الأذن والأنف . بعض الأخطاء عند استخدام الأدوية والمضادات الحيوية : 1- اخذ الدواء دون استشارة الطبيب . 2- تحديد كمية الجرعة دون استشارة الطبيب . 3- إيقاف العلاج قبل انتهاء المدة المخصصة . 4- عدم حفظ الأدوية في الأماكن المخصصة لها . شروط يجب اتباعها عند استخدام الدواء : 1- استشارة الطبيب . 2- التقيد بالعلاج حتى انتهائه . 3- الحفظ الجيد للدواء . 4- ملاحظة صلاحية الدواء . التطعيم : تعريفه : عملية إدخال الجراثيم المسببة للمرض وهي ميته أو إفرازاتها السمية ( توكسين ) المضعفة داخل جسم الإنسان في محلول مائي على شكل لقاح. الهدف منه : استثارة الجسم لإنتاج الأجسام المضادة ضد هذا النوع من الجراثيم لتكوين المناعة ضدها . اللقاح ( تعريف آخر ) : عبارة عن مستضد قادر على إحداث المناعة وغير قادر على إحداث المرض . تصنيف اللقاحات تبعاً للمادة التي حضرت منها إلى : 1- لقاحات جرثومية : عبارة عن معلق من الجراثيم المتقولة في محلول فسيولوجي . مثل لقاح السعال الديكي . 2- لقاح السموم : عبارة عن سموم أفرزتها الجراثيم وتضعف بالحرارة أو المعالجة الكيميائية . مثل لقاح الخناق ( الدفتيريا ) . 3- لقاح فيروسي : معلق من الفيروسات المعطلة مثل لقاح داء الكلب أو المضعفة مثل لقاح شلل الأطفال . 4- لقاح المخلوقات الأولية والدودية : بعض المخلوقات الأولية والدودية تنتج لقاحات على سطحها . 5- لقاح مضاد النمط الذاتي : مثل ذلك اللقاح التي تحاول المراكز العلمية إيجاده لمكافحة مرض الإيدز . 6- لقاح تستخدم أجزاء معينة من الجراثيم : كالمحاولات الجارية لاستعمال شعيرات الجراثيم لعمل لقاح ضد السيلان . الموضوعالأصلي : الهندسة الوراثية : // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: farida
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |