جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتدى التعليم المتوسط. :: منتدى التعليم العام |
الثلاثاء 7 يوليو - 2:14:44 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: بحث : الهجــرة بحث : الهجــرة ما هي الهجرة ؟ الهجرةهي أن يترك شخص او جماعة من الناس مكان إقامتهم لينتقلوا للعيش في مكانآخر ، وذلك مع نيّة البقاء في المكان الجديد لفترة طويلة ، أطول من كونهازيارة أو سفر. و من أهم أنواعها ظاهرة الهجرة القروية التي تمزق النسيجالأسري للكثير من المجتمعات العربية والعالم الثالث، فقضية الهجرة إلىالمدينة قضية عالمية، وإن كانت مدن العالم تتفاوت في ضغط المهاجرين عليها,وكنا نظن قبل سنوات ان مدننا سوف تكون بمنأى عن تلك المشكلة ولكنها فيالسنوات الأخيرة عانت من كثرة الوافدين، فالمدن تستقبل في كل عام أعداداكبيرة من سكان القرى، حتى ان أحياء نشأت في أطراف المدينة لا يقطنها إلاالوافدون من القرى. أنواع الهجرة 1هجرة داخلية هيالهجرة التي تتم داخل حدود الدولة بصرف النظر عن المسافة التي يقطعهاالمهاجر , فقد تكون انتقالاً من مسكن إلى آخر داخل الحي الواحد أو المدينةالواحدة أو مدينة أخرى أو من الريف إلى الحضر , أو من المناطق المأهولة إلىالمناطق غير المأهولة لتعميرها , والهجرة الداخلية في معظمها تتم في إطارمسافات قصيرة نسبياً فمن أسبابها ما هو من : 1-صنع الطبيعة: مثلا الجفاف والتصحر وفقدان المرعى والغطاء النباتي 2بصنع يد الإنسان: مثل ظروف الحروب ,الاضطرابات الأمنية ,القهر السياسي , تردي الأحوال الأقتصادية والمعيشية. 2.الهجرة الخارجية: هجرة الادمغة دعاأكاديميون وعلماء عرب الجامعة العربية إلى إنشاء مكتب خاص لدرس العواملالتي تؤدي إلى \"هجرة العقول\"، وإلى إيجاد الطرق الجادة والفعالة للـحد منهذا النزيف. كما طالب هؤلاء بإنشاء وزارات خاصة بشؤون المغتربين في بعضالعواصم العربية. وجاءت الدعوة، خلال مؤتمر علمي احتضنته جامعة عجمان،بالتزامن مع دراسة أعدها مركز الخليج للدراسات الإستراتيجية في الإمارات،تشير إلى ان الدول العربية تتكبد خسائر مذهلة لا تقل عن 200 بليون دولارسنوياً، بسبب ما يعرف بـ \"هجرة العقول العربية\" إلى الخارج. وحذرتقرير أعدته الجامعة العربية أخيرا من مخاطر هجرة العقول العربية إلى الدولالغربية، معتبرا هذه الظاهرة بمثابة الكارثة ، إذ قدرت الجامعة عددالعلماء والأطباء والمهندسين ذوي الكفاءات العالية من العرب في بلاد الغرببما لا يقل عن 450 ألفاً. وأشار العلماء إلى أن المجتمعات العربية أصبحتبيئات طاردة للكفاءات العلمية، الأمر الذي أدى إلى تفاقم ظاهرة هجرةالعقول والأدمغة العربية إلى الخارج وأظهرت الدراسة التي أعدها مركز الخليجللدراسات الاستراتيجية أن نحو 5.4 في المئة من الطلبة العرب الذين يدرسونفي الخارج لا يعودون إلى أوطانهم وان 34 في المئة من الأطباء الأكفاء فيبريطانيا هم من العرب، وان نسبة 75 في المئة من الكفاءات العلمية العربيةالمهاجرة تتوجه إلى ثلاث دول هي: الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا نتائج الهجرة اولا ـ تغير حجم السبوبة: يتحددفي اتجاهين متضادين .أحداهما في زيادة سكان المدن المستقبلة والأخر فيتناقص عدد سكان الريف . الهجرة والنمو الحضاري بحيث يختلف نمط المهاجرينحاليا عن النمط القديم ... كانوا قديما عمالا غير مهرة او خدما في المنازل ..اما حاليا فهم عمال انتاج ومتخصصون احياننا في بعض الاعمال الفنية . كماترتب علي النمو الحضري الهائل للمدن نقص الخدمات الرئيسية بصفة عامة, نشأةالمدن الصفيح (اكواخ), اختلاف عدد سكان المدينة ليلا عن نهارا ،وفود اليالمدينة اعداد كبيرة من سكان المناطق المجاورة للحصول علي احتياجاتهم,زيادة البطالة ومعدلات الانحراف, ظاهرة ظاهرة التحضر الزائف مجرد التغير فيمحل الاقامة دون التغير في العادات والتقاليد ومستوي المعيشةانا السكنانيكون متغير من مكان لالى مكان ومن ساعة إلى دقيقة ثانيا ـ نتائج اجتماعية 1-انتشارالعديد من الجرائم ، ممارسة القرويين لعادتهم التي لاتتفق مع الحياةالحضرية, انتشار مدن الصفيح ، وهي بؤر فاسدة اجتماعيا و تكدس المهاجرين فياحياء مزدحمة تفتقر الي التخطيط الهندسي 2-اختلاف التركيب النوعي ،وارتفاع نسبة الاناث في الارياف, عدم وجود فائض من الاستثمارات يوجه اليتطوير الريف وخاصة في الدول النامية ، وهذا يساعد علي زيادة تخلفة ومعاناتهمن نقص الخدمات و للحد من هذه الافة التي تأرق المجتمع يجب البحث عنحلول جذرية لاستئصال هذه الظاهرة من جذورها ففي البادية مثلا يجب: توجيهالاهتمام لها بتوفير الخدمات الصحية والاجتماعية و استغلال خدمات البيئه فياقامة صناعات محلية صغيرة اضافة إلى تحسين ظروف الحياة الريفية و تحسيناسلوب العمل الزراعي باتباع الطرق العلمية لزيادة الانتاج .اما في المدينةفيجب التخيف من مركزية الادارة و عدم تركيز الخدمات الصحية والثقافيةوالترفيهية بها اضافة إلى التخفيف من تركيز الجامعات و الصناعات الحديثة فيالعاصمة . ظاهرة عالمية بحاجة إلى حلول دولية مشتركة المفوضيةالدولية لشئون الهجرة تعقد موتمرا في برلين لمناقشة مسألة الهجرة العالميةوتطالب بوضع أطر دولية لها. دويتشه فيله التقت ريتا زوسموث وناقشت معهاالفرص والمخاطر المرتبطة بظاهرة الهجرة العالمية تمثل الهجرة إحدى أهمالقضايا التي تحتل صدارة الاهتمامات الوطنية والدولية في الوقت الحالي، لاسميا في ظل التوجه العالمي نحو العولمة الاقتصادية وتحرير قيود التجارةالتي تقضي بفتح الحدود وتخفيف القيود على السلع وحركة رؤوس الأموال وما نتجعن ذلك من آثار اقتصادية على الدول النامية والفقيرة. في هذا السياق عقدتالمفوضية الدولية لشئون الهجرة واللجوء موتمرا لها في العاصمة الألمانيةبرلين يوم الأربعاء الماضي (31 مايو/أيار) وذلك لمناقشة التحديات المرتبطةبظاهرة الهجرة العالمية في القرن الحادي والعشرين وكذلك بحث الفرص الراميةإلى التوصل إلى سياسة عالمية للهجرة تأخذ في الاعتبار حقوق الإنسان وعمليةالتنمية في البلدان المصدرة للمهاجرين، إضافة إلى الآثار المترتبة على موجات الهجرة إلى الدول الصناعية المستقبلة للمهاجرين هذا وقد أحتلموضوع التنمية السياسية والاقتصادية ومكافحة الفقر في الدول المصدرةللمهاجرين محور التقرير الدولي. كما ركز التقرير على مناقشة التحدياتوالمشكلات الناجمة عن الهجرة الدولية في كل من الدول المصدرة والمستقبلة،مستعرضا في هذا السياق سياسة الاتحاد الأوروبي في مجال الهجرة والاندماج.كما تناول التقرير الآثار المترتبة على إعادة المهاجرين إلى بلدانهمالأصلية ولاسيما على عملية التنمية هناك. وبالنسبة للدول الصناعيةالمستقبلة للمهاجرين فقد تطرق التقرير إلى الآثار الاجتماعية والثقافيةوالدينية المترتبة على الهجرة الدولية إلى هذه البلدان. مدى تأثير التقدم الصناعي على الهجرة معمضي مسيرة التقدم الصناعي التكنولوجي وتصاعد وتائرها في النصف الثاني منالقرن العشرين، صارت الحاجة للأيدي العاملة تجابه عدا تنازليا سواء كانتعمالة وافدة او محلية. هنا بدأت اتفاقية جنيف الدولية المعنية بهذا الشأنتفقد مقوماتها وتبهت ألوانها الي الحد الذي اصبحت فيه الدول الاوروبيةتجاهر بضيقها بهؤلاء الوافدين وتذمرها من وجودهم، مرجعة موقفها هذا للأسبابالتالية: 1ــ اقتران هذا الوجود المهاجر بتبعات مالية باهظة تشمل كلفةالسكن والدراسة والخدمات الطبية والمصاريف الشخصية. فالاحصائيات الأخيرةفي بريطانيا المأخوذة عن مصادر وزارة الداخلية اشارت الي ارتفاع الانفاقعلي هذا الجانب الي 835 مليون جنيه أي بمعدل 34 جنيه لكل عائلة بريطانية،وهو مبلغ مرتفع. 2ــ اشغال المهاجرين للدور او الشقق السكنية يخلقاشكالات غير قليلة، كون تلك الشقق شيدت بالأصل لايواء المواطن البريطانيابن البلد. 3ــ تراجع النمو الاقتصادي وارتفاع نسبة التضخم مما قد يسببه من بطالة. 4ــ الحسابات السياسية ذات الصلة بدور هؤلاء الوافدين في مستقبل الحياةالسياسية للاحزاب المختلفة لدي حصولهم علي الوثائق التي تتيح لهم حقالانتخاب. 5ــ القلق الذي يسببه هذا الوجود الكبير للسلطات، ومبعثهالتوتر وعدم الأمان الناشئ بين تلك الجاليات علي اختلاف سلوكياتها وأساليبتعاملها، وبين المنظومة المسيّرة للدولة والمجتمع وأفرادها بحكم الاختلافاتالتي تصل لحد التناقضات احيانا. الخاتمة يتوجه معظمالمهاجرين في عالمنا إلى الدول الغنية وفي مقدمتها دول شمال أمريكاواستراليا والاتحاد الأوروبي. ويعود اختيارهم لهذه البلدان إلى سعيهملإيجاد فرصة عمل تساعدهم على تحسين مستواهم المعيشي. غير أن غالبيتهم تعانيهناك من صعوبات كثيرة على صعيد الاندماج في مجتمعاتهم الجديدة وفي سوقالعمل فيها. ويبرز من بين هذه الصعوبات ضعف مستوى التأهيل مقارنة بالمستوىالسائد في الدول الصناعية الغنية. ويزيد من تعقيد الأمور ظاهرة التمييزالعلني والمبطن ضد المهاجرين وأبنائهم بسبب ازدياد الموضوعالأصلي : بحث : الهجــرة // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: عاشقة الورود
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |