جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم التاريخ و الحضارة الاسلامية :: قسم التاريخ و الحضارة الاسلامية |
الإثنين 5 مايو - 10:01:51 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: تاريخ الموسوعات العربية تاريخ الموسوعات العربية تاريخ الموسوعات العربية الأعمال المرجعية الأولى. كانت كتابات علماء العرب والمسلمين في كل فروع العلم تأخذ شكلاً موسوعيًا، وإن كان منهجها في الترتيب ـ غالبًا ـ غير ألفبائي. فلقد شهدت الحضارة الإسلامية في القرون الهجرية: الثالث والرابع والخامس وما بعدها حركة في التأليف الشامل عكست نبوغ المؤلف العربي، وأظهرت محاولاته المبكرة نحو تأليف الموسوعات. كان ابن قتيبة الذي نشأ وعاش في بغداد في القرن الثالث الهجري (التاسع الميلادي) أول من وضع مرجعًا موسوعيًا عربيًا كبيرًا هو كتاب عيون الأخبار، جمع فيه شتى المعارف وقسمه إلى كتب مثل كتاب الحرب، وكتاب الحوائج، وكتاب النساء، وغيرها. كما وضع أيضًا كتابه الشعر والشعراء، وهو من أهم المراجع التي صنفت في تراجم الشعراء. وقد عاصره الجاحظ الذي صنف كتابه الحيوان، وهو أحد أوائل الكتب الموسوعية المتخصصة، تناول فيه الحيوان ومزج فيه بين الأدب واللغة وحياة الحيوان. ومن علماء القرن الثالث الهجري أيضًا محمد بن سعد بن منيع الزهري الذي صنف كتابه الجامع الطبقات الكبرى في تراجم الصحابة. وفي القرن الرابع الهجري (العاشر الميلادي)، وضع الفيلسوف العربي الفارابي موسوعة سماها إحصاء العلوم توجد منه نسخة الآن في مكتبة الإسكوريال في مدريد بأسبانيا. وإحصاء العلوم محاولة جيدة لجمع المعلومات في شتى أنواع المعارف. وفي البصرة، وضع إخوان الصفا، وهم مجموعة من طلاب العلم في القرن الرابع الهجري، موسوعة حاولت التوفيق بين المعرفة العربية الإسلامية والمعرفة الإغريقية، سميت رسائل إخوان الصفا. ومن أهم الكتب الموسوعية في القرن الرابع الهجري مفاتيح العلوم لمحمد بن أحمد الخوارزمي، صنف فيه المعارف العربية الإسلامية كالنحو والشعر، والمعارف الأعجمية الوافدة مثل الكيمياء والمنطق، ويعد من أقدم ما صنَّفه العرب على الطريقة الموسوعية؛ والأغاني لأبي الفرج الأصفهاني، وتقوم مادته على جمع الأغاني (ما غُنِّي به من شعر الشعراء) المتميزة في عصره والعصور السابقة له وهو يُعدُّ مرجعًا أساسيًا للشعر العربي وللحياة العربية في الجاهلية وصدر الإسلام وصدر الدولة العباسية؛ والأمالي لأبي علي القالي، وهو مرجع ضخم يشتمل على علوم اللغة والأدب والنحو والصرف. وفي القرن الرابع أيضًا، الذي كان يمثل العصر الذهبي في تاريخ الفكر والأدب في الأندلس، ظهر كتاب العقد الفريد لابن عبدربه، وهو مرجع موسوعي أدبي يجمع بين المختارات الشعرية والنثرية، ولمحات من التاريخ والأخبار، وإشارات للأخلاق والعادات. كذلك صنف ابن بسام، وهو من أعلام النقاد الأندلسيين، كتابه الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة استمد مادته فيها من الحياة الأدبية والفكرية بالأندلس، وذلك في القرن السادس الهجري (الثاني عشر الميلادي). وفي القرن السابع الهجري، ظهرت مصنفات موسوعية عديدة منها نهاية الأرب في فنون الأدب في ثلاثين مجلدًا لمؤلفه النويري؛ ووفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان لابن خِلـِّكان، وهو من أشهر كتب التراجم وأوفاها؛ ومعجم الأدباء لياقوت الحموي، وهو كتاب شامل عن سير الأدباء والشعراء؛ ومعجم البلدان لياقوت الحموي كذلك، وهو مرجع موسوعي يحتوي على معلومات قيمة عن المدن والقرى والأمصار في ذلك العهد. وفي القرن الثامن الهجري (الرابع عشر الميلادي)، صنف الإمام شمس الدين الذهبي موسوعته سِيَر أعلام النبلاء، وهو من أهم موسوعات التراجم، أما أحمد بن علي القلقشندي المصري فقد صنف موسوعته الأدبية صبح الأعشى في صناعة الإنشا في القرن التاسع الهجري (الخامس عشر الميلادي). -------------------------------------------------------------------------------- تواريخ مهمة في صناعة الموسوعات -------------------------------------------------------------------------------- أ - تواريخ مهمة في صناعة الموسوعات العربية القرن 3هـ (9م) صنـف ابن قتيــبة كتابيه عيــون الأخــبار ؛ الشــعر والشعراء. - كتاب الحيوان للجاحظ من أقدم المراجع العربية الموسوعية المتخصصة. - صنف ابن سعد كتاب الطبقات الكبرى. القرن 4هـ ،10م وضع الفارابي موسوعة إحصاء العلوم. - ألَّف إخوان الصفا موسوعة رسائل إخوان الصفا. - موسوعة مفاتيح العلوم للخوارزمي من أقدم ما صنفه العرب على الطريقة الموسوعية. - كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني من أهم المراجع الموسوعية في مواضيع الأدب والشعر. - صنف أبوعلي القالي كتاب الأمالي. - العقد الفريد لابن عبدربه من أوائل الكتب المرجعية العربية في الأندلس. القرن 6هـ ،12م الذخيرة في محاسن أهل الجــزيرة لابن بسام مرجع موسوعي متخصص في الحياة الفكرية والأدبية في الأندلس. القرن 7هـ ، 13م نهاية الأرب في فنـون الأدب مصـنف موســوعي في ثلاثين مجلدًا للنويري. - وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان لابن خِلـِّكان وهو من أشهر كتب التراجم. - صنف ياقوت الحموي كتابيه معجم الأدباء؛ معجم البلدان. القرن 8هـ ، 14م صنف شمـس الدين الذهبي موســوعة سِيَر أعـلام النبلاء. القرن 9هـ ،15م وضع أحمد بن علي القلقشندي موسوعته الأدبية - صبح الأعشى في صناعة الإنشا. 1900م - دائرة المعارف : قاموس عام لكل فن ومطلب. بدون تاريخ - دائرة معارف القرن العشرين 1907م - المنجد في اللغة. أضيف إليه الأعلام سنة 1956م 1927م - الأعلام للزركلي 1933م - دائرة المعارف الإسلامية 1965م - الموسوعة العربية الميسرة السبعينيات - الموسوعة العالمية 1979م - بهجة المعرفة 1979م - موسوعة الغد 1980م - موسوعة المورد 1987 م - عالم المعرفة 1987م - أطلس التاريخ الإسلامي 1996م - الموسوعة العربية العالمية (الطبعة الأولى) 1999م - الموسوعة العربية العالمية (الطبعة الثانية) ب - تواريخ مهمة في صناعة الموسوعات في الغرب 1244م رتب فانسان أوف بوفي المعلومات في كتابه المرآة الكبرى حسب الموضوعات. 1410م استخدم دومينيكو بانديني كثيرا من الإحالات المرجعية فـي مصدر المعلومات الأساسية عن العالم. 1506م أدخـل رافائيل مافي سيـرًا ذاتية أو تراجم في التعليقات الحضرية. 1541م رينجلبرج من بازل أول من استخدم كلمة موسوعة عنوانًا لمرجع. 1704م - جون هاريس في معجمه المفردات الفنية، أول من رتب المواد حسب الألفبائية وأدخل في مرجعه تراجم الأشخاص، وأول من استكتب المتخصصين لإعداد الموسوعات. 1704م - قاموس الحكومات والأخبار الألماني، أول مرجع يقوم بإعداد كل موضوعاته كُتّاب مشاركون متخصصون. 1732م - يوهان زدلر في مرجعه المفردات العالمية، أول من أدخل سير وتراجم الأشخاص الأحياء في زمانه. 1751م - صدر أول جزء من موسوعة دينيس ديدرو وجين دالمبير الفرنسية. 1768م - صدر أول جزء من الموسوعة البريطانية بريتانيكا. 1829م - صدر أول جزء من الموسوعة الأمريكية أمريكانا. 1865م - بدأ الفرنسي بيير لاروس إصدار القاموس الكبير. 1908م - صدرت موسوعة الأطفال البريطانية. 1910م - صدرت نسخة أمريكية مبنية على موسوعة الأطفال البريطانية تحت عنوان كتاب المعرفة. 1917م - نُشرت الطبعة الأولى من دائرة المعارف العالمية. 1922م - صدرت الطبعة الأولى من موسوعة كمبتون المصوّرة. 1924م صدرت موسوعة لنكولن للمعلومات الأساسية في مجلد واحد. 1935م - صدرت موسوعة كولومبيا في مجلد واحد. 1948م نُشرت موسوعة أكسفورد الصغرى. 1949م صدرت الطبعة الأولى من موسوعة كُولير. 1966م نُشر كتاب المعرفة الجديد. 1967م - صدرت موسوعة الطلاب الممتازين. 1974م أعيد تنظيم الموسوعة البريطانية، وصدرت في ثوبها الجديد. 1977م نشرت موسوعة كل بيت. 1980م صدرت الطبعة الأولى من الموسوعة الأكاديمية الأمريكية. 1992م صدرت الطبعة الأولى من دائرة المعارف العالمية (النسخة الدولية). الموسوعات العربية الحديثة. على الرغم من المحاولات الموسوعية التي قام بها الأقدمون عبر أزمان الحضارة الإسلامية، إلا أن المكتبة العربية الحديثة لم تعرف الكثير من الموسوعات العامة، بمعناها المنهجي الحديث. وقد بُذِلت محاولات لإصدار موسوعات شاملة، ظهرت في القرن العشرين، سدت هذا النَّقص إلى حدٍّ ما. ومن أهم الموسوعات العربية العامة والمتخصصة التي ظهرت في القرن العشرين الميلادي: دائرة المعارف: قاموس عام لكل فن ومطلب. وهذه أول محاولة حديثة في اللغة العربية لإخراج دائرة معارف كبرى. أما اليوم فقد أصبح أهم ما فيها هو قيمتها التاريخية، وهي من تأليف بطرس البستاني (لبنان)، وتقع في 11 جزءًا، ولا يزيد مجموع صفحاتها عن 8,800 صفحة. وقد صدرت عن دار المعرفة ببيروت عام 1900م. وهي مرتبة حسب الألفبائية لكنها غير كاملة، فهي تقف عند حرف العين وآخر مادة في جزئها الحادي عشر هي مادة عثمان باشا الغازي. وطبيعي أن تكون مخرجة على الطريقة القديمة حيث إنها قليلة الرسوم والوسائل الإيضاحية، كما أن معلوماتها قديمة. دائرة معارف القرن العشرين. من إعداد محمد فريد وجدي. صدرت عن دار المعرفة (بيروت) بلا تاريخ. وتقع في عشرة أجزاء، ويصل مجموع صفحاتها إلى 9,000 صفحة، مرتبة ترتيبًا ألفبائيًا. ومثلها مثل الموسوعة السابقة، تخلو من الرسومات والوسائل الإيضاحية والخرائط ومعلوماتها قديمة. المنجد في اللغة والأعلام. تطور لمعجم لويس معلوف الذي ظهرت طبعته الأولى عام 1907م تحت عنوان المنجد، وأعيد النظر فيه عند طبعته الخامسة (1927م) التي ازدانت بالصور، وزيّنت بفرائد الأدب والأقوال السائرة عند العرب. كما ظهر في طبعته الخامسة عشرة (1956م) بعنوان المنجد في اللغة والأعلام، ثم ظهر بعد ذلك تحت العنوان نفسه محتويًا على قسمين، المنجد في اللغة والمنجد في الأعلام. والثاني من تأليف الأب فرديناند توتل، حيث تحول المعجم بذلك إلى موسوعة ضمت شتى أنواع المعارف بجانب الصور والأشكال والخرائط والوسائل المختلفة. الأعلام: قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين، وهو من إعداد خير الدين الزِركلي، صدر عام 1927م، ويضم بين دفتيه مجموعة كبيرة من الأعلام في كل علم وفن موثقة بتواريخها الهجرية والميلادية، وهو في الحقيقة مرجع مهم وموجز. وجاءت طبعته التاسعة (1990م) الصادرة عن دار العلم للملايين (بيروت) في 8 مجلدات و2,741 صفحة. دائرة المعارف الإسلامية. وهي موسوعة مترجمة إلى اللغة العربية من دائرة المعارف الإسلامية التي أصدرها فريق من المستشرقين باللغات الألمانية والإنجليزية والفرنسية. وقام بترجمتها عن النسخة الإنجليزية والفرنسية أساتذة من مصر هم أحمد الشنتناوي، وإبراهيم زكي خورشيد، وعبدالحميد يونس، وراجعها من دائرة المعارف الدكتور محمد مهدي علام. ومقدمة الموسوعة بقلم المترجمين مؤرخة في 20 يوليو 1933م. والموسوعة تُعنى بالثقافة الإسلامية من دين وأعلام ومواقع وبلدان وتاريخ وأفكار. وتتوقف مادتها عند مادة عارفي باشا في حرف العين، وبالتالي فهي غير مكتملة الترجمة. والطبعة الصادرة من دار المعرفة في بيروت (بلا تاريخ) تشغل 15 مجلدًا ومجموع صفحاتها نحو 8,000 صفحة. الموسوعة العربية الميسرة. صدرت تحت إشراف محمد شفيق غربال، وتقع في حوالي 2,000 صفحة. صدرت في القاهرة عام 1965م عن مؤسسة دار الشعب ومؤسسة فرانكلين للطباعة والنشر، بدعم مالي من مؤسسة فورد الأمريكية. وهي مرتبة حسب الألفبائية العربية وطريقتها في الطباعة والإخراج قديمة وتخلو من الصور والرسوم والإيضاحات والخرائط. الموسوعة العالمية. مترجمة بتصرف من إنتاج شركة ترادكسيم في جنيف بسويسرا. تقع في 3,679 صفحة موزعة على 20 جزءًا، مع فهرس إضافي لموضوعات الموسوعة. وهذا المرجع مرتب حسب الموضوعات، إلا أن مجلد الفهرس قد رُتِّب ترتيبًا ألفبائيًا. وتشتمل الموسوعة على صور وخرائط ملونة، وأغلب الظن أن هذه الموسوعة صدرت في سبعينيات القرن العشرين. بهجة المعرفة. صدرت عن دار المختار للطباعة والنشر والتوزيع في جنيف بسويسرا، وتقع في 10 مجلدات، ويصل مجموع صفحاتها إلى 5,000 صفحة، وهي مرتبة حسب الموضوعات، كل موضوع يقع في مجلد كامل مثل العلم، الكون، الأرض، الحياة. وربما يجعل هذا منها كتب قراءة عامة. موسوعة الغد. وتقع في مجلدين، كل مجلد حوالي 300 صفحة، صدرت عام 1979م عن مؤسسة الأهرام بالقاهرة. وهي مرتبة حسب الموضوعات وتضمُّ موضوعات جغرافية وموضوعات عن عالم الحيوان، وهي تشبه موسوعة المورد في أن ترتيبها حسب الألفبائية الإنجليزية، وموسوعة الغد مترجمة أساسًا من اللغة الفرنسية. موسوعة المورد. وصاحبها منير البعلبكي، صدرت عن دار العلم للملايين عام 1980م وتقع في 11 جزءًا ولا يزيد مجموع صفحاتها عن 2,400 صفحة، وهي مرتبة حسب الألفبائية الإنجليزية، الأمر الذي يجعل منها قاموسًا يستخدمه غالبًا من له معرفة بالإنجليزية. وقد أعادت طباعتها دار العلم للملايين كذلك على طريقة الترتيب العربي الألفبائي عام 1990م، وفي مجلدين كبيرين يقعان في 1,337 صفحة. عالم المعرفة. أنتجتها شركة إنماء للنشر والتسويق في جنيف بسويسرا عام 1987م، وتقع في 23 جزءًا، في كل جزء حوالي 160 صفحة. ولا يزيد مجموع كل صفحات المرجع عن 3,680 صفحة، وهو مثل بهجة المعرفة مرتب حسب الموضوعات، كل موضوع يقع في جزء كامل. أطلس تاريخ الإسلام. موسوعة للدكتور حسين مؤنس، وتشتمل على حقائق عن تاريخ الإسلام مدعمة بخرائط للدولة الإسلامية عبر تاريخها الطويل، وقد اتَّبع مؤلفه في ترتيبه التسلسل التاريخي. وقد امتاز بجودة الإخراج والألوان الزاهية. صدرت طبعته الأولى 1407هـ، 1987م. الموسوعة العربية العالمية. وهي التي بين يديك مترجمة بتصرف عن دائرة المعارف العالمية مع التنقيح والمواءمة للثقافة العربية الإسلامية، صدرت عن مؤسسة أعمال الموسوعة للنشر والتوزيع بالرياض عام 1416هـ، 1996م، بتمويل وتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام بالمملكة العربية السعودية، وتقع في 30 مجلدًا ومرتبة حسب الألفبائية العربية، ومزودة بأحدث الوسائل الإيضاحية الملونة والرسوم والخرائط والأشكال التاريخية قديمها وحديثها، واضطلعت لأول مرة في تاريخ الموسوعات العربية، بتعريب عدد كبير من المصطلحات العلمية. كما تحتوي بالإضافة إلى الموادّ المترجمة، على موادّ ثقافية وعلميّة تغطِّي كثيرًا من جوانب الثقافة العربية الإسلامية كما رُوعي في الموادّ المترجمة ألا تخرج عن البعد العربي الإسلامي. وقد صدرت الطبعنة الثانية من الموسوعة العربية العالمية عام 1419هـ، 1999م، منقحة ومزيدة ومحدثة. لمزيد من المعلومات انظر: المقدمة والتمهيد في المجلد الأول من هذه الموسوعة. ومنذ عام 1999م جرى العمل على النشر الإلكتروني للموسوعة العربية العالمية التي صدرت الطبعة الإلكترونية منها في عام 2004م. انظر: الموسوعة العربية العالمية. تاريخ الموسوعات في الغرب الأعمال المرجعية الأولى. يطلق الكثير من العلماء على الفيلسوف الإغريقي القديم أرسطو أبا الموسوعيين. ففي القرن الرابع قبل الميلاد، قام أرسطو بمحاولة تُعدُّ من أولى المحاولات في التاريخ، حيث جمع معظم المعرفة البشرية الموجودة في زمانه ووضعها في سلسلة من الكتب مع أفكاره الخاصة عن كثير من الموضوعات. وقام بعده بمحاولة أخرى الكاتب الروماني ماركوس ترينيتس فارو (116 - 27ق.م) الذي وضع تسعة مجلدات في الفنون والعلوم وأسماها فروع العلم. ولا توجد اليوم نسخة حقيقية من عمل أرسطو ولا من عمل فارو. وإنما عرف العلماء عن هذين العملين من خلال كُتب نُقلت لاحقا عن الموسوعتين. انظر: أرسطو. جاء بعد ذلك كاتب روماني آخر اسمه بليني الأكبر (23 - 79م) الذي قام بكتابة مجموعة من المراجع سمَّاها التاريخ الطبيعي. وهذه أقدم مجموعة مرجعية موجودة فعلا اليوم. وتحتوي هذه المجموعة على آلاف الحقائق عن المعادن والحيوانات والنباتات. وضع الصينيون أول موسوعة لهم في بدايات القرن الثالث الميلادي، لكن لم يبق أثر لهذه الموسوعة اليوم. كما قاموا في بدايات القرن السابع عشر الميلادي بتنقيح موسوعة أخرى قديمة وضعوها مبكرًا في أواخر القرن الثالث الميلادي. وأهم موسوعة صينية قديمة هي من عمل العالم دو يو (ويُكتبُ اسمه أحيانًا تو يو) حوالي عام 800م. وتركز هذه الموسوعة على الأشياء التي يجب على الفرد أن يتعلمها ليحصل على وظيفة أو عمل دائم في الخدمة المدنية في المجتمع الصيني آنذاك. وفي أسبانيا، أكمل إسيدوري الأشبيلي عام 623م عملاً موسوعيًا أطلق عليه اسم 20 مجلدًا في أصل الكلمات. وكانت هذه المجلدات مرجعا للعلماء الأوروبيين قرابة ألف عام. ومن النادر أن يعتمد العلماء اليوم على هذا المرجع؛ لأن التحقق والتأكد من صحة المعلومات الواردة فيه صعب، فهذا المرجع قلّما يشير إلى مصدر المعلومات. جهود من القرن الثالث عشر إلى القرن السابع عشر الميلاديين. ظهرت في هذه الفترة بعض الأعمال المرجعية الأصيلة الجيدة، لكن معظمها كان مكتوبًا بخط اليد، مما تطلب وقتًا وجهدًا كبيرين في إعداده. ففي عام 1244م، كتب الراهب الدومينيكاني فانسان أوف بوفي، مرجع المرآة الكبرى، وظل ينقحه عددًا من المرات حتى توفي عام 1264م. وجاء ترتيب هذا المرجع في ثلاثة عناوين رئيسية هي: التاريخ السياسي، والتاريخ الطبيعي، والموضوعات الأكاديمية. وقد اختار واضع المرجع كلمة المرآة في العنوان للتعبير عن الرغبة في أن يكون مرجعه مرآة تعكس كل المعرفة البشرية. وقد استمر العلماء بعده يستخدمون كلمة المرآة في عناوين موسوعاتهم للتعبير عن نفس الفكرة والرغبة. أما بارثولوميو دي جلانفيل، وهو مدرس دين نصرانيّ في باريس خلال القرن الثالث عشر الميلادي، فقد وضع خصائص الأشياء. ويركز هذا المرجع على النواحي الدينية النَّصرانيّة والأخلاقية في كل موضوع. كتب بارثولوميو مرجعه باللغة اللاتينية، لكن المرجع سرعان ما تُرجم إلى الإنجليزية والفرنسية ولغات أخرى. وفي الصين قام العالم ما دوانلين، في عام 1273م، بإنجاز موسوعة ضخمة في 348 مجلدا، اسمها الدراسة العامة للآثار الأدبية. وقد نُشر هذا المرجع في عام 1319م. وأقل منه قليلا من حيث الحجم مرجع آخر قام بوضعه في عام 1267م عالم صيني هو وانج ينجلين، واسم هذا المرجع بَحْرُ جَيْد، وقد نشر عام 1351م. وخلال أواخر القرن الخامس عشر الميلادي، أصبح إنتاج عدد من النُسخ أسهل، كما بات نشر الترجمات أقل صعوبة، بسبب اختراع الطباعة. ففي حوالي عام 1481م، قام الطابع وليم كاكستون بنشر مرآة العالم، وهو أحد المراجع الأولى باللغة الإنجليزية. انظر : كاكستون، وليم. وكان هذا العمل ترجمة لمرجع فرنسي عنوانه صورة العالم. نشر العالم الألماني البروتستانتي يوهان هينريتش ألستد، واحدا من أواخر الأعمال المرجعية المكتوبة باللغة اللاتينية، بعنوان موسوعة في سبعة مجلدات. وقد صدرت هذه الموسوعة في عام 1630م، وهي تركز على النواحي الجغرافية. عصرالتجريب. بدأ عصر تجريب وضع الموسوعات في عام 1704م حينما نُشر المرجع الألماني المسمى قاموس الحكومات والأخبار. وقد وضع هذا المرجع المؤلف الألماني سنولد فون شوتز، مسترشدا بمقدمة كتبها العالم يوهان هوبنر. وفيما بعد، وسّع المؤلف العنوان ليتضمن عبارة قاموس المحادثات. وقد استُخدمت هذه العبارة في معظم عناوين الموسوعات الألمانية التي صدرت بعد هذه الموسوعة. وقد أرسى هذا العمل المعروف عادة باسمه المختصر هوبنر ـ نسبة إلى كاتب المقدمة ـ الأسس والأنماط للعديد من الموسوعات التي أتت لاحقا، من حيث موضوعاتها التي كانت كلها قصيرة نسبيًا، وكلها من وضع كثير من المشاركين، ومزودة بإحالات مرجعية عديدة. نشر جون هاريس، وهو عالم لاهوت إنجليزي، عام 1704م مرجعًا اسمه المفردات الفنية، أو قاموس إنجليزي عالمي للفنون والعلوم. وقد كان هذا أول مرجع يعرض كل الموضوعات حسب الترتيب الألفبائي في اللغة الإنجليزية، كما أنّ موضوعاته كانت من إسهامات المتخصصين، وقد تضمّن أسماء وقوائم بالمراجع لمزيد من القراءة والاطلاع. وأصدر إفرام تشيمبرز، وهو رسّام خرائط إنجليزي، الموسوعة، أو القاموس العالمي للفنون والعلوم في عام 1728م. وقد أسس عمله على مرجع هاريس، ولكنه أضاف إليه إحالات مرجعية إضافية لتسهيل البحث عن المعلومات. أثّر عمل تشيمبرز كثيرًا في عمل مؤلفَيْن فرنسيين اثنين، هما: دينيس ديدرو، وجان دالمبير حيث قاما بإعداد الموسوعة أو القاموس المنهجي للفنون والعلوم والمهن في عام 1751م. وقد نُشر هذا العمل في 28 مجلدًا بين عامي 1751 و1772م. يُطلق لقب الموسوعيّون على ديدرو وكتّاب فرنسيين آخرين في عصره؛ لأنهم اتجهوا في أعمالهم الفكرية إلى وضع الموسوعات أو نشر المعلومات الموسوعية. وتحتوي موسوعة ديدرو ودالمبير على بعض الأفكار الاجتماعية التي تحث على التغيير والإصلاح. ويعتقد عدد من المؤرخين أن هذه الموسوعة وأفكارها، أسهمت في الحركة التي قادت إلى الثورة الفرنسية (1789-1799م). انظر: ديدرو، دينيس. وشجعت هذه الموسوعة الفرنسية مجموعة من العلماء البريطانيين الذين بدأوا في نشر الموسوعة البريطانية بريتانيكا في عام 1768م. وقد تم إكمال الطبعة الأولى من هذه الموسوعة في 100 حلقة أو نشرة متسلسلة بحلول عام 1771م. وصدرت الطبعة الثانية التي احتوت على سير وتراجم الأشخاص، بين عامي 1778 و1783م. وقد وضعت الموسوعة البريطانية بريتانيكا شكلا احتذاه وسار على غراره عدد من الموسوعات، من حيث الموضوعات المطوّلة الموسّعة الغزيرة المعلومات (بعضها أكثر من 100 صفحة)، ومن حيث المدى الواسع لتنوع الموضوعات وكثرة عددها. كان تحديد حجم الموسوعة، دائما، مشكلة في تاريخ الموسوعات وصناعتها. فعلى سبيل المثال، خطط يوهان هينريتش زدلر، وهو بائع كتب في ليبزج في ألمانيا، لوضع مرجع اسمه المفردات العالمية في 12 مجلدا. وبدأ زدلر يصدر بضع مجلدات كل عام ابتداء من عام 1732م إلى 1750م، وأصبحت الموسوعة في النهاية 64 مجلدًا، بدلاً من 12 مجلدا. ومثال آخر هو قصة العالمين الألمانيين يوهان صُمويل إريخ وجوهان جوتفريد جروبر، اللذين بدآ في إصدار مجلدات موسوعية عام 1818م حتى صدر المجلد رقم 167 عام 1889م، ولم تنته الموسوعة بعد. فقد استغرقت مواد الحروف من A إلى G 99 مجلدًا. الموسوعات الغربية اليوم. تتضمن الموسوعات الغربية التي تصدر في وقتنا الراهن موضوعات يمكن أن تكون كلها طويلة، أو كلها قصيرة، أو يكون بعضها طويلا، والآخر قصيرًا. وتقع هذه الموضوعات في مجلد واحد أو في أكثر من مجلد. ومعظم الموسوعات الآن مُرتّبة حسب الترتيب الألفبائي. في فرنسا. بدأ بيير لاروس في عام 1865م في باريس بنشر قاموس القرن التاسع عشر العالمي. ثم قامت مؤسسة لاروس بإصدار لاروس القرن العشرين في عام 1928م. كما تقوم هذه المؤسسة بإصدار سلسلة من المجلدات مرتبة حسب الموضوعات. أما الموسوعة الفرنسية المسماة الموسوعة الكبرى فقد صدرت في 31 مجلدًا في الفترة من 1886م إلى 1902م. وتوقف صدورها زمنًا ثم عادت إلى الصدور في سبعينيات القرن العشرين. في ألمانيا. أكمل فريدريك أرنولد بروكهوس، وهو بائع كتب، موسوعة معجم المحادثات في عام 1809م. وقد ظهرت هذه الموسوعة في عدة طبعات، وتُرجمت إلى لغات عديدة. أما جوزيف ماير، فقد نشر في أربعينيات القرن التاسع عشر الميلادي موسوعة كبيرة أخرى بنفس عنوان موسوعة بروكهوس. وقد نُقّح هذا العمل مرارا، لكنه توقف عن الإصدار الآن بسبب الدعاية النازية التي حفلت بها موضوعاته أثناء الحرب العالمية الثانية (1939 - 1945م). وتحت عنوان الموسوعتين السابقتين، قام هردر بنشر موسوعته في عام 1853م، وهي مستمرة في التجدد والإصدار حتى الآن، ومعروفة باسم موسوعة هردر الكبرى. موسوعات أوروبية أخرى. ظهرت جملة من الموسوعات الأوروبية المشهورة في بلدانها مكتوبة باللغات القومية لشعوبها مثل الموسوعة الإيطالية والموسوعة الروسية الكبرى والموسوعة الأسبانية أسباسا، وغيرها من الموسوعات في السويد وسويسرا. في كندا. صدرت موسوعة كندا أولا في ستة مجلدات بين عامي 1935 و 1938م، وتلتها موسوعة أخرى بالعنوان نفسه (لكنها مكتوبة باللاتينية) في عام 1958م. وتقع هذه في 10 مجلدات، وتركز على الموضوعات التي يهتم بها القارئ الكندي. وقد أعيد ترتيب هذه الموسوعة ووضعت في ثلاثة مجلدات صدرت عام 1985م، ثم صدرت طبعة أخرى منها عام 1988م في أربعة مجلدات. في الولايات المتحدة الأمريكية. قامت بعض دور الطباعة في عام 1798م بإنتاج وتوزيع نُسخ من الموسوعة البريطانية بريتانيكا بطريقة غير قانونية، أي بدون موافقة الناشر الأصلي. أما الطبعة الأولى من الموسوعة الأمريكية أمريكانا، فظهرت في 13 مجلدًا في الفترة ما بين عامي 1829 و1833م، بعد أن قام محرر ألماني أمريكي هو فرانسيس ليبر، بإعداد معظم موادها مترجمة عن الألمانية، وبالتحديد عن موسوعة بروكهوس في طبعتها السابعة. وفي عشرينيات القرن العشرين، قامت مؤسسة أمريكية بشراء حقوق تملّك وطباعة وتوزيع الموسوعة البريطانية بريتانيكا. وفي عام 1911م، قام الأمريكيون بنشر أول موسوعة أمريكية في مجلد واحد وهي موسوعة مكتبة المجلد. وتلا ذلك في عام 1924م مرجع آخر في مجلد واحد هو مكتبة لنكولن للمعلومات الأساسية. ثم صدرت الطبعة الأولى من موسوعة كولومبيا (في مجلد واحد أيضًا) في عام 1935م، والطبعة الثانية في عام 1950م، والثالثة في عام 1963م. أما موسوعة كولومبيا الجديدة، فظهرت عام 1975م. وهناك موسوعة أخرى في مجلد واحد كذلك هي موسوعة كل بيت، وقد نُشرت في عام 1977م. وفي عام 1980م، ظهرت الطبعة الأولى من الموسوعة الأكاديمية الأمريكية. دائرة المعارف العالمية. صدرت الطبعة الأولى من دائرة المعارف العالمية عام 1917م في ثمانية مجلدات، وزاد عدد المجلدات إلى عشرة في عام 1918م. وفي العام نفسه، بدأ محررو دائرة المعارف العالمية يُطبقون نظام التنقيحات المستمرة، كما اتبعوا برنامج مراجعة سنوية منذ عام 1925م. وفي عام 1936م، بدأوا في استخدام تحليل محتويات المقررات الدراسية لكي تكون الموسوعة مفيدة لجميع المستويات الدراسية، كما بدأوا في عام 1955م البحث الميداني حول استخدام المراجع في قاعات الفصول. وقد زاد عدد مجلداتها إلى 13 مجلدًا في عام 1929م، وإلى 19 مجلدا في عام 1933م، ثم إلى 20 مجلداً في عام 1960م. وفي عام 1971م، وصل عدد مجلداتها إلى 22 مجلدًا، مع فهرس تم إعداده بمساعدة نظام استرجاع المعلومات من الحاسوب. كما أن دائرة المعارف العالمية أول موسوعة نُشرت بطريقة بْرَيْل (القراءة باللمس للمكفوفين)، وذلك في عام 1961م. وفي عام 1964م، ظهرت في طبعة أخرى مُكبرة لمن يعانون من مشاكل بصرية أيضًا. ودائرة المعارف العالمية أول موسوعة أيضًا يتم إنتاجها مُسجلة على أشرطة صوتية، توضع في أجهزة خاصة (شبيهة بالمسجلات) من أجل الاستماع إليها، ومرفقة بفهارس بلغة بْرَيْل أو فهارس مُكبرة الحروف والطباعة، وذلك في عام 1980م. وتُعدُّ دائرة المعارف العالمية، اليوم من أكثر الموسوعات رواجًا وانتشارًا ومبيعات في العالم. وزاد من رواجها وانتشارها صدور الطبعة الدولية من الموسوعة في عام 1992م. ترجم الكثير من مواد الطبعة الدولية إلى العربية لتشكل القسم الأكبر من مواد الموسوعة العربية العالمية التي صدرت عام 1416هـ ، 1996م في ثلاثين مجلدًا، قامت بنشرها مؤسسة أعمال الموسوعة للنشر والتوزيع بالرياض، بتمويل ورعاية من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان ابن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية، ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام، رئيس مجلس إدارة الموسوعة العربية العالمية. وقد أدخلت عليها تعديلات وأضيفت إليها موضوعات جديدة وأجريت عليها مواءمات وتنقيحات. وروعي فيها أن تتناسب موادُّها مع تراث العرب والمسلمين، وأن تبرز مجدهم وأصالتهم المعرفية والعقائدية، وزُودت بأحدث وسائل الإيضاح والأشكال الحديثة، وقد اتبُّع في إخراجها أفضل أساليب التقنية المعاصرة. كما صدرت الطبعة الثانية من الموسوعة العربية العالمية عام 1419هـ، 1999م، (وهي التي بين يديك) وقد أضيف إليها الكثير من المقالات والمعلومات غير المترجمة، إضافة إلى مراجعة موادها بإدخال مزيد من التنقيح والتحديث والمواءمة إليها. لمزيد من المعلومات انظر: المقدمة والتمهيد ومقدمة الطبعة الثانية في صدر المجلد الأول من الموسوعة العربية العالمية. أسئلة ماذا تعني الموسوعة؟ اذكر بعض الموسوعات التي أنتجتها الحضارة الإسلامية العربية في الماضي. كيف يمكن جعل الموسوعة مواكبة للعصر ومضبوطة المعلومات باستمرار؟ ما أقدم عمل مرجعي مازال موجودًا الآن؟ لماذا تُعدّ ال الموضوعالأصلي : تاريخ الموسوعات العربية // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||
السبت 4 أكتوبر - 12:42:53 | المشاركة رقم: | |||||||
مشرف
| موضوع: رد: تاريخ الموسوعات العربية
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |