جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم البحوث :: منتدى الطلبات والبحوث الدراسية |
الإثنين 29 يونيو - 18:02:29 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: لمصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي....... الجــــ 136 ـــــــزء لمصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي....... الجــــ 136 ـــــــزء المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي....... الجــــ 136 ـــــــزء ايمن نهيه 14:40 - 06/13 معلومات عن العضو رد على الموضوع بإضافة نص هذه المشاركة أضف رد سريع بإقتباس لهذا الموضوع سَلَبْتُهُ ثوبه ( سَلْبًا ) من باب قتل أخذت الثوب منه فهو ( سَلِيبٌ ) و ( مَسْلُوبٌ ) و ( اسْتَلَبْتُهُ ) وكان الأصل ( سَلَبْتُ ) ثوب زيد لكن أسند الفعل إلى زيد وأخّر الثوب ونصب على التمييز ويجوز حذفه لفهم المعنى و ( السَّلَبُ ) ما يسلب والجمع ( أَسْلابٌ ) مثل سبب و أسباب قال في البارع وكلّ شيء على الإنسان من لباس فهو ( سَلَبٌ ) و ( الأُسْلُوبُ ) بضم الهمزة الطريق والفن وهو على ( أُسْلُوبٍ ) من ( أَسَالِيبِ ) القوم أي على طريق من طرقهم السُّلْتُ قيل ضرب من الشعير ليس له قشر ويكون في الغور و الحجاز قاله الجوهري وقال ابن فارس ضرب منه رقيق القشر صغار الحبّ وقال الأزهري حبّ بين الحنطة و الشعير ولا قشر له كقشر الشعير فهو كالحنطة في ملاسته وكالشعير في طبعه وبرودته قال ابن الصلاح وقال الصيدلاني هو كالشعير في صورته وكالقمح في طبعه وهو خطأ و ( سَلَتَتِ ) المرأة خضابها من يدها ( سَلْتًا ) من باب قتل نحّته و أزالته سَلِجْتُهُ أَسْلُجُهُ من باب تعب ( سَلَجَانًا ) بفتح اللام ابتلعته ومن باب قتل لغة و ( السَّلْجَمُ ) وزان جعفر معروف وهو الذي تسميه الناس اللفت قال ابن السكيت والأزهري ولا يقال بالشين المعجمة السِّلاحُ ما يقاتل به في الحرب ويدافع والتذكير أغلب من التأنيث فيجمع على التذكير ( أَسْلِحَةً ) و على التأنيث ( سِلاحَاتٍ ) والسلح وزان حمل لغة في السلاح و أخذ القوم ( أَسْلِحَتَهُمْ ) أي أخذ كلّ واحد ( سِلاَحَهُ ) و ( سَلَحَ ) الطائر ( سَلْحًا ) من باب نفع وهو منه كالتغوط من الإنسان وهو ( سَلْحُهُ ) تسمية بالمصدر و ( السُّلَحْفَاةُ ) من حيوان الماء معروف وتطلق على الذكر و الأنثى و قال الفراء الذكر من ( السَّلاحِفِ ) ( غَيْلَمٌ ) و الأنثى ( سُلَحْفَاةٌ ) في لغة بني أسد وفيها لغات إثبات الهاء فتفتح اللام و تسكن الحاء والثانية بالعكس إسكان اللام وفتح الحاء والثالثة و الرابعة حذف الهاء مع فتح اللام وسكون الحاء فتمد و تقصر سَلَخْتُ الشاة ( سَلْخًا ) من بابي قتل وضرب قالوا ولا يقال في البعير ( سَلَخْتُ ) جلده وإنما يقال كشطته و نجوته و أنجيته و ( الْمَسْلَخُ ) موضع سلخ الجلد و ( سَلَخْتُ ) الشهر ( سَلْخًا ) من باب نفع و ( سُلُوخًا ) صرت في آخره ( فَانْسَلَخَ ) أي مضى و ( سَلْخُ ) الشهر آخره سَلِسَ ( سَلَسًا ) من باب تعب سهل ولان فهو ( سَلِسٌ ) و رجل ( سَلِسٌ ) بالكسر بين ( السَّلَسِ ) بالفتح و ( السَّلاسَةِ ) أيضا سهل الخلق و ( سَلَسُ ) البول استرساله وعدم استمساكه لحدوث مرض بصاحبه و صاحبه ( سَلِسٌ ) بالكسر و ( سَالُوسُ ) من بلاد الديلم بقرب حدود طبرستان والنسبة ( سَالُوسِيٌّ ) وهي نسبة لبعض أصحابنا رَجُلٌ سَلِيطٌ صخّابٌ بذى اللسان وامرأة ( سَلِيطَةٌ ) و ( سَلُطَ ) بالضم ( سَلاطَةً ) و ( السَّلِيطُ ) الزيت و ( السُّلْطَانُ ) إذا أريد به الشخص مذكر و ( السُّلْطَانُ ) الحجة والبرهان و ( السُّلْطَانُ ) الولاية و ( السَّلْطَنَةُ ) و التذكير أغلب عند الحذاق وقد يؤنث فيقال قضت به ( السُّلْطَانُ ) أي ( السَّلْطَنَةُ ) قاله ابن الأنباري و الزجاج وجماعة وقال أبو زيد سمعت من أثق بفصاحته يقول أتتنا ( سُلْطَانٌ ) جائزة و ( السُّلْطَانُ ) بضم اللام للإتباع لغة ولا نظير له وقد يطلق على الجمع قال ( عَرَفْتُ وَ العَقْلُ مِنَ العِرْفَانِ ... أَنَّ الغِنَى قَدْ سُدَّ بِالحِيطَانِ ... ( إِنْ لَمْ يُغِثْنِي سَيِّدُ السُّلْطَانِ ... ) أي سيد السلاطين وهو الخليفة ويقال إنه ههنا جمع ( سَلِيطٍ ) مثل رغيف ورغفان و اشتقاقه من ( السَّلِيطِ ) لإضاءته ولهذا كانت نونه زائدة ولا يؤم الرجل في ( سُلْطَانِهِ ) أي في بيته و محله لأنه موضع ( سَلْطَنَتِهِ ) و ( سَلَّطْتُهُ ) على الشيء ( تَسْلِيطًا ) مكنته منه ( فَتَسَلَّطَ ) تمكن وتحكَّمَ السِّلْعَةُ خراج كهيئة الغدة تتحرك بالتحريك قال الأطباء هي ورم غليظ غير ملتزق باللحم يتحرك عند تحريكه و له غلاف وتقبل التزيد لأنها خارجة عن اللحم ولهذا قال الفقهاء يجوز قطعها عند الأمن و ( السِّلْعَةُ ) البضاعة والجمع فيهما ( سِلَعٌ ) مثل سدرة و سدر و ( السِّلْعَةُ ) الشجّة و الجمع ( سَلَعَاتٌ ) مثل سجدة و سجدات و ( سَلَعْتُ ) الرأس ( أَسْلَعُهُ ) بفتحتين شققته و رجل ( مَسْلُوعٌ ) سَلَفَ ( سُلُوفًا ) من باب قعد مضى وانقضى فهو ( سَالِفٌ ) والجمع ( سَلَفٌ ) و ( سُلَّافٌ ) مثل خدم وخدام ثم جمع ( السَّلَفُ ) على ( أَسْلافٍ ) مثل سبب و أسباب و ( أَسْلَفْتُ ) إليه في كذا ( فَتَسَلَّفَ ) و ( سَلَّفْتُ ) إليه ( تَسْلِيفًا ) مثله و ( اسْتَسْلَفَ ) أخذ ( السَّلَفَ ) بفتحتين و هو اسم من ذلك الموضوعالأصلي : لمصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي....... الجــــ 136 ـــــــزء // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |