جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتدى الحياة اليومية :: عالم الحيوانات و البيئة |
السبت 20 يونيو - 23:33:19 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: علماء في وكالة ناسا يسئلون أين يمكن أن توجد الحياة أولا في المجموعة الشمسية علماء في وكالة ناسا يسئلون أين يمكن أن توجد الحياة أولا في المجموعة الشمسية تساءل عالم البيولوجيا الفلكية وعالم الكواكب السيارة في وكالة ناسا الفضائية "كريس مكاي" Chris McKay انه عندما تلق نظرة متفحصة على الكواكب السيارة وأقمارها في المجموعة الشمسية فأي من هذه الأجرام تعتقد أن تكون فرص الحياة عليها موجودة أكثر من غيرها؟ وهل ستكون الأرض هي خيارك الأول في المجموعة الشمسية. يقول "مكاي" انه للأسف الشديد فان جميع ما كشفت عنه رحلات الفضاء عن أعضاء المجموعة الشمسية من كواكب وأقمار أنها جافة ولا توجد الأعشاب الخضراء على قاراتها ولا محيطات زرقاء مثل تلك الموجودة على كوكب الأرض، ولسوء الحظ لا تشبه هذه الأجرام كوكب الأرض الوحيد الذي يتميز بوجود الماء السائل على سطحه الذي يعتبر العامل الأساسي الأول لنشوء الحياة، وإذا ما وجدنا كوكبا مشابها في المجموعة الشمسية فسيكون أول مجس يطير اليه من الأرض. نقطة البداية يقول "مكاي" أن البداية يجب أن تكون تحت سطوح أجرام المجموعة الشمسية، حيث أن الدراسات والمعلومات المتوفرة لدى علماء ناسا أن البيئة المناسبة للحياة ستكون تحت سطحها لوجود المحيطات والماء السائل في تلك الأماكن، لكن المشكلة التي تواجه علماء ناسا في البحث عن الحياة هناك انهم بحاجة إلى حفار بحيث يمكنه حفر السطح والوصول إلى أعماق كبيرة للوصول إلى الماء حيث يمكن أن توجد الحياة، لذلك فالعملية صعبة جدا ومكلفة جدا أيضا، ولم يتمكن العلماء من حفر سوى سطحي كوكب المريخ والقمر ولأعماق بسيطة لا تتعدى بضع سنتيميترات. الجرم الوحيد المستثنى من الحفر هو قمر كوكب زحل الجليدي "انسيلادوس" Enceladus لان المحيطات المائية موجودة أسفل قشرته الجليدية السميكة والتي لا يمكن لأجهزة ناسا حفرها ولأعماق كبيرة، وقد كان القمر "انسيلادوس" هدفا لعلماء الفلك بعد أن رصد الفلكيون البراكين المائية التي تشير إلى احتمال وجود الحياة في المحيطات المائية أسفل قشرة القمر، كما أن المجس "كاسيني" Cassini spacecraft حلق حول القمر سنة 2005 واكتشف وجود نفاثات من بخار الماء والمواد الأخرى تنبعث من أسفل القمر نحو السطح، حيث أشار "مكاي" أن إشارات الحياة ربما تكون موجودة في بخار الماء المندفع من اسفل قشرة القمر. ما الذي نبحث عنه؟ المشكلة أن المجس "كاسيني" غير مجهز بالأدوات التي يمكنها اكتشاف أي علامات للحياة المتوقع وجودها على القمر "انسيلادوس" كما أن وكالة الفضاء الأمريكية لا تخطط لإطلاق مجسات خاصة لدراسة كوكب زحل وأقماره في الوقت الحالي، وبالرغم من ذلك فان "مكاي" وزملاءه لن يتوقفوا عن إجراء الدراسات على القمر إذا ما أتيحت لهم الفرصة. يقترح "مكاي" أن أفضل الجزيئات لقياس "الأحماض الأمينية" amino acids هي كتل بناء البروتين، فالحياة على الأرض نشأت على الأغلب من خلال أنواع محددة من الأحماض الأمينية، حيث نحتاج إلى 20 حامض أميني فقط لبناء البروتين، وجميع تلك الأحماض الأمينية (عسراء) left-handed. أن جميع الأحماض الأمينية العسراء متماثلة كيماويا أي لها نفس الذرات بنفس الكمية، وإحدى الألغاز الكبيرة في علم "البيولوجيا الفلكية" astrobiology DNA وRNA المكونان من البروتين بنيا من الأحماض الأمينية العسراء، وهي ستفيد في دراسة الحياة على انسيلادوس مستقبلا، فاذا وجد العلماء الأحماض الأمينية في نفاثات الماء على القمر انسيلادوس فان العلماء سيكونون أمام تحدي كبير وهو كيفية تطورها وتشكل البروتين. السؤال الحقيقي لا يهم الباحث "مكاي" نوع الحياة التي يبحث عنها أي لا يشترط إذا ما كانت الحياة مثل تلك الموجودة على الأرض أو حياة قد تختلف كليا وخاصة بالبيئة الموجودة فيها، فقد تكون الحياة هناك إذا ما وجدت فعلا معقدة أكثر من الحياة على الأرض، كما أن العلماء يتناقشون حاليا في أصل الحياة على الأرض وما إذا كانت جاءت من الفضاء الخارجي، مثل النيزك الذي سقط من المريخ على الأرض والذي جلب الحياة على الأرض من هناك لوجود اثأر المادة الحية في هذا النيزك وهذه فقط نظريات. ويقول العلماء أن الحياة ربما جاءت إلى الأرض من المريخ ليس خيالا وإنما هنالك أسس علمية تدعم الفكرة، ففي الوقت الذي نشأت الحياة فيه على الأرض كان المريخ مغمورا بالماء والمحيطات، وربما يجد العلماء دليلا على أن الحياة على المريخ نشأت من نفس الدي أن أيه التي نشأت بسببه الحياة على الأرض، فمن غير المستبعد أن تكون الحياة هناك من أقاربنا!! ويتابع العالم "مكاي" بقوله انه عند سفرنا من كوكب المريخ إلى القمر انسيلادوس ومن ثم القمر تيتان حيث تصبح هذه العوالم ابعد وابعد عن الأرض، فان فرص الحياة تتضاءل، لذلك فيفترض ألا نبحث عن الحياة على العوالم البعيدة عن الأرض، بل في أقرب الأماكن. Download Original]"> الموضوعالأصلي : علماء في وكالة ناسا يسئلون أين يمكن أن توجد الحياة أولا في المجموعة الشمسية // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: عاشقة الورود
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |