جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم السنة الرابعة متوسط شهادة المتوسط BEM 2020 :: جميع البحوت والطلبات لمستوي الرابعة متوسط |
الأحد 31 مايو - 22:55:04 | المشاركة رقم: | |||||||
مشرف
| موضوع: دور المعلم في بناء المؤسسة التعليمية العصيرية .التربية والتعليم.النظام المدرسي.العلم.التربية.المعلم.الطالب دور المعلم في بناء المؤسسة التعليمية العصيرية .التربية والتعليم.النظام المدرسي.العلم.التربية.المعلم.الطالب دور المعلم في بناء المؤسسة التعليمية العصيرية .التربية والتعليم.النظام المدرسي.العلم.التربية.المعلم.الطالب بلاشك اننا نعيش فى عصر التغيرات المعاصرة , كما اننا نعيش فى مازق حضاري شديد الحرج تجتاحه الموجة المعلوماتية العارمة فى الوقت الذى نعانى فيه ولاسيما مجتمعاتنا العربية دول العالم الثالت التشتت والفرقة, انطلق فيه تيار او بالاحرى الاعصار المعلوماتى من خلال شبكة المعلومات الدولية\"الانترنت\" وتكنولوجيا الاتصالات ممادفع العقل العربي ان يكون فى مازق كان نتيجة ان عقولنا العربية فى الوقت الدى تعانى فيه من ندرة المعلومات اصبحت هناك وفرة لامحدودة من المعلومات . فهل نقف مكتوفي الايدي امام هدا التيار الجامح للمعلومات ام اننا نتصدى للتحدي المعلوماتى ونحاول ترويض مارد المعلومات الذى انطلق من عقالة دون سابق اندار . حتى نستطيع ان نواكب التطورات العصرية فى ظل العصر الذى اطلق عليه \" عصرالمعلومات\" فالمعلومات والمعرفة العلمية التى توزعها التكنولوجيا المعلوماتية والاتصال اليوم اقتحمت كل مجالات الحياة وعلى كافة المستويات والشرائح البشرية واصبحت حاجة ملحة , لانها عملية لتبادل الافكار والمعلومات والخبرات . ومالعملية التعليمية فى جوهرها الا عبارة عن موقف انساني فيه تفاعل بين كافة عناصره , وخاصة المعلم والطالب , والطالب هو الوعاء الذي تنصب فيه جميع العمليات التعليمية وكما نعلم ان التنمية الفعلية للمجتمع ماهى الا استثمار لكافة الموارد البشرية والمادية فلاشك ان مواردنا المادية والبشرية فى مجتمعاتنا العربية ولاسيما مجتمعنا العربي الليبي لن يحقق العوائد الاقتصادية والاجتماعية المرجوة منها الا من خلال التنمية الحقيقية بشريا وماديا لخدمة المجتمع اقتصاديا واجتماعيا\" فلاتنمية بدون تنمية الموارد البشرية\" وخاصة فى ظل التغيرات المعاصرة والثورة المعلوماتية عليه نحاول فى هدا البحث طرح رؤية مستقبلية لنجاح التنمية البشرية فى مجال التعليم من خلال المؤسسة التعليمية العصرية وسنتناول فى هذا البحث المحاور التالية: اولا: مفهوم المؤسسة التعليمية العصرية ثانيا : خصائص المؤسسة التعليمية العصرية ثالثا: بعض عوائق التى تعيق تنفيد المؤسسة التعليمية العصرية وكيفية التخلص منها. رابعا: رؤية جديدة لادوار المعلم فى ظل المؤسسة التعليمية العصرية خامسا: استراتيجية مقترحة لاعداد المعلمين فى المؤسسة العصرية التعليمية . سادسا : التوصيات والمقترحات لدعم التنمية البشرية فى ظل المؤسسة التعليمية العصرية. اولا: مفهوم المؤسسة التعليمية العصريــــــــة: إن المدقق لأحوال العالم النامي هذه الأيام يجد انه مقبل على فترة من أصعب الفترات التاريخية. فهو في مواجهة خطيرة بين العزلة عن الحركة العالمية والمشاركة في عولمة هذه الحركة، وكلاهما خيارات صعبة ليست في صالحه بالشكل الحالي لمجريات الأمور. وعليه تصبح حركة العالم النامي حركة المأزق التي تتطلب المواجهة بشكل حاسم. وطريق المواجهة طريق واضح المعالم تحدده رؤية واضحة وهى انه لن تتقدم دول العالم النامي بدون تعليم راق وديمقراطية حقيقية لا تذوب مضامينها في أشكالها.. وعليه فان المؤسسة العصرية تفرض نفسها على الحاضر والمستقبل . كما سوف يتحدد نجاح المعلم من خلال قدرته على تحويل رؤية المستقبل إلى واقع . ونتيجة لظهور لمجموعة الأحداث التي نراها في الواقع الحالي وخاصة بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 وبعد سقوط بغداد في 2003 ظهرت العشرات من الجمعيات والمنظمات والصحف الالكترونية التي تعرض أفكار الليبرالية في العالم العربي والتي تروج أفكار الديمقراطية ظاهرا وفى الباطن تخفي مشروع السيطرة الأمريكية على بلادنا العربية في الوقت التي باتت فيه التيارات القومية التقدمية مهمشة تحاول مقاومة هذا الوباء الإعلامـي عليه أصبحت الضرورة ملحة إلى بناء مؤسسة عصرية تعليمية باعتبار قطاع التعليم يمثل الدافع الحقيقي لتنمية المجتمعات الإنسانية وتنطلق هذه المؤسسة من الأهداف التالية:- 1. 1- مواكبة التطور العلمي المذهل الذي حققه الإنسان في القرن العشرين وتأثيره علي أسلوب الحياة في كافة المجتمعات المعاصرة. 2. ضرورة ان تعمل كافة المؤسسات المختلفة على توفيق أوضاعها مع الحياة العصرية التي تتطلبها تكنولوجيا المعلومات. 3. اهمية السعى إلى خلق مجتمع متكامل ومتجانس من الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين والمدرسة. 4. تحديث العملية التعليمية ووسائل الشرح والتربية بالاساليب الحديثة التكنولوجية : الحاسوب-الانترنت\"وبالتالي تخريج أجيال أكثر مهارة واحترافية. 5. تطوير القطاع الخاص من خلال الاعتماد عليه فى تقديم الأجهزة والمعدات والوسائط المتعددة والدعم الفني لخدمة المدارس والمنشآت التعليمية مما يغذى الاقتصاد الوطني بالشركات المتخصصة التي تقدم خدماتها بشكل احترافي متميز لخدمة المشروع، وبالتالي يتم إيجاد فرص عمل جديدة في ظل هذا المشروع القومي الراقي. وهناك من اطلق على هدا النوع من المؤسسات التعليمية العصرية اسم \"المدارس الذكية\" توافقا مع ثورة التقنية فى مجالا الاتصالات والمعلومات , فالهدف واحد هو الاتجاه الدى يساعد العملية التعليمية على اللحاق بعصر المعلومات. وعلى سبيل المثال يرى القادة السياسيون فى ماليزيا ان المدرسة الذكية ستساعد البلاد على الدخول فى عصر المعلومات واتاحة نوعية التعليم الملائمة للبلاد ومستقبل ابنائها, فقد وقعت الحكومة الماليزية عقدا مع شركة مدارس تليكوم الذكية – شركة مشتركة بين الحكومة والقطاع الخاص لتنفيذ فكرة المدرسة الذكية فى تسع عشرة مدرسة نموذجية لمدة ثلات سنوات بدات مع 1999 وانتهت فى 2002 , وهدا مادهب اليه وكيل وزارة التربية الماليزي ان ماليزيا ستصبح عاصمة المعلوماتية فى العالم عبر تحويل المجتمع الماليزي الى مجتمع مبني على قاعدة المعرفة بحلول عام 2020.( عبداللطيف بن حسين:2005,ص 317). عليه تقوم هذه المؤسسة العصرية التعليمية كقاعدة أولية لمشروع فكري ونقدي ونهضوي ومعاصر معا فى مجتمعاتنتا العربية ولاسيما فى مجتمعنا العربي الليبي على الأسس والمبادى الآتيــــة:- 1- التأكيد على ضرورة قيامها على العقلانية في مقابل التفكير الخرافي الذي يرفض مواكبة التقدم الحضارى وتطور المعلومات , والتقوقع حول الذات. 2- الاستناد إلى الهوية العربية في مقابل العدمية الثقافية والقومية. 3- تحفيز الإرادة على السعي الدؤؤب نحو المستقبل بدلا من الانزلاق في ثقافة تمجيد الماضي الراكد, والاعتماد على وسائل التعليم التقليدية. 4- نقد الاتجاهات السلفية التي تهدف إلى إعلاء مفاهيم الكراهية وتدمير روح التسامح وعدم التعاون بين الوحدات التعليمية وداخل المؤسسة التعليمية الواحدة بين عناصرها المختلفة . 5- عدم الخوف من ثقافات الآخرين وعدم الخوف من فقدان الهوية بحجة التغرب مادمنا نسعى إلى أغناء هويتنا بالثقافة والنماء الدائم والتعليم وسيلة للحفاظ عليها. عليه نرى إن العلاج الوحيد لذلك هو أسلوب المشاركة والإدارة الواضحة لرؤية شاملة تكون الديمقراطية قاعدتها الصلبة التي تقوم عليها . ويجب علي المؤسسة التعليمية العصرية أن تربي فلذة أكبادنا بطريقة تجعلهم لا يهابون طرح أفكارهم الجديدة وان استهجنها المحيطون . وبذلك يتخلصون من قيود الأسر التي تسمي في علم النفس الاجتماعي سلوك القطيع . ويجب أن نبتكر الجديد ونناقشه. لماذا لا نناقش الفكر الذي يقول أن قوة أي مؤسسة تأتي من قوة أفرادها حينما تتوافر لديهم إمكانيات الفكر المتطور والمتنوع بغير حدود أو قيود. إن التطوير الإداري له محوران أساسيان هما:- أولا: إعداد القيادات للمستقبل. ثانيا: تدريب القيادات التعليمية علي المهارات الإدارية التي تتناسب مع عصر المعلومات وتكنولوجيا الاتصالات وتحديات المستقبل سعيا إلى تحقيق نجاح أهداف المؤسسة التعليمية العصرية ؛ لنجاح التنمية البشرية. والمعلم هو صاحب رسالة مقدسة وشريفة علي مر العصور والأجيال ، وإذا أمعنا النظر في معاني هذه الرسالة المقدسة والمهنة الشريفة خلصنا إلي أن مهنة التعليم التي اختارها المعلم وانتمي إليها إنما هي مهنة أساسية وركيزة هامة في تقدم الأمم ، فهو معلم الأجيال ومربيها ، ولكن النظرة قد اختلفت باختلاف الزمان والمكان من حيث الأدوار التي يؤديها فقديماً كان ينظر إليه علي أنه ملقن وناقل للمعرفة فقط وما علي الطلاب الذين يعلمهم إلا حفظ هذه المعارف والمعلومات.وهو مااطلق عليه علماء النفس بالاعتماد على اسلوب الداكرة الصماء وتغيرت أدوار المعلم نتيجة للتطور التكنولوجي والثورة المعلوماتية التي يتعرض لها المجتمع ، وتحاول هذه الورقة إلقاء الضوء علي الأدوار التربوية الجديدة للمعلم في ظل المؤسسة التعليمية العصرية . ثانيا : خصائص المؤسسة التعليمية العصرية 1- تقديم الوسائل التعليمية الأفضل وطرق التدريس أكثر حيوية وتقدما , لما لها من دور فعال فى نجاح التنمية المجتمعية والنهوض بمستوى الموارد البشرية. 2- تطوير مهارات وفكر الطلاب من خلال البحث عن المعلومات باتباع اسلوب البحث والدراسة اعتمادا على طريقة الحوار والنقاش باي مادة علمية تطرح وإستدعائها بإستخدام تكنولوجيا الإتصالات والمعلومات والإنترنت في أي مجال أو مادة تعليمية. \" فقد تم فى انجلترا على سبيل المثال تصميم شبكة قومية متاحة لمساعدة المعلمين على نشر خطط الدروس, والتدريس الاختياري , لنقل مصادر المعلومات من دفتر التمرينات الى الدروس المشروحة.(كمال عبدالحميد:2004). 3- إمكانية تقديم دراسات وأنشطة جديدة مثل تعليم الطلاب وتحفيزهم على ممارسة مهنة الحاسب الالي وصولا الى الرقي بمعرفته من خلال تشجعيهم تصميم مواقع الإنترنت والجرافيك والبرمجة, وذلك بالنسبة لكافة مستويات التعليم . 4- وجود حلقة وصل بين أولياء الأمور والمدرسين والحصول علي التقارير والدرجات والتقديرات وكذلك الشهادات, وذلك من خلال اعداد منظومة علمية تحوى كل ماسبق دكره, ويمكن التوصل اليها من خلال شبكة المعلومات . 5- تطوير فكر ومهارات المعلم وكذلك أساليب الشرح لجعل الدروس أكثر فاعلية وإثارة لملكات الفهم والإبداع لدى الطلاب . 6- تحقيق حلقة وصل بين المدارس لتبادل المعلومات والأبحاث ودعم روح المنافسة العلمية والثقافية لدى الطلبة . وذلك من خلال إقامة مسابقات علمية وثقافية باستخدام الإنترنت حتى يتسنى لهم تحسين الاتصال ودعم التفاعل فيما بينهم. 7- الاتصال الدائم بالعالم من خلال شبكة الإنترنت بالمدارس يتيح سهولة وسرعة الاطلاع على واستقطاب المعلومات والأبحاث والأخبار الجديدة المتاحة فضلا عن كفاءة الاستخدام الأمثل في خدمة العملية التعليمية والتربوية. ثالثا: بعض عوائق التى تعيق تنفيد المؤسسة التعليمية العصرية وكيف التخلص منها: قد وجد التعليم التقليدي منذ القدم وهو مستمر حتى وقتنا الحاضر ، ولا نعتقد أنه يمكن الاستغناء عنه كليالما له من إيجابيات لا يمكن أن يوجدها أي بديل آخرفمن أهم إيجابياته التقاء المعلم والمتعلم وجهاً لوجه ، ولكن في العصر الحاضر يواجه هذا الشكل من أشكال التعليم بعض المشكلات مثل : -ا لزيادة الهائلة في أعداد السكان وما ترتب عليها من زيادة في أعداد الطلاب - الانفجار المعرفي الهائل وما ترتب عليه من تشعب في التعليم - قصور في مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب فالمعلم ملزم بإنهاء كم من المعلومات في وقت محدد . ( عبدالقادر الفنتوخ,وعبدالعزيز سلطان,1999 ، 82) ولكن رغم ذلك وماطرح من سياسة حديثة لنجاح المؤسسة التعليمية العصرية الا انه هناك بعض العقبات التى قد تقف عائقا امام نجاح هذه المؤسسة نذكر منها: 1 البعد عن التفكير الواقعى لتطبيق الاطروحات التربوية مما يجعلها صعبة المنال وانها تنصدم مع الواقع المعاش لعدم الاخد بعين الاعتبار ان نجاح العملية التنموية فى المجتمعات البشرية تقوم أساسا على الربط والمؤامة بين الموارد البشرية والامكانيات الاقتصادية. 2 ادخال الحاسب الالي دون التاهيل المسبق للطلاب بهدا الخصوص وجهلهم بدوره الايجابي والسلبي فى العملية التعليمية وخاصة في التعليم العام، في ظل المعوقات الكثيرة التي تحد من تطبيقه في مدارسنا، وكذلك في ظل عدم وجود البحث الكافي. 3 الاعتماد الكلي على الجانب المعرفي دون الجانب التربوي بدخول التقنية التكنولوجية، والنقص في إشباع الحاجات النفسية والوجدانية والروحية للتلاميذ، وصرف كثير من جهود الطلاب وأوقاتهم في النواحي الشكلية والتنظيمية، على حساب جودة العمل. 4 عدم التوسع في تطبيق التقنيات التعليمية، بسبب عدم القدرة على دفع التكاليف المستمرة للحاسبات الآلية، مما ينجم عنه هدر للوقت والجهد دون الاستفادة الحقيقية منه. 5 التمايز الاقتصادي بين الطلاب يدفع الى وجود فوارق فى القدرة على الحصول على الاجهزة الالكترونية مماينعكس سلبا على الروح النفسية والمعنوية للطلاب. الموضوعالأصلي : دور المعلم في بناء المؤسسة التعليمية العصيرية .التربية والتعليم.النظام المدرسي.العلم.التربية.المعلم.الطالب // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: farida
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |