جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: تعارف ودردشة :: اخبار علمية وعربية |
الأحد 12 أبريل - 11:18:36 | المشاركة رقم: | |||||||
مشرف
| موضوع: موجز أخبار الجزائر ليوم 12 أبريل 2015 موجز أخبار الجزائر ليوم 12 أبريل 2015 الأحد، 12 أبريل 2015 نتانياهو يندد بالإتفاق النووي مع إيران الخبر أونلاين/وكالات / 11:10-12 ابريل 2015 جدد رئيس الوزراء الاسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الاحد، انتقاداته للاتفاق الاطار الموقع مع ايران في الثاني من افريل الماضي، ووصفها بانها "اخطر دولة ارهابية في العالم". وقال نتانياهو، في تصريحات بثتها الاذاعة العامة، الاحد، "للاسف، كافة الامور التي حذرت منها ضد الاتفاق الاطار الذي تم التوصل اليه في لوزان تتحقق. هذا الاتفاق الاطار يمنح الدولة الارهابية الرائدة في العالم طريقا مؤكدا باتجاه القنابل النووية". واضاف "نرى ان التفتيش ليس جادا. ابتداء من الان لا يوجد رقابة؛ نرى انه يتم رفع العقوبات فورا استجابة لطلب ايران وهذا دون ان تغيير ايران سياستها العدوانية في كل مكان". 27 قتيلاً بغارة جوية ومعارك في اليمن الخبر أونلاين/وكالات / 11:04-12 ابريل 2015 اصابت غارة جوية لطيران التحالف العربي بقيادة السعودية، اليوم الاحد، قاعدة عسكرية في جنوب اليمن، ما ادى الى مقتل 15 متمردا، بينما اسفرت معارك في عدن بين انصار الرئيس عبدربه منصور هادي وخصومه الى مقتل 12 شخصا، كما ذكر اطباء. وقال طبيب ان "طائرات التحالف العربي قصفت قبيل فجر اليوم معسكر اللواء 22 في منطقة الظهراء في محافظة تعز، ما اسفر عن سقوط 15 قتيلا من المتمردين الحوثيين وحلفائهم. وجرح ثمانية متمردين آخرين". والقاعدة التي قصفت تابعة للحرس الجمهوري القوات الخاصة التي بقيت موالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح الذي اجبر على الاستقالة في 2012 بعد 33 سنة في السلطة. ظاهرة سياسية اسمها رشيد نكاز الجزائر: م.ف.عثماني / 10:00-12 ابريل 2015 استطاع المترشح السابق لرئاسيات 2014، رشيد نكاز أن يجلب أنظار الجزائريين واهتمامهم إليه في وقت قصير جدا وفق منطق السياسة، وحقّق شهرة كبيرة عجز عنها الكثير من الساسة، ليس بخطابات حماسية أو إنجازات كبيرة، وإنما بأسلوبه في التعامل مع الجماهير وكذا المبادرات الغريبة التي يقدم عليها بين الفينة والأخرى. ماذا يريد رشيد نكاز تحديدا.. وعلى ماذا يعتمد في طموحه لاعتلاء عرش الرئاسة .. مسار سياسي حافل؟ أم ثروته؟ أم “الشعبية الالكترونية” التي اكتسبها مؤخرا؟؟ هي قصة سياسي .. أطلّ على الجزائريين على حين غفلة، وأدخل في قاموسهم نوعا جديدا من ممارسة السياسة، فلم ينتظر المواعيد الانتخابية لمخاطبة الشعب من المنابر، بل أطلق مبادرات تبدو في الوهلة الأولى أسطورية وخرافية، لكنه ينطلق في تجسيدها غير آبه بما يقال عنه. بعد أن ذاع صيته مدافعا عن المنقّبات، باستعداده على تسديد أية غرامة تطالهن على خلفية لبساهن بفرنسا.. قفز إلى الجزائر مقتحما المعترك السياسي ولم يرض إلا بالطموح إلى منصب رئاسة الجمهورية، “متجاهلا” أو “جاهلا” بمعادلات وضوابط ممارسة السياسة في الجزائر، كما لم يأخذ في الاعتبار حتى التفاعلات داخل مخابر صناعة القرار التي تعتبر مرحلة لا بد منها لبلوغ قصر المرادية. “الذبابة” التي أحرجت “الفيل” حاول نكاز القيام بوثبة ثُلاثية على جميع من يصطف في طوابير الأحزاب، أو في الثكنات، أو الغرف المغلقة في سرايا الحكم لتحقيق مشروعه، غير أن حركية دواليب الحكم تجري بما لا يشتهي نكاز، فخرج من السباق باكرا ولم يتسنى له حتى القيام بحملة انتخابية. هذا الإقصاء لم يكبح سليل مدينة الشلف القادم من الضفة الأخرى، ولم ينتظر أيضا موعدا انتخابيا ثانيا حتى يحاول مجددا، وإنما طالب بانتخابات مبكرة وباشر شبه حملة انتخابية يجوب فيها الولايات مشيا، وراح يتوغل في عمق الجماهير ويعيش تفاصيل حياة البسطاء والبؤساء، وهو ما أدهش الكثير ولم يجدوا في أية خانة يمكنهم إدراج هذا الوافد الجديد، هل في المعترك السياسي أم المعارض .. أو ناشط جمعوي. “نكسة الرئاسيات” لم تدمّر عزيمة نكاز، خاصة وأنه خرج من السباق مقصا ومُلاحقا بـ “لغز الاستمارات” وإنما زادته إصرارا وميّزته عن باقي المترشحين، لأن شرائح واسعة من المجتمع تعاطفت معه ووثقت في نواياه. فجأة توهّج المصباح من المعروف أن العلاقة بين المواطن الجزائري وسياسيّيه مشوّهة ومهشّمة، ويشوبها نوع من غياب الثقة، إلى درجة وصفهم بأوصاف على شاكلة “الخرّاطين”، “أخطينا منهم”، “الشعب آخر اهتمامهم”، غير أن نكاز عزف على هذا الوتر، وسعى إلى ملء الفراغ بنزوله إلى الطبقة الشعبية ومعايشة تفاصيل حياتهم والاقتراب من الشباب العاطل الذي ينهكه الفراغ القاتل، متجنبا لغة “الحطب والخشب” التي ألف قولها السياسيين وسئم سمعها المواطنين. فاختزل “عرّاب المسيرات” الفجوة بين السياسي والشعبي، مانحا للسياسة مفهوما جديدا يختلف لما قدّمه فطاحلة علم السياسة، الذين باعدوا بين الحاكم والمحكوم ومشترطين على السلطان أن يكون مُهابا ليحظى بالاحترام، حسب المفكر الايطالي ميكيافيلي في كتابه الشهير “الأمير”. نكاز عميل.. لكن للشعب الجزائري ورغم غرابة ما يقوم به نكاز، تفاعل الجزائريون مع خرجات الميلياردير في الواقع الحقيقي كما الافتراضي، وعلّقوا على جدران صفحاته كثيرا، إذ دعاه أحد المعجبين متوسلا “أرجوك رشيد .. أنهي هذا العذاب، لقد هلكت نفسك بشمس الصحراء الحارقة”، فيما افتخر به آخر قائلا “أنت مثالا حي لساستنا الكسلاء”. ويضيف آخر “لا يوجد أي مسؤول أو برلماني أو سياسي قام بما يفعله رشيد نكاز اليوم”. نشأة رشيد نكاز في حاضنة اجتماعية أوروبية مختلفة عن المجتمع الجزائري معتقدا وثقافة وعادات، لم تشكل عائقا تواصليا مع الجماهير، بل أن عفويته ومبادراته الفريدة من نوعها أذابت “جليد الاختلاف” وقاربت بينه وبين شباب الجزائر العميقة. رشيد الذي قضى جل حياته في فرنسا وفي مجتمع غربي، لا أحد بات يشك في وطنيته وحبه للجزائر خصوصا بعد أن أثبتها في عدة مناسبات، كان أبرزها ذهابه إلى أرض الميدان في غرداية في عز أزمتها، في وقفة مشهودة لم يقم بها أي سياسي جزائري قبله. ليس سحابة جاءت بها رياح الانتخابات ولم يشكّل عدم إتقان نكاز للهجة الجزائرية حاجزا، في حين استقبلها الإعلام الجزائري بنوع من السخرية، لكن سرعان ما تلاشت بعدما تبلورت لغته بفعل مخالطته للطبقة الشعبية، ليتفاجأ الإعلام بتجاوب جزء كبير من الشباب مع هذه الشخصية التي أصبحت الوحيدة التي تستطيع التحرك بكل تلقائية وسط الشعب. وصار للرجل اليوم شباب يتابعون أخباره وينتظرون مبادراته التي تلقوها في بادئ الأمر بنوع من السخرية، لكن ما لبثوا حتى تتغيّر مواقفهم حياله، كأنهم اكتشفوا أن الرجل ليس سحابة صيف جاءت بها رياح الموعد الانتخابي، خاصة بعد تنازله عن الجنسية الفرنسية التي يحلم بـ«اعتناقها” الكثير من المسؤولين. الصورة .. سلاح نكاز الوحيد في مجالس الشباب بالمقاهي، في الأماكن المعزولة وأقاصي المدن، مع الرعاة، وتحت اللافتات في الطرقات البعيدة، وداخل الخيم .. مع الشيوخ والرعاة وكذا الأطفال يأخذ نكاز صورا ليست بتذكارية ولا لمصور هاو، وإنما بقيت مثار تساؤلات وتعجّب الكثير من المتابعين .. ماذا يفعل نكاز بالضبط؟؟ وفي قراءة تحليلية للصور التي يلتقطها نكاز في رحلاته “الابن بطوطية”، تتجلى مؤشرات أن الرجل تدفعه إرادة قوية إلى درجة أنه ترك رغد العيش في أوروبا وعالم المال والأموال ورمى بنفسه في الجزائر العميقة وفي كنف صحاريها، كأنه يريد اكتشافها شعبيا وطبيعيا قبل أن يكتشفها سياسيا وعميقا داخل نظام الحكم، فتقاسيم وملامح محياه تحولت وغزتها تجاعيد محفورة بفعل التعب والإرهاق ولا يزال مصرا فماذا يريد تحديدا نكاز؟ من هو رشيد نكاز؟ رجل أعمال وناشط سياسي جزائري وأحد المرشحين للانتخابات الرئاسية الجزائرية لسنة 2014، كان يحمل الجنسية الفرنسية ثم تخلى عنها طوعيا. ولد في 9 جانفي 1972، بفيلنوف سان جورج في فرنسا، لأبوين جزائريين استقرا في فرنسا، والده ينحدر من ولاية الشلف، أما والدته فتنحدر من بجاية. نشأ في حي شعبي في منطقة فال دو مارن، درس التاريخ والفلسفة في جامعة السوربون. ثم أسّس مع زميل فرنسي وزميلة له من أبناء المهاجرين أيضا، ناديا للمرشحين باسم “هيا فرنسا”، وهي جمعية تدعو لتسجيل كافة المواطنين، بشكل آلي على اللوائح الانتخابية. سنة 2006، أعلن نيته الترشح للانتخابات الرئاسية الفرنسية المقررة في 2007، وحتى يقبل ترشيحه كان عليه جمع 500 توقيع مؤيد وداعم للترشيح من رؤساء البلديات، وقد تمكّن من جمع 521 وعداً بالدعم من رؤساء البلديات في المناطق الريفية. وقبل الانتخابات بأشهر قلائل، اشترى نكاز مقابل 1550 أورو دعما من أندريه غاريك، وهو عمدة قرية صغيرة كان قد عرض دعمه للمرشحين للبيع في مزاد على الإنترنت. ولم يكن الشراء سوى ضربة دعائية منه، لأنه قام بتمزيق ورقة الدعم، علنا، أمام مشاهدي القناة الإخبارية الفرنسية “ال.سي. أي” وانسحب نكاز من السباق لعدم تمكّنه من إتمام 500 بفارق 13 توقيع، وقد رجّح نكاز سبب ذلك إلى ضغوط تعرضوا لها لكي يحجبوا عنه الدعم الذي كانوا قد وعدوه به، كما أعلن أن مقر حملته الانتخابية تعرض للسرقة وهرب اللصوص بالحاسوب الذي يحتوي على هواتف وعناوين رؤساء البلديات. - خاض الانتخابات التشريعية لعام 2007 تحت لواء حزب يحمل اسمه ولم يحصد ما يذكر من أصوات، بعدها غيّر حزب رشيد نكاز اسمه إلى “التجمع الاجتماعي الديمقراطي” وخاض الانتخابات البلدية وتمكّن من الحصول على نسبة تزيد على 5 في المائة من أصوات ناخبي بلدة أورلي. وفي أفريل 2014 أعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية الفرنسية عام 2012، لكنه لم يتجاوز الانتخابات التمهيدية داخل الحزب الاشتراكي، وقد اتهم بالرشوة واعتقل للتحقيق معه في مارس 2012. وبعد إقرار قانون حظر ارتداء النقاب في الأماكن العمومية وفرض غرامات مالية على المخالفات، تصدى نكاز لهذا القانون وأنشأ صندوقا يحمل اسم “الدفاع عن العلمانية والحرية، وخصص له مبلغاً بقيمة مليون أورو من ماله الخاص كرصيد، حيث يتم الدفع منها أي غرامة تضعها السلطات الفرنسية على كل فتاة مسلمة ترتدي النقاب، وفعلا التزم بدفع جميع الغرامات المتوجّبة على النساء لارتدائهن البرقع في فرنسا وبلجيكا. المجلـس الدستــوري لم يتسلـم الصيغة النهائيــة للتعديــل الجزائر: حميد يس / 06:00-12 ابريل 2015 وضع رئيس المجلس الدستوري، مراد مدلسي، حدا لجدل كبير يشد حاليا اهتمام الإعلام والطبقة السياسية، يتعلق بمدى جاهزية الصيغة النهائية لمسودة تعديل الدستور. فقد صرح لوكالة الأنباء الجزائرية، أمس، أنه لم يستلم الوثيقة حتى تنطلق الهيئة التي يرأسها في دراسة مطابقة التعديل المنتظر مع الدستور. وقال مدلسي إن المجلس الدستوري ينتظر إخطاره بنسخة من مشروع التعديل، الذي يعتزم بوتفليقة إدخاله على مرجعية القوانين في البلاد. وأوضح أن ”تعديل الدستور تحكمه قواعد واضحة، فعندما يقرر رئيس الجمهورية تعديلا يكون ذلك عن طريق إخطار المجلس الدستوري. وإلى يومنا نحن في انتظار ذلك”. وأضاف مدلسي، الذي كان يتحدث بمناسبة نشاط بمعية وزير السكن، عبد المجيد تبون، أن تعديل الدستور ”أمر هام بالنسبة للأمة الجزائرية وللمجلس الدستوري أيضا. ولما يتم إخطاره بمشروع ما يدرسه بكل عناية، وسيكون الأمر كذلك بالنسبة لمشروع تعديل الدستور”. وعبر وزير الخارجية سابقا عن ”أمنيته في أن يأتي تعديل الدستور المقبل بثماره لتعزيز الديمقراطية في البلاد، وستكون نتائج هذه الخطوة إيجابية بالتأكيد”. وبحديث مدلسي عن ”انتظار المجلس الدستوري إخطاره” من طرف رئيس الجمهورية بخصوص تعديل الدستور، فهو يريد تصويب النقاش الجاري منذ مدة حول المشروع، الذي يحلم به بوتفليقة منذ وصوله إلى الحكم عام 1999. إذ نشرت الصحافة في الأيام الأخيرة أن نسخة تعديل الدستور رفعها بوتفليقة إلى المجلس الدستوري. وفهم من ذلك بأن المسودة النهائية أصبحت جاهزة وبأن عرضها على المؤسسة التي يرأسها مدلسي، دليل على بلوغ آخر محطة في مسار أي تعديل للدستور. بعبارة أخرى، سياسية وقانونية، وصول مسودة تعديل الدستور إلى المخبر الذي يحدد مدى قانونيتها يعني قرب برمجتها للمصادقة في اجتماع لمجلس الوزراء، على أن تكون المرحلة النهائية عرض المشروع للاستفتاء الشعبي في حال طال التغيير أركان النظام السياسي، أو تقديمها للبرلمان بغرفتيه للمصادقة، في حال قدر المجلس الدستوري أن التغيير طفيف. وقد ساد نوع من الخلط خلال التعاطي مع هذه المسألة، خاصة منذ أن ذكر رئيس المجلس الشعبي الوطني، العربي ولد خليفة (الأربعاء الماضي في التلفزيون العمومي)، أنه تسلم نسخة من مشروع تعديل الدستور. إذ فهم بأن المسودة التي بين يديه في صيغتها النهائية وبأنها هي نفسها التي رفعت إلى المجلس الدستوري. لكن تصريح مدلسي، الذي جاء بمثابة ”توضيح”، يفيد بأن ما حصل عليه رئيس الغرفة البرلمانية الأولى لا يعدو كونه وثيقة للاستئناس بها، تحمل أفكار بوتفليقة وربما أيضا أفكار شركائه في السلطة، من مسؤولين في الجيش والمخابرات، زيادة على أفكار قادة الأحزاب والتنظيمات والأشخاص الذين استقبلهم أحمد أويحيى، في جوان الماضي، لأخذ رأيهم في مسودة التعديل التي نشرتها الرئاسة في موقعها الإلكتروني في ماي 2014. يمكن فهم تصريح مدلسي، إذن، بأن بوتفليقة توجه إلى ولد خليفة كأحد رأسي السلطة التشريعية لإثراء مسودة التعديل، وأن ما يعرض على المجلس الدستوري لن يكون بغرض طلب المشورة، وإنما للحسم قانونا في المشروع. وعلى صعيد هذا المفهوم لتعديل الدستور، لم يتسلم مدلسي شيئا حتى نهار أمس، وبالتالي فتعديل الدستور ليس وشيكا كما يجري الترويج له. الموضوعالأصلي : موجز أخبار الجزائر ليوم 12 أبريل 2015 // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: هنا جلال
| |||||||
الأحد 12 أبريل - 11:19:05 | المشاركة رقم: | |||||||
مشرف
| موضوع: رد: موجز أخبار الجزائر ليوم 12 أبريل 2015 موجز أخبار الجزائر ليوم 12 أبريل 2015 الموضوعالأصلي : موجز أخبار الجزائر ليوم 12 أبريل 2015 // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: هنا جلال
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |