- المعارف المبنية: - يؤدي الإستعمال غير العقلاني للأسمدة إلى التلوث الكيميائي للجيوب المائية و من ثم تعريض صحة الإنسان إلى الخطر.
2- الأهداف المنهجية: - إسترجاع المعلومات.
- إستقصاء المعلومات.
- التعبير العلمي و اللغوي الدقيق.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: - الكتاب المدرسي، السبورة.
ب-1- وضعية الانطلاق: - يمكن التأثير على إنتاج الكتلة الحيوية بتغيير العوامل الوراثية أو بالتأثير على العوامل الخارجية فهل يكون هذا التأثير دائما إيجابي.
ب-2- طرح الإشكالية:
- ما هي مخاطر الإستعمال المفرط للأسمدة و إكثار السلالات المرغوبة؟
ب-3- صياغة الفرضيات: - الإستعمال المفرط للأسمدة يؤثر سلبا على النبات، التهجين و التكثير عن طريق الإستنساخ يمكن أن يعطينا نباتات أو حيوانات مصابة بأمراض خطيرة قد تنتقل إلى الأجيال المقبلة.
4- التقصي:
- تحليل الوثائق 1 و 2 الصفحة 152.
- تحليل الوثائق 3 و 4 الصفحة 153.
5- الخلاصة:
- الإستعمال المفرط للأسمدة يؤثر سلبا على البيئة و التكثير يؤثر سلبا على التنوع الحيوي (البيولوجي).
6- التقويم: - تحليل الوثيقة المدمجة الصفحة 164، حل التطبيق رقم 6 الصفحة 167.
7- التعميم: - كل هذه التغيرات تؤثر على الإنتاج الحيوي بالنسة للحيوانات والنباتات و أحيانا يمكن التحكم فيها، فكيف يتأثر الإنتاج الحيوي عند الإنسان بهذه الظروف الطبيعية و هل يمكن التحكم فيها.