المستوى : السنوات الأولى ج.م. آداب
المــدة : ســـــاعتان

القسم : 1 ج م آ
الجـزء الأول :
- قال تعالى:{وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا (29) } سورة الفرقان
- عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم :" الجليس الصالح والسوء كحامل المسك، ونافخ الكِير. فحامل المسك إما أن يَحْذِيَك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحاً طيبة. ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة" متفق عليه
التعلــيمة: : اشرح الكلمات التي تحتها سطر في النصين الشريفين.
o أعط ترجمة مختصرة – تعريف - لراوي الحديث الشريف.
o بيّن وجه الربط بين النصيين الكريمين ، ثم اشرح مدلولهما مبيّنا ما أرشدا إليه: من أثر للصحبة بنوعيها على الفرد و المجتمع
o استخرج مـن النـصين أربع فـوائد.
الجـزء الثـاني:
- أورد القرآن الكريم خطاب سيدنا نوح – عليه السلام - لقومه داعيا إياهم إلى التحلي بما ينبغي أن يكونوا عليه تجاه ربهم و خالقهم فقال : " مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا " (13) سورة نوح. و التوقير أدب يجب التحلّي به، و لا يتحقق إلا إذا كان الدافع له إيمان يعرف من خلاله العبد قدر ربّه جل وعلا.
التعلــيمة: تحدث في فقرة عن مفهوم الأدب مع الله، معدّدا مظاهره التي ينبغي للمؤمن التحلي بها ثم تناول إحداها بالشرح مدعما إجابتك بأدلة و شواهد مما تحفظ أو درست.
الإجـــابة
الجـــزء الأول أ)- شــرح الكلمات:
- خَلِيلًا:..................................................................................................................................................................................................