جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: مـــنـــتــــديــات الأسرة :: قضايا حواء و الموضة و الاناقة |
الثلاثاء 6 يناير - 9:57:06 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: ثلاث سيدات تحولن من فقيرات إلى مليونيرات.. تعرفي كيف؟! ثلاث سيدات تحولن من فقيرات إلى مليونيرات.. تعرفي كيف؟! ثلاث سيدات تحولن من فقيرات إلى مليونيرات.. تعرفي كيف؟! للنجاح دائما قصة، ولكن كيف ستكون هذه القصة حينما نعرف أن امرأة بسيطة استطاعت أن تصبح مليونيرة؟ بالطبع إن الوصول لمثل هذه القمة غير العادية يحتاج إلى جهد وعطاء وبذل، وهذا ما أكدته ثلاث نساء تكللت حياتهن العملية بإنجاز يطمح إليه الجميع.. لكن أولئك النسوة قدمن في الوقت نفسه دعوة للجميع في أن يجتهدوا ليصبحوا من أصحاب الملايين مثلهن، منوهات إلى أن الأمر ليس مستحيلا كما يعتقد البعض. عموما في هذا الموضوع سوف يكشفن ببساطة كيف تحولن من الظل إلى الثراء، حيث اعتبرت سيدة الأعمال ماريا ديفس أن تجربتها العملية دليل حي على أن أي شخص يمكنه أن يحقق أسلوب حياة يحسد عليه. أما السيدة الثانية "ستيفاني هيل" التي شاركت في تأسيس جمعية تسمى بمعسكر النساء المليونيرات، فقد عرفت كل شيء عن البورصة لأنها اعتقدت أنها أفضل وسيلة لكسب المال علما أنها ضعيفة بالأرقام والحسابات. تصل ملكية المرأة المليونيرة الثالثة "جيل فيلدينغ" إمبراطورة العقارات إلى أكثر من 15 مليون جنيه استرليني وتشير إلى أن امتلاك المعرفة والوعي والتحكم من الأسباب الرئيسة التي تصل بك إلى الثراء. وتعترف فيلدينغ بأنها تضع ميزانية جيدة لإنفاقها وهو الأمر الذي يمكن أن يفعله أي شخص وخصوصا النساء لأن لديهن الكثير الذي يفعلنه في هذا الاتجاه. عموما لنتعرف بالتفصيل إلى السيدات الثلاث فقد نجد عندهن الخبر اليقين في بلوغ المليونيرية. الإرادة توفر السبل ماريا ديفيس التي تبلغ من العمر (51 عاما) وتعيش في سوسكس مع زوجها الموسيقار ستيوارت بليخ مليونيرة وصاحبة أملاك. وهذه الأيام أصبحت المتكلم بشأن الاستثمار العقاري والمنازل الخاصة في جميع أنحاء المملكة المتحدة وحتى خارجها. وتعتبر تجربتها دليلا حيا على أن أي شخص يمكنه أن يحقق أسلوب حياة يحسد عليه. تقول: لقد بدأت حياتي بالعيش في بيت صغير للغاية في الشوارع الخلفية لمدينة يفربول. كان أبي يعمل ساعي بريد وأمي تعمل في مجال الكيمياء. وكانت تعمل في ثلاث وظائف في وقت واحد وتقوم أيضا بتربية ورعاية أطفالها الأربعة. وعندما تكبر وليس لديك المال فإنك تنتهي إما إلى نفس المسار أو تقرر أن تكون مختلفا. وبعد إكمالي المدرسة عملت في وظائف مختلفة. وعملت بدوام جزئي في مركز العناية بالأم ومن ثم عملت بوظيفة حاجب في السينما. وفي النهاية قررت أن أدخل دورة في تجارة المكاتب ومن ثم انتقلت من ليفربول إلى الأضواء الساطعة في لندن حيث حصلت على وظيفة سكرتيرة قانونية مع مكتب محاماة في المدينة. وفي عام 1990 دق تلفوني وكانت أختي الصغرى، التي كانت تعيش في لندن أيضا، على الطرف الآخر وأخرجتني من فراغي وسألتني: "هل تريدين شراء شقة معي؟" وكان ردي الأولي "لا مجال إلى ذلك بأي حال من الأحوال". في ذلك الوقت كنت أعيش بإيجار مجاني وأمشي إلى العمل. ومع ذلك، سمعت أن الشركة التي أعمل بها قدمت عرض إعانة للرهن العقاري وكنت من الأشخاص الذين فاتهم الحصول على مبلغ 300 جنيه استرليني في الشهر. لذلك قررت شراء الشقة مناصفة مع أختي وأن أسمح لها بأن تتولى استثمارها كأن تقوم بتأجيرها من الباطن وتدفع لي نصف ما يستوجب من الرهن العقاري. وبعد ذلك لم يكن هناك ما يوقفني. ولم يسبق لي أن أدركت فوائد امتلاك العقارات من قبل ولكني كنت أتقاضى راتبا جيدا، وكان حصولي على هذا المال من الشقة سببا في أن أبدأ في شراء المزيد من العقارات. وكان هناك الكثير من المعرقلات لأقفز من خلالها، وكان هذا أحيانا قبل ازدهار برنامج "اشتري عقارا لتؤجره". ومع ذلك من خلال الإدارة المالية الحذرة استطعت أن أتوفق. وظللت أقول لنفسي إنه كلما كانت هناك إرادة، توفرت السبل. وكانت حقيبة أوراقي ومستنداتي تمتلئ وتفرغ باستمرار. وفي النهاية التقيت بزوجي ستيوارت، وانتقلت من لندن إلى ساسكس. كان رائعا باستثناء تنقلي لمدة أربع ساعات يوميا للوصول إلى العمل. وفي النهاية حصلت على الكثير ولكني تعرضت إلى عارض صحي ومرضت. وكنت بحاجة إلى راحة كاملة لأتعافى. لقد كان وقتا عصيبا ومثيرا للقلق بالنسبة لي لأنني كنت المعيل الرئيسي لعائلتي. ثم بعد فترة اتضح لي أنني سأتمكن من البدء في جني الفوائد من العقارات التي اشتريتها. وربطنا الأحزمة ووجدنا أنه من السهل أن نبقي رؤوسنا مرفوعة حتى لو بقيت جالسة في البيت مدة كافية من الزمن قبل العودة إلى العمل. وبسبب ما تحقق كان من الطبيعي ألا أفكر في العودة إلى العمل. كان ذلك في عام 2000، وأنا لم أتردد في التفكير بذلك. وأدركت أنني يمكن أن أبدأ أعمالي في مجال العقارات كعمل تجاري. وشحذت مهاراتي وأخذت بحضور الندوات والتواصل من خلال الاجتماعات. وهذه الأيام أصبحت المتكلم بشأن الاستثمار العقاري والمنازل الخاصة في جميع أنحاء المملكة المتحدة وحتى خارجها.عموما تجربتي دليل حي على أن أي شخص يمكنه أن يحقق أسلوب حياة يحسد عليه. المال لا يأتي بسرعة ستيفاني هيل التي تبلغ من العمر(45) عاما هي المؤسس المشارك لما يسمى بمعسكر المليونيرات للنساء. تعيش في أوكسفورد مع زوجها وأطفالها الثلاثة. عرفت كل شيء عن البورصة لأنها اعتقدت أنها أفضل وسيلة لكسب المال. دخلت إلى الكثير من الحلقات الدراسية التي مكنتها من معرفة خصوصيات وعموميات من يريد العمل في مجال البورصة. حادثتان في حياتي غيرتا الطريقة التي أعيش بها. كانت أول حادثة هي انهيار زواجي قبل 13 سنة. وتحولت من العيش في منزل جميل إلى وجود لا شيء فيه تقريبا. واضطررت إلى الانتقال مع ابني الذي يبلغ أربع سنوات من العمر إلى منطقة أكسفورد الفظيعة. لقد كان في شقتنا فطريات تنمو في كل مكان، وفي كل مرة أضع الغسيل ليجف تتم سرقته. ولم تكن لدي أي فكرة عن كيفية إخراج نفسي من الحفرة التي أنا موجودة فيها. وفي تلك المرحلة كنت لا أتحمل مسؤولية مستقبل شؤوني المالية وسمحت لزوجي رعاية الجانب المالي في الكثير من الأشياء. والآن أصبحت أما عزباء وعلى الرغم من أنني أعمل إلا أن كل شيء أكسبه تقريبا يذهب إلى رعاية أطفالي. وجاءت القشة التي قصمت ظهري وذلك عندما تم الاعتداء على طفل في حديقة تقع بالقرب من منزلي. وقد أدركت أنني لا يمكن أن أربي ابني في هذا المكان. كنت بحاجة لمعرفة المزيد عن المال بسرعة من حيث كيفية تنميته وإدارته - لذلك بدأت قراءة كل كتاب يتحدث عن صناعة الثروة يمكن أن أجده أمامي. وقررت أن أعرف كل شيء عن البورصة لأن ذلك يبدو أنه أفضل وسيلة لكسب المال. وذهبت إلى كل الحلقات الدراسية كلما تيسر لي ذلك، وبقيت أواصل ذلك إلى أن حصلت على ساعات طويلة مكنت رأسي من التعرف على خصوصيات وعموميات من يريد العمل في مجال البورصة. لم يكن بالأمر السهل لأنني لم أكن جيدة بشكل طبيعي في الأرقام. وكانت الدورة الأولى صعبة وعقدة بالنسبة لي، وشعرت في لحظة بالاستسلام ولكني لم أستطع القبول، فكان عليّ الاستمرار إذا أردت لحياتي أن تتغير. في البداية لم أكن أفهم الكثير مما كنت أتعلم ولكن في النهاية وضعت الأشياء في مكانها الصحيح. في عام 2003 بعد ثلاث سنوات من الدراسة، عرفت ما يكفي لأصبح مستثمرة في مجال الأسهم أقوم بتدريب المستثمرين الجدد في البورصة وبدأت في كسب المال من خلال تدريب المستثمرين. كما منحني ذلك الثقة للبدء بتكوين شركتي الخاصة، أكسفورد لاستشارات النشر الأدبي، والتي سمحت للكتاب الطموحين بإرسال المخطوطات والحصول على نصائح حول كتاباتهم وكيفية تسويق كتبهم. إن كسب المال لا يحدث بين عشية وضحاها. لقد بنيت دخلي الجيد عن طريق القيام بعدد من الوظائف، ولكن في العام الماضي انتقلت إلى المنزل الذي كنت دائما أحلم به. وفي نفس الوقت تقريبا وقع المتغير الثاني في حياتي وذلك عندما مرضت وقيل لي إن ما أعاني منه قد يكون ورما قاتلا في المخ. والحمد لله بعد أسابيع من الاختبارات كان التشخيص الأولي غير صحيح حيث عشت حالة رعب من أن كل شيء قد عملته قد يضيع. وتبدد كل ذلك عندما تولدت لدي فكرة معسكر المليونيرات للنساء. وقد خططت للقيام بذلك بأنه إذا ما حدث الأسوأ بالنسبة لي أردت أن يكون إنشاء مثل هذا التجمع الذي يعلم النساء كيفية أن يغيرن حياتهن كما فعلت أنا. ميزانية جيدة وادخار واستثمار جيل فيلدينغ (54 عاما) إمبراطورة العقارات تصل ملكيتها إلى 15 مليون جنيه استرليني. لديها منزلان في سوسكس وتعيش مع زوجها مارتن وثلاثة أطفال. لم تؤمن بتحقيق الثراء السريع ولكنها كانت ولا زالت تعتقد بأن أي شخص يمكنه أن يستثمر قليلا ويعمل على إنجاح هذه التجربة. كانت بداية حياتي فقيرة بشكل لا يصدق. كنت الأصغر بين ثلاثة أطفال يعيشون في شقة ضيقة في الطرف الشرقي في لندن. وقضيت الكثير من الوقت فقط أسلي نفسي بالفراغ الذي أعيشه. وجعلتني طفولتي شخصية مستقلة جدا. وحتى في ذلك الوقت كنت أحب النقود اللامعة ربما لأننا لم نحصل على أي منها. لقد بدأ تطوري مع قناعتي بفكرة ادخار النقود وكنت دائما أحمل فكرة أن للمال قيمة. تركت المدرسة من دون الحصول على مؤهلات ولكني ذهبت مباشرة إلى العمل. وحينما كان عمري يتراوح بين 16 و 19 كنت أعمل ساعات طويلة في الحانات. في عام 1977 وعندما كان عمري 19 كنت قد ادخرت ما يكفي من المال لشراء عقاري الأول. وبحلول عام 1981 كنت قد بعت هذا العقار وحققت ربحا مقنعا من جراء ذلك. واشتريت أول عقار ضمن برنامج اشتري لتؤجر، ومنذ ذلك الحين بدأت أعمالي في مجال العقارات. وفي سن الثالثة والعشرين حصلت على وظيفة مستشار مدرب في مدينة "ستي". وكان العمل ممتعا لأن المكتب كان مليئا بشبان أنيقين من الذين لا يستطيعون تحمل نفقات منازلهم. وكانوا مندهشين لأن هذه الفتاة التي تعيش في الطرف الشرقي من لندن كانت تمتلك منزلها الخاص بها وأكثر من ذلك. ومن هناك انطلقت باقتحام سوق العقارات وتناسلت أعمالي. وفعلت ذلك باعتماد ميزانية جيدة ومحددة بنفقاتي وكذلك الادخار. ولم أكن أؤمن في مخططات تحقيق الثراء السريع ولكنني أعتقد تماما بأن أي شخص يمكن أن يستثمر قليلا ويعمل على إنجاحه. ولم يحن ما أرغب حتى عام 1997 حينما أخذت حقا الأوراق المالية لكل ما كنت أمتلك. ولدت ابنتي كلوديا وعانيت من اكتئاب ما بعد الولادة. حتى ذلك الحين كنت دائما أركز على الحصول على فرص عمل وبناء المدخرات والاستثمارات ولكني الآن لا أريد أن أعود للعمل، وأدركت بأنني لا يجب أن أفعل ذلك. وحاليا أمتلك أكثر من مليون جنيه استرليني في استثماراتي وبإمكاني أن أركز على تشغيلها كأعمال التجارية. إن امتلاك المعرفة والوعي والتحكم يمكن أن تجعلك غنيا. كما أنني لست من الشخصيات المقتصدة أو الضيقة اليد ولكني لا أزال أضع ميزانية جيدة لإنفاقي، وأعرف ما هو متاح لي. ويمكن لأي شخص أن يفعل ذلك، ولا سيما النساء، فنحن متمرسات على ذلك. الموضوعالأصلي : ثلاث سيدات تحولن من فقيرات إلى مليونيرات.. تعرفي كيف؟! // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||
الخميس 22 يناير - 21:10:22 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: ثلاث سيدات تحولن من فقيرات إلى مليونيرات.. تعرفي كيف؟! ثلاث سيدات تحولن من فقيرات إلى مليونيرات.. تعرفي كيف؟! مشاء الله الموضوعالأصلي : ثلاث سيدات تحولن من فقيرات إلى مليونيرات.. تعرفي كيف؟! // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: زرزومية
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |