جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم البحوث :: منتدى الطلبات والبحوث الدراسية |
الخميس 4 ديسمبر - 18:10:28 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: بحث : الجهاز المصرفي في الجزائر - 2 بحث : الجهاز المصرفي في الجزائر - 2 بحث : الجهاز المصرفي في الجزائر - 2 [rtl]المطلب الأول : موارد البنوك (الخصوم).[/rtl] [rtl]يبين جانب الخصوم مجموع الموارد لدي المصارف ن و هذه البنود التي تكون إجمالي موارد المصارف هي 1:[/rtl] [rtl]1- رأس المال المدفوع و الاحتياطي :[/rtl] [rtl]يمثل رأس المال المدفوع مجموع المبالغ التي قام بدفعها أصحاب المصرف و المساهمين في تكوين رأس ماله. أما الاحتياطي فهو عبارة عن المبالغ التي تم استقطاعها من قبل المصرف علي مر السنين من أرباحه المحققة خلال هذه الفترة.[/rtl] [rtl]2- رأس المال المدفوع و الاحتياطي :[/rtl] [rtl]يمثل رأس المال المدفوع مجموع المبالغ التي قام بدفعها أصحاب المصرف و المساهمين في تكوين رأس ماله. [/rtl] [rtl]ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/rtl] [rtl] 1- عقيل جاسم عبد الله ، النقود و البنوك (عمان : دار الحامد ، 1999) ، ص.245،244. [/rtl] [rtl]أما الاحتياطي فهو عبارة عن المبالغ التي تم استقطاعها من قبل المصرف علي مر السنين من أرباحه المحققة خلال هذه الفترة.[/rtl] [rtl]و ينقسم الاحتياطي إلي قسمين :الأول احتياطي قانوني يكون المصرف ملزما بتكوينه بحكم القانون الذي يصدره المصرف المركزي بهذا الخصوص، أو بحكم الأعراف و التقاليد المصرفية السائدة.[/rtl] [rtl]أما النوع الثاني من الاحتياطي فهو عبارة عن احتياطي خاص يقوم المصرف بتكوينه اختياريا بهدف دعم مركزه المالي و زيادة ثقة عملاءه فيه.[/rtl] [rtl]3- الودائع :[/rtl] [rtl]تعتبر الودائع المصدر الرئيسي لمكونات المصارف خاصة المصارف التجارية، و الودائع عبارة عن ديون مستحقة لأصحابها علي ذمة المصارف ، و أن هذه الديون نقود يمكن استخدامها لإبرام الذمم أو الديون في الوقت نفسه ، علما بأن الودائع لا تنشأ نتيجة لإيداع الأفراد لأموالهم لدي المصارف فقط، وإنما تنشأ أيضا نتيجة لإقراض المصارف للأفراد. [/rtl] [rtl]ويمكن تقسيم الودائع إلي الأنواع الآتية :[/rtl] [rtl]أ- الودائع الجارية ( تحت الطلب ) : [/rtl] [rtl] الوديعة الجارية عبارة عن مبلغ معين من المال يودع لدي المصرف المركزي ، و يتعهد المصرف بدفعه في أي وقت يشاء فيه صاحب الوديعة سحب كامل وديعته أو جزء منها.[/rtl] [rtl]و لما كان الحساب الجاري بمثابة التزام مصرفي بالدفع عند الطلب بواسطة ( الشيكات) أو أوامر الدفع (أو سحب أو تحويل) لذلك فان المصارف لا تدفع أسعار فائدة علي الودائع الجارية إلا في حالة يكون مقدار الوديعة الجارية كبيرا أو يكون بالعملة الصعبة مثلا.[/rtl] [rtl]و الودائع الجارية تشكل مصدرا أساسيا لسيولة المصارف و أهميتها النسبية من إجمالي الودائع لدي المصارف تحدد قدرة المصرف في التوسع أو الانكماش في منح الائتمان ، باختصار كلما كانت الأهمية النسبية للودائع الثابتة أكبر من الأهمية النسبية للودائع الجارية من إجمالي الودائع اطمأن المصرف أكثر بمركز سيولته و مقدرته علي توجيه جزء أكبر من واره نحو القروض و الاستثمارات1.[/rtl] [rtl]ب- الودائع الثابتة( لأجل) :[/rtl] [rtl]و هي الودائع التي يلتزم المصرف بموجبها بالدفع في وقت لاحق علي إيداعها يتم الاتفاق علي هذا الوقت بين المودع و المصرف ، و الودائع الثابتة نوعان هما الودائع الثابتة لأجل و الودائع الثابتة بإخطار.[/rtl] [rtl]و الودائع الثابتة تعد التزاما من المصرف بالدفع لمبلغ الوديعة بعد انقضاء الفترة المتفق عليها و يدفع المصرف [/rtl] [rtl]عنها سعر الفائدة للمودع، أما الوديعة بإخطار فإنها تقضي التزام المودع بإخطار أو إشعار المصرف بالسحب قبل وقت مناسب من تاريخ سحبها ، و يدفع المصرف أيضا سعر فائدة لأن المودع في كلا الحالتين يضحي [/rtl] [rtl]ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/rtl] [rtl]1- عقيل جاسم عبد الله،مرجع سبق ذكره ، ص.246_249. [/rtl] [rtl]بحرية سحب وديعته عن الطلب لكنه يتلقي لقاء تضحيته سعر فائدة مصرفي.[/rtl] [rtl]ج- ودائع التوفير :[/rtl] [rtl]و هي ودائع تودع لدي المصارف أو صناديق البريد و يحصل أصحابها علي دفاتر تقيد فيها دفعات الإيداع و السحب ، و تفرض صناديق البريد و المصارف ( الادخارية ) حدا أقصي لمبلغ الوديعة و تدفع عنها أسعار فائدة محددة مسبقا، و معظم هذه الودائع شخصية وأهميتها متواضعة بالقياس إلي أنواع الودائع الأخرى [/rtl] [rtl]كما أن الودائع بأنواعها المذكورة لا تقتصر علي الأفراد و المشروعات فحسب بل تتعدي ذلك الي الحكومات و الهيئات الرسمية و شبه الرسمية.[/rtl] [rtl]4- الإقراض من المصارف و من المصرف المركزي :[/rtl] [rtl]غالبا ما تلجأ المصارف إلي الإقراض بعضها من بعض أو من المصرف المركزي عند حاجاتها لتمويل عملياتها المصرفية التي تقتصر مواردها الذاتية المتاحة عن تمويل مثل هذه العمليات بالكامل و هذا الإقراض يمثل التزامات علي المصرف تجاه بقية المصارف.[/rtl] [rtl]كما أن هذه الالتزامات غالبا ما تكون مؤقتة، هذا و أن المصارف تفضل الإقراض من بعضها البعض قبل لجوئها إلي المصرف المركزي بسبب انخفاض سعر الفائدة علي ه القروض المؤقتة.[/rtl] [rtl] أما في حالة عجز المصارف عن تلبية طلب الإقراض المقدم إليها من المصرف المماثل لها ، فان هذا الأخير سيلجأ إلي المقرض الأخير للجهاز المصرفي هو المصرف لمركزي، و لكن هذا لا يعني استجابة المصرف المركزي لطلبات الإقراض المقدمة إليه ، بل يجدها وسيلة لفرض الرقابة علي النشاط المصرفي و الائتماني للمصارف ، و يكون ذلك حسب الأحوال الاقتصادية و النقدية السائدة ، فيستجيب في حالة رغبته بتنشيط الوضع الاقتصادي و يمتنع أثناء التضخم.[/rtl] [rtl]المطلب الثاني : الموجودات جانب الأصول.[/rtl] [rtl]يقصد بأصول المصرف جميع الموجودات التي في حيازته و جميع الحقوق التي له بدفع الغير ، حيث أن مكونات الأصول تعطي لنا فكرة واضحة عن الأوجه المختلفة لنشاط المصرف ، وتبين لنا في نفس الوقت قدرته علي الوفاء بالالتزامات العاجلة منها و الآجلة.[/rtl] [rtl]و تتكون أصول المصرف من العديد من البنود غير المتجانسة في طبيعتها نذكر منها1 :[/rtl] [rtl]1- النقود السائلة :[/rtl] [rtl]يحتفظ كل مصرف من المصارف في خزانته بقدر من النقود السائلة لمقابلة الفروق التي تنشأ بين كمية السحب و علي الرغم من أن هذه الفروق تعتبر فروقا يومية إلا أن المصارف عادة ما تحتفظ لديها برصيد من [/rtl] [rtl]ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/rtl] [rtl]1- عقيل جاسم عبد الله،مرجع سبق ذكره ، ص.251_255.[/rtl] [rtl]النقود السائلة يزيد كثيرا عما تتوقعه، و علي الرغم من أن النقود السائلة في الخزانة تعتبر أقل الأصول ربحية [/rtl] [rtl]، إلا أنها تعتبر أكثر الأصول سيولة، و لذلك نجد أن الكثير من المصارف التجارية لا تكتفي بالاحتفاظ بنسبة السيولة التي تحددها الحكومة، و لكنها قد تحتفظ بنسبة تزيد عن ذلك قليلا أو كثيرا حسب طبيعة العمليات التي يقوم بها المصرف.[/rtl] [rtl]2- حافظة الأوراق المالية التجارية :[/rtl] [rtl]تحتفظ المصارف عادة بمجموعة من الأوراق المالية و التجارية التي تستحق الدفع في آجال معينة، هذه الأوراق لا تكون متجانسة و لكنها تكون ذات طبيعة متباينة، فهي تختلف من حيث درجة سيولتها و آجال استحقاقها و ربحيتها ، كما أنها تختلف أيضا من حيث درجة الضمان التي تتمتع به ، [/rtl] [rtl]هذا ما يعطيها مرونة كبيرة و يجعل منها مجالا لكي تستثمر فيه المصارف ، و أهم هذه الأوراق نجد : [/rtl] [rtl]أ- أذ ونات الخزانة :[/rtl] [rtl]هي عبارة عن سندات تصدرها الحكومة تكون عادة ذات آجال قصيرة جدا ( لا تتعدي تسعين يوما) حتى يسهل توزيعها علي البنوك و المؤسسات المالية المختلفة.[/rtl] [rtl]يكون الإصدار علي مدي السنة و الغرض منه هو تمويل العجز الموسمي في الموازنة العامة للدولة.[/rtl] [rtl] كما أنها تعطي فائدة مخفضة جدا، رغم ذلك تقبل المصارف علي شراء أذونات الخزانة لما تتمتع به من سيولة عالية.[/rtl] [rtl]و تعتبر الكثير من المصارف أن الاستثمار في شراء أذونات الخزانة يعتبر بديلا الاحتفاظ بكميات كبيرة من النقود إذا ما أحسن توزيعها ، و في مردودها أفضل من النقود لأنها تعطي عائدا ، ومن حيث ضمانها تتمتع بدرجة عالية من الضمان لأن الحكومة هي التي تقوم بإصدارها1.[/rtl] [rtl]ب- الأوراق التجارية المخصومة :[/rtl] [rtl]تلجأ بعض المؤسسات التجارية عندما تقوم بعمليات البيع بالآجال لبعض عملائها مقابل كمبيالات إلي خصم هذه الكمبيالات لدي أحد البنوك ، بمعني أنها تحصل علي النقود الحاضرة مقابل التنازل عن جزء من قيمة الكمبيالة ، بمعني التنازل عن كل أو بعض الفائدة التي حصلتها من العميل ، ويقوم المصرف بالاحتفاظ بالورقة التجارية حتى موعد استحقاقها ، ثم يقوم بتحصيل قيمتها إما من المؤسسة التجارية التي قامت بالخصم أو من العميل مباشرة.[/rtl] [rtl]و يستطيع المصرف بدوره إذا ما أحوجته النقود، أن يقوم بعملية خصم بعض الأوراق التجارية المضمونة لدي المصرف المركزي مقابل سعر إعادة الخصم أقل من سعر الخصم الذي حصل عليه هو[/rtl] [rtl]ج- الأسهم و السندات :[/rtl] [rtl]يستثمر المصرف جزءا من موارده في شراء السندات الحكومية و السندات التي تصدرها بعض الشركات الأخرى التي تتمتع بقدر من الضمان. كما يستثمر جزءا من موارده في شراء أسهم بعض الشركات [/rtl] [rtl]ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/rtl] [rtl]1- عقيل جاسم عبد الله،مرجع سبق ذكره ،ص. 256_259.[/rtl] [rtl]المتداولة في سوق الأوراق المالية، لكن يكون احتفاظ المصرف بالأسهم في أقل الحدود الممكنة لأن ذلك يخرجه من دوره الطبيعي كتاجر للائتمان.[/rtl] [rtl]5- السلف :[/rtl] [rtl]يعتبر السلف من أهم بنود الأصول في المصارف التجارية، وهي ما يمنحه من سلف للغير، و لعل [/rtl] [rtl]هذا هو المجال الرئيسي لعمل لمصرف خاصة التجاري منه، و يختلف السلف عما سبق ذكره من أصول في أنه يتسم بسيولة منخفضة للغاية، و ذلك لأنه لا يمكن للمصرف أن يحولها إلي نقود سائلة إلا عند مواعيد استحقاقها فقط و ذلك لأنها تعتبر أكثر الأصول إدرارا للربح.[/rtl] [rtl]كما أن السلف يمنح إما بضمان عيني أو بضمان أوراق نقدية أو بضمان شخصي، و النوع الثاني هو أكثر الأنواع ملائمة للمصارف و ذلك لأنها تستطيع أن تحتفظ في حوزتها بالضمان نفسه.[/rtl] [rtl]5-الأصول الثابتة :[/rtl] [rtl]مثل المبني الذي يمارس فيه المصرف نشاطه و الأدوات و المعدات التي يستخدمها و المخازن التي تمثل وثيقة الصلة بعملية الإقراض، حيث يحتفظ فيها ببعض أنواع الضمانات العينية التي تكون في حوزته.[/rtl] [rtl]و تعتبر الأصول الثابتة أقل الأصول سيولة، فهي من ناحية لا يمكن تحويلها إلي نقود سائلة إلا عند تصفية المصرف نهائيا و توقفه عن ممارسة نشاطه، و من ناحية أخري تعتبر من النفقات الثابتة التي علي المصرف أن يتحكم بها في الآجال القصيرة . لهذا فان المصرف يمول مثل هذه الأصول إلا عن طريق موارده الذاتية المتمثلة في رأس ماله و ما كونه من احتياطات1. [/rtl] [rtl]المبحث الثالث [/rtl] [rtl] النظام المصرفي في الجزائر و هيكله التنظيمي.[/rtl] [rtl]ورثت الجزائر عند استقلالها نظاما مصرفيا فرنسيا واسعا ، و القائم علي أساس الاقتصاد الليبرالي الحر،فقد شهدت الفترة من إلي تقاعس و حتى رفض النظام المصرفي الأجنبي تمويل الاقتصاد الوطني الجزائري و لم يكن أمام الجزائر المستقلة لكي تحق تطلعا و طموحات في بناء مجتمع جديد يسير في طريق الرفاهية و العدالة الاجتماعية سوي تأميم المنشآت المصرفية.[/rtl] [rtl]و قد عرف النظام المصرفي الجزائري تغيرات عميقة ، حيث مر بثلاث مراحل سوف نتطرق إليها خلال هذا المبحث مع الأخذ بعين الاعتبار الهيكل التنظيمي الذي يشكله.[/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl]ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/rtl] [rtl]1- عقيل جاسم عبد الله،مرجع سبق ذكره ،ص. 260،261. [/rtl] [rtl]المطلب الأول : أهم مراحل تطور النظام المصرفي الجزائري [/rtl] [rtl]من الصعب جدا فهم ومعرفة الدور الأساسي للنظام البنكي الجزائري دون التطرق إلي للتطور الاقتصادي و السياسي الذي مرت به الجزائر.[/rtl] [rtl]و عموما يمكن تقسيم التطور التاريخي للنظام البنكي إلي ثلاثة مراحل أساسية تتماشي و مختلف القوانين التي جاءت معدلة و مكملة للنظام البنكي.[/rtl] [rtl]الفرع الأول : المرحلة الأولي ـ إصلاحات )1962-1970 ([/rtl] [rtl]خلال هذه المرحلة قامت المؤسسة ب1 :[/rtl] [rtl]ü تأسيس البنك المركزي في 12-12-1962 حيث اعتبر كبنك إصدار النقود القانونية، مهامه إدارة العملة الأجنبية و الذهب و كذلك مراقبة و توزيع القروض.[/rtl] [rtl]ü إصدار عملة هي الدينار الجزائري علي أساس غطاء ذهبي يعادل 0.18 غ من الذهب النقي للدينار الواحد. [/rtl] [rtl]ü إنشاء الصندوق الجزائري CASعام 1963 من مهامه الأساسية تمويل الاستثمارات المتوسطة و الطويلة المدى المتعلقة بالجانب الدولي.[/rtl] [rtl]ü إنشاء الصندوق الوطني للتوفير و الاحتياط CNEP عام 1964، و قد أسندت له مهمة تشجيع الادخار و الإسكان من سنة 1964 إلي 1966. [/rtl] [rtl]حيث عرفت الساحة الوطنية غيابا للبنوك التجارية الوطنية مما أدي بالبنك المركزي القيام بدوره كبنك مركزي اظافة إلي قيامه ببعض أدوار البنوك التجارية كقبول الودائع و تمويل القطاع الزراعي والمؤسسات العمومية.[/rtl] [rtl]هذه الوضعية لم تدم طويلا، حيث عام1966 تم تأميم البنوك الأجنبية و ظهر علي أثرها أول البنوك التجارية بإنشاء البنك الوطني الجزائري BNA عام 13-06-1966، وبعده أ أنشى القرض الشعبي الوطني في 11-05-1967 و الذي باشر الأعمال التي كانت مسيرة من قبل فروع البنوك الأجنبية ، و كانت مهمة هذه الهيئة المالية هو ترقية و تطور عدة نشاطات أو أعمال ما أدي إلي تدهور رقم أعمال البنوك الأجنبية المقيمة في الجزائر، و في المقابل و بهدف تسهيل و تطوير العلاقات الاقتصادية مع باقي الدول، قامت السلطات العامة بإنشاء بنك الجزائر الخارجي في 01-10-1967 و ذلك : [/rtl] [rtl]ü لمضاعفة نوع التخطيط عن طريق نظام تخطيط مالي جديد.[/rtl] [rtl]ü للسماح بأقصى تعديل للأموال المحددة المنتجة من الناحية العامة.[/rtl] [rtl]ü تسهيل تسير المستوي الخارجي الخاص بالمديونية.[/rtl] [rtl]ü تخفيض السندات الصعبة عن طريق التمويلات العامة و هذا بتخليص الخزانة من بعض الودائع لتجهيزات عن طريق تحويلها إلي البنك.[/rtl] [rtl]ü تنشيط حركة البنوك لمنحها مكانة هامة في تمويل الاستثمارات المنتجة في المؤسسات الجزائرية.[/rtl] الموضوعالأصلي : بحث : الجهاز المصرفي في الجزائر - 2 // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |