جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم البحوث :: قسم المواضيع العامة والشاملة |
الثلاثاء 2 ديسمبر - 22:13:16 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: القصة للصف الثالث الثانوى القصة للصف الثالث الثانوى التعريف بطه حسين &طه حسين (1889-1973) عميد الأدب العربي واحد من أعظم وأهم - إن لم يكن أهم - المفكرين العرب في القرن العشرين لدوره التنويري العظيم وإن كانت آراؤه محل جدال كبير . & ولد طه حسين في الرابع عشر من نوفمبر سنة 1889 في عزبة الكيلو التي تقع على مسافة كيلومتر من مغاغة بمحافظة المنيا بالصعيد الأوسط. وكان والده موظفًا صغيرًا في شركة السكر ، أنجب ثلاثة عشر ولدًا ، سابعهم طه حسين. & كُفَّ بصره وهو طفل صغير نتيجة الفقر والجهل المستشري (المنتشر) في المجتمع من حوله فلقد أصيب بالرمد فعالجه الحلاق علاجاً ذهب بعينيه ، ولكنه كافح كف البصر فأخذ العلم بأُذُنَيْه لا بأصابعه فقهر عاهته قهرا ، وحفظ القرآن الكريم في التاسعة من عمره قبل أن يغادر قريته إلى الأزهر طلبًا للعلم ، وتمرّد على طرق التدريس بالأزهر وعلى شيوخه , فانتهى به الأمر إلى الطرد منه 1908 م . & التحق بالجامعة المصرية الوليدة (1) التي حصل منها على درجة الدكتوراه الأولى له في الآداب سنة 1914 عن أديبه المفضّل أبي العلاء المعري برسالة موضوعها: " تجديد ذكرى أبي العلاء " . & ثم سافر إلى فرنسا للحصول على درجة الدكتوراه وعاد منها سنة 1919 بعد أن فرغ من رسالته عن ابن خلدون , فعمل أستاذًا للتاريخ اليوناني والروماني إلى سنة 1925 ، حيث تم تعيينه أستاذًا في قسم اللغة العربية مع تحول الجامعة الأهلية إلى جامعة حكومية. وما لبث أن أصدر كتابه (في الشعر الجاهلي) الذي أحدث عواصف من ردود الفعل المعارضة لآرائه التي اعتبرها البعض آراء فاسدة مدفوعة بأغراض غربية . & ترقى في مناصبه سريعاً حتى أصبح عميدًا لكلية الآداب سنة 1930 م ، ولكنه حين رفض الموافقة على منح الدكتوراه الفخرية لكبار السياسيين سنة 1932 م تعرّض إلى الطرد من الجامعة التي لم يعد إليها إلا بعد سقوط حكومة صدقي باشا . ------------------- (1) حالياً تُسمّى جامعة القاهرة وكانت من قبل تسمى الجامعة المصرية ثم أصبح اسمها جامعة فؤاد باشا وذلك قبل ثورة يوليو 1952 م . & كان انحيازه دائماً للمعذَّبين في الأرض (الفقراء) فعندما عُيّن وزيرًا للمعارف في الوزارة الوفدية سنة 1950 م , وجد الفرصة سانحة لتطبيق شعاره الأثير (التعليم كالماء والهواء حق لكل مواطن) ، و استصدر قرارا بمجانية التعليم العام حتى مستوى الثانوي وكان لهذا القرار نتائج سياسية واجتماعية وثقافية لا تقل عن ثورة اجتماعية وفكرية كاملة. & ثم أصبح بعد ذلك عام 1963 م رئيسًا للمجمع اللغوي (الرئيس الثالث) ، ونال تقدير الدولة فأهديت إليه في عهد الثورة قلادة النيل وهي أرفع الأوسمة المصرية و لا تمنح تلك القلادة إلاّ لرؤساء الدول و الملوك . & و مؤلفاته التي أثرى بها المكتبة العربية تصل إلى نحو مائة كتاب بين مؤلف ومترجم منها : (حديث الأربعاء - مرآة الإسلام - الوعد الحق - مع المتنبي - الشيخان - على هامش السيرة - دعاء الكروان - حافظ وشوقي) وغيرها. & توفي في 26 أكتوبر سنة 1973. للمزيد عن طه حسين اضغط هنا التعريف بالكِتاب & الأيام أول سيرة ذاتية جادة سبَّاقة في واقعيتها وصفاء لغتها ، وقد كتبها طه حسين عن نفسه عام 1926 م ؛ ليعطينا فيها صورة صادقة عن حياة الصبا القاسية التي قاوم صعوباتها ومشقاتها مثلما قاوم العمى والجهل ، وتعد الأيام أول كُتُب السيرة الذاتية في الوطن العربي . &يتكون الكتاب من ثلاثة أجزاء الجزء الأول يتحدث فيه طه حسين عن طفولته بما تحمل من معاناة ، ويحدثنا عن الجهل المطبق على الريف المصري وما فيه من عادات حسنة وسيئة في ذلك الوقت . الجزء الثاني يتحدث عن المرحلة التي امتدت بين دخوله الأزهر وتمرده المستمر على مناهج الأزهر وشيوخه ونقده الدائم لهم وحتى التحاقه بالجامعة الأهلية. الجزء الثالث يتحدث فيه عن الدراسة في الجامعة الأهلية ، ثم سفره إلى فرنسا وحصوله على الدكتوراه ثم العودة إلى مصر أستاذاً في الجامعة . مقدمة و كلمة المؤلف س 1 : ما معنى السيرة الذاتية ؟ جـ : معناها : أن يكتب فيها الإنسان قصة حياته بحلوها ومرها عن طريق سرد أهم الذكريات التي تعلق بذهنه بشرط أن يكون صادقاً في عرض دقائق الحقائق . س 2 : ما أشهر ما كُتِبَ من سِيَر ذاتية ؟ جـ : كتب توفيق الحكيم سيرته الذاتية في كتابيه "زهرة العمر" و "سجن العمر" وعباس محمود العقاد في كتابيه " أنا " و"حياةقلم " ، وهناك كتاب " حياتي " لأحمد أمين ، و كتاب " سجون " لميخائيل نعيمة... س3 : لماذا أملى طه حسين ذكريات الصبا ؟ جـ : أملى طه حسين ذكريات الصبا ؛ ليتخلص بإملائه من بعض الهموم الثقال والخواطر المحزنة التي كثيرا ما تعتري (تصيب)الناس بين حين وحين. س 4 : ما مذاهب الناس في التخلُّص من الهموم و الأحزان ؟ جـ : منهم من يتسلى عنها بالقراءة - ومنهم من يتسلى عنها بالرياضة - ومنهم من يتسلى عنها بالاستماع للموسيقى والغناء - ومنهم من يذهب غير هذه المذاهب كلها لينسى نفسه ويفر من حياته الحاضرة وما تثقله به من الأعباء. س 5: ماذا طلبت مجلة الهلال من طه حسين ؟ جـ : طلبت مجلة الهلال مجموعة من أحاديثه عن حياته وألحَّت في الطلب . س6 : وما رأي الأصدقاء فيما كتب طه حسين ؟ وما نتيجة هذا الرأي ؟ جـ : قال له البعض أن ما كتبه لا يصلح للنشر و يجب ألا يلقي إليه بالا. - نتيجة هذا الرأي : اعتذر للهلال عن تقديمه ، ولكنها ألحت عليه , فدفع إليها هذا الكلام على كُره منه . س7 : ما رد الفعل الذي وجده طه حسين بعد نشر هذه الذكريات في مجلة الهلال ؟ جـ : رضي عنه بعض الناس ثم جمعه بعض الأصدقاء في سفر (كتاب) واحد . س 8 : إلى من يُهدي طه حسين هذا الكتاب ؟ وماذا سيجدون فيه ؟ جـ : يهديه إلى أصدقائه المكفوفين . - سيجدون فيه حياة صديق لهم في أيام الصبا تأثر بمحنتهم هذه قليلا قليلا حين عرفها ، وهو لم يعرفها إلاّ شيئًا فشيئًا حين لاحظ ما بينه وبين إخوته من فرق في تصوّر الأشياء وممارستها . س9 : ما الذي كان يؤذي طه حسين بشدة ؟ جـ : الذي كان يؤذي طه حسين بشدة : 1 - نظرات الرحمة والإشفاق من الأهل . 2 - أحاسيس السخرية و الازدراء (الاحتقار) من بعض الناس . س 10: كان طه حسين يعيش ظلامين . وضح . جـ : ظلام الرؤية ، وظلام الجهل الذي كان منتشراً . س11 :ما الذي يتمناه طه حسين لأصدقائه المكفوفين ؟ جـ : تمنى طه حسين لأصدقائه المكفوفين : 1 - أن يجدوا في الكتاب تسلية لهم عن أثقال الحياة 2 - وأن يجدوا فيه بعد ذلك تشجيعا لهم على أن يستقبلوا الحياة مبتسمين لها 3 - وأن يتغلبوا على ما يعترضهم من المصاعب وما يقوم في سبيلهم من العقبات بالصبر والجهد وحسن الاحتمال وبالأمل المتصل والرجاء الباسم.. س 12: بماذا ينصح طه حسين الإنسان ؟ جـ : ينصح طه حسين الإنسان : 1 - بأن يلقى حياته باسمًا لها لا عابسًا , وجادًّا فيها لا لاعبًا. 2 - وأن يحمل نصيبه من أثقالها ويؤدي نصيبه من واجباتها. 3 - وأن يحب للناس مثلما يحب لنفسه ويؤْثِر الناس بما يؤثر به نفسه من الخير . القصة للصف الثالث الثانوى - العام الدراسى 2011/2012 الفصـل الأول (خيالات الطفولة) جاء في امتحان : [الدور الأول2009 م] اضغط على السنة لتشاهد سؤال الامتحان وإجابته . & ملخص الفصل : & يتحدث الكاتب عن أول ما علق في ذهنه من ذكريات الطفولة ، فيقول أن أول يوم يتذكره ملامحه مجهولة ، لا يتأكد من تحديد وقته ولكنه يرجح أنه كان في فجر ذلك اليوم أو في عشائه ؛ لأن : - هواءه كان بارداً - ونوره هادئاً خفيفاً - وحركة الناس فيه قليلة . & ويتذكر الصبي أسوار القصب التي لم يكن يقدر أن يتخطاها ويحسد الأرانب التي كانت تقدر على ذلك في سهولة . & كما كان يذكر صوت الشاعر بأناشيده العذبة الجميلة ، وأخباره الغريبة والتي كانت أخته تقطع عليه استمتاعه بها عندما كانت تأخذه بقوة وتدخله البيت ؛ لينام بعد أن تضع له أمه سائلاً في عينيه يؤذيه ولكنه يتحمل الألم ولا يشكو ولا يبكى ثم تنيمه أخته على حصير وتلقى عليه لحافاً وهو لا يستطيع النوم ؛ خوفاً من الأوهام والتخيلات التي كان يتصورها من الأشباح والعفاريت التي لا يقدر على إبعادها عنه إلا لو لفّ جسمه ورأسه باللحاف . & ويستيقظ من نومه المضطرب على أصوات النساء يعدن وقد ملأن جرارهن من القناة وهن يتغنين (الله ياليل الله....) ، فيعرف أن الفجر قد بزغ فتعود الضوضاء إلى المنزل ويصبح هو عفريتاً أشد حركة ونشاطاً مع إخوته . القصة للصف الثالث الثانوى - العام الدراسى 2011/2012 &اللغويــات : - يرجِّح: يؤيد - تغشى : تغطي - حواشيه : جوانبه ، أطرافه م حاشية - يأنس : المراد يحس - السياج : السور ، ما يحاط بالحديقة من حائط أو شوك ج أسياج ، أَسْوِجَة ، سُوج مادتها [س ي ج] - ينْسَلَّ من المكان: يخرج منه خُفْيَة - ثناياه : داخله ، منعطفاته م ثنية - يعتمد : يستند - يستخفهم : يهزهم ، يثيرهم - يتمارون : يتجادلون - لغطهم : ضجتهم ، جَلَبتهم ج أْلغاط - الثُمامة : عشب من الفصيلة النجيلية ج الثمام - تعـدو : تجري ، تنطلق - تعمد : تقصد - يجدي : ينفع ويفيد - بكَّاءشكَّاء : صيغة مبالغة بمعنى : كثير البكاء والشكوى - تَذَره : تتركه ، تدعه - الغطيط : صوت النائم (الشخير) - تعمر أقطار البيت : تملأ نواحيه - أرجاءه : جوانبه م رجا - أوت : ذهبت ، اختفت - كهفها : أي مكان غروبها -أوت إلى كهفها : أي غربت - السُرُج: المصابيح م سِراج - يحفل : يهتم ، يبالي - يهابها : يخافها ، يخشاها - المرجل : القدر وأزيزه صوته ج مراجل - ينقصم : يتحطم وينكسر - يدع : يترك - السَّحَر : آخرُ الليل قبيل الفجر ج أسحَار . بينما (السِّحْر) : كل أمر يخفي سببه ويتخيل على غير حقيقته ويجري مجرى التمويه والخداع. معلومة : ساعات الليل و النهار: 1 - ساعات النهار : - الشروق ثم البكور ثم الغُدْوَة ثم الضُّحَى ثم الهاجِرَة ثم الظَهِيرَة ثم الرَّوَاح ثم العَصْر ثم القَصْر ثم الأصِيل ثم العَشِي ثم الغُروب. 2 - ساعات الليل: - الشَّفَق ثم الغَسَق ثم العَتَمَة ثم السُّدْفَة ثم الفَحْمَة ثم الزُّلَّة ثم الزُّلْفة ثم البُهْرَة ثم السَّحَر ثم الفَجْر ثم الصُّبْح ثم الصَّباح (وباقي أسماء الأوقات تجيء بتكرير الألفاظ التي معانيها متفقة). - الأوجال : المخاوف - بـزغ : ظهـر ، لاح - استحال : تحوَّل × ثبت - العجيج : الصياح ورفع الصوت - دعاؤه : نداؤه ج أدعية - تخفت : تسكن وتضعف وتهـدأ - الوِرْد : جزء من القرآن أو الذكر يتلوه المسلم ج أوراد - انسابت : جرت وجالـت وتحركت . القصة للصف الثالث الثانوى - العام الدراسى 2011/2012 س & ج س1 : ما اليوم الذي لا يتذكره طه بدقة ؟جـ : أول يوم له خارج البيت انطبع في ذاكرته من ذكريات الطفولة و الحياة. س2: متى كان يخرج الصبي (طه) من بيته ؟ وما الأدلة التي ساقها ليرجح بها ظنه ؟ جـ : وقت خروج الصبي من بيته على أكبر ظنه فجراً أو عشاءً . - الأدلة التي ساقها على ذلك : - هواء ذلك اليوم كان بارداً - نوره كان هادئاً خفيفاً لطيفاً - لم يشعر الصبي من حوله حركة يقظة قوية . س3 : ما الذي كان يتذكَّره الصبي في طفولته ؟ جـ : يتذكَّر : 1 - أسوار القصب العالية التي لم يكن يستطيع أن يتخطاها . 2 - الأرانب التي كانت تخرج من الدار وتتخطى السياج بسهولة يحسدها عليها . س4 : متى كان الصبي يفضل الخروج من الدار ؟ جـ : عندما تغرب الشمس ويتعشى الناس . س5 : ما الذي كان يشد انتباه الصبي عند خروجه من الدار ويجعله مستمتعاً ؟ جـ : الذي كان يشد انتباه الصبي : صوت الشاعر الذي ينشد الناس في نغمة عذبة أخبار أبى زيد الهلالي وخليفة ودياب . س6 : ما الذي كان يخشاه الصبي عند خروجه ليلاً لسماع الشاعر ؟ جـ : نداء أخته له للنوم ، ثم حمله ووضع القطرة في عينيه . س7 : لماذا كان الصبي لا يشكو ولا يبكى مع أنه يتألم ؟ جـ : لأنه كان يكره أن يكون كأخته الصغيرة بكّاء شكّاء (كثير البكاء والشكوى) . س8 : لماذا كان الصبي يخاف أن ينام مكشوف الوجه ؟ جـ : خوفاً من أن يعبث به عفريت من العفاريت الكثيرة التي كانت تحيط بالبيت وتملأ أرجاءه ونواحيه . س9 : ما المخاوف التي كانت تحيط بالطفل ليلاً ؟ جـ : كانت هذه المخاوف خيالات العفاريت التي يتخيلها أشخاصاً أمامه قد تؤذيه ، أو أصوات الديكة التي كانت في الغالب حقيقة أو بعضها التي كان يتخيلها عفاريت مشكلة بأشكال الديكة . س10 : ما السبيل الذي اتخذه الصبي للخلاص من مخاوفه التي تحيط به ليلاً؟ جـ : السبيل أن يلتف في لحافه من الرأس إلى القدم دون أن يدع بينه وبين الهواء منفذاً أو ثغرة . س11 : كيف كان الصبي يدرك بزوغ (ظهور) الفجر ؟ جـ : عندما يسمع أصوات النساء يغنين (الله يا ليل الله....) ، وهن عائدات إلى بيوتهن وقد ملأن جرارهن بالمياه من القناة (الترعة) . س12: ما الذي يحدث عند استيقاظ الشيخ (والد الصبي) ؟ جـ : تنتهي الضوضاء و يختفي الضجيج والصياح والغناء وتهدأ الحركة ، حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ويقرأ وِرْده ويشرب قهوته ويمضي إلى عمله . القصة للصف الثالث الثانوى - العام الدراسى 2011/2012 امتحانات الدور الأول 2009 م " حينئذ تخفت الأصوات وتهدأ الحركة , حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ، ويمضي إلى عمله . فإذا أغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش , و انسابت في البيت صائحة لاعبة حتى تختلط بما في البيت من طير وماشية " . (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي : 1 - مضاد :" انسابت " هو : (سكنت - فرحت - سكتت - خرجت) 2 - جمع : " الفراش " هو : (مفروشات - فرانش - قرش - مفارش) 3 - كانت العاطفة المسيطرة علي من في أثناء وجود الوالد هي : (الإعجاب - الخوف - الفرح - الاطمئنان) (ب) - لماذا كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياح ليلاً ؟ وعلامَ يدل ذلك من ملامح شخصيته ؟ (جـ) - صف ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج . و ما رأيك في ذلك ؟ القصة للصف الثالث الثانوى - العام الدراسى 2011/2012 تدريب 1 - " وكان كثيرا ما يستيقظ فيسمع تجاوب الديكة وتصايح الدجاج , ويجتهد في أن يميز بين هذه الأصوات المختلفة . فأما بعضها فكانت أصوات ديكة حقا , وأما بعضها الآخر فكانت أصوات عفاريت تتشكل بأشكال الديكة وتقلدها عبثًا و كيدًا " . (أ) - اختر الإجابة الصحيحة من بين القوسين : 1 - بين (تجاوب - تصايح) : [ترادف - تنويع - تفسير - تضاد] . 2 - مقابل (عبثاً) : [جَدًّا - عزماً - شجاعة - إقداماً] . 3 - مرادف (كيداً) : [خوفاً - ظلماً - مكراً - جبناً] . (ب) - تعددت الأصوات التي كان يسمعها الصبي وتنوعت مصادرها . وضح . (جـ) - لماذا كان الطفل يكره أن ينام مكشوف الوجه ؟ القصة للصف الثالث الثانوى - العام الدراسى 2011/2012 2- " ثم يذكر أنه كان يحب الخروج من الدار إذا غربت الشمس وتعشى الناس ، فيعتمد على قصب هذا السياج مفكرًا مغرقًا في التفكير ، حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله والتف حوله الناس " . (أ) - فى ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب : - مرادف " يعتمد " : ( يستند - يستعين - يقصد - يتجه ) . - جمع " سياج " : ( أسوجة - سُوج - كلاهما صواب - أسيجات ) . - مضاد " التف " : ( انفك - تفرق - انصرف - الأولى والثانية ) . (ب) - كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر ؟ (جـ) - ما الذكريات التى ارتبطت فى مخيلة الصبى بالسياج ؟ (د) - لمَ كان الصبى يحسد الأرانب ؟ وممَ كان يخاف ليلا ؟ الموضوعالأصلي : القصة للصف الثالث الثانوى // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||
الجمعة 5 ديسمبر - 20:51:03 | المشاركة رقم: | ||||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: القصة للصف الثالث الثانوى
| ||||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |