جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتديات الجامعة و البحث العلمي :: منتدى البحوث العلمية والأدبية و الخطابات و السير الذاتيه الجاهزه |
السبت 16 أغسطس - 23:41:48 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: الثقافة العربية في الجزائر قبل1925* الثقافة العربية في الجزائر قبل1925* اقع الثقافة العربية في الجزائر قبل1925* حين نتحدث عن الأدب الجزائري الحديث، يجدر بنا أن نلم إلمامة عجلى بواقع الثقافة العربية في الجزائر قبل1925، ذلك لأن الدرجة التي انحط إليها آن ذاك، إنما جاءت نتيجةًً حتميةً للاضطهاد الرهيب الذي كانت تعانيه الثقافة العربية من طرف المستعمر الفرنسي، فقد تفنن هذا الأخير في كل الأساليب الممكنة لتجريد الشعب الجزائري من هويته الثقافية الإسلامية، وإبداله بثقافة مسيحية غربية جديدة. مما جعل جيل الشباب الذي كان الاعتماد عليه في بعث الأدب العربي في الجزائر ينصرف عنه انصرافا كليا إلى الآداب الأجنبية. وقد وصف الكاتب الجزائري عمر بن قدور (ت1931)ذلك ب: الاستلاب (فقال:استلبت الأمم الأخرى عقول شبان الإسلام واستهوى مجدها مجده ونخبته فكما ترى رجلا يفتخر بذكرى عالم فرنساوي وآخر يمجد اسم عالم إنجليزي. ترى شابا يرفع عقيرته بأشعار فيكتور هيكو، والآخر معجب برواية شيكسبير) وهكذا، فلا شغل لتلك الفئة إلا حمد رجال أوروبا وتمجيد آدابهم واختراعاتهم، ومحال أن يخطر في بال أحد ذكر علاَّمة مسلم وشعر شاعر عربي، أو إصلاح مصلح شرقي[1]. وعلى الرغم من ذلك فإن الجزائريين استماتوا في الحفظ على لغتهم وتشبثوا بها لتحيا وتبقى، فقد كانت بالنسبة إليهم جزء لا يتجزأ من كيانهم الروحي الإسلامي. فهي لغة القرآن أولا وقبل كل شيء والفضل في ذلك يعود إلى الكتاتيب القرآنية البسيطة والزوايا الطرقية التي كانت أشبه بالشموع الخافتة المتناثرة في مهب الريح العاصفة، غير أن هذه المراكز التعليمية بوسائلها المحدودة وثقافتها التقليدية لم تكن لتنهض بالأدب العربي في تلك الفترة، ولو أنها ساعدت على بقائه، وفي طبيعة أية نهضة أدبية أن تسبق بنهضة ثقافية تمهد لها، ومن ثم كانت النتيجة تفشي الجهل في أغلب جهات القطر، وكسد الشعر وفقد محبيه والمهتمين به وصارت حرفة الشعر أبخص الحرف. ولم يكن الجهل وحده سببا في ضعف الحركة الأدبية بعامة، إنما كان إلى جانبه تزمت بعض رجال الدين ونظرتهم إلى الشعر بنظرة تتسم بالتحفظ المتطرف، إذ كان في الموضوعالأصلي : الثقافة العربية في الجزائر قبل1925* // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||
السبت 16 أغسطس - 23:42:19 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: رد: الثقافة العربية في الجزائر قبل1925* الثقافة العربية في الجزائر قبل1925* قديرهم إنه من الحديث الذي ينهى الله عنه وحرم الاشتغال به، ومهما يكن من أمر فقد بقيت تلك المراكز التعليمية تولي عنايتها للشعر، فنشأ في أحضانها رواته وحفاظه وناظموه. وارتبط قول الشعر بطلاب المساجد والزوايا يتنافسون في نظمه وإنشاده بصرف النظر عن الموهبة والإجادة. ومن ثم انحصر جيل هذا الشعر من ناحية المضمون بالأغراض الدينية وتشابهت نصوصه، فإذا هي من لون واحد ومصروفة في الغالب الأعم إلى مدح المشائخ والكبراء والتغني بمآثر الأولياء والصالحين، والتغزل في الذات الإلهية، والتوسل بمدح الرسول صلى الله عليه وسلم وآل البيت. واصطبغ الشعر بصبغة دينية. وإذا تجاوزنا هذه المواضيع الدينية الصرفة بحثا عن مواضيع ذاتية أخرى. لم نجد غير قصائد قليلة في الغزل المتكلف، والفخر القائم والتباهي بالأجداد والأنساب، أو التذمر من العصر وأهله. ونجد أيضا ما يطلق عليه شعر المجاملات والإخوانيات، إلى جانب هذا نشطت المنظومات العلمية في النحو البلاغة والفرائض والمنطق...الخ، وراح العلماء والفقهاء يتبارون في طول نفسها، واشتهر غير قليل منهم بمنظومة عرف بها وهو ما يمكن أن نعتبره امتدادا للمفهوم الذي ساد عصر الانحطاط، مما لا يعد من الشعر بحال من الأحوال، ولم يمس هذا الضعف الشعر من جانب المضمون فحسب، وإنما لحقه وهو أمر طبيعي ضعف أشد من جانب الشكل. ويحسب أن نوعية الثقافة كان لها تأثير مباشر على ما آل إليه شكل هذا الشعر من الجفاف، حيث جرده من كل الملامح الجمالية، فلم يبق له من عناصر القصيدة غير أجراس التفعيلة، وحتى هذه أيضا كثيرا ما فقدت. فشاعت الأخطاء العروضية، وكثر النشاز في الإيقاع الشعري. وشاع التقليد المتكلف واتخذ له طابع التشطير والتخميس والمعارضة. ذلك لأن مفهوم الشعر لم يكن واضحا في أذهان هؤلاء النظامين، فحسب الواحد منهم أن يقلد ما حفظه من قصائد القدماء. ويخيل إليه أنه في استطاعته أن ينسج على منوال أبى العلاء المعري والبوصري. وقد تركت المواد الدينية بصمات واضحة على ناحية الشكل أيضا. فقد كان الشعراء يكتبون قصائدهم متأثرين بمصطلحاتها غير مفرقين بين لغة الشعر والنثر، إلى حد صاروا معه يشتقون استعاراتهم وكناياتهم من الفنون التي لا صلة لها بالأدب. ويصفون قصائدهم ببعض Afficher uniquement la semaine 2 11 juin - 17 juin المنظومات التي يقرؤونها في المواسم، وحلقات الذكر. فيقولون هذه القصيدة من بحر البردة وتلك من بحر الهمزية. ولفقدان النقد الأدبي أثر فيما أصاب الشعر من الانحطاط. وهو ما أشار إليه أحد الكتاب في تلك الفترة، حيث قال: ( فلو كان للشعر نقاد، لما مجت مسامعنا القصائد، ولما انقطعت الصلة بينها وبين سليم الشعر[1]). ومن الواضح أن النقاد كانوا يشيرون إلى مداخل الشعر بلغة ركيكة هي: اللغة العامية الراقية القريبة إلى الفصحى، يقول البشير الإبراهيميtriste وقد اطلعنا على أكثرها، فإذا هي أخت الأشعار الملحونة الرائجة في السوق، لأنها منقطعة الصلة للشعر في أعاريضه وأضربه ومنقطعة الصلة في ألفاظها ومعانيها، ومنقطعة الصلة بالخيال في تصرفه واختراعه). هذا النص الأخير، يؤكد لنا مرة أخرى بأن الشعر في هذه الفترة كان ضعيفا من ناحية الوزن واللغة العاطفية أيضا. ومع بداية القرن العشرين أخذت تلوح في الأفق بوادر النهضة الأدبية، تمثلت في شعر بعض الرواد الإصلاحيين الذين أصابوا نصيبا من الثقافة المزدوجة، أو العربية الخالصة. وتأثروا بالنهضة المشرقية الإصلاحية، والوطنية، بواسطة بعض الجرائد الشهيرة كجريدة "المنار" لرشيد رضا و"اللواء" لمصطفى كامل. وتمثلت نهضتهم في بروز عدد من المؤلفات والمقالات والقصائد ساعدتهم على نشرها في بعض الصحف الرائدة في المغرب 1903م. كوكب إفريقيا1907م. الفاروق1916م. ذو الفقار1916م. والواقع أن الدارس لهذا الإنتاج بعامة، والشعر فيه بخاصة يلاحظ فيه نوعا من التطور أقل ما يقال عنه أنه أعاد الثقة في نفوس الجزائريين بأن هناك نهضة أدبية تحاول البروز إلى الحياة الاجتماعية وتوجيه الفرد الجزائري توجيها وطنيا يعتز معه بلغته ودينه. ويمكننا القول: إنه انعكست على أشعار أولئك الرواد من أمثال المولود بن الموهوب، وأحمد بن كاتب الغزالي، وسعد الدين بلقاسم، وأبي اليقظان، وعمر بن قدور. وانعكست على أشعارهم آمال وآلام الشعب الجزائري قبيل الحرب العالمية الأولى، إلى ما قبل الحركة الإصلاحية، إذ بدأت المشاعر في الظهور بطريقة فيها غير قليل من الحذر والدعوة إلى الإصلاح الاجتماعي تتعالى صارخة حينا وخافتة أخرى. في حين دعا بعضهم إلى الأخذ بأسباب الحياة المعاصرة ومواكبة المدنية، ومحاربة الجهل ومدح التقدم [1] جريدة كوكب إفريقيا 1959 Afficher uniquement la semaine 3 18 juin - 24 juin العلمي والتعلق بالمقومات الشخصية لغة ودينا، على أن الموضوع الذي استحوذ على اهتمام الشعراء هو محاربة الخرافات والبدع التي يبدو أنها تفشت في أعقاب بعض الطرق الصوفية. ويبرز في هذا المجال( عمر بن قدور) بروزا واضحا، إذ نلمس في قصائده عناية خاصة بالناحية العقائدية، واهتماما لافتا للنظر بما نسميه بالقومية الإسلامية، إلى جانب ما أصاب شعره من تحسن في الشكل تجلى في وحدة الموضوع واستقامة الوزن في لغة فصيحة سليمة، كما أن التجربة الشعرية عنده تدل على صدق في المعاناة وتمثل واع للموضوع. وإذا كان شاعرا واحد لا يمكن أن يكون ظاهرة للتطور ولا دالا عليه، فإنه يمكننا القول: إن الشعراء الآخرين على قلتهم قد استطاعوا أن يفرقوا على الأقل بين لغة الشعر، ولغة الفقه، وأن يخرجوا بالشعر من مجاله الديني الضيق الذي كان محتجبا فيه. ومهما يكن من ضعف مستوى الشعر نسبيا في هذه الفترة التي سبقت الحرب العالمية الأولى وجاءت بعدها بقليل، فإننا نقول: إن الشعر كان يمثل تلك الفترة أصدق تمثيل. وتوالت الأحداث وكانت الحرب العالمية الأولى من أشدها تأثيرا في التحول العميق الذي مس الجزائر في جميع نواحيها، اقتصاديا وسياسيا وثقافيا واجتماعيا. كانت تلك الأحداث بمثابة الصدمة الكهربائية العنيفة التي ردت الوعي إلى الجزائريين، انتشلتهم من غيبوبة الصوفية التي سادت القرن التاسع عشر. وألقت بهم في تيارات مدنية القرن العشرين، مما جعل كاتبا كعمر بن قدور الجزائري( الذي شهد الفتنتين) يقول عنها: (قد قضت على القيم وأنشأت دورا جديدا أناسه غير الناس و أخلاقه غير الأخلاق). غير أن أبرز ما تمخضت عليه الحرب بالنسبة للجزائريين ذوي الاتجاه العربي الإسلامي، تلك النهضة الفكرية التي بدأت مع بداية الحركة الإصلاحية 1925م، فإن الأثر الذي تركته هذه الحركة في الجزائر، كان من الأصالة والعمق أن جعل الجزائريين يستردون شخصيتهم الأصلية. من هنا نستطيع القول: إن البداية الحقيقية للنهضة الأدبية الحديثة ارتبطت بالحركة الإصلاحية. وعن هذا يقول الشيخ ابن باديس: (الحقيقة التي لا يعلمها كل أحد أن هذه الحركة الأدبية ظهرت واضحة من يوم بروز جريدة "المنتقد" في يوم ذاك عرفت الجزائر من أبنائها كتابا وشعراء ما كانت تعرفهم من قبل). ذلك لأن الذين قاموا بها تخرجوا في Afficher uniquement la semaine 4 25 juin - 1 juillet المعاهد العربية العالمية كالزيتونة بتونس، والأزهر بمصر، والقرويين بفاس، وقلية قليلة تعلمت بالحجاز. هؤلاء جميعا تأثروا بالنهضة المشرقية ولاسيما نهضة مصر بصفة خاصة، فلقد كانت النهضة المصرية فيما نحسبه عملا فعالا في بعث تلك الحركة وامتدادها بالزاد الروحي. وعن هذا يقول محمد السعيد الزاهري أحد رواد الحركة الإصلاحية: ( وما من شيء له أثر في حياة العرب العقلية الاجتماعية إلا وهو مصري غالبا، وكل حركة أدبية أو دينية في مصر لها صداها القوي في المغرب بالعربي. فللأستاذ المرحوم الشيخ محمد عبده أنصار ومريدون كثيرون وفكرة الإصلاح الإسلامي التي كان ينادى إليها أصبحت اليوم في الجزائر مذهبا اجتماعيا يعتنقه الكثرة الكثيرة من الناس)[1]. تلك إذن هي المنابع الأساسية لهذه الحركة الأدبية، التي كان الفضل في إذاعتها وتقويتها وتوجيهها لابن باديس، وثلة من أصحابه الشباب الذين عادوا بتجارب جديدة من الزيتونة بخاصة. فأول ما قامت به هذه النخبة المثقفة أنها نشرت الصحف العربية. وكان من أبرزها جريدة "المنتقد" التي يمكن اعتبارها بمثابة النادي الأدبي، لأنها استطاعت أن تجمع الأقلام الشابة من الكتاب والشعراء. ومن ثم أخذ الشعر الجزائري نفسا جديدا وظهرت صحف أخرى نذكر منها: "الشهاب" 1925م، "صدى الصحراء" 1925م، "وأدى ميزاب" 1926م، "الإصلاح" للشيخ الطيب العقبي 1927م، "البرق" لمحمد السعيد الزاهري 1927م. وراحت تسلك المنهج الذي سلكته المنتقد قبلها، تشجع الشعر وتغذيه. فوجد إنتاج غزير. وظهرت في العشرينيات أسماء كثيرة لشعراء ساهموا في الحركة الشعرية، وامتلأت أعمدة الصحف بنماذج مختلفة تتفاوت في أسلوبها ومحتواها. هذه الأسباب تجعلنا نؤكد مرة أخرى بأن الحداثة في الشعر الجزائري تبدأ من هذه الفترة لا قبلها ويمكن أن نلخص هذه المراحل فيما يأتي: 1- إن الطليعة التي حسمت انطلاقة الشعر بعد الحرب، هي التي استطاعت أن تتأثر بالنهضة الأدبية في المشرق، وتعجب بها إعجاب المنتج، لا إعجاب المتفرج. 2- إن هذه الطليعة بعد أن تخطت مرحلة رجع الصدى أنتجت عن تجربة ومعاناة وممارسة واستلهمت ذواتها والذوات المحيطة بها. [1] - نشر بمجلة الرسالة المصرية 1936م.للزيات. Afficher uniquement la semaine 5 2 juillet - 8 juillet - إن من بين هذه الطليعة من استطاع أن يثب بالنقد الأدبي وثبات جريئة وسبق إلى طرح بعض القضايا الأدبية في هذا الوقت المبكر. نتيجة لهذا التطور الملموس في فهم وظيفة الشعر ودوره في الحياة برز إلى الوجود ما يمكن أن يعتبر أول الديوان شعر جزائري ويظم بين دفتيه شعر شعراء الجزائر في العصر الحاضر وهو يعد بحق أول خطوة تبين عمليا هذا الشعر، وقد قدم هذا الديوان إنتاج اثنان وعشرين(22) شاعرا يختلف شعرهم عما ألفه الناس ممن سبقوهم أصالة وانطلاقا ومضمونا وشكلا. وعن بروز هذا الديوان يقول محمد العيد آل خليفة مخاطبا مؤلف الكتاب محمد الهادي السنوسي: قد عرفناك بالجزائر بــرا يوم أحييت ذكراها الأدبيــا يوم أحييت شعرها بعد أن لم يكن الشعر في الجزائر شيئـا إلى هنا نستطيع القول بأن ارتباط الشعر الحديث بالحركة الإصلاحية كان أمرا طبيعيا؛ لأن من أهداف الحركة تشجيع اللغة العربية ونشرها بكل الوسائل. ونتيجة لذلك ظهر تطور ملموس في الشعر، تجلى في ظهور شعر جديد، يختلف كثيرا عن شعر ما قبل الحرب العالمية الأولى. متعدد الأغراض يتماشى مع الواقع الجزائري، ويستلهم وجدانه الجماعي. فكان أن ظهر الشعر الوطني والإصلاحي والاجتماعي والسياسي، كما تطور من الناحية الفنية بعض التطور، فابتعدت القصيدة عن المقدمات التقليدية المتكلفة. وتخلصت نوعا ما من بعض الأغراض كالمدح والهجاء والغزل. وابتعدت لغتها عن المنظومات العلمية والفقهية، على أن هذا التطور الذي حققه هذا الشعر من الناحية الجمالية والفنية، يبقى ضئيلا؛ لأن الشعراء بحكم انتمائهم إلى الحركة الإصلاحية ذات الطابع السلفي، كانوا يتأثرون بخطى المدرسة الإصلاحية مما أضفى على شعرهم فنيا طابع المحافظة والتقليد. [1] -جريدة الأخبار الجزائرية سنة 1910 [2] جريدة كوكب إفريقيا 1959 [3]- نشر بمجلة الرسالة المصرية 1936م.للزيات. الموضوعالأصلي : الثقافة العربية في الجزائر قبل1925* // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |