جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتديات الجامعة و البحث العلمي :: منتدى البحوث العلمية والأدبية و الخطابات و السير الذاتيه الجاهزه :: للغة و اللسانيات. |
الجمعة 15 أغسطس - 22:09:11 | المشاركة رقم: | |||||||
مشرف
| موضوع: سيمياء الغلاف-الجزء3- سيمياء الغلاف-الجزء3- 4/ الخط العربي: أ/ تعريف الخط: «يعد الخط العربي من أهم الفنون الجميلة التي تميزت بها البلاد العربية والإسلامية ,وقد فتنت رواد الشرق من جميع أنحاء العالم قديما وحديثا ,فراحوا ينهون بما يهرهم في كتابات المساجد والمصاحف وزخرفتها ,والخط العربي جزء من التراث الحي للأمة العربية ,ويرتبط بلغتنا وتطورها الثقافي»( ). وبالتالي يعد الخط من أهم الركائز الأساسية التي يبنى عليها الغلاف باعتباره البنية الرئيسية التي يعتمد عليها المؤلف فهو العتبة الثانية بعد العنوان. كما يثير الخط العربي تساؤلات عديدة لم يثره أي فن من الفنون. وذلك لشموله جوانب عديدة من حياة الإنسان وميادينه المختلفة. ذات تماس مباشر باحتياجاته الجمالية والوظيفية فهو إذن لا يخص ذوي الشأن من الخطاطين بل تعدى ذلك إلى كونه أحد الفنون التي تعكس تطور الفكر الإنساني في الدراسات الأنتربولوجية الحديثة( ) . ب/ أبرز ميادين الخط العربي: • الدراسات التاريخية في نشأة الخط العربي وتطوره. • الدراسات اللغوية في تكوين المفاهيم وتطور مفرداتها. • قواعد الخط العربي أصوله وقواعده. • تصميم أشكال الحروف الطباعية واستخدامها في تقنيات الحاسوب. • المنطق الجمالي للخط العربي وفقا للفلسفية الإسلامية. • «استخدامات الخط العربي في الفنون التشكيلية المعاصرة»( ). رغم الاختلاف السائد بين جميع هذه الميادين التي تناولنا ذكره إلا أنه بحاجة إلى مزيد من الدراسة والبحث والتطور. إن استخدام موضوع الخط العربي أحد الموضوعات المهمة التي لا تقتصر على الجانب التطبيقي ,وإنما تستند إلى منطلقات فكرية وجمالية لها صلة وثيقة بالفكر العربي الإسلامي ,في الفنون البصرية والتشكيلية ,نتيجة نقاط التقاطع بينهما. ويختلف المنطق الجمالي للفن الغربي في تعدد وسائل ومعايير القياس بينهما ,وعدم قياس القيمة الجمالية لأحدهما لمقاييس الآخر أو الدعوة إلى المزاوجة بينهما كونهما ينتميان إلى منطقتين مختلفتين ومتناقضتين أحيانا في النواحي التالية. - الناحية الفكرية: تتمثل في اختلاف الفكر الإسلامي عن الفكر المادي الغربي. - الناحية الجمالية: تتمثل في الاختلاف بين الجمال المطلق والجمال النسبي. - الناحية التطبيقية: وتتمثل في إشكالية عمليتي الإبداع والإتقان. - الناحية التقنية: وتتمثل في استخدام الأدوات والمواد وأساليب المعالجة المختلفة( ). واستخدم الخط العربي في اللوحة التشكيلية على الطريقة الغربية حيث نجد الكثير من الفنانين المحدثين الذين استفادوا من المدارس الفنية الغربية من حيث جعل الحرف العربي عنصر جمالي من عناصرها الفنية. لم يكن «الفنانون التشكيليون خاطئين بالمعنى الحقيقي في إتقان القواعد والأصول ,وقد كان استخدام الخط العربي عندهم دلالة تشكيلية أو رمزية تعبر عن الحركة ,أو دلالات فكرية مجردة أو كالأداء يعبر عن صوت ذلك الحرف إلا أن هذا الاستخدام بالنسبة للفن العربي كان يعني انهيار المنطق الجمالي للخط العربي والتعامل معه كأحد عناصر اللوحة الغربية بتقاليدها الفنية»( ) ج/ الاختلاف الفكري بين الخط العربي والفن الغربي: والتي تتحدث في النقاط التالية: • الأصالة: وتعني في الفكر العربي المحافظة على التقاليد المتجذرة في عمق السلوك والفكر والقيم باعتباره موروث من الماضي إلى المستقبل مرورا بالحاضر ,وهذا لمحافظته (الخط العربي) على تقاليده الفنية في قواعده وأصوله وجمالياتها ,ولهذا حرص الخطاطين على المحافظة عليه. وذلك من خلال إتقانه وتعليم قواعده إلى النشء الجديد والجيل الصاعد. أما في الفن الغربي فهي ذلك الجهد الخلاق الذي يقدمه الفنان المبدع الذي لم يقلد أحد في إنتاجه. • إشكالية الإبداع والإتقان: «الإتقان صفة مهمة في الفكر الإسلامي سواء في علاقته مع الخالق أو مع مجتمعه ,كما انعكست على كل ما أنتجه الفنان المسلم وكان دليله قول المصطفى عليه السلام: «إن الله يحب أحدكم إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه» لذا فالإتقان ذا أهمية كبرى له. وهو مرحلة للوصول إلى الكمال في الجمال الفني ,والخطاط يسعى طيلة حياته ليتحقق هذا الهدف فهو لا يضيف شيء جديد كما أنه لا يحذف الخط العربي. وتعد غاية الخطاط إرضاء الجميع وليس غاية فردية»( ) أما الإبداع في الفن الغربي يتحدد في ابتكار أشياء جديدة غير موجودة ولا يتمكن الفنان من تطبيق ذلك إلا من خلال إلغاء الماضي ,والبحث عن الصورة ذهنية تناقض الواقع وتنفرد في رسم ملامح تلك الصورة وتتم ذلك من خلال إعادة ترتيب عناصر الحياة وفق رؤيته الذاتية. • المحاكاة واللامحاكاة: «ومنهج الخط العربي والفن الإسلامي هو اللامحاكاة وعدم تكرار الصور الطبيعية وتقليدها ,والقيم الجمالية في الخط العربي لا ترتبط بصور مادية في الحياة قابلة لزوال لأنها صور مؤقتة ,بل يعتمد على جماليات مطلقة لها امتداد في الزمان ,لهذا فالخط لا يتأثر بالمتغيرات المادية وزوالها لأنه يستمد معاييره منها ولا يقلدها. فيما نجد صور الفن الغربي مرتبط بالمحاكاة التي تعكس قيمة التوافق والصراع اللذان يدوران بين الإنسان والطبيعة ,وترتبط بأحداث معينة لها علاقة مباشرة بالقيم المادية الزائلة لأنها ترتبط بالزماكانية»( ) • الانتظام واللاإنتظام: «المتلقي للفنون الجميلة الإسلامية شعور بأن جمالها ناتج عن إحساس بالنظام في عناصرها وأسسها ,ونجد الفنان المسلم اكتسب هذا النظام في كل عباراته وحقوقه وواجباته. وهذا الانتظام يجعل المتلقي يتوقع باطمئنان تسلسل العناصر والمفردات والمعاني والدلالات في الخط ,بينما لا يستطيع توقع عناصر اللوحة الغربية. حيث يجد صعوبة في تأويلها وتفسيرها وفهمها ,لأن نظام هذه اللوحة لا يستمد كامل عناصرها من البيئة والمحيط الذي يدركه الإنسان. وإنما من الاضطراب الداخلي الذي يقع الفنان الغربي تحت تأثيره ,حيث يضعه داخل عالم مليء بالرموز يصعب حلها فينعكس في الخطوط والألوان والحركة وكافة العلاقات الناتجة عنها»( ) • الاطمئنان والصراع: «الفنان والخطاط العربي لا شك أنه يرفع كل الهموم والظنون والهواجس ويتوحد مع عالم مستقر ظاهريا وباطنيا ويحس بالأمان في بيئته عند توازنه معها. وبالتالي فالخط العربي ناتج عن الطمأنينة والسكون والتوازن. أما الفن الغربي ناتج عن الصراع والقلق بين المحيط والفنان الذي يتمرد عليه ويعتبر الطبيعة منحرفة على مساره ,وهو بتجربته الإبداعية يعيد صياغة الحياة وفق رؤية صحيحة وهذا ما أكدته النظرية الانفعالية للفن» ( ) • مظهر العمل الفني: يتميز العمل الفني الإسلامي والخط العربي بمظهر جذاب ومتوازي وسيصر الناظر إليه لشدة ما يتصف به من تناغم وتوافق بين أجزائه. «وهذه المقولات كانت أساسا ترتكز على جانب مبدئي وهو عدم الاكتفاء بالمثل العليا التي تخص الإنسان كما تحول مبادئ هذا الفن إلى جانب تطبيقي.بينما لم يكن المظهر الجذاب الذي يميز عمل الغرب لأن الموضوع هو الذي كان يمثله ,بالإضافة إلى انفعال الفنان»( ) وهذه بعض الاختلافات بين الفكر العربي الإسلامي والفكر للفن الغربي عموما والفن العربي خصوصا. ومنه يتبين للفنان هناك نقاط اختلاف فكرية وفلسفية يجب أخذها بعين الاعتبار عند استخدامه الخط العربي في اللوحة التشكيلية. د/ الأسس الجمالية افن الخط العربي: (تعدد الأسس الجمالية للخط العربي نتيجة لأهميتها ودورها الفعال في الفن ,ولكل خطاط كيفيات خاصة به يجب مراعاتها بالصورة التي توصله للهدف من العمل الخطي سواء كانت فكرية أو جمالية أو ابتكارية. ومن هذه العناصر ما يلي: 1/ الإيقاع الخطي: وهو ترديد للحركة بصورة منتظمة تجمع بين الوحدة والتغير فالحياة والكون بكل مظاهرهما يخضعان لعاملين رئيسيين هما الحركة والتغير اللذين يمثلان السمة الأساسية التي تحكم انتظام واطراد العلاقات والأشكال سواء الطبيعة أو الأعمال الخطية. والخطاط عند استخدامه الإيقاع الخطي يضيف الحيوية والديناميكية والتنوع داخل نظام بنائي لما يحوي من قيم لعناصر الحروف والمساحات بينهما وبين الكلمات. وتتمثل قيم الإيقاع الخطي في الزمان والامتداد كذلك التكرار الإيقاعي الذي يعني الإدراك للحركة الخطية في ترتيب وتكوين الحروف والكلمات وكيفية معالجتها. «أما القيم الأخرى للإيقاع فهي الإيقاع من خلال التدرج وهذه المهمة في العمل الخطي. وهي التدرج في توصيل الحروف بالكلمات وربطها ضمن القواعد الأصلية وهي تتوقف على قدرة الخطاط»)( ) 2/ الاتزان الخطي: الإنسان بطبيعته دائما يبحث عن الاتزان الذي يبعث في الراحة ويعطيه الجماليات الكامنة. "والاتزان هو الحالة التي تتعادل فيها القوى المتضادة ,كذلك هو الإحساس الغريزي الذي ينشأ في نفوسنا عن طبيعة الجاذبية. وبالتالي الاتزان هو أهم الخصائص الرئيسية التي تلعب دورا كبيرا في ضبط الحروف"( ) من حيث الاعتماد على الدقة في رسم الحروف ,فالخطاط يتجه نحو تحقيق التوازن بين الحروف ,فكلما منضبطة كانت متزنة لأنه من الناحية الفنية ضروري ,ولأن الحياة من حولنا متزنة بطبيعتها وتوازن الكلمات والحروف. ولا يأتي بالقواعد الصارمة ,فالخطاط يحقق التوازن الحرفي والكلامي من خلال تنظيم الحروف والكلمات والنظر إل الأسطر والألوان وإذا كان العمل الخطي ملونا بدرجات الفاتح والغامق. 3/ الوحدة في التصميم الخطي: "التصميم بحاجة إلى الوحدة لأنها من الأسس الجمالية للتصميم الخطي. ذلك لأن ارتباط العناصر فيها بينما من الحروف وكلمات وتشكيلات خطية لتكون جزءا واحدا مهما بلغت من دقة في حد ذاتها. وإن التصميم الخطي لا يكتسب قيمة جمالية من غير الوحدة التي تربط الحروف بعضها بالبعض الآخر ,ربطا عضويا من حيث إخراج الكلمات الخطية وتشكيلاتها والزخارف إن وجدت فالإنسان أو الحيوان ليس مجرد تجمع الأجزاء ,ولكنه نظام رتب على صورة أو منهج له وحدته وكيانه."( ) فالتصميم الخطي يبتعد أو يقترب من الكمال الفني أو الجمال بمقدار ما تترابط عناصر حروفه ,فالوحدة تنشأ نتيجة الإحساس بالكمال الخطي والوحدة تعني نجاح الخطوط في تحقيق تألف الحروف والكلمات ضمن وحدة متناغمة من خلال: - علاقة الحروف بعضها البعض. - علاقة الحروف والكلمات بالكل. - علاقة الكلمات بالأسطر وتتابعها. - جعل التصميم الخطي ذو وحدة عضوية. "فالتصميم بحاجة إلى وحدة تضبطه انطلاقا من هذه العلاقات( ) التي تناولنا ذكرها 4/ التناسب الخطي: "هو مبدأ تصميم الحروف وهندستها وهو مبدأ أساسي لفن الخط العربي ,وهو يتضمن نسب الحروف مع بعضها البعض ,ويعد سر إعجاز طواعية الحروف وتصميمها ضمن ميزان خطي متكامل. وقد قام فيه الباحثون في مجال تصميمه بتحليل الجوانب الكامنة في أشكال الحروف فوجدوا ما يسمى بالنسبة الفاضلة ,وهذه النسبة هي بمثابة قانون للخطاطين. ومن خلال هذا لا بد من القول بأن الحرف يجب أن لا يأخذ طابعه الهندسي في التكوين ,بل يقدرها ذوق وفكر الخطاط. يقول ابن عقلة «إن النسبة مقدرة في الفكر ,والنون نصف دائرة مقدرة في الفكر ,النون دائرة مقدرة في الفكر كذلك»( ). ولغة النسبة الفاضلة للحرف ,هي لغة تحليلية تظهر نتائج سريعة وواضحة ودقيقة حول قيمة الأجزاء وبالنسبة للكلمة التي تكونه ومن أسباب استخدام النسب الفاضلة لفن الخط هي: - ضرورة تناسق أجزاء الحرف مع شكله الكلي(الطول ,العرض ,الدقة). - ضرورة الإلتزام بدقة وعرض القلم فالقلم الدقيق تكون كتابته دقيقة . - ضرورة أن تكون الخطوط القائمة للأحرف وانسياب الكلمات بنفس الإستقامة. - ضرورة إيجاد تناسب جمالي في طول وعرض الأحرف. تأكيد طابع ووحدة التكوين الخطي ,إضافة إلى إيجاد وسيلة لتمييز أنواع الخطوط عن بعضها لأن لكل نوع من أنواع الخط العربي وضعها مجيد والخطوط العربية هي كما يلي: خط الثلث الكوفي من 1-7 نقاط طول حرف الألف خط الديواني من 1-6 نقاط طول حرف الألف وأن تطبيق النسبة الفاضلة يرجع أحيانا إلى الفطرة التلقائية وأحيانا تخرج عن غير قصد حيث أنه لا يوجد فرق بين الإحساس والذوق الفطري بالجمال والتفكير التناسبي لأرقى جماليات الخطوط العربية. 5/ القياس الخطي: «لكل خط من الخطوط العربية جمالية معينة ترتبط بمقاييس خاصة لعرض الأقلام فخط النسخ إذا كتب بقلم عريض يفقد أهم خاصية من خصائصه ,وهي المرونة والليونة الكاملة في جماليته. فكلما التزم الخطاط بدقته وصغره كان أجمل ,وقد درس الخطاطون قياس عرض القلم حسب أنواع الخطوط العربية ,وعلى الخطاط أن يراعي هذه النسبة حتى تكون متناسبة معها: - الخط الثلث العادي بقلم يتراوح قياس عرض سنه بين2-3 مم. - الخط النسخ ويكتب بقلم قياس عرض سنه لا يتجاوز 1 مم. - الخط الديواني ويكتب بقلم قياس عرض سنه لا يتجاوز 2 مم. - الخط الديواني الجلي ويكتب بقلم قياس عرض سنه بين3-5 مم. وقديما كانوا يقدرون قياس عرض سن الأقلام بشعر البرذون فالثلث مثلا عرض سنه 8 شعرات من شعر البرذون وهو حيوان شبيه بالحصان..الخ»( ) 6/ الكلمة المحورية في التكوين الخطي: «وهو قدرة الخطاط على التركيز على الكلمة تخدم الموضوع الخطي ,وذلك ليجذب المشاهد للوحة الخطية إلى معنى الكلمة. فيجب على المصمم أن يقوم بترتيب الكلمة باتجاه الكلمة المحورية ,إما باستخدام قلم عريض أو أن تلتف الكلمات الأخرى حولها ,ويمكنه أن يجعل الكلمات الأخرى غير الأساسية أن تتجه إلى عمق العمل الخطي»( ). 7/ البساطة والوضوح: «سر التصميم الخطي هو البساطة ,فالكتابة الخطية تملأها كلمات كثيرة ,والتصميم البسيط هو التصميم الاقتصادي»( ) في استخدام الخط والشكل وأنواعها فهو يتميز بالأسلوب المتناغم وكل عنصر عديم الأهمية في الصورة يقتضي جانبا من انتباه الناظر من دون مبرره ,فالخلفية للكلمة الخالية من أية زخارف أو لون مشابه للون الكلمة قد يؤثر على وضوح العبارة الخطية. 8/ الانسجام:«هو تآلف الحروف والكلمات مع بعضها البعض في وحدة متناغمة وهو شبه الطبيعة في تناغمها. فهو إذن الترتيب وليست الحروف مع نفسها بشكل واحد متنوعة في ملئ الفراغ وبمختلف الأحجام والأشكال والألوان ,فترتيب الحروف لا ينفي تنوعها بل يتكامل معها وإذ تحقق هذا التكامل يصبح لدينا انسجام خطي. وبالتالي إذا اكتمل من كل جوانبه وهو دليل على مستوى الخطاط الثقافي وذوقه الغني. وللأحرف غالبية على إظهار من خلال التراكيب ذات التناسق. والخطاط المبدع هو الذي يبتكر تراكيب خطية جديدة تتصف بالانسجام»( ) الموضوعالأصلي : سيمياء الغلاف-الجزء3- // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: محمد12
| |||||||
السبت 16 أغسطس - 16:19:01 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: سيمياء الغلاف-الجزء3-
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |