جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتديات الجامعة و البحث العلمي :: منتدى البحوث العلمية والأدبية و الخطابات و السير الذاتيه الجاهزه |
الأربعاء 30 يوليو - 22:17:17 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: الشاعر الاردني يوسف العظم الشاعر الاردني يوسف العظم الشاعر الاردني يوسف العظم يوسف العظم، شاعر ومفكر أردني ولد بمدينة معان جنوبي البلاد سنة1931م درس في الازهر الشريف، اعتلى عضوية مجلس النواب في خمسينات القرن العشرين إذ كان في العشرين من عمره، ثم عاد له عام 1989 م به حتى اعتزل العمل السياسي بعد مرض ألم به وكان قد عين لفترة 6 شهور وزيرا للتنمية الاجتماعية خلال حرب الخليج الثانية، من مؤلفاته كتاب "المنهزمون...دراسة في الفكر المتخلف والحضارة المنهارة". له دواوين شعرية عرف على إثرها باسم شاعر الأقصى اهمها:في رحاب الأقصى، والسلام الهزيل، ولبيك ابتهالات شعرية، وعرائس الضياء، وعلى خطى حسان، والفتية الأبابيل.، من مؤلفاته في التربية:براعم الإسلام في العقيدة، براعم الإسلام في الحياة، أدعية وآداب للجيل المسلم، وأناشيد وأغاريد للجيل المسلم، مشاهد وآيات للجيل المسلم، العلم والإيمان للجيل المسلم. بعض ما كتب عنه ------------------------ المفكر الاسلامي يوسف العظم يتبرع بمكتبته الخاصة لمكتبة الجامعة تبرع المفكر الاسلامي الشاعر يوسف العظم بمكتبته الخاصة التي تضم حوالي4200 كتاب الى مكتبة الجامعة المركزية مكتبة الامير الحسين بن عبدالله، وتشتمل هذه المكتبة على مجموعات مختلفة من صنوف المعرفة الانسانية، وبالتحديد الفكر الاسلامي والتراث والعلوم الاجتماعية المعاصرة. وأوضح رئيس الجامعة الدكتور راتب العوران ان هذا الاهداء يشكل اضافة نوعية لمحتويات مكتبة الامير الحسين بن عبدالله في الجامعة، لما يشتمل عليه من كتب نادرة ونسخ اخرى نافذة من مطبوعات تراثية ومعاصرة ستوضع تحت تصرف الطلبة وأعضاء هيئة التدريس والباحثين والمجتمع المحلي للاستفادة منها،مؤكدا على ان هذا التبرع السخي الذي قدمه الاستاذ العظم يشكل أحد نماذج القدوة التي يتمتع بها المجتمع الاردني، مثمنا هذه الخطوة ومعربا عن التقدير العالي الذي تبديه الجامعة بمختلف كوادرها الاكاديمية والادارية لهذه الخطوة. وبين الدكتور العوران ان مكتبة الامير الحسين بن عبدالله قد وضعت خطة شاملة لتطوير الخدمات التي تقدمها من خلال توسيع قاعدة الاشتراك في قواعد البيانات العالمية وزيادة مقتنيات المكتبة وتوسيعها ومتابعة تحديثها، اضافة الى تنفيذ مشروع مكتبة ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث تم تخصيص موقع في مبنى المكتبة لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة من المقعدين والمعاقين حركيا وبصريا وسمعيا، بحيث تتم اتاحة مصادر المعلومات لهؤلاء بطرق تتناسب ونوع الاعاقة الي يعانون منها. ويذكر ان الاستاذ يوسف العظم من مواليد مدينة معان عام 1931 درس في مدارسها الابتدائية والاعدادية وتخرج منها، كما درس في كلية اللغة العربية في الجامعة الازهرية وفي معهد التربية للمعلمين في جامعة عين شمس، عمل معلما للثقافة الاسلامية في الكلية العلمية الاسلامية بعمان، ورئيسا لتحرير صحيفة الكفاح الاسلامي، وعضوا في مجلس النواب الاردني، وله العديد من المؤلفات في مجالات الفكر الاسلامي والشعر والاناشيد الاسلامية ------------------------ لأستاذ يوسف العظم بقلم : محمد المجذوب عرفت هذا الداعية قبل ثلث قرن ، وكان ذلك في مخيم للجماعة الإسلامية في إحدى ضواحي مدينة حلب شمال سوريا ، ولم أكن قد رأيته أو قرأت له ، ولكني أنست به وأدركت من حديثه بوادر سارة تنبئ بخير كثير.. ومنذ ذلك اليوم بدأت أقرأ له ، وألمح من خلال ذلك معالم نشاطه في خدمة الدعوة ، ثم تتابعت الأيام وتلاحقت آثاره من شعر ونثر، وقدر لي أن ألقاه في أكثر من مؤتمر كان أحدها في الرياض عام 1394 هـ وفي مكة المكرمة عام 1397 هـ ثم في دوحة قطر عام 1400 هـ . وفي كل لقاء كنت أزداد به إعجاباً ولنشاطه تقديراً . ولد في مدينة معان ـ جنوب الأردن ـ سنة إحدى وثلاثين وتسعمائة وألف للميلاد ، في أسرة متدينة ذات دخل محدود ، وتخرج في مدرسة بلدته الابتدائية ، ثم التحق بثانوية عمان العاصمة الأردنية ليتابع دراسته فيما بعد بكلية الشريعة في بغداد ، ثم بكلية اللغة العربية بالجامعة الأزهرية فمعهد التربية العالي للمعلمين بجامعة عين شمس . وقد تأثر خلال دراسته في بغداد بعدد من شيوخها الأفاضل من أمثال نجم الدين الواعظ وقاسم اللقيني وعبد القادر الخطيب ومحمد محمود الصواف . وهذا جل ما وصلنا عن الحياة المباركة لهذا الداعية المسلم في هذه المرحلة من مراحل دراسته . ونمضي مع الأخ الداعية إلى الجامعة لنرى أنه تخرج في كلية اللغة العربية بالأزهر عام 1953 وفي السنة التالية 1954 أحرز إجازة التربية من معهد المعلمين بجامعة عين شمس . وهنا نجد أنفسنا تلقاء فراغ بالنسبة إلى مؤثرات البيئة المصرية في أفكار الأستاذ وتكوينه النفسي ، ومثله لابد أن يكون له مخالطاته الخاصة والعميقة مع رجال العلم والدعوة ، وبخاصة في تلك الفترة التي بلغت حركة الإمام البنا خلالها أوج قوتها ومؤثراتها حيث أخذت سبيلها إلى الانتشار عن طريق البعوث الإسلامية في سائر الأنحاء التي ينتمي إليها هؤلاء الوافدون للدراسة بمصر على مستوى العالم الإسلامي كله . وفي كتابه النفيس عن حياة شهيد الإسلام سيد قطب أحد الشواهد الناطقة بهذا التفاعل الذي لم يكن سطحياً مع تيار الدعوة الإسلامية الجديدة . ومن خلال نشاطه الثقافي والأدبي النابع من مدخراته الإسلامية المتوهجة أبدأ نستشف الحجم الكبير للمواهب التي تنطوي عليها جوانح ذلك الفتى ، إذ لم يكد يفرغ من مرحلة الدراسة حتى ركز خطاه في طريق الإنتاج الأدبي مقالات وبحوثاً وقصائد ومؤلفات . في ميدان التعليم : يقول الأستاذ العظم في مقدمة كتابه (نحو منهاج إسلامي أمثل) : كان طموحي منذ طفولتي أن أكون مربياً مسلماً ناجحاً .. وقد حقق الله أمنيته إذ بدأ حياته العلمية مدرساً للثقافة الإسلامية والأدب العربي في الكلية الإسلامية بعاصمة الأردن ، وقد استمر عمله هذا من عام 1954 حتى عام 1962 وعلى الرغم من عبء التدريس ، الذي يكاد يستولي على وقت المدرس كله ، لم يستطع حبس مواهبه الفكرية والأدبية ، وشغل بعض نشاطه في الحقل الصحفي حيث تولى رئاسة تحرير صحيفة الكفاح الإسلامي بعمان طوال سنتين ما بين 1956 و 1958 . وهكذا جمع بين رافدين من التجارب العلمية ، ففي ظلال التعليم يتدرب على مخاطبة العقول والقلوب ، ويتمرس بتكوين الاتجاه الفكري السليم الذي نشأ عليه ومارسه في نفسه ، ليواصل طريقه بعد ذلك في نطاق الدعوة الواسعة على مختلف المستويات ، ومن خلال الصحافة يطل على آفاق السياسة ودهاليزها المتعرجة ، وتتسع دائرة منظوره وتعامله مع الجماهير التي هي المجال الأكبر لعمل العاملين . ومن هذه التجارب الحية استقر فكره على السبيل المثلى التي لا مندوحة عن سلوكها للراغب في الإصلاح الحق . فكان أن أسس بالتعاون مع زملاء له من المربين والمثقفين مدارس الأقصى المعروفة بالأردن وحتى الآن ولا يزال على رأس إدارتها . وفي العنوان الذي اختير لهذه المدارس إشارة ناطقة بالأهداف البعيدة التي ترمي إليها ، وهي إنشاء الجيل لا بل الأجيال المزودة بالوعي العميق لواقع المؤامرة الصليبية اليهودية ، التي لا تستهدف في منظورها البعيد سوى محق الإسلام وإزالة معالمه ، حتى يأتي الجيل الضائع الذي لا يعرف عن جذوره التاريخية والربانية شيئاً . والمسلك التربوي جهاد جم التشعبات لابد للعاملين له من الإحاطة بأهم مقوماته ووسائله .. ومن هنا كانت سلسلة الكتب التربوية التي قام بإصدارها الأستاذ العظم ، وقد أراد لها أن تؤلف المنهاج الكامل للطفل المسلم ، الذي هو في تقديره ـ وتقدير المفكرين والعاملين للدعوة ـ الأساس الأول الذي عليه ينهض بناء المستقبل . وليتأمل القارئ معي هذه القائمة من عنوانات هذه السلسلة التربوية : 1 ـ مع الجيل المسلم . 2 ـ براعم المسلم في العقيدة . 3 ـ براعم الإسلام في الحياة . 4 ـ أناشيد وأغاريد . 5 ـ أدعية وآداب . 6 ـ مشاهد وآيات . 7 ـ أخلاق الجيل المسلم في الكتاب والسنة . 8 ـ ألوان من حضارة الأديان . 9 ـ العلم والإيمان للجيل المسلم . ويمكن أن يضاف إلى هذه السلسلة كتابه الآخر (أين محاضن الجيل المسلم) الذي ذكره في قائمة مؤلفاته الفكرية ، وقد صدر من الكتاب الأول عدد من الحلقات ، مما ينبئ بتصميم المؤلف على تتبع كل المقومات المساعدة على تكوين هذا الجيل المنشود .. وفي بقية الأجزاء من هذه السلسلة رموز تصور الأبعاد التي يتطلع إليها هذا الداعية من خلال عنايته بتوفير المواد التي تجتذب الطفل المسلم وتغذيه ، وهو جهد يسد فراغاً في مكتبة المسلم طالما تحدث عن الحاجة إليه أولو الفكر المعنيون بالتربية الإسلامية . وهنا أذكر مناسبة أكدت لي أن هذا الأخ الداعية إنما يقوم بهذا النشاط المبرور لا رغبة في الإمتاع بل تنفيذاً لتخطيط مدروس وضعه نصب عينيه ، ومضى في طريق تحقيقه خطوة فخطوة ، وكان ذلك أثناء انعقاد المؤتمر العالمي الأول للتعليم بمكة المكرمة ، وكان موضوع البحث منصباً على وجوب العناية بأدب الطفل ، وكاد المتحدث يقطع بخلو المكتبة الحديثة منه ، فإذا الأستاذ العظم يقف وبيده بعض كتبه ليؤكد للحضور أن فيها ما ينفي هذا النفي .. وإنما يتطلب الواجب استكمال الجهود التي يبذلها هو وبعض العاملين في هذا الحقل من ميدان التربية الإسلامية . ومرة ثانية نتأمل في عنوانات هذه السلسلة لنرى من ميزاتها أنها لم تقتصر على جانب دون آخر من جوانب الحياة الإسلامية ، بل أحاطت بأهم القضايا التي ينطوي عليها نظام الإسلام الشامل لكل جوانب الحياة . وقد أحسنت فكراً وصنعاً الكاتبة الفاضلة خيرية السقاف في حديثها عن بعض هذه الكتب حيث تقول ـ في مجلة الدعوة بالرياض ـ إنه (يمثل قمة الإخلاص والغيرة من هذا المربي المسلم الفاضل .. والكتاب الأنيق المزود بالصور يستهوي الكبار فما بالك بالأطفال الصغار، فشكله الجميل ولغته البسيطة الواضحة ومعلوماته القيمة خير معين على تربية الأطفال تربية إسلامية وبقليل من العناية سنشاهد آثارها واضحة جلية مع الأيام . إننا من هنا من منبر الأسرة المسلمة عبر صحيفة داعية مخلصة ندعو وزارة المعارف الجليلة والرئاسة العامة لتعليم البنات والمديرية العامة للرعاية الاجتماعية إلى تبني هذه الكتب (أين محاضن الجيل المسلم ـ أدعية وآداب للجيل المسلم ـ أناشيد وأغاريد للطفل المسلم) وتوزيعها على المدارس الابتدائية للدراسة والتلقين لتكون بين أيدي أطفالنا لتساعدهم على النشوء نشأة إسلامية صحيحة .. وإن كانت مناهجنا لا تخلو من هذه الأسس لكن الاعتماد هنا على الطريقة . ويوسف العظم لا تربطنا به إلا معرفة الحرف والمبدأ .. وتأتي إذاً دعوتنا لآرائه ولأسلوبه ولوسيلته دعوة صادقة مجردة وليت الاستفادة من خبراته تأتي على نطاق أوسع . تحية ليوسف العظم على جهوده المخلصة وتحية لكل مخلص يسعى من أجل رفعة الإسلام \". جولات ومحاضرات : ولقد كان لإنتاجه الفكري في نطاق الدعوة أثره لدى المهتمين بأمور التوجيه الإسلامي ، فامتد نشاطه إلى أبعد من الأردن وفلسطين ، إذ قام بزيارة العديد من الأقطار العربية والإسلامية بدعوة من مؤسساتها وهيئاتها الثقافية والفكرية ، حيث ألقى غير قليل من المحاضرات ثم زار الولايات المتحدة أكثر من مرة بدعوة من اتحاد الطلبة المسلمين ورابطة الشباب المسلم العربي ، وقصد إلى بعض الأقطار الأوروبية حيث اطلع على أنظمتها البرلمانية والتربوية . وطبيعي أن يكون لهذه الزيارات مردودها الفكري إلى جانب خدمتها للدعوة . إذ تعمق من أفكار الأستاذ وتوسع تجاربه وخبراته في المجال الذي اختاره أو اختار له القدر الحكيم . في غمار السياسة : وغير قليل من العاملين في ميدان الدعوة الإسلامية ينأى بنفسه عن التطلع إلى الجانب السياسي من الحياة العامة ، فلا يفتأ يبرئها من أوضارها في كل مناسبة ، ليدفع عن نفسه الموضوعالأصلي : الشاعر الاردني يوسف العظم // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |