مقارنة بين أصحاب المعلقات
أهم الأقوال عنه ما دارت حوله المعلقة مطلع المعلقة ألقابه و سببها نبذة عن الشاعر اسم الشاعر
البكاء على الأطلال
وصف المحبوبة
وصف المها و الفرس
و صف الليل و الصيد قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل
بسقط اللوى بين الدخول فحومل أمير شعراء العصر الجاهلى
و الملك الضليل تميز شعره بجودة الاستعارة و يغلب عليه
التشبيب و الوصف . أجاد القول فى استيقاف
الصحب و وصف الخيل و ترقيق النسيب امرؤ القيس الكِندى




البكاء على الأطلال و الترحال
و وصف المحبوبة و الناقة و
الفخر بنفسه و الحكمة لخولة أطلال ببرقة ثهمد
تلوح كباقى الوشم فى ظاهر اليد لقب بالغلام القتيل و ابن
العشرين ( لأنه قتل فى
فى السادسة و العشرين بأمر
من عمرو بن هند ) نشأ يتيما و كان له نباهة مبكرة و هو أقصر
الشعراء عمرا و تميز شعره بغزارة المعنى
و دقة الوصف و رصانة العبارة طَرفة بن العبد البكرى




بدأ بمقدمة طللية
مدح هرم بن سنان و الحارث
بن عوف ثم ذم الحرب ثم
يختمها بأبيات من الحكمة أمن أم أوفى دمن لم تكلم
بحومانة الدراج فالمتثلم شاعر الحوليات
ينظم القصيدة فى 4 أشهر
يهذبها فى 4 أشهر
يعرضها على خواصه فى 4 أشهر ينتمى لقبيلة مزينة كان أبوه شاعرا و خاله و
زوج أمه و أختاه و ابناه زهير بن أبى سلمى





قال له النابغة " يا غلام إن
عينيك لعينا شاعر "
قال رسول الله عن قوله "
ألا كل شىء ما خلا الله
باطل " أصدق كلمة قالها شاعر عاش تجد فيها نبالة الفخر و جزالة
الألفاظ و شرف المقصد و الحكمة
الصادقة و الموعظة الحسنة عفت الديار محلها فمقامها
بمنى تأبد غولها فرجامها من أشراف الشعراء المجيدين . شاعر
مخضرم عاش الجاهلية و أدرك الإسلام
فأسلم . كان ذا محامد مثل : حسن المعاشرة
و حسن المفارقة و حفظ الجار و العزة لبيد بن ربيعة العامرى




أنشد معلقته فى سوق عكاظ
فعظمها بنو تغلب و قال عنها
ابن قتيبة " هى من جيد شعر
العرب " هى المعلقة الوحيدة التى تبدأ بوصف
الخمر و تدور حول وصف الخمر . وصف
ساقية الخمر . الفخر بالقبيلة .
التهديد لعرو بن هند ألا هبى بصحنك فأصبحينا
و لا تبقى خمور الأندرينا سيد تغلب و فارسها . كان يفخر بالقوة و
كرم العنصر . فتك بعمرو بن هند فى قصره
و كان له دور فى حرب البسوس عمرو بن كلثوم بن مالك




قيل عن معلقته إنها من أجمل
المعلقات و أسهلها لفظا و
أكثرها إنسجاما . سميت
بالمذهبة لحسنها و روعتها . تبدأ بالبكاء على الأطلال . وصف
المحبوبة . وصف الناقة . الفخر
الذاتى . ختمها بالإنذار بالثأر
لمن سبه . هل غادر الشعراء من متردم
أم هل عرفت الدار بعد توهم معلقته 75 بيت و قالها لأن رجل
عابه بسواده و سواد أمه و أنه لا
يقول إلا القصائد القصار فقال
له " ستعلم ذلك أحد فرسان قبيلة عبس . تنوع شعره بين
الذاتية و القبلية و طغى عليه غزله العفيف
فى عبلة عنترة بن شداد




تدور حول البكاء على الأطلال .
وصف الناقة . وصف الواشين .
هجاء قبيلة تغلب . مدح عمرو
بن هند . الفخر بقبيلة بكر . آذنــتنا ببيـــنها أســـماء
رب ثاو يمل منه الثواء يبدو فى شعره عبرة الشيخ
و كثرة تجاربه و أناة
" نضج " الحكيم كان له دور فى حرب البسوس .
ارتجل هذه المعلقة ليستميل عمرو بن هند
و قد نجح فى ذلك . الحارث بن حلزة