جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: الركن الأسلامي العام :: القسم الاسلامي العام |
الخميس 7 مايو - 18:50:56 | المشاركة رقم: | ||||||||
مشرف
| موضوع: حقائق دعوية مهمة حقائق دعوية مهمة (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) (التوبة: 33) الدعوة الإسلامية بين الحقيقة والواقع الحمد لله ذي الفضل والإحسان، والجود والامتنان، والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه على مر الأوقات والأزمان. ما سأكتب عنه في هذه السطور هو خلاصة ما يزيد من بضع وعشرين عاماً عشتها في معترك الحياة بعقلي ووعي، وقد عشت قبلها مثلها، ولكنها كانت على الهامش حتى نور الله قلبي وهداني، فالحمد لله على نعمائه، وما سأذكره أمر ليس بجديد، ولكني عشته وعرفته يقيناً وانزاحت عن قلبي بعد معرفته أموراً كثيرة استشعرت فيها قول الله -عز وجل- عن المؤمنين: (اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) (البقرة: 257) ورأيت من تمام النعمة وشكرها أن أحدث بها: (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ) (الضحى: 11)، فسطرت هذه الكلمات في هذا المعنى؛ لعل الله أن ينفع بها إنه سميع مجيب. لقد عشت سنوات طويلة من عمري مع الإسلاميين بمختلف أطيافهم معايشة متنوعة مع أفكارهم وسلوكهم وكتبهم وأشرطتهم ومقالاتهم ومجلاتهم وفتاويهم ونتاجهم المختلف، وقد منّ الله علي أن جعلني اختزن في ذاكرتي كثيراً مما أسمع وأرى وأقارنه وأحلله بما فتح الله به عليّ من علم ومعرفة متواضعين، أسأل الله أن يزيدني علماً، فوجدت أن هناك أموراً واضحةً وبدهيةً غايةً في الأهمية، ننساها في خضم الأحداث والتفاعل معها، وهذا حال الإنسان دائماً، لذا لابد من معاودة التذكير بين آونة وأخرى بشكل أو آخر. ومن أهم هذه الأمور حقيقة كبرى تغيب عن أذهان المنتمين للتيارات الإسلامية على اختلاف أنواعها ومشاربها: " ألا وهي أن الدعوة دعوة الله –عز وجل- وأن الله هو المسير لهذه الدعوة وهو الذي يتولى نشرها ونصرتها، وكل البشر في ذلك أدوات تمضي الأقدار من خلالهم والسعيد من استخدمه الله –عز وجل- في خدمة دعوته ونصرة دينهم"، وتظهر ملامح هذا الغياب من خلال ما نراه (بلسان الحال في الغالب) من اعتقاد البعض أن هو الممثل الوحيد للإسلام أو أن الإسلام أصبح مرتبطاً به، أو أنه هو الذي يرسم الخطط والمسار للإسلام في بلده أو في العالم أو أن تاريخ الإسلام في هذا البلد أو ذاك أصبح حكرا له أو لطائفته وهي التي تخدم الإسلام فقط والبقية متفرجون ليس لهم دور أو أنه وطائفته هم أصحاب الدور الحقيقي الفاعل في خدمة الإسلام والبقية أصحاب أدوار هامشية ثانوية ليس لها وزن ولا اعتبار ولا تأثير، كما تظهر ملامح غياب هذه الحقيقة الكبرى من خلال تعظيم الشخصيات أو التيارات الدعوية الكبيرة عند الأتباع والمريدين بحيث تصبح دعوة الله -عز وجل- وكأنها رهن بهذه الشخصية أو تلك أو هذا التيار أو هذه الجماعة وتغدو الدعوة رهينة الأفكار والكتب والتعليمات التي تركها ذلك الداعية أو المصلح الكبير ويجعلها الأتباع حكما على الدعوة عوضا أن تكون الدعوة حاكمة عليها، وقد يستمر الأتباع بالالتزام الحرفي لتعاليم وأفكار المصلح والداعية الكبير أو تعليمات الجماعة أكثر من التزامهم بما قال الله وقال رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وهذا المسلك الشائن ليس من الرموز الكبيرة ولكنه في أغلبه من جهل الأتباع وقلة فقههم وفهمهم، وهذا واقع الحال المشاهد وإن نطقت الألسن بخلافه. كما تظهر ملامح هذا الغياب في بعض التيارات الإسلامية عندما تتنافس أو عندما تختلف مع غيرها في الفهم أو العمل والتطبيق فتجد لسان حالهم يزدري الآخرين أو يقلل من أدوارهم ونفعهم بل ربما وصل الأمر إلى تبدعيهم وتفسقيهم وهذا يدل على الغرور الكامن في تلك النفوس ومحاولة احتكار الدعوة أو الوصاية عليها وكأن التيار الفلاني أصبح المتحدث الرسمي للدعوة أو الوكيل الحصري أو الممثل الشرعي والوحيد للدعوة، بل لسان حال بعض التيارات الإسلامية يقول: أنه لا يمكن لأحد أن يخدم الدعوة بشكل قوي وفعال إلا من خلال صفوفها والانضواء تحت لوائها، بل إن الحال وصل عند البعض أن أصبحت الدعوة أشبه بالملك الشخصي لبعض المتنفذين أو أشبه بالملك الجبري لبعض التيارات فيتم التوارث والاستخلاف تبعا للعصبيات والقرابات والوساطات، ولا مجال لأحد أن يتقدم أو ذي كفاءة أن يسهم بجهده فكل المقاعد الأمامية محجوزة مسبقا؟! كما تبرز ملامح هذا الغياب إذا مات أحد هذه الرموز الكبيرة أو تنحى لسبب أو لآخر أو اغتيل أو قتل أو أصابته فتنة فتبدو الأمور وكأن الدعوة قد انتهت وقضي عليها، أو أن الإسلام لن تقوم له قائمة، ولن ينصلح الحال إلا بوجود هذه الشخصية، وقد يفقد البعض الأمل ويظن أن الإسلام قد ولى أو أن المسيرة قد انحرفت إلى غير ذلك من الأوهام والأفكار المغلوطة التي تدل على أن الناس يعتقدون أن البشر هم الذين يسيرون الدعوة ويتحكمون فيها. إن كل مصلح وداعية فرداً كان أو جماعة مهما بلغ شأنه وعلت منزلته هو خادم لدعوة الله -عز وجل- لا يملك أن يكون حكماً عليها أو مسيراً لها أو محتكراً لها. إن كل داعية ومصلح كبير لا يولد من بطن أمه عالماً داعياً، بل لابد له من سنوات طويلة حتى يصبح كذلك، فهل الدعوة تظل هملاً حتى يبلغ هذا الداعية أشده ليهتم بشأنها ويعلي أمرها؟ وهل سيظل هذا الداعية فرداً كان أو جماعة حياً مدى الدهر لتستمر الدعوة؟ وهل سيحيط بالدعوة كلها في بلاده وفي غيرها بكل تفاصيلها؟ وهل يملك القدرة على ذلك؟ هذه الأسئلة وغيرها تدل بشكل مؤكد أن الأمر لله من قبل ومن بعد وأن هذه دعوة الله -عز وجل- هو الذي يتولاها بكل تفاصيلها، وأن الدعاة على اختلاف مراتبهم وأنواعهم هم جنود لخدمة الدعوة يسخرهم الله -عز وجل- لخدمتها بما يقدره هو - سبحانه وتعالى- وليس بما يقدرونه هم، وهذا ما يغيب عن أذهان الكثيرين عندما تأخذهم زحمة الأعمال ويتناسون هذه الحقيقة الكبرى وليس معنى هذا الكلام ترك التخطيط والتدبير للدعوة بل نبذل جهدنا وما استطعنا ونفوض الأمر لله يدبر الأمر وفق مشيئته وإرادته - سبحانه وتعالى – ولا نجعل الدعوة رهنا بالبشر مهما علت منزلتهم ورتبتهم بل نجعلها رهنا برب البشر فهذا هو الصواب، وهذا ما نطق به الصديق - رضي الله عنه – بعد وفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم - وثبت به الأمة بأمر الله -عز وجل- عندما قال: " من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت"، واستمرت الدعوة وستستمر إلى يوم الدين؛ لأنها مرتبطة بالحي الذي لا يموت، وليس معنى هذا الكلام أن نترك النصيحة وتقويم الأخطاء بل نفعل ذلك وفق المنهج والآداب الإسلامية، ثم نفوض الأمر لله وسيتولى هو - سبحانه - تعالى -حماية الدعوة من جهل أبنائها ومن كيد أعدائها، ولن نكون سبباً في تمزيق الأمة وتعميق الخلاف والفرقة فيها. إن هذا الفهم يعطي الداعية تصوراً واضحاً وصحيحاً للأمر على حقيقته ويمنح الداعية المؤمن انشراحاً في الصدر، وإقبالاً على العمل، واطمئناناً وقوةً وطاقةً دافعةً إيجابيةً تملأ النفس، فالمطلوب منه العمل والبذل والتخطيط والتدبير وبذل الجهد في ذلك، ثم الأمر لله من قبل ومن بعد، قد يرى الداعية شيئاً من نتائج عمله ودعوته وقد لا يرى، وقد يعجل له شيء من الخير وقد لا يعجل، وكم من دعاة بذلوا وضحوا وقتلوا أو ماتوا ولم يروا شيئاً مما كانوا يعملون أو يضحون من أجله، فالأمور كلها رهن بتقدير العزيز العليم، وعلى هذا سار الرعيل الأول فقد بذلوا كل ما لديهم، وتركوا الأمر لصاحب الأمر، فأكرمهم الله وبارك جهودهم ونفع بهم وساق الخير على أيديهم للعالم كله. عندما تعلم يقينا أن هذه الدعوة لله هو مالكها ومسيرها، وأن السعيد من استخدمه الله لخدمتها، عندها لن تبخس أحداً من المسلمين حقه في الدعوة إلى الله، ولن تقلل من شأنه، ولن تزدريه كما أن عملك وإخلاصك للدعوة، لن يرتبط بجماعة أو تيار ويتعصب له، بل سيعلو في عينك كل من عمل للدعوة حتى وإن نافسك وخالفك وستفرح بكل من عمل للدعوة وخدمها بصرف النظر عن توجهه وانتمائه، وستفرح بكل عمل صغير أو كبير في خدمة الدعوة والإسلام جاء من أي جهة أو إنسان، وستشعر بالغبطة والفرح كلما كثرت الجماعات الإسلامية العاملة في الساحة وتنوعت ولن تشعر بالغيرة والحسد الخفي؛ لأن هناك من ينافسك على الساحة، وربما تفوق عليك بأساليبه وقدم أفضل منك وأعانه الله وفتح عليه فغدا مشهوراً ومعروفاً أكثر منك على الرغم أنك أقدم منه في الساحة وأكثر شهادات وألقاب ومناصب منه، وستسعى للتعاون مع كل فرد أو جماعة؛ لخدمة الإسلام والدعوة، وستقدم له الدعم المادي والمعنوي والخبرة والرعاية والنصيحة برحابة صدر وإن لم يكن على منهجك في التفكير والعمل وأياً كان انتماؤه طالما أن هدفه خدمة الإسلام والدعوة؛ لأنك تستشعر أنكم جميعاً تعملون لرب واحد، وتسلكون نفس الطريق، وسيحس الجميع أنهم يسيرون باتجاه واحد، ويسعون لهدف واحد، وسيتشرفون بالعمل لخدمة الدعوة، وأن ذلك سهل ميسور متاح للجميع ليس دونه أبواب أو قيود أو تيارات أو جماعات أو غير ذلك من تنافس مذموم وكيد ومكر وتنابز بالألقاب وقدح وذم وغير ذلك من الرذائل التي نشاهدها عند أناس يزعمون أنهم تيارات دعوية إسلامية!!!. وإذا ساق الله الخير والهداية على يديك لفرد أو جماعة استشعرت أن الفضل كله لله؛ لأنه أجرى هذا الخير على يديك واستخدمك لنصرة دعوته، كما أن كثرة الأتباع وامتداد التيار وانتشار الأفكار قد يكون فتنة خطيرة: (لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ) (التوبة: 25) وإذا كان الجيل الأول قد ناله من فتنة الإعجاب بالكثرة ما ناله، فما بالنا اليوم نظن أننا في مأمن من ذلك؟ وهل لدينا ضمانة أننا معصومون من الوقوع في مثل ذلك أو أسوأ منه؟؟ فإن علمنا يقيناً أن هذه الكثرة والانتشار فتح من الله علينا وخيرٌ ساقه الله على أيدينا للناس وشرفنا بخدمة دعوته واستخدمنا في نصرة شريعته، زادنا الله من فضله وفتح لنا أبواباً وآفاقاً جديدة. وإن كانت الأخرى التي تسوء ذهبت البركة أو قلّت وانحسرت وأطلت الفتن والانشقاقات برؤوسها وظهر الفساد بأنواعه وأشكاله داخل التيار إلى غير ذلك من عوامل النخر وذهاب الريح مما هو موجود ومشاهد وقد لا يعرف البعض سبب وجوده. إن الفهم الصحيح يقود لعمل صحيح ونتائج وعواقب صحيحة، والفهم الخاطئ يقود لعمل خاطئ ونتائج وعواقب وخيمة لا يعلم مداها إلا الله -عز وجل-، ومتى ما نسي الدعاة هذه الحقيقة الكبرى وركنوا إلى التنظيم الدعوي، وَكَلَهم الله إلى تنظيماتهم بقدر ما نسوا من حقيقة أنه هو صاحب الدعوة وعندئذ ترى من المفاسد في التنظيم ما لا يمكن أن تصدق أنه يمكن أن يأتي من أمثال هؤلاء، والأمثلة على هذا مستفيضة من الحركات الإسلامية المنحرفة التي وكلها الله إلى أنفسها فلا ترى إلا فساداً وإفساداً ويزعمون أنهم دعاة إلى الله؟؟؟!!! وأسوق لكم هذا المثال من التاريخ على الحقيقة الغائبة والتاريخ خير شاهد، لقد قدر الله لي أن أدرس تاريخ الحركة الإسلامية في تركيا فوجدت عجباً، لقد انهارت الخلافة الإسلامية، وجاءت الحكومات العلمانية التي تجاهر بعدائها للإسلام والقرآن، والدولة التركية هي الدولة الوحيدة في العالم التي تحارب الإسلام والقرآن جهاراً نهاراً في نصوص قوانينها حتى إسرائيل لا يوجد فيها مثل ذلك، فالأذان باللغة العربية مسموح في إسرائيل، ولكنه جريمة في تركيا، وكل دعوة للشريعة أو الإسلام جريمة بنص الدستور التركي، وظن الجميع أن الإسلام لن تقوم له قائمة أبداً في هذه البلاد وما هي إلا سنوات حتى بزغ نجم بديع الزمان النورسي، ثم قيض الله للدعوة نجم الدين أربكان، فأقام الله على يديه بناءها ثم هذا هو أردوغان يكمل المسيرة... وهكذا بعد سبعين عاماً من سقوط الخلافة، وتلك القيود والأغلال التي وضعت على الإسلام حتى لا تقوم له قائمة هاهم الإسلاميون يحكمون رغم أنف الكارهين، وقد يقول البعض أن هناك خلافاً بين أربكان وأردوغان، وأنه حصل انشقاق وما إلى ذلك؟ ولهؤلاء أقول: ما حصل أفهمه أنا على أنه دليل واضح على الحقيقة الغائبة التي أذكر بها، فأربكان خدم الدعوة وبذل لها الكثير، ولكن الدعوة لن تسير وفق رؤيا شخص مهما بلغت منزلته ومكانته، هو أراد للدعوة مساراً بينه في كتبه ومحاضراته، وهذا جهده البشري وهو مأجور عليه، والله أراد للدعوة مساراً آخر لحكمة منه - سبحانه وتعالى- فلا ينبغي أن نصور الأمر وكأنه نهاية الدعوة أو انحراف عن مسارها فالذي جاء بأربكان وهيأ له الأسباب هو الذي جاء بأروغان وهيأ له الأسباب، فالدعوة لله -عز وجل- هو الذي يسيرها ويرسم مسارها ولن يكون ذلك رهنا بأربكان ولا أردوغان ولا غيرهما. إن الذي رعى الإسلام بعد سقوط الخلافة وذهابها وقبل ذلك أيضا هو الله -عز وجل- وهو الذي سخر من عباده من يحيها ويقوم بأمرها وسخر لها الأتباع والأنصار حتى غدت شوكة في حلوق الكافرين والمشركين وكما وجد النورسي وأربكان وأردوغان سيأتي غيرهم وغيرهم وسيُظهر الله دينه ولو كره المشركون. هذه هي الحقيقة الغائبة التي نحن في أمس الحاجة لجعلها نصب أعيننا دوما وأبدا لنظل على جادة الحق والصواب. هذا ما لدي فإن أصبت فمن الله وحده وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان والله ورسوله منه بريئان وأستغفر الله منه الموضوعالأصلي : حقائق دعوية مهمة // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: زوزو
| ||||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |