جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتدى تحضير بكالوريا 2020 :: منتدى تحضير بكالوريا 2020 |
السبت 31 مايو - 21:57:04 | المشاركة رقم: | ||||||||
عضو نشيط
| موضوع: تمرين منهجي (علاقة ):المقتضيات والآليات تمرين منهجي (علاقة ):المقتضيات والآليات تمرين منهجي (علاقة ):المقتضيات والآليات الموضوع : هل تلغى الكونية الخصوصية ؟ ملاحظة أولية إن مطلب التمييز بين الصيغ التى ترد فيها المواضيع الفلسفية ، ليس مطلبا مطلوبا لذاته، نعى من خلاله أن هناك اختلافا مثلا بين أصناف المواضيع ، تتراوح بين موضوع في شكل قول/ أطروحة ومواضيع في شكل سؤال مفتوح، بل هو تمييز ،يمتد ليكون قاعدة أساسية في توجيه الفكر الوجهة المخصوصة التي تحدد له كيفياته من حيث أنه نشاط يفكر ويفكر أنه يفكر . هذا يعنى أن الفكر لا يمثَل عامّا ، منخرطا في منهج عام ، بل مختلفا ، متبدّلا من خلال إرغامات ما يفكره وما يرد عليه من وضعيات يختلف في مواجهتها والتفكير فيها.ذلك أن الصيغة التي يرد فيها الموضوع ، تعتبر من الجهة المنطقية صورة الفكر ذاته وهو يعين ذاته إزاء ذاته وإزاء المشكلات التي يعترضها فيختبرها الإختبار المخصوص، ربما بحثا عن تحويل لنمط تفكيره أو تعيين لذاته بنحو آخر يفتح بموجبه نظام آخر وقول آخر أي رؤية أخرى للأشياء.هكذا كان السؤال السقراطي، موقف مخصوص لا من جهة مضامين السؤال بل من جهة إرغامات السؤال وإكراها ته عندما اخترع سقراط السؤال ضمن شكله المخصوص ليضمنه طريقته المغايرة في التسآل ويقف به في وجه كل إدعاء بالتفكير وهكذا أيضا يتحول السؤال مثلا مع هيجل أو ماركس ليصبح نقدا داخليا في النبش عن السؤال الأصلي الذي غفل عنه الفكر ليصبح ذلك النقد ليس لتغيير أنماط اليقين والبدا هات بل تحويلا للسؤال ذاته أي لصيغته ومطلوبه. إن الإقبال إذا على إختيار أحد الصيغ دون أخرى يعنى بالأساس خلق الاستعداد المخصوص الذي تفرضه تلك الصيغة التي يرد من خلالها الموضوع بعيدا عن التماثلية المنهجية والصيغ التعميمية في مواجهة تلك الصيغ وأشكلتها بأنماط جاهزة من المنهج ، وهي في الأصل ليست إلا ركونا لتعميمات منهجية تعطل في الفكر قدرته على التفكير بنحو من الجرأة وحسن تنظيم ذاته بما ينتهي به إلى هدف معقول كما حددت ذلك جاكلين ريس. إن الاشتغال من خلال الوعي بهذه الصيغ ، معناه الانشغال الفلسفي بنحو من الضرورة إذ علينا أن نميز بين أننا نعرف،أي أنناعلى استعداد لاستعراض ما نعرف أو سرد للدرس وبين أننا نعرف ولا نعرف ما ندعى أننا نعرفه ما لم نرتقي إلى الوعي بشروط تلك المعرفة وإمكاناتها وكيفياتها. إن الاشتغال على الصيغة التي يرد بها الموضوع هو التفلسف فوفق هذا المقتضى التفكير ليس ممكنا إلا داخل الكيفيات التى يلزم بلورتها من خلال التفطن إلى موجباتها وإرغاماتها، وما عدا ذلك فنحن لا نستعد بالفكر إلا إلى الإستعراض والتخريف وهو سلوك لا فلسفي. >>هذه الملاحظات تقود إلى الوعي بخصوصية كل صيغة والتنويع التي تعرفها المواضيع الفلسفية هو بالأساس تنويع في صيغها ومطلوبها وليس تنويع في المضامين كما نفهم عادة . هذا الوعي هو الذي يقود إلى فهم الموضوع" هل تلغى الكونية الخصوصية ؟الذى يرد فى شكل علاقة .هذه الصيغة * لا يقتضى منا أن نختار أحد أطراف العلاقة ، كأن نعلى الكونية على حساب الخصوصية أو الخصوصية على حساب الكونية إذ بذلك ننحرف بدون وعي منا إلى غير مطلب السؤال ذاته فنحوله إلى صيغة أخرى هي أقرب إلى أطروحة فلسفية. * لا يقتضى بأن نواجه الموضوع ب"نعم أن الكونية تلغى الخصوصية" أو" لا أن الكونية لا تلغي الخصوصية " لأن ذاك يقود أيضا إلى التحريف إذ يصبح لدينا موضوعين إضافة إلى صفة التعميم الموجودة في هذه المقاربة. ما هو المطلوب إذا في الوعي بصيغة موضوع في شكل علاقة؟ إن المطلوب ليس مطلبنا نحن كمؤولين لنص الموضوع بل مطلوب السؤال الذي طرح بهذه الصيغة ليتحول السؤال: ماذا يعنى بالنسبة للفكر فيما هو يفكر أن يفكر في علاقة بين مفهومين؟ما الذي يدفعه لذلك ؟ وما الذي يختبره داخل هذه العلاقة ؟ وما مقصده من ذلك؟وما الذي ينجزه فيما هو ينجز عملية التفكير ؟ وما التفكير أصلا انطلاقا من كل هذا ؟ هذه الأسئلة من شأنها أن تحدد لنا ما يتخفى من فعل فلسفي الذي تخير هذه الصيغة دون أخرى ليصبح السؤال: أي نمط من التفلسف يقتضيه الموضوع في طرحه لذلك السؤال بتلك الصيغة ؟يمكن الإجابة عن ذلك بأن مطلب العلاقة هو ما يرغمها من غموض داخل العلاقة ذاتها أي أن صاحب الموضوع يخلع كل بداهة عن كل موقف مسبق قد يرتفع بالكونية إلى أن تكون إلغاء ، وهو الأمر الذي لا يبدو مقنعا ربما لما في الخصوصية من شرط إمكان المقاومة أو ما في الكونية من إدعاءات بكليتها أو من خلع للبداهة عن الخصوصية التي قد تقبل هذا الإلغاء فتجسد بذلك تفقرها وفقرها إزاء سلوك لا يمنح للكونية كونيتها بل يحولها إلى نزعة عنيفة نبررها من خلال تملصنا من هذه الخصوصية .إذا حيث هناك علاقة هناك شيء ما غامض يجب تفكيره ضمن الفكر الفلسفي الذي لا يفعل شيئا في هذا المستوى سوى كشف المغالطة وبالتالي يسهم في إعادة بسط المسالة لمعاودة التفكير خارج دائرة اليقين الذي يورطنا في هذا الغموض. ومن ثمة يكون العمل الفلسفي رصدا للوجه الإشكالي للعلاقة وما يحف بها من مخاطر ومن لبس وإلتباس. يقضى بالفكر أن يرتفع إلي نمط من الجدية بين أنه يعرف وأنه لا يعرف بعد . إذا كان رصد هذا الوجه الإشكالي للعلاقة ولما يترسب فيها من غموض إعلان لنشاط الفكر ويقظته من كل سبات بيقين الكونية أو بانهيار الخصوصية وخوضه لمغامرة التفكير فما الذي يبحث فيه الفكر وهو يفكر في هذا الطابع الإشكالي ؟ ما هو المقصد الفلسفي من ذلك؟ إن ما هو إشكالي ، لا يتكون من داخل البحث عن يقين أو إرادة قول الحق بل يتعين من صيرورة إشكالية ترتفع بالفلسفة والتفلسف إلى إعادة صياغة المسائل بأشكلتها والبحث عن أصلها المسبب لهذا الغموض أي عن ما يتخفى وراء/داخل هذا الغموض أصلا مما يسبب انحراف للفكر والتفكير ؟ أو ربما التفكير لصالح من يجرى هذا الغموض، ساعتها التفكير في العلاقة وفي وجهها الإشكالي يقضى بتحديد "المسؤوليات "التي ساهمت في إيجاد هذا الغموض.فأن ترتفع الكونية على أن تكون مفكرا فيها على أنها إلغاء أو ليست إلغاء للخصوصية وأن تلزمنا إشكاليا بطرح المسألة فذلك ربما لأنها إنحرفت عن مقصد ما، هو مقصد الكونية ذاتها أوإنحرافها إلى ما ليست هي أي إلى عولمة تدعى الكونية وهي في الأصل تنشر سلعنة للكونية ...وفى ذلك ربما انحراف عن المطلب الإنساني أصلا في بلورة إنسانيته بنحو كلي وكوني. هناك إذا وراء طرح الموضوع في هذه العلاقة الغامضة ما يدفع إلى نمط من الانحراف يطالب منا التفكير فيه ، تفكيرا يكون فلسفيا أي أشكلته وليس ترويجه على أنه يقين . وماذا يتبقى للفلسفة في بعدها الإشكالي إلا هذا الأمر :توضيح المسألة بالرجوع إلى أصلها أي إلى الكيفية التي إنخرط فيها الفكر و"القدر" الإنساني عموما في إنسانية تتأول الكونية كإلغاء للخصوصية ولكن لماذا الفلسفة مدعوة للتفكير في هذا الأصل ؟ أي أصل هذه العلاقة الغامضة ؟ أي ما الذي يحرك الفعل الفلسفي وهو يشخص هذا الغموض ويرصد أصله ؟ إن العودة إلى الأصل لا يكون ترفا فكريا بل إنهمام وانشغال حقيقي يوجه العمل الفلسفي ذاته نحو بيان السلبيات الناتجة عن هذا الغموض لما يمسه من مسالة علاقة الإنسان بذاته كائنا في العالم ورصد لسوء الفهم أو اللامعنى الذي يغرق فيه ومن ثمة الانقطاع عن * مطلبه الأنطلوجي في قول الوجود الحق أي أن في هذا الغموض للعلاقة بين الكونية /الخصوصية قد لا تفعل سوى أنها تنشر وجود هو لا وجود إذ أن أحد سيمات الغموض هو الخلط الذي يقود إلى الإدعاء ومن ثمة نسيان الوجود الحق أو الغفلة عن شرعيته. *مطلبه المعرفي من جهة ما ينتج عن هذا الغموض من توجيه للفكر وجهة أحادية ، إقصائية تطعن في الفكر لأساسه النوعي في التفكير بنحو حر ومختلف. *مطلبه القيمى من جهة أن مؤديات هذا الغموض لعلاقة الكونية بالخصوصية نشر لقيم الهيمنة وأنماط العنف الممارس على الهويات من أجل هوية فاقدة لهويتها المحقة وهو ما يوقع الإنسان إيتيقيا في جعله تابعا لأنماط الهيمنة وفاقد لجمالية حضوره في العالم. >>إن كشف الغموض ببلورة أسبابه ونتائجه ليس إلا عملا نقديا ، إشكاليا يرتقى بالخطاب الفلسفي إلى أن يكون عمل فاضح لكل تأويل للإنسانية تختنق في هذه الأزمة ذاتها ومن ثمة اتهام بأن نزعتنا الإنسانية ليست هي النزعة الخلاقة والحقيقية بل هي نزعة ضياع وإهمال لمصير الإنسان في العالم . هكذا نكتشف أن العمل الفلسفي يكون شاهدا على وضع يرفضه ولكن ما الذي يراهن عليه الفكر فيما هو يرفض هذا الواقع الغامض وبنشره على الملأ؟ إن العمل الفلسفي لا يتعين يقينا نستغرقه أو ندعو من خلاله إلى إستبدال واقع بواقع آخر أكثر بداهة بل هو عمل إنجازي" بنحو من الأشكلة فهو مؤشكل لذاته فيما هو يؤشكل مواضيعه وليست تلك الأشكلة سوى خلق الإستعداد المغاير الذي يخلق المسافات الكفيلة بتجديد هذه الإنسانية التي تقع فى هذا الغموض أو إعادة صياغة ذلك صياغة تُسكن الفكر رؤية أخرى يتجاوز من خلالها ما هو معطى لينشد ما هو كلي الذي لا يتعين إلا كمطلب يكوّنه الفكر فيما هو يتجاوز هذه" الكليات " الوهمية بادعاء الكونية كإلغاء . ولكن كيف يفهم هذا التجاوز الفلسفي هل على معنى رصد ما يجب أن يكون ؟ أم على معنى الحفر فيما هو كائن ؟ ذلك هو السؤال الذي على كل واحد منا أن يضطلع به كما يريد. أن يري ذاته في العالم >>>نلخص: إن الإقبال على موضوع صيغته علاقة يقتضى الإنخراط فيما تقتضيه تلك الصيغة ومحايثتها من أجل الإنخراط بالفكر في عملية تفكير يحسن من خلالها قيادة ذاته وهو يواجه إشكاليا ما تعين داخل هذه العلاقة وما ينتج عنها من غموض . وفى كل الحالات ليس إغراق للموضوع ولتلك العلاقة فى أجوبة جاهزة. >>>لنتذكر : الموضوع الذي يرد في صيغة علاقة يقتضي التفطن إلى *الكشف عن الوجه الإشكالي للعلاقة *الوضع الإشكالي للعلاقة واختبار مخاطرها الوجودية – المعرفية – القيمية *تجاوز العلاقة إشكاليا. >>>إن هذه المحطات الرئيسية هي التي يجب من خلالها الشروع في الإقبال على نص الموضوع لأن أي إقبال لا يعي بمقتضياته ومساراته سوف يقع في الضياع والحلول التلفيقية. وهي تلك المحطات التي تؤسس العمل التحضيري . *العمل التحضيري هو مجموع الخطوات والأنشطة التي يقوم بها التلميذ على المسودة والغاية منه هو ضمان التلميذ بأن يحايث نص الموضوع ، وأن ينخرط من جهة أخري في النشاط الفلسفي الذي يقتضى المرور ضرورة عبر الأفهمة والأشكلة والبرهنة كشروط أساسية للعمل الفلسفي ذاته . إن العمل التحضيري يهدف إذا إلي التحكم فعلا في نص الموضوع بالتدرج والكشف عن إرغاماته (من جهة صيغته) وخلق الاستعداد المناسب في بلورةكيفيات القول في نص الموضوع، فهو عمل تكويني يتكون بالتدرج يسهم في كشف نص الموضوع وفي انكشاف التلميذ لذاته أنه بصدد التفكير . يتكون العمل التحضيري من مجموع من القراءات أي من " منظورات " تسمح في كل مرة بالإقبال على نص الموضوع والتفطن إلى أحد أبعاده من أجل أن ينتهي التلميذ في الأخير إلى الوعي الشامل بنص الموضوع وبوحدته الأساسية استعدادا به إلى بناء مشكله الحقيقي . *القراءة الأولى:الاشتغال على المفاهيم عادة ما يلجأ التلميذ في إشتغاله على مفاهيم نص الموضوع إلى بلورتها بشكل مفصولا عن سياقها الإشكالي الذي وردت فيه ، أي عن صيغة القول الذي ضمنها (المفاهيم) من أجل بلورة عملية تفكيره. وبهذا العمل يقع التلميذ في نمط من الإسهال المفهومي يعين فيه استعداده لعرض ما يعرف عن ذلك المفهوم بدون ضابط فينزلق بذلك في استعراض والسرد أي في الانحراف عن المطلب الفلسفي في "اختراع" الفلسفة للمفاهيم أصلا. كيف العمل ؟؟ إن تحديد المفاهيم يتم بالضرورة عبر الربط بين صيغة القول وما تنجزه من خلال التجائها لمفهوم دون آخر . فإذا كان موضوعنا في شكل علاقة فلا فائدة من الانطلاق من مفهوم الكونية أو الخصوصية باعتبارهما من المفاهيم الساطعة التي تلتقي مع ما تعرضنا له في القسم وربما أغرقنا في تحليلنا لها . يجب أن نميز أن يوم الامتحان ليس هو استعراضا لما رأيناه في القسم، بل يوم الامتحان يحول ما رأيناه في القسم إلى مشكل مخصوص نطالب بمدى قدرتنا على توضيحه من خلال ما رأيناه في القسم وليس العكس. يجب الإنطلاق إذا مما تلزمنا به صيغة الموضوع أي كونه علاقة وان كل علاقة تتورط في غموض فأين يتكثف هذا الغموض في نص الموضوع؟ إنه يتكثف في معنى "إلغاء"لأنه المعنى الذي يتعين من خلاله الوجه الإشكالي في مساءلة الكونية في علاقتها بالخصوصية . هل رأيتم أن ما هو أولي في الدرس يتحول إلي كونه فرعي في الامتحان وتلك هي مفاجأة أولى للامتحان. إذا يجب أن نتابع تحليل المفاهيم تباعا . الإلغاء – الكونية –الخصوصية في السياق الإشكالي لموجبات العلاقة وإرغاماتها. الموضوعالأصلي : تمرين منهجي (علاقة ):المقتضيات والآليات // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: نمر مقنع
| ||||||||
الجمعة 15 أغسطس - 10:53:43 | المشاركة رقم: | |||||||
نائب المدير العام
| موضوع: رد: تمرين منهجي (علاقة ):المقتضيات والآليات تمرين منهجي (علاقة ):المقتضيات والآليات بقرت شويهتي وفجعت قلبي ... وأنت لشاتنا ولد ربيب غذيت بدرها ونشأت معها ... فمن أنباك أن أباك ذيب إذا كان الطباع طباع سوء ... فلا أدب يفيد ولا أديب الموضوعالأصلي : تمرين منهجي (علاقة ):المقتضيات والآليات // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: العم بربار
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |