جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتدى التعليم الثانوي :: منتدى السنة الثالثة ثانوي 3AS |
الأربعاء 1 نوفمبر - 23:33:45 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: فلسفة العلوم. ا لمراجع: المشكلة الأولى: الحقيقة العلمية والحقيقة الفلسفية. - كتاب إشكاليات فلسفية أو كتاب نصوص فلسفة العلوم. ا لمراجع: المشكلة الأولى: الحقيقة العلمية والحقيقة الفلسفية. - كتاب إشكاليات فلسفية أو كتاب نصوص الحصة: درس نظري. ا لشعب: 03 / أ ف/ت ر/ع ت الإشكالية الثالثة: فلسفة العلوم. ا لمراجع: المشكلة الأولى: الحقيقة العلمية والحقيقة الفلسفية. - كتاب إشكاليات فلسفية أو كتاب نصوص. التقويـم: شفوي، كتابي، مرحلي، ختامي، ذاتي. - معاجم فلسفية وتراجم الفلاسفة. الكفاءة المستهدفة: - وثائق مكتوبة وصور ذات صلة بموضوع الدرس. التمييز بين مهام ومجال العلم والفلسفة والعلاقة بينهما. الكفاءة الختامية الكفاءات الحورية والخاصة. الـجــانـب المنهجي الــــمضــــــاميـــــــــــــن الــمـعــرفـــــية الكفاءة الختامية الأولى: يتوصل المتعلم إلى ممارسة التأمل الفلسفي في القضايا الفكرية التي تتعلق بفلسفة العلوم وفلسفة التسامي إلى الوحدة. النتيجة: التي يتعين الوصول إليها، هي أن لا أحد يدعي القبض على الحقيقة "المطلقة مع العلم بأن السعي إلى ممارستها ، لا يعدو أن يكون مسالة شخصية تستحق الاحترام و الإعجاب. الكفاءة المحورية: 5. التمييز بوضوح بين مجالي العلم والفلسفة وتكاملهما. الكفاءة الخاصة: أ) ضبط تام لمهمة كل من العالم و الفيلسوف. الكفاءة الخاصة: ب) ضبط العلاقة التكاملية بين العلم والفلسفة الكفاءة الخاصة: ج) ضبط نسبية الحقائق العلمية ومبرراتها. الأسئلة التشخيصية لبداية الدرس هل نختلف عندما نقول أن وزن الكيلو هو 1000 غرام وها نختلف عندما نقول هذا الصندوق ثقيل ؟ لان الأولى علمية والثانية عامية المجال التساؤلي للإشكالية الثالثة: إذا كانت الحقيقة حقائق وأصنافا شتى، فلماذا البحث عن الحقيقة المطلقة الواحدة ؟ وكيف التمييز بينها وبين الواقع ؟ وهل الحقائق العلمية واحدة في صرامتها وطريقة استنتاجها واستثمارها ؟ وهل هي حقائق لا غبار عليها من الناحية الإبستيمولوجية ؟ وهل يمكن استثمارها وكيف ؟ وهل ما قدمته للإنسان، يساهم في محاربة جهله ورفع سعادته ؟ المجال التساؤلي للمشكلة الأولى: ما هي الحقيقة وما هي أصنافها ومقاييسها ؟ أليست الحقيقة مهما كانت مطلقة، هي حقيقة نسبية، بالنسبة لصاحبها أو للمجال الذي يبحث فيه أو للتصور الذي يحمله؟ ألا يلتبس الأمر بين الحقيقة والواقع وما الواقع الذي يلتبس بالحقيقة ؟ عرض الوضعية المشكلة:حوار الصفحة 224. ثلاث أسئلة رئيسية: 1- ماذا وراء الأشياء: 2- كيف السبيل إلى الحقائق وحقيقة الحقائق: 3- ما العلاقة بين المطلق والنسبي ؟ المكتسبات القبلية المفترضة: - القدرة على التمييز بين متقابلين. - كفاءات معرفية متعلقة بالمعارف العلمية السابقة. - التمكن من الكفاءات الفلسفية المكتسبة من دراسة المشكلات الفلسفية المقررة السابقة. مقدمة : طرح المشكلة أن الإنسان مفطور بفضوله على البحث عن الحقيقة. فإن أقصى ما يبحث عنه، هو الحقيقة الأولى ، لكن كيف له أن يعتنق المطلق وهو كائن نسبي ؟ I. ماذا عن الحقيقة : تعريفها ، أصنافها ، ومقاييسها ؟ ـ أولا: تعريفها. أ- تطلق عند اللغويين على الماهية أو الذات ؛ فحقيقة الشيء ماهيته أي ما به الشيء هو هو ؛ يقول الفارابي:" الوقوف على حقائق الأشياء ليس في قدرة البشر، ونحن لا نعرف من الأشياء إلا الخواص واللوازم والأعراض، ولا نعرف الفصول المقومة لكل منها." ب- والحقيقة لدى المناطقة والرياضيين، هي الأمر الممكن في العقل أي الذي لا يتخلله تناقض؛ أو بتعبير آخر، هي مطابقة النتائج للمُنطلقات. قال "لايبنتز": "متى كانت الحقيقة ضرورية، أمكنك أن تعرف أسبابها بإرجاعها إلى معانٍ وحقائق أبسط منها حتى تصل إلى الحقائق الأولى. ـ ثانيا: أصنافها: يمكن تصنيفها إلى ثلاثة محاور : أ- حقائق مطلقة : وهي أقصى ما يطمح إليه الفيلسوف، يميز " أفلاطون " بين عالَمين ، عالم الأشياء وعالم المثُل ؛ الأول يشكـل مادة إدراك حواسنا،اما الثاني ففيه الخير المطلق والجمال المطلق والدائرة الكاملة ونماذج لكل نوع. إنه عالم دائم وخالد . هو عالم الحقيقة ، وما عالم الأشياء سوى أشباحٍ وظلال. وأعلى حقيقة مطلقة في السلم هي الخير . ويليه الجمال والأشكال الهندسية من دائرة ومثلث . والفضيلة الأخلاقية تستوجب التخلص من عالم الفناء بحثا عن الحقيقة المطلقة في العالم الفوقي. والحقيقة المطلقة عند " أرسطو " تكمن في " المحرك " الذي لا يتحرك، ويقصد بالمحرك هذا، الإله. ب- حقائق نسبية: إن النسبي لغةً، هو المتعلق بغيره من حيث هو غيره ؛ وهنا ، نقتصر على الحديث عن الحقائق العلمية ، في مختلِف مجالات المعرفة ، أضحت الحقائق العلمية تقريبية ، وخاصة مع ظهور النظرية النسبية العامة لـ " آينشطاين " . يقول " كلود برنار " : " يجب أن نكون حقيقة مقتنعين بأننا لا نمتلك العلاقات الضرورية الموجودة بين الأشياء إلا بوجه تقريبي كثيرا أو قليلا ، وأن النظريات التي نمتلكها هي أبعد من أن تمثل حقائق ثابتة". إنها تمثل فقط، حقائق جزئية ومؤقتة. وهذا يخالف الموقف الفلسفي الأنطولوجي الذي يعتقد في الوصول إلى الحقيقة المطلقـة . إن العلم الحديث، كما يقول "بشلار " هو في الحقيقة "معرفة تقريبية". أمكن أن تصبح باطراد أكثر دقة. ج- حقائق ذوقية وهي الإشراق أو الإلهام اللدني. ولقد أخذ الصوفية " التصوف الفلسفي "كما هو عند " أبي يزيد البسطامي"، "والحلاج "، هو حدسي فيما يقول " محيي الدين بن عـربي"..وتنبجس الحقيقة الذوقية بنور يشرق في النفس من مصدر يقوم وراء العقل والعلم عند أهله". ـ ثالثا: مقاييسها: كلا حسب سياقه ونسقه (مجاله) إن مقاييس الحقيقة تابعة لطبيعة هاته الحقيقة ومجالاتها وفلسفة أصحابها ؛ إذا كان مقياس مطابقة العقل للتجربة يعتبر المؤشر الأهم في الميدان العلمي ، فإن الوضوح أو البداهة هو الميزان المناسب لمعرفة الحقيقة الفلسفية، ومقياس الحقيقة لدى البراغماتيين هو النفع ، ولدى الوجوديين هو الذات البشرية ، وأن محك الحقيقة اللدنّية لدى الصوفية "المتفلسفين" هو الذوق الشخصي .تقابلها المعرفة الإلهية المطلقة. فما هي معايير كل اتجاه ؟ أ- العقلانيون: مقياس الوضوح ( الحقيقة المطلقة ). لقد ذهب بعض الفلاسفة أمثال " ديكارت " و" سبينوزا " ، لوضع مؤشر الوضوح . ويتجلى هذا في البديهيات الرياضية التي تبدو ضرورية واضحة بذاتها ، كقولك : الكل أكبر من الجزء. لقد كانت أول قاعدة في المنهج الذي سطره " ديكارت " ألا يقبل مطلقا ، شيئا على أنه حق ما لم يتبين بالبداهة أنه كذلك، وأن لا يأخذ من أحكامه إلا ما يتمثله عقله بوضوح تام وتمييز كامل ، بحيث لا يعود لديه مجال للشك فيه . وقد انتهى " ديكارت " إلى قضيته المشهورة : أنا أفكر إذن ، أنا موجود ؛ فوجدها واضحة أمام الافتراضات. يقول في القسم الرابع من ( مقالته ): " لاحظت أنه لا شيء في قولي: " أنا أفكر إذن، أنا موجود"، يضمن لي أني أقول الحقيقة، إلا كوني أرى بكثير من الوضوح، أن الوجود واجب التفكير. فحكمت بأنني اَستطيع اتخاذ قاعدة عامة لنفسي ، وهي أن الأشياء التي نتصورها تصورا بالغ الوضوح والتمييز ، هي صحيحة كلها". إني أشك كما يقول " ديكارت " ، ولكن ما لا أستطيع الشكَّ فيه ، هو أنني أشك وأن الشك تفكير . ب- البرجماتيون: مقياس النفع ( الحقيقة النسبية ) وذهب بعض أقطاب البراغماتية أمثال "بيرس" و"جيمس" إلى أن الحكم يكون صادقا متى دلت التجربة على أنه مفيد نظريا وعمليا ؛ يقول الأول: إن الحقيقة تقاس بمعيار العمل المنتج أي أن الفكرة خطة للعمل أو مشروع له وليست حقيقة في ذاتها". ويضيف الثاني: "أن النتائج أو الآثار التي تنتهي إليها الفكرة هي الدليل على صدقها ومقياس صوابها.. ويفهم من هذا القول، بأن الحق لا يوجد أبدا منفصلا عن الفعل أو السلوك". يقول " جيمس " : " إن كل ما يؤدي إلى النجاح فهو حقيقي ، وإن كل ما يعطينا أكبر قسط من الراحة وما هو صالح لأفكارنا ومفيد لنا بأي حال من الأحوال ، فهو حقيقي ". ويقول أيضا : " الحق ليس التفكير الملائم لغاية ، كما أن الصواب ليس إلا الفعل الملائم في مجال السلوك ". ج- الوجوديون: مقياس الوجود لذاته. يرى الوجوديون مع " سارتر " ، أن مجال الحقيقة الأولى هو الإنسان المشخَّص في وجوده الحسي ، وليس الوجود المجرد كما في الفلسفات الكلاسيكية . وحقيقة الإنسان هي في إنجاز ماهيته بحرية؛ فهو محكوم عليه بأن يختار مصيره، ولكنه أيضا محكوم عليه بأن يموت. والحقيقة الأولى التي يجب التركيز عليها هي ممارسة هذه التجربة التي تجمع بين الحياة والموت وما ينتج عنهما من محن القلق والألم وثقل المسؤولية. تعقيب: يقول العقلانيون بالوضوح غير أن إرجاع الحقيقة كلها إلى الوضوح ، يجعلنا نلجأ إلى معيار ذاتي للحقيقة. فما يظهر لي واضحا قد يبدو لآخر غامض. فالوضوح في هذه الحالة، ليس هو محك الصواب ، وحتى البديهيات الرياضية قد ثبت اليوم ، أن الكثير منها يقوم على افتراضات. وعن معيار النفع ، فهو قضية ضيقة ومادية للحقيقة، ثم إن مفهوم المنفعة أو النجاح واسع جدا : هـل هو منفعة الفرد الخاص أم منفعة الجماعة ؟ ومن هي هذه الجماعة ، وما هي حدودها ؟، وقد تتضارب المنافع وتتناقض. ومن جهة أخرى ، إن مجال الحقيقة أوسع مما ذهب إليه الوجوديون؛ لأن الحقيقة التي يسعون إليها تعاني من مضايقة قيدين : الفردانية والتقوقع على الشعور. II. الحقيقة بين النسبية والمطلقية. ـ أولا : خصائص الحقيقة المطلقة : المطلق لغةً، هو المتعري عن كل قيد. وهو أيضا ، التام و الكامل. وهو يقابل النسبي .. فهي واحدة في ذاتها ، وليست متكثرة ، وهي ثابتة لا تقبل التغير .. تصدق في كل زمان ومكان. وعلى هذا الأساس ، فإن الحقيقة المطلقة تقوم مستقلة عن ذواتنا وعقولنا البشرية. ـ ثانيا : النسبية وملاحقتها للمطلق : إن النسبي يشير إلى ما يتوقف وجوده على غيره .. ومهما بلغة المعرفة الإنسانية عامة والفلسفية خاصة تبقى توصف بالنسبية لهذا يؤكد " كانط "، على انفلات الحقيقة المطلقة من الفهم العقلي إذ يقول بأنه لا يحتضنها عقل ولا يدركها علم . ويشير المتصوفة إلى إمكانية بلوغ "الإنسان الكامل" للحقيقة المطلقة "بالتجربة الذوقية"، بيـد أن الحدس أوالذوق شعور ، والشعور ظاهرة ذاتية ، والذاتية لا تستقر على حال وعليه، فإن الحقيقة المطلقة عندما تنزل إلى ساحة الإنسان تتقيد لا محالة بثقافته وعصره وما يحيط به من مؤثرات. *** III. الحقيقة والواقع: أولا:- مفهوم الواقع: الواقع هو العالم الخارجي، كما يتقدم لحواسنا و عقولنا. و يتصف إدراكنا له بأنه حقيقي، إذا ما تم فعلا انعكاس هذا العـالم الخارجي على الحواس والعقل. ثانيا: ـ ارتباط الحقيقة بالواقع. الفكر والواقع أيهما اسبق ؟ هل الحقيقة انعكاس للواقع في فكرنا أم أن الفكر هو الذي يشكل حقيقة الواقع ؟ وهذا يوحي بأن هناك اتجاهين فلسفيين: الاتجاه التجريبي الذي يجعل الحقيقة عاكسة للواقع؛ والاتجاه المثالي الذي يجعل مقرَّها هو الواقع المثالي الثابت. لكن يجب، التمييز بين الواقع في ذاته والواقع في ذواتنا. مثال: إدراكنا للعصا المنكسرة وهي مغمورة في الماء ، يعبر عن الواقع الموضوعي في ذواتنا ، وليس على الواقع في ذاته. هـذا فضلا عن أن الإدراك الذي يقوم به الفرد نسبي. فهو يختلف من شخص إلى آخر - لهذا يرى المثاليون ( أمثال " أفلاطون " و " ديكارت " ) إن هناك " واقع " وراء الواقع الحسي وهو واقع المثل الذي تَشْخَص إليه عقولُ الحكماء . ولهذا فلا يمكن للحقيقة أن تتخذ من الحسي مقياسا لها : فإذا كانت عبارة عن انطباق الفكر مع نفسه ، فهي ترفض الواقع الحسي باعتباره عالَمَ المتغيِّرِ ، ولوان الحسيين عارضوا هذا الطرح. ثالثا: ـ الإنسان بين الواقع والحقيقة : إن الواقع، هو دائما واقع الأشياء؛ الواقع كما هو؛ والحقيقة هي حقيقة الأفراد. ومهما كانت الأحوال، فلا نستطيع القبض على الحقيقة كما نقبض على الأشياء ؛ لأن الحقيقة فيما يقول " هيدجر ": "هي الحرية أي أنها نوع من العلاقة بين الإنسان والعالم" . وإن ما نسعى إلى بلوغه من حقائق، لا شك في أن المحيط الثقافي الذي يحاصرنا يساهم في تشكيله وبلورة طبيعته. فإذا ترعرعنا في وسط ينتشر فيه التجرد للعبادة، واتجهت ميولنا إلى الزهد والتصوف، لا شك في أن الحقيقة التي ننشدها ونريد التقرب منها، هي حقيقة الخالق عز وجل؛ ومن يميل إلى تصور فلسفي معين ، لا شك في أنه يدرك الحقيقة ( في ذاته ) من خلال ما يفرزه هذا التصور من مفاهيم وما يفترضه من مبادئ . ومن هنا ، فإن الأفلاطوني يلتمس الحقيقة من خلال الواقع المثالي الروحاني ، ويلتمسها الماركسي من خلال المادية التاريخية ، والبراغماتي من خلال التمكن في الأرض. خاتمة: حل المشكلة بعد هذا، هل يحق لنا التأكيد بأن الحقائق كلها نسبية، وبأنها متعددة تابعة لمؤثرات بشرية وفكرية؟ وماذا يبقى من مبرر للفلاسفة وطموحهم نحو هذا المبتغى المتعالي الذي هو الحقيقة الثابتة المطلقة، هذه الغاية التي فتنت أهل العقل والذوق على حد سواء ؟ ورغم الحجة القوية للقائلين بنسبية المعرفة البشرية، فإن الإنسان هذا الكائن المتعدد الأبعاد يطمح دائما إلى بلوغ الحقيقة الأولى، لأنه يرى دائما، الواحد وراء الكثرة، والمطلق وراء النسبي. أسئلة تقويمية: 01 نص: ص137 .- الحقيقة والوضوح سبينوزا 02 نص: ص 139 .- الحقيقة والنفع وليم جيمس هل ترى أن نجاح الفكرة هو معيار صحتها ؟ يقول وليام جيمس "اسمي الفكرة صادقة حين ابدأ بتحقيقها تحقيقا تجريبيا فإذا ما انتهيت من التحقيق وتأكدت من سلامة الفكرة سميتها نافعة" الموضوعالأصلي : فلسفة العلوم. ا لمراجع: المشكلة الأولى: الحقيقة العلمية والحقيقة الفلسفية. - كتاب إشكاليات فلسفية أو كتاب نصوص // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: التونسية سوسة
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |