- البوابة
- الأعضاء ▼
- اسألة شائعة
- ما الجديد؟
الرئيسية 
موقع دراسة الرا 
الأحداث أحدث الصور 
المنشورات س .و .ج التسجيل دخول | جواهر ستار التعليمية |
| أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
| جواهر ستار التعليمية |
| أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
 |
| |
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
فقدت كلمة المرور؟
فقدت إسم العضوية؟ الجمعة 25 أغسطس - 11:23:59 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط 
| موضوع: الساعة الضوئية طريقة جديدة لقياس الوقت  الساعة الضوئية طريقة جديدة لقياس الوقت الساعة الضوئية طريقة جديدة لقياس الوقت من الساعةالذرية إلى الساعة الضوئية،تزداد شدة تعقيد أجهزة قياس الوقت، خاصة بعد أن نجح عالمان أمريكيان في التواصل إلى بديل عن السيزيوم، وهو من المعادن المشعة، الذي كان يدق بفضلة قلب الساعة الذرية التي تعد أدق الساعات ضبطاً للوقت منذ اختراعها في العام 1967. وياتي هذا ألإنجاز مكملا لدقة أجهزة الملاحة التي تحملها كوكبة من ألاقمارألاصطناعية، كما أنة يعد تعريفا جديدا للفكرة الانسانية القديمة عن جريان الزمن. وفي الوقت الذي ستجد فية الساعة الذرية طريقها بعد الأن الى متحف العلوم، فإن ذلك يدل على أن أبسط فرق في توقيتها لة أثر كبير في دفع العلماء الى البحث عن أجهزة قياس أخرى أكثر دقة، مايدعو للتساؤل عما إذا كان اللهاث وراء الدقة المفرطة لا يعود أن يكون سرابا. وأيا كانت ألإعتراضات فإن مصير الساعة الذرية لن يكون أحسن حالا من أجهزة قياس الوقت القديمة، مثل الساعة الرملية أو قرص القياس الشمسي الذي أخترعة اليونانيون أو ساعة هارون الرشيد التي أهداها إلى ملك فرنسا شارلمان. لقد جاء اهتمام الناس بالساعة الذريةمن قدرتها على تحديد الكمية الزمنية للثانية بما يقارب من 9192631770 فترة من فترات الموجة الكهرومغناطيسية، وهوقياس تم بموجب درجة تغير طاقة ذرة معدن السيزيوم133، حيث تمكن العلماء في ذلك الوقت، أي في العام1967، من إرسال موجة كهرومغناطيسية ذات تردد شديد الدقة يصل إلى مقدار9192631770 هيرتز، بمعنى قدرة ذرة السيزيوم على إمتصاص وخزن الطاقة بهذا المقدار في زمن معلوم، وهو بكل بساطة الثانية الواحدة التي نعرفها جميعا. صحيح أن جميع ذرات المواد تمتاز بهذة الخاصية، ألا أن لذرة السيزيوم ترددا أشعاعيا الكترومغناطسيا خاصا يغير من وضعها بشكل يمكن ألاطلاع علية وقياسة بسهولة، ويقع هذا التردد في حيز موجة قصيرة يتراوح ما بين 300 ميجا هيرتز و300 غيغا هرتز، وهو تردد موجي يمكن السيطرة علية بفضل التقدم الذي حصل في فيزياء الترددات. وعلاوة على ذالك فإن ذرة السيزيوم يمكن أن توجد في حالتين مختلفتين تسميان الحالتان ألاساسيتان الستقرتان، في ما تفقد ذرات المواد ألاخرى بسرعة طاقتها التي حصلت عليها من دون أن يستطيع أحد توفير الوقت المائم لقياسه ومراقبتها. ومن هنا فإن التقدم التقني الذي تواصلت بمرور الزمن جعل ساعة السيزيوم الذرية مثلا لدقه قياس متناهيه يمكن أن تصل إلى درجة(10^-15) في الثانية، أي بخطأ بمقدار ثانية واحده لكل 32 مليون سنة. ومع كل ذلك فإن السباق نحو قياس أكثر دقة لايزال متواصلا إلى درجة أن العلماء في الولايات المتحده أستطاعوا الوصول إلى إنجاز تاريخي بهجرهم السيزيوم وإعتماد عناصر حساسه ذات ترددات أكثر إرتفاعا مثل أيون الزئبق أو الكالسيوم وهي أيونات اشد حساسيه من السيزيوم ذاته. ففي مختبرات المعهد الوطني للقياس والتكنلوجيا في كولورادو في الولايات المتحدة، إستطاع فريق من العلماء تطوير ما يعرف با الساعة الذريه الضوئيه وهي تمثل أحدث أجيال الساعه الذريه ومستقبلها، مثلما يقول ليوهولبيرغ أحد المسؤولين عن المشروع في أثناء مداخلة له في أخر مؤتمر عقدتة الجمعية ألامريكية لتقدم العلوم. وتشترك الساعة الجديدة في مبدأ عملها مع ساعة السيزيوم بخلاف أنها تستخدم مواد أخرى مثل أيونات الزابق وذرات الكالسيوم التي تقع موجات إشعاعها في دائرة المرئي من ألاشعة فوق البنفسجية، ومن هنا إطلق على هذة الساعة أسم الساعة الضوئية، حيث يكون تردد هذة ألاشعة أكثر سرعة بمقدار عشرة ألاف ضعف، بمعنا أن الساعة يمكن أن تصل إلى درجة من الدقة بمقدار ثانية واحدة لكل 15 مليار سنة! ولكن لما كل هذا اللهاث وراء مثل هذة الدقة المتناهية خاصة وأن عالم الانسان قد لايحتاج إليها أبدا؟ يرى الخبراء أن لدقة الساعة الجديدة تطبيقات عملية كثيرة، وخاصة في تقنية تحديد المواقع بالأقمارألإصطناعية (GPS)التي تحتاج إلى تقدير شديد التحديد للوقت، لأن أي خطأ، حتى ولو كان بمقدار جزء واحد من الف جزء من الثانية، لأن ذلك يمكن أن يؤدي الى خطأ في تحديد الموقع بمقدار 300 كيلومتر فيما نخفض هامش الخطأ حتى حدود عدة سنتيمترات بإستخدام ساعة السيزيوم . إن قياسات المسافات و الأوزان و الوقت أصبحت تعتمد كثيرا على أجهزة شديدة الدقة والتعقيد، ويمكن معها إطلاق يد منظري الفيزياء في قياس مديات تدخل في صلب النضرية النسبية لـ(آنشتاين)، ومن هنا جاء بعض المشروعات العلمية، مثل مشروع فارو الملحق بالمحطة الفضائية الدولية لقياسالفرق في التوقيت بين ساعة موجودة في مدار فضاء الأرضوأخرى على سطح الأرض، لكي كمكن إثبات ما ذهبت إليه المعادلات النسبية،كما يمكن إستخدام الساعة الضوئية في ما يعرف ثابت بنية ألفا، أي ذلك الثابت الفيزيائي الذي يعنى بقياس التصرفات الديناميكية للمادة على مستوى الذرة، كما وصفتها نظرية الحبال المعنية بتوحيد مقاولات النسبية ونضرية فيزياء الكم )  (النهـايًـة..
| |||||||
 |
| الإشارات المرجعية |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
مواقع صديقة
| أعلانات نصية | |
| قوانين المنتدى | |
| إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |
