جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتدى تحضير بكالوريا 2020 :: شعبة العلوم التجريبية |
الأحد 6 أغسطس - 21:32:35 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: كيف تنجح في الامتحان ~ تفضل هذه الوصايا كيف تنجح في الامتحان ~ تفضل هذه الوصايا -|!| طريقة التلقين وطرائق التفكير|!|- لا يبادر المعلم للانتقال من الطرق التلقينية إلى طرائق الإبداع والتعليم بالتفكير في المدرسة؟ يكثر في هذه الفترة الحديث بين الأوساط التربوية وتكثر كذلك المقالات التي تنشر في المجلات التربوية عن استمرار المعلم في استخدام الطرق التقليدية في التدريس، وأنه مازال يستخدم استراتيجية التحفيظ التي نشأ معظم أبناء القرن العشرين عليها، على الرغم من أن العالم من حولنا قد تطور وقطع شوطاً طويلاً في تعليم الطلاب في المدارس بأساليب واستراتيجيات تدريسية متطورة تستخدم التقنية الحديثة، وتعد طالباً وإنساناً ذا شخصية مستقلة مفكرة قادرة على أن تتفاعل مع معطيات الحياة وتمتلك القدرة في استثمار ما هو متاح لها من مخترعات ومكتشفات. وهنا يأتي السؤال المهم لماذا لا يبادر ولا يجرؤ معلمنا في المنطقة العربية على الانتقال من طرائق التلقين في تدريسه إلى طرائق وأساليب إبداعية تعلم أبناءنا التفكير والنقد البناء في كل المواضيع؟ وكمتعلم في ركب التربية الحديثة فإنني أرى أن هناك أسباباً عديدة تكمن وراء ذلك وتقف عائقاً رئيساً في عدم تمكن المعلم من أخذ فرصته في التغيير والتطوير والانتقال مما أصبح غير مقبول عالمياً إلى ما هو مطلوب وملح في هذه المرحلة ومن أهمها ما يأتي: أولا: الألفة والدفء اللذان يكونان بين المعلم والأساليب التقليدية طيلة السنوات الماضية، وما اكتسبه من قناعات تجذرت في عقليته، مما أدى ليس فقط إلى ممارستها بل الحرص علىها والدفاع عنها وإقناع الآخرين بأنها الأفضل بلا شك، ولدى المعلم الكثير من المؤشرات التي يدلل بها على ذلك مثل قبول طلابه هذه الأساليب وإصغائهم بعناية لما يقوله معلمهم. ثانياً: ظهور العقبات والصعوبات نتيجة التغيير والانتقال من الطرائق التقليدية إلى الأساليب الإبداعية مما يؤدي إلى تراجع المعلم إلى الأساليب التي يتقنها، وقد سيطر بخبرته على كل صعوباتها ومشكلاتها وتعود على تلك المشكلات وألفها وما عادت تشكل أي خطر يهدد وجوده وشخصيته أمام طلابه. وبالتالي فإن مؤشر ظهور الصعوبات والعقبات من استخدام الأساليب الحديثة يوهم بأنها قليلة الفائدة للطلاب وتحتاج إلى جهود عظيمة لتجاوزها والسيطرة عليها. ثالثاً: قوة شخصية المعلم الذي بذل جهداً كبيراً لبنائها وقد عرفها هو في نفسه وعرفها مديروه الذين توالوا على إدارة مدرسته -|!| طريقة التلقين وطرائق التفكير|!|- لا يبادر المعلم للانتقال من الطرق التلقينية إلى طرائق الإبداع والتعليم بالتفكير في المدرسة؟ يكثر في هذه الفترة الحديث بين الأوساط التربوية وتكثر كذلك المقالات التي تنشر في المجلات التربوية عن استمرار المعلم في استخدام الطرق التقليدية في التدريس، وأنه مازال يستخدم استراتيجية التحفيظ التي نشأ معظم أبناء القرن العشرين عليها، على الرغم من أن العالم من حولنا قد تطور وقطع شوطاً طويلاً في تعليم الطلاب في المدارس بأساليب واستراتيجيات تدريسية متطورة تستخدم التقنية الحديثة، وتعد طالباً وإنساناً ذا شخصية مستقلة مفكرة قادرة على أن تتفاعل مع معطيات الحياة وتمتلك القدرة في استثمار ما هو متاح لها من مخترعات ومكتشفات. وهنا يأتي السؤال المهم لماذا لا يبادر ولا يجرؤ معلمنا في المنطقة العربية على الانتقال من طرائق التلقين في تدريسه إلى طرائق وأساليب إبداعية تعلم أبناءنا التفكير والنقد البناء في كل المواضيع؟ وكمتعلم في ركب التربية الحديثة فإنني أرى أن هناك أسباباً عديدة تكمن وراء ذلك وتقف عائقاً رئيساً في عدم تمكن المعلم من أخذ فرصته في التغيير والتطوير والانتقال مما أصبح غير مقبول عالمياً إلى ما هو مطلوب وملح في هذه المرحلة ومن أهمها ما يأتي: أولا: الألفة والدفء اللذان يكونان بين المعلم والأساليب التقليدية طيلة السنوات الماضية، وما اكتسبه من قناعات تجذرت في عقليته، مما أدى ليس فقط إلى ممارستها بل الحرص علىها والدفاع عنها وإقناع الآخرين بأنها الأفضل بلا شك، ولدى المعلم الكثير من المؤشرات التي يدلل بها على ذلك مثل قبول طلابه هذه الأساليب وإصغائهم بعناية لما يقوله معلمهم. ثانياً: ظهور العقبات والصعوبات نتيجة التغيير والانتقال من الطرائق التقليدية إلى الأساليب الإبداعية مما يؤدي إلى تراجع المعلم إلى الأساليب التي يتقنها، وقد سيطر بخبرته على كل صعوباتها ومشكلاتها وتعود على تلك المشكلات وألفها وما عادت تشكل أي خطر يهدد وجوده وشخصيته أمام طلابه. وبالتالي فإن مؤشر ظهور الصعوبات والعقبات من استخدام الأساليب الحديثة يوهم بأنها قليلة الفائدة للطلاب وتحتاج إلى جهود عظيمة لتجاوزها والسيطرة عليها. ثالثاً: قوة شخصية المعلم الذي بذل جهداً كبيراً لبنائها وقد عرفها ه تفضل أخي الحبيب بحفظ هذه الأدعية وقراءتها قبل وبعد الإمتحان الوصية الأولى : قبل استلام الورقة : " الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم " . الوصية الثانية : عند اسنلام الورقة : " يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث " . الوصية الثالثة : عند وجود أي عائق بورقة الإمتحان : " اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا " . الوصية الرابعة : بركة الإستغفار أثناء الإمتحان : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- " من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب " . الوصية الخامسة : و في نفسه وعرفها مديروه الذين توالوا على إدارة مدرسته وكذلك عرفها زملاؤه المعلمون وتميز بها في المجتمع المحلي المحيط بمدرسته فليس من السهل التنازل عن هذا الدور الذي أصبح جزءاً مهماً من شخصيته لانتهاج دور آخر - في ظنه- أنه قد يذوِّب هذه الشخصية أو يؤثر عليها أو يضعفها أحياناً وبالتالي يثير ذلك الفهم الخاطئ ردود الفعل الرافضة للانتقال إلى استخدام أساليب جديدة أو حديثة. رابعاً: قناعة المعلم بأن الطالب بحاجة إلى كل معلومة يملكها المعلم، وأنه المصدر الرئيس والوحيد في تعليم الطالب وتلقينه وعدم اعترافه بأن الطالب قد أصبح شريكاً في بناء المواقف التعليمية ولا يمكن بناء أي موقف تعليمي ناجح تتحقق فيه أهداف تعليمية إلا إذا شارك الطالب فيه وأسهم بفكره ورأيه وأسئلته واستفساراته وخبرته ليصبح التعلم الجديد جزءاً من المنظومة العلمية والفكرية لكل طالب شارك وأسهم في ذلك التعليم. وللأسف فإن هذا الدور الجديد للطالب لا يعترف به في المدرسة وفي داخل الحجرة الصفية لكنه قد يعترف به خارجها إذ يتعامل المعلم بصفته أباً مع أبنائه بطريقة ديمقراطية يسألهم عن آرائهم ويسمح لهم بمخالفته ويتقبل هذه المخالفة لا بل أحياناً يستجيب لهم على الرغم من أنها تخالف رأيه أو وجهة نظره. ولا يتعامل بهذه الطريقة مع طلابه في الغرفة الصفية. خامساً: الخوف من التغيير بسبب عدم وضوح الرؤيا فيه، والإنسان ع وكذلك عرفها زملاؤه المعلمون وتميز بها في المجتمع المحلي المحيط بمدرسته فليس من السهل التنازل عن هذا الدور الذي أصبح جزءاً مهماً من شخصيته لانتهاج دور آخر - في ظنه- أنه قد يذوِّب هذه الشخصية أو يؤثر عليها أو يضعفها أحياناً وبالتالي يثير ذلك الفهم الخاطئ ردود الفعل الرافضة للانتقال إلى استخدام أساليب جديدة أو حديثة. رابعاً: قناعة المعلم بأن الطالب بحاجة إلى كل معلومة يملكها المعلم، وأنه المصدر الرئيس والوحيد في تعليم الطالب وتلقينه وعدم اعترافه بأن الطالب قد أصبح شريكاً في بناء المواقف التعليمية ولا يمكن بناء أي موقف تعليمي ناجح تتحقق فيه أهداف تعليمية إلا إذا شارك الطالب فيه وأسهم بفكره ورأيه وأسئلته واستفساراته وخبرته ليصبح التعلم الجديد جزءاً من المنظومة العلمية والفكرية لكل طالب شارك وأسهم في ذلك التعليم. وللأسف فإن هذا الدور الجديد للطالب لا يعترف به في المدرسة وفي داخل الحجرة الصفية لكنه قد يعترف به خارجها إذ يتعامل المعلم بصفته أباً مع أبنائه بطريقة ديمقراطية يسألهم عن آرائهم ويسمح لهم بمخالفته ويتقبل هذه المخالفة لا بل أحياناً يستجيب لهم على الرغم من أنها تخالف رأيه أو وجهة نظره. ولا يتعامل بهذه الطريقة مع طلابه في الغرفة الصفية. خامساً: الخوف من التغيير بسبب عدم وضوح الرؤيا فيه، والإنسان ع الموضوعالأصلي : كيف تنجح في الامتحان ~ تفضل هذه الوصايا // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: رمضان كوكو
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |