جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتدى التعليم الثانوي :: دروس في مادة الفيزياء والكيمياء |
الثلاثاء 18 يوليو - 12:06:26 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: النظرية الكهرومغناطيسية النظرية الكهرومغناطيسية وضع الفيزيائي الإنجليزي، كلارك ماكسويل، عام 1864، النظرية الرياضية في الكهرومغناطيسية. وطبقاً لهذه النظرية، فإن التأثير، الذي يُغيِّر الحقول، الكهربائية والمغناطيسية، أحدهما على الآخر، يسمح بسير الموجات. ولموجات ماكسويل النظرية الخواص النظرية نفسها، التي قيست للضوء؛ فالشحنات الكهربائية الاهتزازية، التي تنتج الضوء، هي الشحنات الكهربائية في الذرات. وقد برهن الفيزيائيون الذريون، سابقاً، على وجود هذه الشحنات الكهربائية الاهتزازية. وقد عزز عمل ماكسويل النظرية الموجية في الضوء. عارضت نظرية ماكسويل الكهرومغناطيسية فكرة، وقفت في طريق قبول العلماء النظرية الموجية، لأكثر من قرن. فقد شعر العلماء، أنه يجب عليهم أن يجدوا الوسط (المادة)، الذي تنتقل من خلاله موجات الضوء. وعللوا ذلك، بأنه إذا كان الضوء ينتقل على شكل موجات، فإنه يجب أن يكون هناك شيء، تنتقل من خلاله، كما هو الحال في موجات الصوت، التي تحتاج إلى هواء للانتقال عبره. ولكن، بالنسبة إلى الضوء، فإن هذا الشيء، ربما لا يكون مادة؛ لأن الضوء يمكنه الانتقال في الفراغ. ولكي يتجنب العلماء هذه الصعوبات، افترضوا أن الوسط، الذي يسير من خلاله الضوء، هو الأثير. وباءت جميع المحاولات لملاحظة الأثير، أو قياس خواصّه، بالفشل. وأصبح العلماء أكثر اقتناعاً بعدم وجود الأثير. وقد تحطمت نظرية الأثير، من خلال التجارب، التي أجراها ألبرت مايكلسن، والفيزيائي الأمريكي، إدوارد مورلي، عام 1887. اكتشف العالم الألماني ماكس بلانك، عام 1900، معادلة، توافق النتائج العملية، بالنسبة إلى انبعاث الضوء من سطح ساخن. بيد أنه لم يستطع تفسير نجاح هذه المعادلة؛ لكنه أدرك أنها بشَّرت بأن باعثات الضوء الصغيرة جداً على السطح، تملك قيماً محددة من الطاقة. وعندما تحدد الطاقة بقيم ثابتة، يمكن أن يقال إنها مُكمّاة (يكون احتسابها كمياً). اكتشف أينشتاين، عام 1905، أن الضوء نفسه مُكَمَّى. وعلل ذلك، بأنه إذا كان الضوء المنبعث، يملك قيماً محددة فقط من الطاقة، فإن الطاقة، التي يبعثها الضوء، تحافظ على خواصها الكمية. ويأتي الضوء على شكل رزم صغيرة من الطاقة، تسمى الكمّات. وتقدير الضوء طاقة مكمّاة يفسر نتائج بعض التجارب، المبنية على نظرية الجسيمات الضوئية، بدلاً من النظرية الموجية في الضوء. وتعرف هذه الجسيمات الضوئية بالفوتونات. وفي عام 1913، أوضح الفيزيائي الدانمركي، نيلز بور، أن طاقة الذرات هي، كذلك، مكمّاة. وعندما تُعطى ذرة الطاقة، بوساطة تصادم أو بسقوط الضوء عليها، فإن الذرة تستطيع أن تقبّل قيماً محددّة من الطاقة فقط. وتصبح الذرة، بهذه الطريقة، مُثارة، ولدى هبوطها، تتخلص من الطاقة الزائدة. وتوجد طريقة واحدة، تحمل هذه الطاقة الزائدة إلى خارج الذرة، قوامها بعث فوتونات. ويقبَل كلُّ نوع من الذرات، مجموعات مختلفة من الطاقة؛ لذلك، عندما تبعث الذرات الضوء، فإن الفوتونات من النوع الواحد من الذرات، تختلف، في الطاقة، عن الفوتونات المنبعثة من أنواع أخرى منها. الحقل الفيزيائي، المعروف باسم ميكانيكا الكمّ، هو دراسة كيف يمكن الذرات والضوء، أن يكونا مُكَمَّيَيْن. وتتضمن ميكانيكا الكمّ حقيقة أن الضوء والمادة، يتصرفان في صورة موجات، في بعض التجارب، وجسيمات، في تجارب أخرى. الموضوعالأصلي : النظرية الكهرومغناطيسية // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: الرائعة
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |