جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتديات الجامعة و البحث العلمي :: منتدى البحوث العلمية والأدبية و الخطابات و السير الذاتيه الجاهزه :: للغة و اللسانيات. |
الأحد 25 مايو - 0:15:22 | المشاركة رقم: | ||||||||
عضو نشيط
| موضوع: عرض حول النظرية التوليدية التحويلية عرض حول النظرية التوليدية التحويلية الخطة 1- نبذة عن حياة ومؤلفات نوام تشومسكي 2- المدرسة التوليدية التحويلية:اللأفكار - الكفاءة اللغوية - الأداء الكلامي - البنية السطحية والعميقة 3- القواعد التوليدية والتحويلية ا:التوليدية ب: التحويلية. 4- بنية القواعد التوليديية والتحويلية • المعجم 5- عمل القواعد التوليدية والتحويلية. 6- تقسيم القواعد التوليدية والتحويليية. المقدمة : تعتبر اللسنة التوليدية والتحويلية حاليا المدرسة الألسنية الأوسع انتشارا و الأكثر ديناميكية . ويصعب بالتالي على الباحث في مجال اللسنة إهمال هذه النظرية وإهمال تأثيرها بصورة عامة في الأسنة وفي مجالات إنسانية أخرى أيضا كالفلسفة والسيكولوجيا والانتروبولوجيا وعلم الكمبيوتر . فما من السني بإمكانه في الواقع القول إنه لم يتأثر بهذه النظرية حتى الذين يناهضون آراء هذه النظرية يأخذون بعين الاعتبار مفاهيمها ومسلماتنا وبالتالي يفردون لها القسم الكبير من اهتماماتهم والجدير بالذكر هنا أن غالبية المدارس الألسنة الحالية تجدد مبادئها بالنسبة إلى موقفها من هذه النظرية بالذات و أن التاريخ الألسني يتكلم عن الألسنية ما قبل النظرية التوليدية والتحويلية و الألسنية ما بعد النظرية التوليدية والتحويلية أي أن هذه النظرية قد فجرت ثورة السنية طبعت الدراسات الألسنية بطابعها الخاص . ويعادل المرحلة التوليدية والتحويلية في الألسنية في نظرنا من حيث الأهمية مرحلة نشوء اللسنة على يد الأسني" دي سوسور" . فالنظرية الألسنية التوليدية والتحويلية تقدم لنا صورة مكتملة للنظرية الألسنية التي تتناول وميزاتنا اللغة وتفسرها إذ تحاول أن تقدم نظرة واضحة عن بنية اللغة وميزاتنا مما يدفعنا إلى القول إن " تشومسكي " مؤسس النظرية التوليدية والتحويلية يعتبر من دون أية مبالغة من جهتنا رائد علم الأسنة بالمعنى الحقيقي لكلامه " علم" وصاحب أول نظرية ألسنية علمية. 1)نوام تشومسكي : حياته ومؤلفاته -ولد نوام تشومسكي مؤسس النظرية التوليدية والتحويلية في مدينة فليدلفيا في ولاية بنسيلفانيا في الولايات المتحدة الأمريكية في السابع من شهر كانون الأول سنة 1928. -التحق بجامعة بنسلغانيا حيث تابع دروسه في مجالات الألسنة والرياضيات والفلسفة وحيث تتبع دروس أستاذه الألسني زليغ هايز حاز على الدكتوراه من هذه الجامعة بالرغم من أنه قام . في الواقع بمعظم أبحاثه الأساسية عقب التشابه الى عضوية society fellows [جمعية الزفاف ] في جامعة هارفر وفي الفترة ما بين 1951-1955 . -عين سنة 1955 أستاذا في معهد ما سشيوست التكنولوجي MIT ولا يزال يشغل هذا المنصب الى يومنا هذا , نشر سنة 1955 مقالا في مجلة ******** (اللغة ) بعنوان : علم التراكيب الرياضي وعلم الدلالات, لا ينكر تشومسكي أن اللسنة تتعامل مع علم المنطق ولكن تعاملها هذا يتم فقط في استعمالها قضاياه على الصعيد المنهجي , وفقا لمتطلبات بناء النظرية اللسنية. سنة 1955 حضر تشومسكي كتابا بعنوان البنية المنطقية للنظرية الألسنية ويعود في كتابه هذا الى قضايا التداخل بين الألسنة وعلم المنطق الرياضي فيركز على استقلالية البحث الألسني ويحاول تشومسكي في هذا المؤلف تحديد معرفة المتكلم بقواعد لغته الضمنية ويسعى الى وضع أساليب تقييم القواعد وتفسيرها بحيث تتوافق القواعد الموضوعة مع هذه الأساليب التي تحتوي عليها النظرية الألسنية العامة. -نشر هذا الكتاب سنة 1975 وتعود أسباب عدم نشره في سنة 1955 الى أن دار النشر التابعة الى معهد ماسيشوست التكنولوجي قد رفضت نشر هذا الكتاب محتجة بأن هذا الكتاب يتناول قضايا لا تلقى اهتمام الاختصاصيين في مجال الألسنية. اصدر دروس تحت عنوان البنى التركيبية سنة 1957 وهذا الكتاب أو كتاب يعرف تشومسكي من خلاله القراء على بعض ملامح نظريته التي عرفت فيما بعد بالنظرية التوليدية التحويلية. سنة 1958 اشترك تشومسكي في مؤتمر تكساس الألسنيين أتاح هذا المؤتمر تشومسكي أن نياتش مفاهيمه الألسنية مع الأعضاء المشتركين في هذا المؤتمر وقد كانت المناقشات حادة , واشترك أيضا في مؤتمر 1959 حيث قدم بحثا في فزيولوجيا اللغة الانجليزية التوليدية عرض فيه النظرية الفونولوجية التوليدية الا أن أعمال هذا المؤتمر لم تنشر. وفي مؤتمر الألسنة العالمي المنعقد سنة 1962 في معهد ماسشيوست التكنولوجي . ناقش الحاضرون النظرية التوليدية التحويلية , وقد نشرت مساهمة تشومسكي في هذا المؤتمر في دار Mouton سنة 1964 تحت عنوان السبيل الشائعة في النظرية الألسنية . يعالج تشومسكي في هذا الكتاب القضايا التي تظهر تمايز الألسنة التوليدية والتحويلية عن الألسنة البنانية , وينتقد مختلف أساليب التحليل المعتمدة ثم يعرض الشروط التي تحدد اجراء التحويلات وتتوسع بالقاعدة أ على أ (A / A ) التي يردها الى القواعد الكلية. -نشر تشومسكي في فترة ما قبل سنة 1965 بعض المقالات المتنوعة في المجلات الأمريكية المختصة نذكر منها المقالات التالية : 1-[البنى المنطقية في اللغة ] في مجلة التوثيق الأمريكي سنة 1956. 2-[ اللغات المحدودة الحالات ] بالاشتراك مع جورج ميلر في مجلة الاعلام والمراقبة 1958 3- بعض الخصائص التشكيلية للقواعد في مجلة الاعلام والمرافية 1959. 4-الدراسات الصوتية –الصرفية في اللغة الانجليزية بالاشتراك مع موريس هال في التقرير الفصلي في التطور. -نشارك في اعداد البرنامج وتنفيذه السيشون كان لهم تأثيرهم الكبير في انتشار النظرية التوليدية والتحزيلية أمثال : هال , كليما , ماتيوز , ليز , فودر, كاتز , بوشال. -سنة 1961 ففي هذه السنة صدرت كتاب تشومسكي ملامح النظرية التركيبية لكن هذه المرة نشر مؤلف تشومسكي الجديد في دار النشر أمريكية يحتوي على أهم آراء النظرية التوليدية والتحويلية. وبعد هذا الكتاب ألف تشومسكي : 1/ الألسنية الديكارتية سنة 1966 2/ الأنماط الصوتية في اللغة الإنجليزية سنة 1968 3/ اللغة والفكر سنة 1968 4/ مسائل المعرفة والحرية سنة 1971 5/ دراسات الدلالات في القواعد التوليدية سنة 1972 6/ تأملات حول اللغة سنة 1975 7/ دراسات في الشكل والتعبير سنة 1977. 2)المدرسة التوليدية التحويلية : ا) الأفكار : منذ البداية يجب الاشارة الى ان الجوانب الجوهرية من النحو التوليدي ظهرت فعليا في أعمال زيليخ ماريس . وجمله تأثر المنهج العلمي عند تشومسكي بني الأساس بالنظرية التوزيعية و بالمفهوم المنطقي الرياضي للنحو . واعتقد تشومسكي أن من الضروري القيام بالكشف عن نظرية عامة من البنية النحوية و أدخل استعمال الرموز الى التحليل . وكان مقتنعا بأن مثل هذا الاجراء المنهجي سيضمن أقصى درجة من دقة في الوصف العلمي. قام النحو التحويلي على أساس الاعتقاد بأن على النحو اذا كان كفئا أن يزودنا بقاعدة تفسر لنا : كيف نستعمل الجمل ؟ وكيف تفهم ؟ ويتطلع النحويون الى أن يقدموا صياغة للعمليات التي تمت خلال التكلم والاستماع بوصفها خصائص (سنكرونية , متزامنة ) , فهم اذا يختلفون مع منهج بلو مفيد اختلاف النقيض , يقترحون نظرية تقدم وصف للعمليات التي يتم بها صياغة الجملة . وانشاء عدد لا نهائي من الجمل انطلاقا من عدد محدود من القواعدد وتوجز بعض مفاهيمها في الآتي . ب) الكناية اللغوية Conptence وهي المعرفة الضمنية للغة وهي ذات إطار ذاتي خاص يتكلم اللغة وتوصف بأنها ملكة لا شعورية , تعزى الى منطقة اللاوعي عند الانسان (اللاشعور) يسجلها السانيون على أنها : امتلاك الآلية اللغوية , أو هي القدرة التي يمتلكها الفرد على انتاج التراكيب وعدم تخطي حواجز القواعد الكامنة فيها , وتتسم بالثبوت . ج) الأداء الكلامي :Performance وهي استعمال الفرد الفعلي للغته أو الاستعمال الآتي للغة والأداء الكلامي عرضة للتغيير حسب مستويات الفراد , ودرجات انتباههم , أو صحتهم وعلتهم , أو اضطراباتهم النفسية , التي تتداخل مع العوامل اللغوية في عملية انتاج الكلام . البنية السطحية والبنية العميقة : Surface structure and deep structure يرتبط هذا المصطلح بقواعد النحو التوليدية التحويلية التي ترى للغة مستويين أو بنيتين من التركيب , البنية العميقة والبنية السطحية , تعني البنية السطحية التركيب النحوي للجملة المنطوقة المسموعة أو المكتوبة المقروءة وأقرب مثال لذلك جملة المبني المجهول مثل : أعلنت الحرب فجأة تمثل هذه الجملة في صورتها الظاهرة البنية السطحية أما البنية العميقة لهذه الجملة فهي أكثر تجريدا وهي موجودة في ذهن القارئ أو السامع أو الكاتب أو المتكلم وتتكون من شخص (في الزمن الماضي ) يعلن الحرب فجأة (صيغة المبني للمجهول ) , وهذه العناصر الموجودة بين قوسين ليست مفردات وردت في نص الجملة , ولكنها في الذهن عبارة عن مفاهيم نحوية تشكل على أساسها البنية السطحية للجملة . القواعد التوليدية والتحويلية : ان تنظيم القواعد الذي يقرن الأصوات اللغوية بالدلالات الفكرية والكامن ضمن الكفاية اللغوية هو اذا ما تدعون بالقواعد التوليدية والتحويلية الى هذا التنظيم نظرتنا الى أوالية بمقدورها توليد جمل اللغة أو تعدادها ففي الواقع يرتبط تفسير الجملة الدلالي ببعض الشروط الشكلية التي تؤلف تراكيب اللغة أي مجموعة الروابط التي تلعب دور الوساطة بين التمثيل الدلالي وبين التمثيل الصوتي ومن هذه الزاوية بالذات ندرس التراكيب النحوية من منظار شكلي. تلتزم الألسنة التوليدية والتحويلية بوضع وصف بنياني يعطي جميع المعلومات عن الجمل عبر القواعد ذاتها التي تولدها فيكون هذا الوصف البنياني بمثابة تحليل لهذه الجمل فيميز في آن واحد الجمل الأصولية من الجمل غير الأصولية بمعنى آخر يتضمن لائحة غير متناهية من التراكيب الشكلية التي تكون جمل اللغة . ومن هنا يستلزم التعريف بالقاعدة التوليدية وبالقاعدة التحويلية. أ-القاعدة التوليدية : قلنا ان القواعد التوليدية والتحويلية تهتم مباشرة بأوالية اللغة التي تتيح للانسان أن ينتج جمل اللغة كلها وعملية الانتاج هذه منوطة في الأساس بالقواعد التوليدية القائمة ضمن الكفاية اللغوية والتي تؤدي في حال العمل بها الى انتاج الجمل التي بالامكان استعمالها في اللغة أو الى تعدادها. تعتبر القاعدة التوليدية ان أجزاءا من جهاز توليد الجمل وينحصر مفهوم التوليد بعملية ضبط كل الجمل التي يحتمل وجودها في اللغة وتثبيتها. تتخذ القاعدة التوليدية شكل قاعدة اعادة كتابة أي أنها تعيد كتابة رمز يشير الىى عنصر معين من عناصر الكلام برمز آخر أو بعدة رموز أخرى ومن السهل فهم هذا النوع من القواعد فجواز اشتمال الجملة مثلا على ركن فعلي مؤلف من فعل وفاعل ومفعول به يتمثل بالقاعدة التالية : ركن فعلي ----->فعل + ركن اسمي + ركن اسمي (فاعل) (مفعول به) تقرأ السهم بوصفه تعليمة تقضي باعادة كتابه الرمز الواقع الى اليمين بواسطة الرموز المتتابعة الواقعة الى اليسار و يمكننا على النسق نفسه استبدال ركن اسمي مثلا يتتابع رموز وبواسطة القاعدة التالية : ركن اسمي ------> تعريف + اسم يتم اعادة استبدال كل رمز بالعناصر الواقعة الى اليسار بالتدريج الى أن يتم اشتقاق الجملة . ب-التحويل : يقوم مفهوم التحويل على الملاحظة التالية : توجد في اللغة جمل يرتبط بعضها ببعض بصورة وثيقة ولا يمكننا من خلال دراسة عناصرها فقط: أن نلحظ الصلة القائمة بيننا . لنأخذ الجمل التالية : (16) -- أكل الرجل التفاحة (17) – -الرجل أكل التفاحة (18) -–التفاحة أكلها الرجل لابد لنا لكي نفسر العلاقة القائمة بين هذه الجمل من مفهوم يتيح لنا أن نبحث في علاقة الجمل بعضها ببعض , ويسمح بأن نعيد تركيب عناصرها. يصلح مفهوم التحويل فيها المجال اذ ينص على امكانية تحويل جملة معينة الى جملة أخرى واعتماد مستوى أعمق من المستوى الظاهر في الكلام , وبإمكان مفهوم التحويل أن يكشف أيضا المعاني الضمنية العائدة للجمل . نقول , مثلا في ما يختص بالجمل إن الجملتين "17"و"18" جملتان متحولتان من الجملة "16" بواسطة إجراء تحويل ينقل الاسم "الرجل"في"17" و"التفاحة"في "18" فيضعه في موقع ابتداء الكلام و يجري بعض التعديلات في "16" إذ يترك ضمير في المكان الذي كان يحتله الاسم الخاضع لهذا التحويل كما نلاحظ في "17"و"18" إذ يعتمد مفهوم التحويل عندما تفيد أكثر من جملة واحدة المعنى ذاته, بالرغم من تباين تراكيبها فنقول إن الجمل هذه متحولة من جملة واحدة موجودة في مستوى العميقة. لنأخذ الجمل التالية: (19) –يبدو أن كلفة الحياة مرتفعة (20) -تبدو كلفة الحياة مرتفعة (21) –كلفة الحياة تبدو مرتفعة فالجمل "19"-"20" متحولة من جملة واحدة موجودة في مستوى البنية العميقة هي التالية (22) يبدو-مرتفعة كلفة الحياة- لنأخذ أيضا الجملتين الآتيتين: (23)-سأل زيد يوسف أن يذهب (24)-يحترم زيد يوسف أكثر من مروان إن الجملة "23" قد تكون متحولة من الجملتين التاليتين: (25)-سأل زيد يوسف أن-يذهب زيد- (26)-سأل زيد يوسف أن -يذهب يوسف- و الجملة قد تكون متحولة أيضا من الجملتين التاليتين: (27)-يحترم زيد يوسف أكثر من-يحترم زيد مروان- (28)-يحترم زيد يوسف أكثر من-يحترم مروان يوسف- ترافق إجراء التحويل عادة شروط معينة لا بد من ذكرها عند صياغة التحويل. 4/بنية القواعد التوليدية و التحويلية: تتألف القواعد التوليدية و التحويلية من تنظيم قواعد بإمكانه توليد (أو تعداد) جمل اللغة و يتم تحليل هذا التنظيم من خلال مكونات ثلاث هي: المكون الفونولوجي و المكون التركيبي و المكون الدلالي و ترتبط هذه المكونات مجتمعة في إطار اللغة و بين الأصوات و المعاني. يعتبر المكون التركيبي المكون التوليدي الوحيد, أي المكون الذي يصف بنية الجمل العميقة و يعدد عناصرها المؤلفة في حين أن المكونين الفونولوجي و الدلالي هما في هذه البنى تفسيران: فبعد أن يلحظ المكون التركيبي بنى الجمل يفسر المكون الدلالي معاني هذه البنى و يخصص المكون الفونولوجي كل تركيب لغوي بنطق خاص و تنظيم القواعد التوليدية و التحويلية كاوالية تعمل من خلال هذه المكونات على نحو محدد يتيح الكفاية اللغوية التي يمتلكها متكلم اللغة و يحلل مقدرته على إضفاء الدلالة على مجموعة الأصوات التي يتفوه بها, و نعرض هنا بصورة موجزة المكونات الثلاث: الموضوعالأصلي : عرض حول النظرية التوليدية التحويلية // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: نمر مقنع
| ||||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |