جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتدى التعليم الثانوي :: منتدى السنة الثالثة ثانوي 3AS |
الإثنين 23 نوفمبر - 20:48:52 | المشاركة رقم: | |||||||
جوهري
| موضوع: اللغة العربية وآدابها الموضوع : الإنسان الكبير صالح باوية اللغة العربية وآدابها الموضوع : الإنسان الكبير صالح باوية اللغة العربية وآدابها الموضوع : الإنسان الكبير صالح باوية المستوى: السنة الثالثة الشعبـــة: 3 ع ت الأهداف التعليمية : - أن يكتشف الطالب مدى عظمة الثورة الجزائرية. - أن يكتشف انعكاساتها - أن يتعرف على الفرق ما بين الحال والتمييز الكفـاءة المقيسة المراحل سيــــــــــــــــــــــــــــــــر الـــــــدرس المضــــامين المعرفـــة معرفـــــة المعطيات الخاصـــة التمهيد: تعريف بصاحــــــــب الـنـــــــــص بما تعرف الجزائر في كافة ربوع العالم ؟ وهل كان لثورتنا انعكاسات عالمية؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ولد الشاعر باوية في المغير سنة 1930 درس الطب بعد الاستقلال وتحصل على الشهادة في بلغراد وشهادة الاختصاص من الجزائر سنة 1979 ، اهتم بالشعر فقرضه وكان متميزا من أوائل الجزائريين . الذين كتبوا القصيدة الحرة من دواوينه أغنيات نضالية الذي تغنى فيه بالقضايا الوطنية والقومية منها قضية الثورة الجزائرية التي يعالجها). اكتســـاب المعطيات اللغويـــــة إأثــــــــــــراء الرصيـــــــد اللغـــــــــوي الحقل المعجمي الذي ينتمي إلى حقل القيم: . القيم الإنسانية: السلام الحب ، الحياة الابتسام، الشوق، الإنسان القيم التاريخية: وحدنا المصير التاريخ ، بطولات شهيد ، أنا حدث ثر، الطواغيت ُ الثورة الحقل الدلالي : الأبكار: ج بكر العذراء - البِكر: أول مولود لأبويه ، أو أول كل شيء- البكور:الاستعجال في الاستيقاظ باكرا - البَكَر: التعجيل والإسراع الفهـــــــم يعبِّـــــــر يمثّـــــــِل يعيــــــــد يستخرج يعـــــــدد يفســـــــر اكتشـــــــاف معطيـــــــات النــــــــــص - يوجه الشاعر القصيدة إلى كل مسكون بالثورة الجزائرية والقضية العربية بصفة عامة في موقف تاريخي لما أعلنت تجربة الوحدة المصرية السورية في قمة تأجج الثورة الجزائرية وكانت تحقق أكبر الانتصارات االداخلية والخارجية سنة 1958 مما كان يثير اعتزاز كل الشعوب العربية. - فالشاعر يفتخر بما يحققه العرب آنذاك -في زمن الانتصارات- على الأعداء وخاصة الوحدة المصرية السورية التي كانت أمنية الشعوب العربية في تحقيق الوحدة العربية بعد طرد المستعمر الغربي منها فرمز للعربي المنتصر بقيمه الإنسانية بالإنسان الكبير وهي البنية الدلالية التي يحملها العنوان - النص(شعر حر) من الشعر السياسي التحرري لأنه يتغنى بقضايا سياسية جمع فيه بين الإشادة ببطولات الشعب الجزائري والوحدة العربية اللتين كانتا الشغل الشاغل في زمن نظم القصيدة . - فضاء النص ينطلق من حقائق واقعية كأحداث الثورة والوحدة : وحدنا المصير من خطى طفل يحمل المدفع في أرض الجزائر، بطولات شهيد. كما ينطلق من قاموس الشاعر في المخيال مثل الاستعارات والرموز التي يوظفها في التعبير وهي أغلب النص التحليل البحـث عن العناصــر والعلاقات يحلـــــــل يقــــــارن يلاحـــــظ يستنتــــج مناقــــــــــشة معطيـــــــات النــــــــــص معجم الشاعر عكس طبيعة الثورة الجزائرية التي استلهمت القيم الإنسانية في مواجهة المستعمر من حب وتسامح وعدالة والتفاؤل بغد مشرق ، لأنها ليست ثورة خبز فحسب وإنما الطموح لاسترجاع كرامة الإنسان - ولهذا ليس من الصدفة أن يمثل الشاعر ويستلهم هذه المبادئ في النص فيجمع بين قيم السلم والحرب . - ففي رأيه أن الثورة علمته قيما سامية جميلة أصبح بفضلها كغيره ممن تعلم منها إنسانا كبيرا التركيــب يستخــرج يصنـــــف يفســــــــر يحـــــــدد تحديد بنــــاء النــــــــــص اللغة أدت وظيفة جمالية كبيرة بانزياحاتها ورموزها، وهو خروج جميل عن المألوف في التعبير عن الأفكار لإثارة الذهن والمتلقي. - كما أن لغة النص سايرت مضمونه المتحدث عن الثورة بما لازمها من حدة في الفعل فكانت لغة النص مزدوجة بين اللين والقوة حسب سياق الفكرة. - كما اعتمد النص على التكرار للإلحاح على فكرة معينة في مواقف كثيرة مثل (قال شعبي ، يا جراحي ، أوقفي التاريخ، إنسان كبير) وهذه المعطيات المتكررة هي الرسائل التي يحملها الشاعر بإلحاح إلى القارئ المتلقي. - في النص صور كثيرة تعكس طابع الحرب: مثل في دمي كنز السنابل ، من ضلوعي من دمي عبر الجزائر ، طفل يحمل المدفع ) - الرموز الواردة في النص تحيل إلى ثلاثة فضاءات * فضاء المستعمر: أساطيل عتيقة، أصنام غبية، ... * فضاء الثورة: قلب بركان ثورة بكر حزمة مصلوبة... * فضاء المستقبل والاستقلال: صوت المناجل، شوقا إلى قبلة طفلي وزغاريد ... التقييـــــم ينقـــــــد يحكـــــم يتحقـــق تفحـــــــص الاتســــــاق والانسجــام - وردت في النص أفعال الأمر وهي ذات دلالة نفسية تتمثل في انفعال الشاعر مع الأحداث(بطولات الثورة) وافتخاره بها . - ولهذا فالنص ممزوج بين النمط الانفعالي(الجملة الإنشائية المتكررة) والنمط السردي سرد الأحداث لأن النص أشبه بقصة رمزية ( مر بك خصائصهما) للطبيعة حضور متنوع قوي وربما هو انعكاس لتأثر الشاعر بطبيعة وطنه المتنوعة بين الشمس السخية، الربى، الزهر، هنا بحر وأمطار.. - لغة الشعر في العادة تتراوح بين اللغة الجاهزة وهي التقليد في التعابير السابقة وبين التجديد في التجربة الشعرية بخلق صور جديدة من التراكيب والتعابير وهو دأب الشاعر في هذا النص الذي أنشأ فيه معجما جديدا من التعابير غير المألوفة. مجمل القـول كيف يظهر لك أصالح باوية من خلال قصيدته ؟ هل استطاع من خلال النص أن يفي بعظمة الثورة الجزائرية ، اشرح؟ استخلص بعض القيم الفنية من النص ؟ بلاغـــــة أكتشفُ أستنتجُ تمهيد : الأمثلة: مناقشة الأمثلة: استنتاج بلاغة الاستعارة كيف نميز التعبير الحقيقي من المجازي؟ فما هو التعبير المجازي ؟وما هي أهم العلاقات التي تربط المعنى المجازي المستعمل بالمعنى الحقيقي المقصود ـ،ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ملاحظة التعابير: 1_ تأمل قول الشاعر: ورصع بالعار تاريخه وغمّس باليأس أعماقَهُ وأحداقَهُ. 2_ قال مفدي زكريا: وأشربته حب الشهادة ، فارتمى ž وفي ساحة التحرير ، سوق، قوامها ž ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ على غمرات الموت ، تلهبه الذّكرى ضمائر قوم ، لا تباع ، ولا تشرى لعلك أدركت أن التعبير هنا على المجاز وليس على الحقيقة. بماذا شبه الشاعر العار؟ واليأس كيف صار في السطر الثاني؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الاستعارة: هي استعمال لفظ المشبه به للتعبير عن المشبه مدعيا دخول المشبه في جنس المشبه به لعلاقة المشابهة مع قرينة مانعة من إرادة المشبه به، (هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ). إجراء الاستعارة: يقصد بإجراء الاستعارة تحليلها إلى عناصرها الأساسية، بتمييز كل من المشبه والمشبه به وبيان علاقة المشابهة، ونوع الاستعارة، وبيان نوع القرينة المانعة من إرادة المعنى الحقيقي. ففي المثال السابق تجرى الاستعارة على النحو التالي: شبه الكفر بالظلمات بجامع انعدام الهداية، وشبه الإيمان بالنور بجامع الاهتداء، ثم حذف المشبه، الكفر والإيمان، وأبقى بدلهما المشبه به، الظلمات والنور، على سبيل الاستعارة التصريحية (انظر تحت)، والقرينة المانعة من إرادة المعنى الحقيقي هي القرينة الحالية. أقسام الاستعارة باعتبار ذكر أحد طرفي التشبيه: تنقسم إلى: (أ) استعارة تصريحية: وهي ما صرح فيها بذكر لفظ المشبه به (المستعار منه)، وحذف لفظ المشبه (المستعار له). (ب) استعارة مكنية: وهي ما ذكر فيها لفظ المشبه وحذف منها لفظ المشبه به وأبقي شيء من لوازمه . بلاغة الاستعارة: وأما سرُّ بلاغة الاستعارة فهو يتأتى من ناحيتين: الأُولى تأْليف أَلفاظها، والثانية ابتكار مشبه به بعيد عن الأَذهان، لا يجول إِلا في نفس أديب . فبلاغتها من ناحية اللفظ. أنَّ تركيبها يدل على تناسى التشبيه، ويحمْلك عمدًا على تخيُّل صورة جديدة تُنْسيك رَوْعَتُها ما تضمَّنه الكلام من تشبيه خفي مستور. انظر إِلى قول البحترىِ في الفتح بن خاقان: يسمو بكف على العافين عاتية تهمي وطرف إلى العلياء طماح . ألست ترى كفه وقد تمثَّلتْ في صورة سحابة هتَّانة تصُبُّ وبلها على العافين السائلين، وأنَّ هذه الصورة قد تملكت عليك مشاعرك فأذْهلتْكَ عما اختبأَ في الكلام من تشبيه؟ أما بلاغةُ الاستعارة من حيث الابتكارُ ورَوْعَة الخيال، وما تحدثه من أثر في نفوس سامعيها، فمجالٌ فسيحٌ للإبداع، ميدان لتسابق المجيدين من فُرسان الكلام. انظر إلى قوله عزَّ شأْنه في وصف النار: {تكَادُ تميَّز من الغَيظِ كلَّما أُلقي فيها فَوْجٌ سألهم خَزنتُها ألْم يأْتِكم نَذِير [3] }؟ ترتسم أمامك النار في صورة مخلوقِ ضَخْمٍ بطَّاشٍ مكفهرِّ الوجه عابسٍ يغلى صدرُه حقدًا وغيظاً الموضوعالأصلي : اللغة العربية وآدابها الموضوع : الإنسان الكبير صالح باوية // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: اسلام2
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |