جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم البحوث :: منتدى الطلبات والبحوث الدراسية |
الأربعاء 4 نوفمبر - 23:09:44 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: المتغيرات الاجتماعية المؤثرة على الانحراف المتغيرات الاجتماعية المؤثرة على الانحراف المتغيرات الاجتماعية المؤثرة على الانحراف بعد أن استعرضنا أبرز النظريات الاجتماعية المفسرة للانحراف والجريمة سوف نستعرض أثر بعض المتغيرات الاجتماعية في الانحراف على النحو التالي: تعد المتغيرات الاجتماعية هي كل ما يحيط بالحدث منذ ولادته من عوامل وظروف ومؤثرات ويكون لها انعكاسات مباشرة أو غير مباشرة على تشكيل الأنماط السلوكية له بحيث يؤدي أي خلل أو اضطراب في هذه المتغيرات إلى انحراف الأحداث وسوف نستعرض بشكل مختصر أبرز هذه المتغيرات: 1- المحيط الأسري: مما لا شك فيه أن الأسرة هي الركن الأساسي في بناء أي مجتمع وأن انتماء الفرد لمجتمعه يتم عبر انتمائه لعائلته التي تشكل الخلية الاجتماعية التي يترعرع في داخلها ويتعلم من خلالها معايير وقيم المجتمع الأكبر وما هو مقبول أو مرفوض اجتماعياً. وقد تكون الأسرة عاجزة عن تشريب الناشئة معايير وقيم المجتمع نتيجة لتصدع الأسرة أو نتيجة لوفاة أحد الوالدين أو كليهما أو انفصالهما أو غياب أحدهما لأي سبب من الأسباب. كما أن وجود الوالدين لا يعني بالضرورة نجاح الأسرة كوحدة اجتماعية مستقرة خاصة في وجود النزاع والشجار الدائم بين الوالدين مما يؤثر على الأمن الاجتماعي للأطفال داخل الأسرة ويكون عامل طرد يدفعهم للخروج إلى الشارع والبحث عن مكان آخر أكثر استقراراً من الأسرة. بالإضافة إلى ذلك فإن هناك اختلالاات كثيرة قد تصيب الأسرة مثل تباين أساليب التربية والتوجيه والتنشئة الاجتماعية بين الوالدين وتعارضهما أحياناً بحيث تختلط على الأولاد معرفة الصواب من الخطأ. كل هذه المشكلات وغيرها قد تعترض طريق الأسرة بحيث تكون الأسرة هي إحدى المصادر الأساسية لدفع الأولاد للانحراف والسلوك الغير مستقيم. 2- المناخ المدرسي: تلعب البيئة المدرسية دوراً هاماً في الصحة النفسية والصحة الجسمية للطلاب، فالبيئة المدرسية التي تراعي الجوانب المرتبطة بفترة النمو والمراهقة للطلاب تساهم في جعل المراهق يستغل فترة المراهقة في اكتساب خبرات مفيدة تساعده في تكوين اتجاهات إيجابية تجاه الذات وتجاه القيم السائدة في المجتمع وتجاه المجتمع ككل. ومما لا شك فيه أن هناك مجموعة من العوامل الاجتماعية التي قد تعيق المدرسة عن أداء الدور المناط بها في دمج الطلاب في بناء وثقافة المجتمع ككل ومن ذلك سوء معاملة بعض المدرسين للطلاب مما يولد لدى الطلاب رفض أنماط السلطة في المجتمع وعدم تقبل قيم ومعايير المجتمع. ويفترض أن تقوم المدرسة بغرس القيم الاجتماعية الإيجابية التي تحقق الأهداف العليا للمجتمع في نفوس الناشئة ولكن أحياناً يحدث العكس حيث تسهم المدرسة ولو بشكل غير مباشر في تكوين قيم سلبية ومنحرفة لدى طلابها مما ينعكس على سلوكياتهم في المستقبل ويخرج جيل من الفاشلين والمنحرفين. 3- وسائل الإعلام: تعد البرامج والمسلسلات التي تعرضها وسائل الإعلام المختلفة ذات تأثير مباشر على السلوك الاجتماعي للأحداث حيث تستثير خيالهم وتدفعهم في بعض الأحيان إلى تقمص الشخصيات التي يشاهدونها خاصة ما اتصل منها بالمغامرات والحركة والعنف وقد تتحول حالات التقليد والمحاكاة إلى ممارسة فعلية لأعمال العنف التي يترتب عليها انسياق الحدث في مسار الجنوح وارتكاب الجرائم. 4- الحي: يقصد بالحي الوسط المحيط بالأسرة من مكان جغرافي وجيران وأماكن اللقاءات ونوعية العلاقات والصلات القائمة في مكان الحي. وللجو السائد في الحي دور كبير في سلوك أفراده سلوكاً سوياً أو منحرفاً. وقد أوضحت دراسات عديدة هذا الدور ومن أهمها دراسة "شو" الذي درس تأثير الحي على خمسة أخوة أشقاء كانوا معروفين بتاريخهم الإجرامي الطويل، وقد وصف "شو" الحي الذي سكنوا فيه بأنه منطقة جناح وتوافرت فيه أسباب عدم التنظيم الاجتماعي وتشجيع السلوك الإجرامي عن طريق احترام المجرم وإضفاء طابع الرجولة والبطولة عليه مما جعل هذا الحي بيئة فاسدة أنبتت هؤلاء المجرمين (Cullen, 1985). 5- الرفاق: وهم مجموعة الأفراد المقاربين للإنسان في عمره وميوله واتجاهاته ومنزلته الاجتماعية وجماعة الرفاق تلعب دوراً كبيراً في حياة الفرد من ناحية التأثير في سلوكياته فإذا كانوا هؤلاء الرفاق من الصالحين فإنه يتوقع أن يكون سلوك الفرد صالحاً بل ويزداد صلاحاً مع مرور الأيام وطول المخالطة مع هؤلاء الرفاق ولكن الخطر يأتي عندما يكون هؤلاء الرفاق منحرفين مما يقود للانحراف عاجلاً أو آجلاً لأن استمرار علاقة الفرد بهؤلاء الأفراد لابد أن ينتج عنها تأثير يجعل الفرد يسلك مثل سلوكهم وقد تم استعراض نظرية المخالطة الفارقة لسذرلاند التي تشير إلى أن السلوك الإجرامي يتم تعلمه عن طريق الاختلاط والتفاعل والتأثير المتبادل مع أشخاص آخرين خلال عمليات التواصل والاتصال. 6- وقت الفراغ: يعتبر وقت الفراغ سلاحاً ذو حدين، فإذا استثمر هذا الوقت بشكل علمي مخطط ومنظم فإنه غالباً ما يؤدي إلى بناء أجيال صالحة ذات قدرات ومهارات اجتماعية مفيدة أما إذا ترك هذا الوقت للحدث يشغله بطريقته الخاصة دون توجيه أو متابعة فإن ذلك قد يؤدي إلى نتائج لا تحمد عقباها فالكثير من السلوك المنحرف قد يكون مجرد لعب غير موجه أو نتاجاً لافتقار التوجيه في استثمار وقت الفراغ الاستثمار الصحيح. ومن ثم يمكن القول أن القصور في توفير وسائل سوية للترفيه وشغل وقت الفراغ قد يكون من العوامل التي قد تساهم في حدوث السلوك المنحرف لدى المراهقين. التصور الإسلامي للانحراف: بعد أن استعرضنا أسباب الانحراف من وجهة النظر الاجتماعية من خلال استعراض أبرز النظريات الاجتماعية في تفسير السلوك المنحرف بالإضافة إلى استعراض بعض المتغيرات الاجتماعية التي يمكن أن تؤدي إلى الانحراف فإننا سوف نستعرض التصور الإسلامي للانحراف على النحو التالي: أولت الشريعة الإسلامية عناية خاصة بالأحداث وكفلت لهم عدداً من الحقوق الخاصة التي تتيح لهم النمو بشكل سليم من جميع النواحي الجسمية والاجتماعية والنفسية بشكل يتوافق مع الفطرة والطبيعة التي فطر الله الإنسان عليها وقد تجلت هذه العناية في جانبين أحدهما وقائي والآخر علاجي: أولاً: الجانب الوقائي: 1- حسن اختيار الزوجة: يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس" وهنا يلاحظ عناية الإسلام بالمولود قبل مجيئه من خلال حسن اختيار الأم حيث تعتبر الموجه الأول له وصلاحها يعتبر مؤشر مهم لصلاح الأبناء فيما بعد. 2- اختيار الاسم الحسن له: بعد مجيء الطفل يقرر الإسلام أنه لابد أن يختار الأب اسم حسن يشعره بالفخر والاعتزاز بين أقرانه ويشعره بأنه له قيمة داخل المجتمع يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "من حق الولد على الوالد أن يحسن أدبه ويحسن اسمه". 3- حقه في الرعاية والإنفاق: ويشمل ذلك توفير ما يحتاج إليه الطفل من غذاء وكساء ومأوى وخدمات طبية ونفقة تعليمه إلى غير ذلك مما يحتاجه الطفل إلى أن يبلغ سناً يقدر فيها على الكسب. وتكون هذه الرعاية واجبة على الأب فإذا كان ليس له أباً أجبر وراثه على نفقته على قدر ميراثهم منه ويهدف الإسلام من توفير هذه الحاجات الأساسية إلى إبعاد الطفل عن الضياع والحاجة لكي ينمو في جو نفسي واجتماعي متوافق ويتمتع بنمو عقلي وجسمي سليم وهذه من العوامل الأساسية التي تبعده عن الانحراف. وتشمل رعاية الطفل في الإسلام اليتيم واللقيط حيث أولت الشريعة الإسلامية عناية فائقة لليتيم قالت تعالى "ويسألونك عن اليتامى قل إصلاح لهم خير وإن تخالطوهم فإخوانكم والله يعلم المفسد من المصلح" (البقرة، آية 220). 4- حقه في التربية والتعليم: نظراً لأهمية التربية في تنشئة الطفل فقد أوجبها الإسلام على والديه أو من يقوم مقامهما، قال تعالى "يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً" (التحريم، آية 6). ووقاية الابن من النار تعني صيانته بأن يؤدبه ويهذبه ويعلمه محاسن الأخلاق ويحفظه من قرناء السوء (القطان، 1407هـ). 5- حق العدل بينه وبين أخوته: أوجبت الشريعة الإسلامية على الوالدين أو من يقوم مقامهما العدل بين الأبناء في الأمور المادية وفي الحب والتودد إليهم فلا يحل لهما تفضيل بعض الأولاد على بعض لما يترتب على ذلك من زرع العداوة والحقد والحسد ومن هنا وجب العدل بين الأبناء في كل المعاملات، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "اتقوا الله واعدلوا في أولادكم". والإسلام بهذا العدل في المعاملة يحمي الطفل من كل صور الاضطراب في نموه الشخص والانفعالي والاجتماعي. ثانياً: الجانب العلاجي: لم تكتف الشريعة الإسلامية بكفالة هذه الحقوق للطفل والحدث بل إنها عملت على تحديد المصادر والمنابع المساعدة على الانحراف والجنوح وعملت على معالجتها والحد من تأثيرها على الفرد ومن ضمن هذه المصادر التي قد تدفع للانحراف ما يلي: 1- الفقر: يعتبر الفقر عاملاً من عوامل البؤس والحرمان والشقاء، ومنعاً للحقد والحسد وللتأثيرات السيئة التي يحدثها الفقر على النفس البشرية فقد عالج الإسلام مشكلة الفقر بمجموعة من الحلول منها: أ- التكافل: حيث ربط جميع المسلمين برباط الأخوة وأقام هذه الأخوة على النصرة والتعاون والتآزر، قال تعالى "والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويأتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم" (التوبة، آية 71). ب- الزكاة: وهي عبادة مالية اجتماعية تطهر النفس من الشح والبخل والحرص وحب المال. وعندما ينال الفقير حقه من الغني تطهر نفسه من الحسد والضغينة فإن الإحسان يستميل القلب ويستل الأحقاد ويقضي على بواعث الشحناء والبغضاء ويجعل الناس أخوة متحابين رحماء متعاطفين. والزكاة تعالج مشكلة الفقر علاجاً حاسماً حيث تقارب بين الطبقات دون أن تزرع في النفوس الأحقاد والضغائن. 2- التفكك الأسري: إن الرباط والوفاق الأسري عامل هام في تنشئة الأبناء تنشئة سوية وذلك لما يحيطهم به من شعور بالطمأنينة والأمن والرعاية والاهتمام لذلك حرص الإسلام على وضع الشروط والمبادئ الخاصة في الزواج وحدد واجبات وحقوق كلا الزوجين حتى يسود التفاهم والوفاق بينهما مما ينعكس بالتالي على الأبناء ولما للانفصال بين الزوجين من آثار سيئة على الأبناء فقد جعله الإسلام أبغض الحلال عند الله حيث ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله: "إن أبغض الحلال عند الله الطلاق". ولا شك أن الطلاق يقوض أركان الإسلام ويهدد الأبناء بالانحراف. 3- رفاق السوء: تشكل جماعة الرفاق تأثير على تكوين الأنماط السلوكية لدى الحدث والذي على ضوئه تتشكل شخصيته. لذلك فقد حث الإسلام على ضرورة اختيار الرفاق الصالحين واجتناب مرافقة قرناء السوء. قال تعالى: "يوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلاً يا ويلتا ليتني لم أتخذ فلاناً خليلاً. لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولاً" (الفرقان، الآيات 27-29). وقال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث رواه البخاري: "مثال الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاً طيبة. ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد ريحاً خبيثة". وقبل أن نختم الحديث عن الجانب العلاجي والوقائي للشريعة الإسلامية في معاملاتها للأحداث نجد أن المسؤولية الجنائية للأحداث في الشريعة الإسلامية تتدرج على حسب عمر وسن الحدث. بالإضافة إلى أن المسؤولية الجنائية والأخلاقية للأحداث في الشريعة الإسلامية تقوم على عنصرين أساسيين هما: الإدراك والاختيار ولهذا تختلف أحكام الصغار باختلاف الأدوار التي يمرون بها من وقت ولادتهم إلى الوقت الذي يستكملون فيه ملكة الإدراك والإرادة وعلى أساس هذا التدرج وضعت الشريعة الإسلامية قواعد أساسية هي: 1- مرحلة انعدام الإدراك: وتبدأ منذ الولادة وتنتهي ببلوغ الولد السابعة من عمره باتفاق العلماء. وتتميز هذه المرحلة بانعدام التمييز والمسؤولية. 2- مرحلة الإدراك الضعيف: تبدأ من بلوغ الصبي السابعة من عمره وتنتهي بالبلوغ ويحدد عامة الفقهاء سن البلوغ بخمسة عشر عاماً فإذا بلغ الصبي هذه السن اعتبر بالغاً حكماً ولو كان لم يبلغ فعلاً. 3- مرحلة الإدراك التام: وتبدأ بالبلوغ الموافق للعام الخامس عشر من عمره على رأي عامة الفقهاء أو ببلوغه الثامنة عشر من عمره على رأي أبي حنيفة ومالك. وفي هذه الحالة يكون مسؤولاً مسؤولية كاملة عن جرائمه أياً كان نوعها حيث يحد إذا زنا أو سرق ويقتص منه إذا قتل أو جرح ويعزر بكل أنواع التعازير لأنه بلغ الإدراك والإرادة الكاملة المؤهلة للإدراك والاختيار (عودة، 1406هـ). وهذا التدرج في معاملة الأحداث يعكس مدى عناية الشريعة الإسلامية في معالجة انحراف الأحداث وتقويم سلوكهم حسب إدراكهم ووعيهم ومسؤوليتهم عن السلوك المرتكب متدرجاً من انعدام المسؤولية إلى الوصول إلى المسؤولية الكاملة عند البلوغ. الخاتمة: ناقشت هذه الورقة الأسباب الاجتماعية للانحراف من الزاوية الاجتماعية وقد قسم الباحث هذه الدراسة إلى مجموعة من الأقسام استعرض من خلالها مفهوم الانحراف والفرق بين الانحراف والجريمة وبعد ذلك تم استعراض أبرز النظريات الاجتماعية والتي تمثل الإطار المرجعي لفهم الاستقرار والتوازن في المجتمع، بعد ذلك تم استعراض النظريات الاجتماعية المفسرة للانحراف من خلال تفسير الانحراف كبعد موضوعي متعلق باختلالات في البناء الاجتماعي والبيئة الاجتماعية أو بعد ذاتي متعلق بماهية وكيفية تفسير السلوك الإنساني. كما تم استعراض أبرز المتغيرات الاجتماعية التي تشير الكثير من البحوث الاجتماعية إلى أهميتها في سوية أو انحراف الأفراد وأخيراً تم استعراض التصور الإسلامي لمعالجة مشاكل الانحراف من خلال استعراض عناية الشريعة الإسلامية بالصغار وكفالات كل الوسائل التي تساعدهم على الابتعاد عن السلوك المنحرف كما تم استعراض أطر معالجة السلوك المنحرف إذا ما قام به الحدث الصغير وارتباط المسؤولية بالوعي والإدراك وتدرج الإسلام في ذلك. المراجع أولاً: المراجع العربية: الخليفة، عبدالله، (1413هـ)، المحددات الاجتماعية لتوزيع الجريمة على أحياء مدينة الرياض، مركز أبحاث مكافحة الجريمة، وزارة الداخلية، الرياض. الدوري، عدنان، (1985م)، جناح الأحداث المشكلة والسبب، ذات السلاسل، الكويت. الدوري، عدنان، (1991م)، الانحراف الاجتماعي: دراسة في النظريات والمشكلات، ذات السلاسل، الكويت. الرازي، محمد، (1401هـ)، مختار الصحاح مادة حدث، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت، لبنان. السمالوطي، نبيل، (1403هـ)، الدراسة العلمية للسلوك الإجرامي، الطبعة الأولى، دار الشروق، جدة. الطخيس، إبراهيم، (1403هـ)، دراسات في علم الاجتماعي الجنائي، دار العلوم، الرياض. عبدالحكيم، العفيفي، (1982م)، الاكتئاب والانتحار: دراسة اجتماعية تحليلية، الدار المصرية اللبنانية. عبدالقادر، عودة، (1406هـ)، التشريع الجنائي الإسلامي مقارناً بالقانون الوضعي، الطبعة الثامنة، مؤسسة الرسالة، بيروت. عبدالكريم، ناهدة، (1983م)، بعض الأطر التفسيرية لمشكلة جنوح الأحداث، مجموعة بحوث وأعمال الحلقة الدراسية الخاصة بوقاية الأحداث من الانحراف، مركز البحوث والدراسات، بغداد، ص113. العيد، سليمان، (1421هـ)، وقاية الأولاد من الانحراف من منظور إسلامي، المجلة العربية للدراسات الأمنية والتدريب، المجلد 14، العدد 28، ص ص298-343. القطان، مناع، (1407هـ)، معالجة الشريعة الإسلامية لمشاكل انحراف الأحداث، المركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب، الرياض. كارة، مصطفى، (1992م)، مقدمة في الانحراف الاجتماعي، معهد الاتحاد العربي، بيروت. النجدي، عبدالرحمن، (1403هـ)، حاشية الروض المربع شرح زاد المستنقع، د.ن. بيروت. نجيم، زين العابدين، (1405هـ)، الأشباه والنظائر على مذهب أبي حنيفة النعمان، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان. نعامة، سليم، (1985م)، سيكولوجيا الانحراف، مؤسسة الرسالة، بيروت. ثانياً: المراجع الأجنبية: Becker, H., (1963), Outsiders, New York, New York free press. Cullen Francis, (1983), Rethinking crime and Deviance Theory. The Emergence of a structuring tradition. Rowman and Allanheld. U.S.A Frank Tannenbaum, (1938), Crime and the Community, New York. Wallace and Walf, (1991), Contemporary Sociological theory: Continuing the classical tradition. New Jersey. U. S. A. عودة إلى العلوم الأمنية >> الموضوعالأصلي : المتغيرات الاجتماعية المؤثرة على الانحراف // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: بنت النيل المصرية
| |||||||
الخميس 18 مايو - 19:46:16 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: رد: المتغيرات الاجتماعية المؤثرة على الانحراف المتغيرات الاجتماعية المؤثرة على الانحراف تأثير الإنسان على التربة تأثير الإنسان عالى التربة : السلبيات والإيجابيات انجراف التربة و تصحرها الأضرار الناجمة عن انجراف التربة: آليات انجراف التربة: العوامل المؤثرة فيانجراف التربة: مكونات التربة 3 متوسط علوم . ظ التقليم.............محسنات التربة .......السماد ..... الري التربة الطموية Alluvial التربة الهوائية: Aeolian soil الموضوعالأصلي : المتغيرات الاجتماعية المؤثرة على الانحراف // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: ommare
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |