* مقترحات لتفعيل دور المدرسة في خدمة المجتمع:

•تفعيل استخدام التقنية الحديثة وشبكة الانترنت في التواصل بين المدرسة والمجتمع ، وكوسيلة لرفع الوعي المجتمعي بهذا الشأن.
•فتح المدارس في الفترة المسائية لتكون بمثابة مراكز أحياء تقدم خدماتها التعليمية والاجتماعية والثقافية والترفيهية والرياضية للحي.
•إقامة الدورات المهنية والبرامج التدريبية التي تسهم في إكساب أفراد الحي والمجتمع المهارات والمعارف التي تمكنهم من الانخراط في سوق العمل؛ ويحبذ أن تكون الموضوعات مقترحة من مجلس المدرسة أو مجلس الحي.
•تفعيل دور الإعلام المقروء و المسموع، وذلك لرفع الوعي المجتمعي حول أهمية التواصل بين المدرسة والمجتمع.
•ضمان المشاركة الفاعلة للمجتمع في تقويم مدى كفاية المدرسة كمؤسسة تربوية بجميع أجهزتها وأنظمتها في تحقيق الأهداف المنشودة ، ليتخذ المجتمع في ضوء نتائج التقويم القرارات التربوية التي تسهم في تعزيز الايجابيات وعلاج السلبيات..
•تنظيم المسابقات لأفضل مدرسة، وأفضل جهاز إداري ، وأفضل معلم ، وأفضل أسرة خلال السنة الدراسية ، وتقديم الحوافز المادية والمعنوية لهم.
• تكوين المجالس واللجان الاستشارية للاستفادة من ذوي الخبرات المتميزة في تطوير المدرسة في كافة جوانبها.
• تنظيم اجتماعات دورية لأولياء أمور الطلاب في الصف الواحد.
•إجراء مسح ميداني لاستطلاع مرئيات أولياء أمور الطلاب حول مدى كفاية المدرسة بمكوناتها البشرية والمادية ، والاستفادة من هذه المرئيات والملحوظات عند إعداد برامج التخطيط والتحسين المدرسي.
• تكثيف البرامج التثقيفية التي تهدف إلى توعية الآباء بضرورة المشاركة مع المدرسة في تربية الأبناء.
•تكوين لجنة من المعلمين للإشراف على برامج العلاقات العامة مع المجتمع المحلي.
•تكوين مكتبة غنية بالكتب والمراجع في المدرسة يستفيد منها الطلاب وذويهم.
• تكثيف الدراسات والبحوث في هذا الجانب للوصول إلى ما يحقق تدعيم العلاقة بين المدرسة الفاعلة والمجتمع.