جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم التاريخ و الحضارة الاسلامية :: قسم التاريخ و الحضارة الاسلامية |
الأحد 13 سبتمبر - 13:50:55 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: عودة ابن تاشفين للمغرب بعد الزلاقة عودة ابن تاشفين للمغرب بعد الزلاقة انتصار الزلاقة(1) إوقع في يوم الجمعة 12 رجب 279 هـ / 23 أكتوبر 1086 م، وعند ذكر الزلاقة تجيش في النفس أمارات الفخر والاعتزاز، وتعاودنا ذكريات انتصارات المسلمين الأوائل من اليرموك والقادسية وغيرها من المعارك الإسلامية الحاسمة، وتشعر بغصة الألم بحال العرب المسلمين الذين يشبهون أهل الأندلس قبل زلاقة ابن تاشفين. بعد انتصار يوسف ابن تاشفين من الزلاقة يعود سريعا إلى المغرب دون متابعة فلول المنهزمين. وهنا تقفز عدة تساؤلات، لماذا لم ينتهز فرصة انتصاره الساحق ليتتبع ألفونسو المثخن بجراحه وهزيمته ويستعيد طليطلة ؟ ولماذا عودته السريعة إلى المغرب ؟ لاشك أن المرابطين بقيادة يوسف بن تاشفين قد تحملوا عبء مواجهة جيوش ألفونسو بعدما ظهر ضعف الأندلسيين وانقسامهم، ولاشك أن البطل القائد الذي بلغ التاسعة والسبعين وهو يصول ويجول بين قواته يرى بعين الشيخ المجرب الذي عركته الحروب مبلغ الخسائر والتضحيات التي مني بها الأندلسيون والمرابطون، ويلمس الفرقة المتفشية بين أمراء الأندلس التي لم ينسوها حتى في ساعة المحنة، جعلته يشعر أنه من الحكمة توحيد الصفوف أولا قبل القيام بأي عمل، خصوصا أنه تأكد أن عبء أي معركة قادمة سوف تقع على كاهل جنوده، لذلك رأى ألا يجازف بالاستماع لتحريض المعتمد بن عباد بتتبع فلول المنهزمين قبل الاستعداد وتأمين خطوط إمداداته بالمغرب، فقد ذكر أنه كان يحارب في الأندلس وهو مشغول الفكر لما يجري في المغرب في غيابه، ويشير الأمير عبد الله بن بلقين أمير غرناطة(2) إلى أن يوسف " تلقى وهو ببطليوس أنباء من المغرب شغلت عقله، واضطرب لها فؤاده، وأنه لولا ذلك لكان في أرض النصارى مدوخا لها ". أقلق الأمير يوسف بن تاشفين أخبار هجوم صاحب قلعة بني حماد على المغرب مستعينا بقبائل الأعراب من بني هلال منتهزا فرصته غياب الأمير يوسف ومعظم قوات المرابطين بالأندلس، وانشغالهم بحرب ألفونسو،، فلذلك عندما انتهى ابن تاشفين من الزلاقة سارع بالعودة إلى المغرب لمواجهة أحداثه أولا قبل الإقدام على أي عمل خارجه، وأرسل رسالة(3) إلى صاحب القلعة يؤنبه فيها ويوبخه على استعانته " بذؤبان العرب وصعاليكهم من مبتعد ومقترب " باذلا لهم المال الكثير والعطايا، ولولا ما فعله صاحب قلعة بني حماد أثناء جهاد يوسف بن تاشفين لاستطاع تتبع ألفونسو، والقضاء على ما تبقى من فلوله، واستعاد ما أخذه من أراضي المسلمين، إذ يقول له : " ونحن أثناء ما فعلت وخلال ما عقدت وحللت – تؤم العدو – قصمه الله – فنجبهه ونكافحه، فنقدعه ونناطحه، ونتحيفه من أقطاره، ونغزوه بدءا وتعقيبا في عقر داره، ولولا ماؤك الذي شمدوه، وشارقوا إلى أن يستنقدوه، ما أووا لشكواك، ولزادوك ضغنا على إبالة بلواك، وإنك لمتداو منهم بسم، ومستريح إلى غم، فبلغت معهم ما بلغت، وأرغت بهم ما أرغت، واستقبلتنا بما أثبت عن العدو ولقد أخذناه بمحتفه وأضفنا أنشوطة وهن الخزي على عنقه، وأشفى على انقطاع دمائه ورمقه، ففرجت عنه كربة لم يظنها تتفرج، وبهجت له منها وجه مخلص لم يحسبه ينتهج، وأخليت وجهه لأذى المسلمين يبدئه ويعيده، وبسطت فيهم يده ". ولقد حمل الأمير يوسف بن تاشفين صاحب قلعة بني حماد مسؤولية ما حدث من انتهاك للحرمات وسفك لدماء المسلمين وتوعده، " وكل ما سفك من دم، وانتهك من محرم، واستهلك من ذمم، فإليك منسوب، وعليك محسوب، وفي صحيفتك مكتوب، وموعد الجزاء غدا، وإنه لقريب "(4). وهناك سبب آخر لعودة الأمير يوسف بن تاشفين ولا يقل أهمية على سابقه وهو وفاة ابنه وولي عهده الأمير أبي يكر، إذ يذكر صاحب الحلل الموشية(5) أن الأمير يوسف بن تاشفين، لما فرغ من موقعة الزلاقة وانصرف أهل الأندلس إلى بلادهم، ورد عليه خطب أوجعه، ونبأ أفجعه بموت ابنه أبي بكر سير، فتعجل إيابه من العودة، وصدره، وقد قضى في عدو الملة وطرده". ويؤكد الضبي(6) سبب تعجل يوسف بن تاشفين للعودة هو تلقيه خبر وفاة أكبر بنيه وهو بمدينة بطليوس. كان الأمير يوسف قد ترك ابنه وولي عهده أبا بكر مريضا بسبتة، لذلك فقد أسرع بالعودة، خوفا من اضطراب الأمور في غيابه، ويبدو أنه حدثت بعض الاضطرابات من بعض الأمراء بالمغرب الذين انتهزوا فرصة غيابه وموت ولي العهد، ويتضح ذلك بما ذكره ابن أبي زرع(7) من أن يوسف بن تاشفين خرج في ربيع الآخر عام 480 هـ/1086م يطوف على بلاد المغرب، ويتفقد أحوال الرعية، وينظر في أمور المسلمين، ويسأل عن سير عماله في البلاد وقضاته. ويرى الدكتور حسن محمود( أن عودة الأمير يوسف بن تاشفين إلى المغرب إنما كانت بسبب موت الأمير أبي بكر بن عمر، وليس أبا بكر بن يوسف، ولكن موقعة الزلاقة كانت في رجب 478 هـ واستشهاد الأمير أبي بكر بن عمر في شعبان 480 هـ لذلك نرجح سرعة عودة يوسف إلى المغرب بسبب وفاة ابنه وولي عهده فعلا، وخوف يوسف من تحرك بعض أمراء المرابطين، خاصة الأمير أبو بكر بن عمر نفسه، ويدل على ذلك أن يوسف لم يجز إلى الأندلس جوازه الثاني لمواصلة الجهاد إلا في عام 481 هـ/1088م أي بعد وفاة أبي بكر بن عمر واستتباب الأوضاع له(9). كانت أولى المشاكل التي قابلت يوسف بن تاشفين بعد وفاة الأمير أبي بكر بن عمر، تحرك الأمير إبراهيم بن أبي بكر بن عمر إلى الشمال، فقد وصل من الصحراء، يطلب ملك أبيه، ونزل بخارج أغمات في جموع كبيرة من لمتونة، فلما سمع الأمير يوسف بن تاشفين بذلك بعث إليه الأمير مزولي(10)، وكان حسن السياسة، فهدن الأمير إبراهيم بن أبي بكر، ونصحه بقوله : إن الملك بيد الله يؤتيه من يشاء، والله تعالى قد خص هذا الرجل بالملك دوننا، فإن كنت عاقلا فاطلب منه (يوسف بن تاشفين) أن يعينك بمال وخيل ترجع بها إلى بلدك، وإن طلبت غير هذا، أخاف أن يجعل على رجلك قيدا، ويحبسك عنده عبدا، وما قلت لك ذلك إلا بوجه الشفقة عليك.(11) افتح الأمير إبراهيم بن أبي بكر بهذه النصيحة التي تتضمن في طياتها التهديد باستعمال القوة، فأثر إبراهيم عدم الدخول في صراع مع الأمير يوسف بن تاشفين، خوفا من قوته، ولذلك آثر السلامة والتمس بعض المساعدات المالية، ويدل على هذا حديثه مع الأمير مزولي إذ قال له : " عسى أن تجتمع معه (يوسف بن تاسفين) مرة أخرى، وتبين له حالي ".(12) مما جعل الأمير مزولي يقتنع أن حركة الأمير إبراهيم بن أبي بكر يمكن حلها بتقديم المال والهدايا إليه، وأنها ليست من القوة بحيث تقف في وجه يوسف بن تاشفين، لذلك طلب منه الانتظار في موضعه، حتى يبلغ الأمير يوسف ويأتيه بما يرضيه، واستطاع الأمير مزولي أن يحصل له على مال وخيل وكسى وغير ذلك من الهدايا، وانصر الأمير إبراهيم إلى الصحراء، وبقى بها حتى مات دون أن يجتمع بالأمير يوسف.(13) ويبدو أن الأمير يوسف بن تاشفين كان يدرك عدم خطورة الأمير إبراهيم، فلم يحرص على لقائه، كما فعل مع أبيه الأمير أبي بكر بن عمر من قبل، ورأى أنه من الأوفق استمالته بالمال، والاعتماد عليه في الصحراء. لم تكن مشكلة تحرك الأمير إبراهيم بن أبي بكر هي الوحيدة التي قابلت لأمير يوسف بن تاشفين بعد عودته من الأندلس، فقد انتهزت بلاد السودان فرصة استشهاد الأمير أبي بكر بن عمر(14) واضطراب الجيوش المرابطية هناك بعد موت قائدها وترك الأمير إبراهيم الصحراء إلى أغمات، فأعلنت غانة استقلالها، وانفصالها عن الدولة المرابطية، ونقضت تبعيتها لها.(15) وفي نفس الوقت استطاعت بعض الولايات التي كانت تابعة لإمبراطورية غانة(16) أن تنفصل هي الأخرى عنها، وتستقل في حكمها، وكانت أولاها مملكة أنبارة ANBARA ثم تبعتها ولاية ديارا DIARA وكنياجا KANIAGA، وأصبحت ممالك مستقلة، بينما أصبحت سلطة ملوك سوننكي غانة، لا تتعدى أوكار AUKAR، والباسيكوني BASSIKUNU.(17) وقد لعب القلاني المهاجرون من مملكة التكرور دورا كبيرا في تكوين الأسرة الحاكمة في كانياجا المستقلة، إذ استطاع بعض أفراد من قبيلة الصو SU، إحدى قبائل القولاني، أن تستولي على مقاليد الحكم في كانياجا، وتعلن تكوين مملكة كانياجا التي أخذت تتوسع وتستولي على بعض المناطق المجاورة لها، حتى استطاعت أن تضم إليها ولاية ديارا DIARA في نهاية القرن الثاني عشر الميلادي، وأطلقت على أملاكها هذه اسم إمبراطورية الصوصو Susu.(18) كان لهذه الأحداث في الجنوب أصداؤها في الشمال، فترك أمير المسلمين يوسف بن تاشفين أمر الأندلس لبعض الوقت، حتى يستطيع أن يعيد إلى المغرب والسودان استقراره، ويقضي على هذه الحركات الانفصالية، فقد كان حريصا على استمرار تدفق الملثمين، من الجنوب، وهذا لا يتأتى إلا إذا كان الجنوب بما فيه السودان في حالة استقرار، وعلى هذا أرسل الأمير يوسف بن تاشفين الجيوش لتأديب العصاة وإعادة الأمور إلى نصابها وقد نجحت الجيوش المرابطية في إخماد هذه الثورات والقضاء على زعماء الفتنة أو المتمردين من الأهالي.(19) وبذلك عاد الهدوء، مرة أخرى إلى الصحراء، ورجعت غانة لتبعية المرابطين، ويظهر ذلك من الرسالة التي حملها القاضي أبو محمد بن العربي المعافري الأندلسي قاضي إشبيلية، وابنه أبو بكر إلى الخليفة العباسي في بغداد، إذ أنه أشار إلى أن السلطان يوسف بن تاشفين امتد إلى الجنوب، مما يلي بلاد غانة، وهي بلاد معادن الذهب.(20) وأشار صاحب كتاب الاستبصار(21) إلى أنه وقع في يده كتاب موجه من ملك غانة إلى الأمير يوسف بن تاشفين، ومع أنه لم يشر إلى مضمون هذا الكتاب إلا أنه يدل على استمرار صلة غانة وتبعيتها للمرابطين. كما أن الأمير يحيى بن أبي بكر بن عمر(22) كان موجودا في منطقة السودان يجاهد بها كما أشار إلى ذلك صاحب الحلل الموشية(23) ولم ينقصه لإخماد هذه الثورات إلا المال والإمداد، وهذا ما حصل عليه أخوه إبراهيم من الأمير يوسف بن تاشفين، ومما يرجح هذا الرأي سرعة عودة الأمير إبراهيم إلى الصحراء واقتناعه السريع بكلام الأمير مزولي بالعودة. ولم تكن ثورات السودان ارتدادا عن الإسلام ويبدو أنها رغبة في الاستقلال السياسي، بدليل أنه بعد سقوط غانة ازداد عدد الداخلين في الإسلام(24)، فكانت سرعة عودة الأمير يوسف بن تاشفين بعد الزلاقة وتعجله لها هو رغبته في الحفاظ على وحدة المغرب والسودان، والاطمئنان على استتباب الأمن في الصحراء، واتفاق قبائلها، فهم أصل أعياصهم ومصدر إمدادهم من الجند المجاهد، قبل أن يغامر بأي جهاد في الأندلس. ـــــــــــــــــــــــــــــــ 1 سميت الزلاقة لأنها جرت بمكان يسمى بهذا الاسم، وتسميه المصادر المسيحية ساكرا لياس SACRA LIUS ويعرف اليوم باسم ساجرا جاس Sagrajas بالقرب من مدينة بطليوس. عبد الله بن بلقين البيان ص ص 104 : 110، الحلل الموشية ص ص 38 : 66، المراكشي المعجب ص ص 130 : 135، الحميري الروض، مادة زلاقة. ابن أبي زرع : روض القرطاس، ص 144 : 149. ابن خلدون : العبر، ص 6، ص 383. 2 عبد الله بن بلقين : م،س،ص،ص 338،339. 3 من رسالة كتبها أبو الحسن ابن المجد عن أمير المسلمين يوسف ابن تاشفين إلى صاحب قلعة بني حماد. انظر بن بسام: الذخيرة القسم الثاني/ مجلدا، ص 257. 4 ابن بسام : م، س، ص، ص 254،260. 5 الحلل الموشية ص 66. 6 الضبي بغية الملتمس، ص : 31. 7 ابن أبي زرع، م، س،ص 152. 8 د. حسن محمود : تمام دولة المرابطين ص 286 9 عبد الله بن بلقين : م،س،ص 110، الحلل الموشية ص 66، ابن أبي زرع : م،س،ص 152، ابن أبي دينار : المؤنس من أخبار إفريقية والمغرب: ص 105. 10 الأمير مزولي هو ابن عم الأمير يوسف بن تاشفين، قدمه على رأس جيش كبير توجه لمدينة تلمسان ففتحها دون قتال، واعتمد عليه يوسف بن تاشفين في كثير من الأعمال في الأندلس وكان مثالا للمحارب الشجاع الذي قضى عمره في معركة دائمة ودفع حياته ثمنا تجرأته وبسالته، وكان حسن السياسة عارفا بخدمة الملوك. 11 ن،م. 12 ن،م،ص 30. 13 ن،م. 14 عن استشهاد الأمير أبي بكر بن عمر. انظر د. عصمت دندش : دور المرابطين في نشر الإسلام في غرب إفريقيا ص 117-118. 15 Addison, John Ancie,t Africa p 45. Awe Bateale Emrires of Westera Sadan p 615 Cantot, Véra. Belles pages de l’histoire Afraicaine, p 24. Fage J, D An introduction to the history of west African. P 21. Jullien. Co.André, histoire de l Afrique p 54. 16 كان الأمير أبو بكر بن عمر قد سمح لملك غانة أن يستمر في حكمه تابعا للمرابطين انظر د. عصمت دندش : م،س.ً 115 وما بعدها. 17 Cornevin, Robert, Histoire de l Afrique d origines au XVI siècle Tome I p 347 Fage J.D of cit p. 27. وانظر الخريطة : 18 Corsteven, Robert, of cit p 347. Anta Diob, L Afrique noire Pré-colonial, p 69. 19 Cornevin, ap cit x Fage, op – cit. 20 أنظر مخطوط رقم د.120 بدار الوثائق بالرباط تحت اسم رحلة أبي بكر بن العربي، ابن أبي زرع : م،س،ص، ص 136-157. 21 الاستبصار ص 215. 22 كان للأمير أبي بكر بن عمر ولدان : إبراهيم ويحيى، ويعرف يحيى بأبي زكريا، وابن عائشة كان واليا على سجلماسة، وبعد وفاة الأمير يوسف بن تاشفين 900 هـ/1106م سارع بمبايعة الأمير علي بن يوسف الذي عينه واليا على فاس، المصادر بعد ذلك عن أخباره، فلا نعرف عنه شيئا، ابن عذاري : م،س،ص،ص 17،48. 23 في نسخة الحلل الموشية المطبوعة في تونس 1913 نجد أن الأمير أبا زكريا يحيى بن أبي بكر عمر استمر في طرد السودان 449، ولكن في النسخة المحققة من الدكتور سهيل زكار والأستاذ زمامة نجد يحيى هو أخو الأمير أبي بكر بن عمر وهذا خطأ لأن الأمير يحيى بن عمر توفي آخر عام 447 أو أواخر 449 هـ انظر : الحلل الموشية ط تونس، ص 7، من الدار البيضاء 1972 ص 17، أما عن سنة وفاة يحيى بن عمر انظر : ابن أبي زرع، ص 128، والحلل الموشية ص 23، وابن عذاري، م،س،ص 14. 24 د. عصمت دندش : م،س،ص 115 وما بعدها. الموضوعالأصلي : عودة ابن تاشفين للمغرب بعد الزلاقة // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |