جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: الركن الأسلامي العام :: منتدي الحديت والقران الكريم |
السبت 27 يونيو - 23:53:38 | المشاركة رقم: | |||||||
مشرف
| موضوع: من براهين التوحيد في القرآن المجيد البرهان 113 من سورة الأنفال من براهين التوحيد في القرآن المجيد البرهان 113 من سورة الأنفال [size=48]البرهان 113 [/size] [size=48]من سورة الأنفال[/size] [size=32]{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ[/size] [size=32] إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ[/size] [size=32] وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ[/size] [size=32] وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ }.[/size] { 24 } يأمر تعالى عباده المؤمنين بما يقتضيه الإيمان منهم وهو الاستجابة للّه وللرسول، أي: الانقياد لما أمرا به والمبادرة إلى ذلك والدعوة إليه، والاجتناب لما نهيا عنه، والانكفاف عنه والنهي عنه. وقوله: { إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ } وصف ملازم لكل ما دعا اللّه ورسوله إليه، وبيان لفائدته وحكمته، [size=32] فإن حياة القلب والروح بعبودية اللّه تعالى ولزوم طاعته[/size] [size=32] وطاعة رسوله على الدوام.[/size] ثم حذر عن عدم الاستجابة للّه وللرسول فقال: [size=32] { وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ }[/size] [size=32]فإياكم أن تردوا أمر اللّه أول ما يأتيكم،[/size] [size=32] فيحال بينكم وبينه إذا أردتموه بعد ذلك، وتختلف قلوبكم،[/size] [size=32] فإن اللّه يحول بين المرء وقلبه،[/size] [size=32]يقلب القلوب حيث شاء ويصرفها أنى شاء.[/size] [size=32]فليكثر العبد من قول: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك،[/size] [size=32] يا مصرف القلوب، اصرف قلبي إلى طاعتك.[/size] { وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ } أي: تجمعون ليوم لا ريب فيه، فيجازي المحسن بإحسانه، والمسيء بعصيانه الموضوعالأصلي : من براهين التوحيد في القرآن المجيد البرهان 113 من سورة الأنفال // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: satarcette
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |