[size=48] ت[/size]
[size=48] تطور الشمس[/size]
تطور الشمس استنتج الفلكيون ماضي الشمس ومستقبلها من نماذج نظرية من البنية النجمية في الـ50 مليون سنة الأولى من تاريخها انقبضت الشمس إلى ما يقارب حجمها الحالي ثم قامت طاقة الجاذبية التي أطلقها الغاز المنهار بتسخين داخل الشمس. وعندما سخنت النواة بما فيه الكفاية توقف الانقباض وبدأ احتراق الهيدروجين نووياً وتحوله إلى هيليوم في نواة الشمس. ولا تزال الشمس في هذه المرحلة من حياتها منذ حوالي 4,5 مليارات سنة. وتكفي كمية الهيدروجين الموجودة في نواة الشمس لبقاء الشمس 4,5 مليارات سنة أخرى. عندما ينفذ هذا الوقود تبدأ الشمس بالتغير مع تمدد الطبقات الخارجية حتى مدار الأرض أو ما بعده، تصبح الشمس نجماً عملاقاً أحمر يكون عند سطحه أبرد قليلاً مما هو عليه اليوم و10,000 أسطع وألمع. سوف تبقى الشمس عملاقاً أحمر يشهد في نواته تفاعلات نووية حارقة للهيليوم حوالي نصف مليار سنة تقريباً. ليست الشمس كبيرة الحجم بما فيه الكفاية لتمر بدورات متتالية من الحرق النووي أو بانفجار جائحي (مفاجىء وعنيف) كما تفعل بعض النجوم الأخرى. بعد مرحلة العملاق الأحمر تتقلص الشمس لتصبح نجماً قزماً أبيض في حجم الأرض تقريباً يبرد ببطء على مدى مليارات من السنين.
تطور الشمس استنتج الفلكيون ماضي الشمس ومستقبلها من نماذج نظرية من البنية النجمية في الـ50 مليون سنة الأولى من تاريخها انقبضت الشمس إلى ما يقارب حجمها الحالي ثم قامت طاقة الجاذبية التي أطلقها الغاز المنهار بتسخين داخل الشمس. وعندما سخنت النواة بما فيه الكفاية توقف الانقباض وبدأ احتراق الهيدروجين نووياً وتحوله إلى هيليوم في نواة الشمس. ولا تزال الشمس في هذه المرحلة من حياتها منذ حوالي 4,5 مليارات سنة. وتكفي كمية الهيدروجين الموجودة في نواة الشمس لبقاء الشمس 4,5 مليارات سنة أخرى. عندما ينفذ هذا الوقود تبدأ الشمس بالتغير مع تمدد الطبقات الخارجية حتى مدار الأرض أو ما بعده، تصبح الشمس نجماً عملاقاً أحمر يكون عند سطحه أبرد قليلاً مما هو عليه اليوم و10,000 أسطع وألمع. سوف تبقى الشمس عملاقاً أحمر يشهد في نواته تفاعلات نووية حارقة للهيليوم حوالي نصف مليار سنة تقريباً. ليست الشمس كبيرة الحجم بما فيه الكفاية لتمر بدورات متتالية من الحرق النووي أو بانفجار جائحي (مفاجىء وعنيف) كما تفعل بعض النجوم الأخرى. بعد مرحلة العملاق الأحمر تتقلص الشمس لتصبح نجماً قزماً أبيض في حجم الأرض تقريباً يبرد ببطء على مدى مليارات من السنين.
تطور الشمس استنتج الفلكيون ماضي الشمس ومستقبلها من نماذج نظرية من البنية النجمية في الـ50 مليون سنة الأولى من تاريخها انقبضت الشمس إلى ما يقارب حجمها الحالي ثم قامت طاقة الجاذبية التي أطلقها الغاز المنهار بتسخين داخل الشمس. وعندما سخنت النواة بما فيه الكفاية توقف الانقباض وبدأ احتراق الهيدروجين نووياً وتحوله إلى هيليوم في نواة الشمس. ولا تزال الشمس في هذه المرحلة من حياتها منذ حوالي 4,5 مليارات سنة. وتكفي كمية الهيدروجين الموجودة في نواة الشمس لبقاء الشمس 4,5 مليارات سنة أخرى. عندما ينفذ هذا الوقود تبدأ الشمس بالتغير مع تمدد الطبقات الخارجية حتى مدار الأرض أو ما بعده، تصبح الشمس نجماً عملاقاً أحمر يكون عند سطحه أبرد قليلاً مما هو عليه اليوم و10,000 أسطع وألمع. سوف تبقى الشمس عملاقاً أحمر يشهد في نواته تفاعلات نووية حارقة للهيليوم حوالي نصف مليار سنة تقريباً. ليست الشمس كبيرة الحجم بما فيه الكفاية لتمر بدورات متتالية من الحرق النووي أو بانفجار جائحي (مفاجىء وعنيف) كما تفعل بعض النجوم الأخرى. بعد مرحلة العملاق الأحمر تتقلص الشمس لتصبح نجماً قزماً أبيض في حجم الأرض تقريباً يبرد ببطء على مدى مليارات من السنين.