اللهم اني عبدك ابن عبدك ناصيتي بيدك ماضي في حكمك عدل في قضاؤك

اسئلك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابكأو علمته أحدا من

خلقك أو استئثرت به في علم الغيب عندك

أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي"

\/اللهم ارزقنا ابتسامة لا تغادر الشفاة وقلوبا عامرة بذكرك..اللهمآمين \/




\

\/

/




آخيل ، من الأبطال العظماء في الأساطير اليونانية .

وقد ورد اسمه وحياته وبطولته وموته في ((ألياذة هوميروس )) .

وعندما ولد آخيل ، تنبأت الآلهة ، التي تنسج قدر الإنسان ، بأنه سيموت شابا ، لذا أرادت والدته ((تيتيس)) أن تجنبه ذلك القدر .

فعملت على تغطيسه في نهر ((ستيكس)) الخالد .

وكان يعتقد بأن هذا النهر سيحميه من الجروح المميتة .

وهكذا أصبح كل جزء من جسم آخيل بمأمن من الأضرار .

ما عدا جزء واحد من جسمه هو ((الكعب)) وقد حملته والدته منه .

فبقي دون أن تلامسه الماء عند غطسته في النهر .

ومات آخيل من جراء جرح في كعبه .

وكان آخيل وسيما .

وأعظم محارب يوناني في أثناء ((حرب طروادة )) .

وفي العام العاشر من هذه الحرب ، قبض على فتاة تدعى ((بريسيس)) .

ولكن قائد الجيش اليوناني ((آغاممنون)) أخذ الفتاة منه .

لهذا غضب آخيل .

وقرر عدم الإشتراك بالقتال .

لكن اليونانيين كانوا عاجزين بدون بطلهم العظيم آخيل .

فعملوا على إقناعه ، بأن يعطي سلاحه ودرعه إلى صديقه ((باتروكول)) .

لكن ((هكتور)) ابن ملك طروادة وبطلها ، قتله ، واستولى على الأسلحة .

عندها قرر آخيل الأخذ بالثأر .

فتأهب للقتال .

ولبس سلاحه ودرعه .

وذهب إلى ساحة القتال .

فقابل هكتور وقتله .

ولكن ((بارسي)) شقيق هكتور ، وتره بقوس مسموعة .

فأصابه القوس في كعبه ، وفي الجزء الذي لم تمسسه مياه نهر ستيكس ، مما أدى إلى وفاته .




مـن القلـب...لكـم اعطـر التحيـة..وخالـص المـودة..

فـأبدو وشاركونـا ولـ نرقـي واهـلا بكـم معنـا ..