مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة مادة لغة عربية الجزء 4
أولا: القراءة
المجموعة الأولى: من كتاب “الأيام”:
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
1-   “وكان هذا الطور أحب أطوار حياته تلك إليه, وأثرها عنده كان أحب إليه من طوره ذلك فى غرفته التى كان يشعر فيها بالغربة شعورا قاسيا، لأنه لا يعرفها ولا يعرف مما اشتملته من الأثاث والمتاع إلا أقله وأدناه إليه، فهو لا يعيش فيها كما كان يعيش فى بيته الريفى وفى غرفاته وحجراته تلك التى لم يكن يجهل منها، ومما احتوت عليه شيئا”
(أ‌)  فى ضوؤ فهمك معانى الكلمات فى سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس:
1- مضاد “يجهل” : (ينكر – يجحد – يعلم – يظن)
2- معنى “احتوت” : (أحاطت – اشتملت – انتشرت – استقرت)
(ب‌) كانت حياة الفتى فى القاهرة ثلاثة أطوار .. ما هى؟ وما أحبها إلى نفسه؟ ولماذا ؟
(جـ) لم كان الصبى يشعر بغربة فى غرفته؟ وما الفرق بينها وبين بيته الريفى ؟ 
ثانيا: الأدب والبلاغة
أجب عن السؤالين التاليين:
1- الأدب:
(أ‌) “كانت مدرسة المهاجر احد روافد الرومانسية “
1- اكتب بإيجاز ثلاثة عوامل أثرت فى شعراء المهاجر
2- علل لظهور النزعة الروحية فى أدب شعراء المهاجر
(ب‌)  وضح عناصر الرواية ؟ وما أنواع الرواية العربية الحديثة ؟
2-البلاغة:
قال الشاعر “محمود حسن إسماعيل” فى نهر الحقيقة:
مسكونة حياة ، ونطفه حياة
والموج فوق صدره صلاة
حين تنام الرياح والموج يستريح
تخاله نشوان فى أفقه النعمان
أقداحه وضوء للصمت والهدوء
أمواجه سجادة للطهر والعبادة
وتصبح الزوارق كأنها حدائق
(أ‌) لصدق عاطفة الشاعر ورؤيته الخاصة للنهر تأثير على الصورة التعبيرية – وضح ذلك
(ب‌) فى ضوء فهمك للسطور الشعرية السابقة تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين
1- “أمواجه سجادة” خيال نوعه : (تشبيه – استعارة – مكنية – استعارة تصريحية – كناية) وبين سر جماله
2- بين “سكوته – ونطقه” : (جناس – سجع – طباق – إطناب -) وبين قيمته
ثالثا: النصوص الأدبية
أجب عن السؤال التالى : (اجبارى)
1-من نص “نظرة” (ليوسف إدريس):
“وراقبتها فى عجب وهى تنشب قدميها العاريتين كمخالب الكتكوت فى الأرض، وتهتظ وهى تتحرك، ثم تنظر هنا وهناك بالفتحات الصغيرة الداكنة السوداء فى وجهها، وتخطو خطوات ثابتة قليلة وقد تتمايل بعض الشىء . ولكنها سرعان ما تستأنف المضى راقبتها طويلا حتى امتصتنى كل دقيققة من حركاتها فقد كنت أتوقع فى كل ثانية أن تحدث الكارثة وأخيرا استطاعت الخادمة الطفلة أن تخترق الشارع المزدحم فى بطء كحكمة الكبار”
(أ‌) فى ضوء فهمك للفقرة السابقة تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس:
1- معنى تنشب : (تدخل – تثبت – ترفع – تنطلق)
2- “تنظرها وهنا وهناك” تعبير يدل على : (الخوف والاضطراب – الجرأة والشجاعة – الضعف والتعب – الدهشة والتأمل)
(ب‌) ماذا يقصد الكاتب بالكارثة ؟ وما سببها ؟
(جـ) وضح الخيال فى قول الكاتب : “الفتحات الصغيرة الداكنة فى وجهها – فى بطء كحكمة الكبار”
(د) ما نوع الصراع فى هذه القصة القصيرة ؟
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
2-من نص (غربة وحنين إلى الوطن) لأحمد شوقى:
اختلاف النهار والليل ينسى                        اذكرا لى الصبا وأيام أنسى
وصفا لى ملاوه من شباب                         صورت من تصورات ومس
عصفت كالصبا اللعوب ومرت            سنة حلوة ولذة خلس
وسلا مصر هز سلا القلب عنها           أو أسا جرحه الزمان المؤسى
(أ‌) فى ضوء فهمك معانى الكلمات فى سياقها للأبيات السابقة ضع مرادف “اختلافط، ومضاد “عصفت” فى جملتين مفيدتين
(ب‌) ما عاطفة الشاعر فى هذه الأبيات ؟ وما أثرها على الألفاظ ؟
(جـ) استخرج نت البيت الرابع لونا بيانيا ومحسنا بديعيا ووضحهما وبين أثرهما
(د) كان شوقى محاكيا للقدماء فى الأبيات – جدد سمتين من هذه المحاكاة
3- من نص “صخرة الملتقى” لإبراهيم ناجى:
نرى الشمس ذائبة فى العباب                      وتنتظر البدر فى المردتقى
إذا نشر الغرب أثوابه                              وأطلق فى النفس ما أطلقا
تقول: هل الشمس قد خضيته                      وخلت به دمها المهرقا
أم الغرب كالقلب دامى الجراح            له طلبة غز أن تلحقا
(أ‌) فى ضوء فهمك معانى الكلمات فى سياقها للأبيات السابقة ضع مرادف “العباب”، ومضاد “عز” فى جملتين مفيدتين
(ب‌) تفاعل الشاعر مع الطبيعى فعكس من خلالها مشاعره – وضح ذلك
(جـ) يكثر شعراء مدرسة أبوللو التشخيص فى الصورة الشعرية وضح ذلك ممثلا له بصورة من البيت الرابع
(د) فى هذه الابيات تتمثل أهم سمات مدرسة أبوللو – حدد سمتين منها
رابعا: النحو
“لن ينصلح حال هذه الامة إلا بتربية الضمير والإخلاص عند شباب مستنيرة عقولهم بنور العلم، لأن تقدم بلادنا فى ميادين كثيرة مرهون باستغلال طاقاتهم، وسوف يساعدهم على ذلك التمسك بالأخلاق، ويصبح الإصلاح مجديا لنفوس كلها ثقة بالتقدم فتتسع إليه كثيرا رغبة فى مستقبل مضمونه نتائجه فاخلصوا لمصر تزدادوا عزا”
(أ‌)  اعرب ما تحته خط:
(ب‌) استخرج من القطعة ما يلى :
1- جملة تقع نعتا، ولبن محلها الإعرابى
2- اسم مفعول عاملا، وأعرب معموله
3- نائبا عن المفعول المطلق
4- ممنوعا من الصرف. وبين علامة إعرابه
5- ضميرا فى محل رفع وآخر فى محل نصب
(جـ) “اتقنوا أعمالكم ترق أوطانكم – بالإتقان ترقى أوطانكم – متى تتقنوا أعمالكم ترق أوطانكم – اتقنوا أعمالكم فترقى أوطانكم”
أعرب الفعل (ترقى) فى هذه الجمل مع بيان السبب
(د) 1- “كم طالب تفوق فى الامتحان” اضبط كلمة” مع بيان السبب
2- فى أى مادة تكشف فى معجمك عن كلمة “ثقة” ؟
ثانيا: القراءة
المجموعة الأولى : من قصة “الأيام”:                                   
(أ‌)   1- بطء                         2- اشتملت
(ب‌) الطور الأول: حياته فى غرفته – الطور الثانى: طريقه من بيته للأزهر – الطور الثالث: فى صحن الأزهر ، وكان الطور الثالث أحب الأطوار إلى نفسه لأنه كان يجد فيه راحة وآمنا واستقرارا فهو يشعر فى الأزهر أنه فى وطنه وبين أهله لا يحس غربة، ولا يجد ألما، وإنما نفسه تتفتح من جميع أنحانها، وقلبه يتشوق من جميع أقطاره يتلقى شيئا لم يكن يعرفه، ولكنه كان يحبه ويدفع إليه دفعا وهو العلم
(جـ) كان للصبى يشعر بالغربة فى غرفته لأنه لا يعرفها ولا يعرف مما اشتملته من الأثاث والمتاع إلا أقله وأدناه  إليه، فهو لا يعيش فيها كما كان يعيش فى بيته الريفى وفى حجراته التى لم يكن يجهل منها ومما احتوت عليه شيئا، وإنما كان يعيش غريبا عن الناس وعن الأشياء وضيقا بالهواء الثقيل الذى كان يتنفسه فلا يجد فيه راحة ولا حياة إنما كان يجد فيه ألما وثقلا
ثانيا: الأدب والبلاغة
1- الأدب :
1- العوامل التى أثرت فى شعراء المهاجر:
- شعورهم بالحرية فى وطنهم الجديد
- امتزاج ثقافتهم العربية بالثقافة الغربية مما جعل لثقافتهم سمات خاصة تختلف عن إخوانهم فى المشرق العربى
- شعورهم بالغربة، وحنينهم لأوطانهم مما جعلهم يشعرون بالقلق والحيرة، فيميلون إلى النزعة الإنسانية والتأمل
- تأثرهم الواضح اجتماعيا وحضاريا بالبيئة الجديدة فظهر ذلك فى شعرهم
[rtl]2- ظهرت النزعة الروحية بسبب استغراق شعراء المهاجر فى التأمل وبخاصة حين وازنوا بين موقف الإنسان من القيم الروحية العاطفية فى المجتمعات الشرقية، والقيم المادية فى المجتمعات الغربية الجديدة مما جعلهم يلجأون إلى الله بالشكوى ، ويدعون إلى المحبة والتسامح والأخوة الإنسانية[/rtl]
(ب‌)  أهم عناصر الرواية هى:
1- الشخصيات: هم أبطال الرواية، ولهم اتجاهات متنوعة، وأعمار وبيئات مختلفة
2- الأحداث: هى الأفعال التى تؤديها الشخصيات وقد تتفق أو تختلف الشخصيات، وتتصارع فيما بينها
3- الصراع: هو التصادم بين الأحداث ويشتد الصراع ويزداد التشويق
4- البداية: مقدمة شيقة لتجذب القارئ فى الأحداث ويندمج معها
5- الوسط: وتتعقد فيه الأحداث، ويشتد الصراع، ويزداد التشويق
6- النهاية: هى لحظة التنوير وتتكشف الأمور فيقل الصراع وتتضح الأحداث
“أنواع الرواية:
1- الرواية الواقعية: تتناول أحداثا واقعية أو تحاكى الواقع مثل: قصص نجيب محفوظ (بداية ونهاية)
2- الرواية التاريخية: تعرض موضوعات تاريخية بطريقة روائية مثل: (يوم القدس) وا إسلاماه
3- الرواية الرومانسية: فيها حدة العاطفة إلى جانب الحزن والتشاؤم، وعالم مثالى خيالى وأحلام وحب للطبيعة مثل (رد قلبى)
4- راوية الخيال العلمى: وتعرض موضوعا علميا من خيال الكاتب
البلاغة:
(أ‌) نجد الشاعر صادقا فى عاطفته، حيث انفعل خلال تجربته الشعورية، وجسد لنا مشاعره تجاه رؤيته المنفردة والخاصة جدا للنهر، فعلى يديه صار النهر إنسانا له صدر، بل والرياح تنام والموج يستريح من العناء، والامواج تصبح سجادة للصلاة وهكذا نجد أن النهر الذى يراه الشاعر ببصيرته غير النهر الذى نراه نحن بابصارنا أنه أمام نهر مقدس يفيض بالطهر والعطاء ومن الخيال “تنام الرياح/الموج يستريح / تخاله نشوان ثلاث استعارات مكنية للتشخيص وهكذا تتابع صور الشاعر الخيالية فنحس أحساسا عميقا بأننا أمام لوحة متكاملة تتأزر عناصرها وتتجانس ألوانها لتقديم صورة حسية ممتلئة بالمعانى الروحية الوجدانية أما الموسيقى فجاءت نابعة من الوزن وحسن التقسيم وكذلك من صدق العاطفة وجمال التصوير وجودة الأفكار وترابطها مع المشاعر بجانب ايحاءات الألفاظ ودلالائها ومن هذه الألفاظ والعبارات الموج فوق صدرىه صلاة – أقداحه وضوء – أمواجه سجادة” ومن ثم جاءت الصورة التعبيرية من ألفاظ وأخيلة وموسيقا معبرة عن صدق العاطفة
(ب‌) 1- الخيال فى “أمواجه سجادة” تشبيه وسر الجمال التوضيح ، وتوحى بالطهر والنقاء
2-(طباق) يبرز المعنى ويقويه ويؤكد الفكرة
ثالثا: النصوص الأدبية
1- من نص نظرة” (ليوسف إدريس):
(أ‌) 1- نثبت                                            2- الخوف والاضطراب
(ب‌) يقصد الكاتب بالكارثة سقوط الحمل من فوق رأسها، والسبب ثقل الحمل وكثرة ما تحمله وصغر حجمها وسنها كل ذلك ساعد على توقع وقوع الحمل من فوق رأسها فى كل لحظة
(جـ) الخيال فى “الفتحات الصغيرة الداكنة فى وجهها” كناية عن عينيها الصغيرتين
الخيال فى “بطء كحكمة الكبار” تشبيه يدل على حسن تصرفها وفيه توضيح
(د) أنواع الصراع فى هذه القصة القصيرة : صراع داخلى يتمثل فى صراع داخل نفس الكاتب الذى أشفق على الطفلة ورغبته فى تقديم المساعدة لها وصراع فى نفس الطفلة  ذاتها عندما خافت على حملها ولم تستجب لنصيحته خوفا من عقاب “ستها” وصراع آخر فى نص الطفلة ذاتها عندما رأت الاطفال يلعبون بالكرة ورغبتها أن تصبح مثل أقرانها الذين يلعبون ويهللون ويصرخون
2- من نص (غربة وحنين) لأحمد شوقى:
(أ‌) مرادف اختلاف (تعاقب) وما فى معناها والجملة متروكة للطالب
ومضاد عصفت (هدأت) وما فى معناها والجمل متروكة للطالب
(ب‌) عاطفة الشاعر الشوق والحنين إلى ذكريات الصبا والشباب وحبه الشديد لمصر وقد جاءت الألفاظ ملائمة لهذه العاطفة مثل: :”عصفت كالصبا – الصبا اللعوب – سنة حلوة – هل سلا القلب عنها”
(جـ) اللون البيانى هو (سلا مصر) استعارة مكنية صورة مصر بإنسان يسأل يفيد التشخيص والمحسن البديعى بين (سلا وسلا) جناس تام يحدث جرسا موسيقيا جميلا تطرب له الأذن ويثير الذهن
(د) من محاكاة القدماء “وحدة الوزن والقافية – الاكثار من الحكمة – التصريع – اللفظ العربى الأصيل – الخيال القديم – البيت وحدة القصيدة – ومخاطبة الصاحبين”
3- من نص طصخرة الملتقى” (لإبراهيم ناجى):
(أ‌)   المرادف : موج البحر (وما فى معناها) والجملة متروكة للطالب
المضاد: سهل              (وما فى معناها) والجملة متروكة للطالب
(ب‌) نجد الشاعر  يتخذ من مشهد الغروب والشفق الأحمر مادة للتعبير عن مشاعر إعجابه بهذا المشهد ممتزجة بالأسى لفراق الأحباب وحزنه على ما آل إليه الحال وهكذا تراه محبا للطبيعة يقدس جمالها ويفنى روحه فيها ويلقى عندها بكل همومه متفاعلا معها
(جـ) المقصود بالتشخيص فى الصورة الشعرية تحويل الأمور المادية والمعنوية إلى أشخاص ومثال ذلك فى البيت الرابع فى قوله “القلب دامى الجراح” حيث صور الشاعر القلب بإنسان له جراح دامية وحذف المشبه به وجاء بصفة من صفاته
(د) 1- التمسك بالوحدة العضوية
2- التعبير عن تجربة شعورية ذاتية
3-حب الطبيعة ومزجها بالنفس البشرية
4-التشاؤم وسيطرة الآلام والأحزان
5-الميل إلى الموسيقا الهادئة لا الصاخبة
خامسا : النحو
(أ‌) الاعراب:
- مرهون: خبر أن مرفوع وعلامة الرفع الضمة الظاهرة
- التمسك: فاعل مرفوع بالضمة وعلامة الرفع الضمة الظاهرة
- رغبة: مفعول لأجله منصوب وعلامة النصب الفتحة الظاهرة
- عزا: تمييز منصوب وعلامة النصب الفتحة الظاهرة
[rtl](ب‌) الاستخراج:[/rtl]
1- جملة تقع نعتا : (كلها ثقة) فى محل جر
2- اسم مفعول عامل: (مضمونة) نتائجه نائب فاعل مرفوع وعلامة الرفع الضمة الظاهرة
3- نائب عن المفعول المطلق: (كثيرا)
4- الممنوع من الصرف: (ميادين) علامة الإعراب: مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة أو (نتائجه) مرفوع بالضمة
5- ضمير فى محل رفع: (اخلصوا / تزدادوا) الضمير واو الجماعة المتصل بالفعل
[rtl]وضمير فى محل نصب: (يساعدهم) الضمير “هم” المتصل بالفعل[/rtl]
(جـ) ترق: فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلة (جواب الطلب)
ترقى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة
ترق: فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلة (جواب الشرط)
(د) 1- (كم طالب تفوق فى الامتحان) السبب لأن كلنة (طالب) جاءت تمييزا مجرورا لكم الخبرية
2- فى مادة وثق (و – ث – ق )