- المعارف المبنية: - الليف العصبي هو إمتداد للخلية العصبية أو العصبون في العصب، و يتكون العصبون من جسم خلوي يقع في المادة الرمادية للمراكز العصبية أو العقد العصبية و نوعين من الإمتدادات واحد طويل يدعي المحو الأسطواني و أخرى قصيرة تدعى الزوائد الشجيرية.
2- الأهداف المنهجية: - إستعمال تقنيات الملاحظة.
- التعبير العلمي و اللغوي الدقيق.
- إستعمال المعارف السابقة.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: - نخاع شوكي لخروف، شفرة حلاقة، مكبر،أزرق المثيلين، مجاهر، صفائح و ستائر، شفافيات، جهاز العرض، الكتاب المدرسي، السبورة.
ب-1- وضعية الانطلاق: - بماذا ينتهي الليف العصبي الذي يصل إلى البصلة السيسائية أو النخاع الشوكي؟
ب-2- طرح الإشكالية:
- ما هي الأجزاء المكونة للعصبون و أين يقع على مستوى المراكز العصبية؟
ب-3- صياغة الفرضيات: - يتكون من ليف عصبي و أغماد، يتكون من محور أسطواني و جسم خلوي.
4- التقصي: - إنجاز التجربة الموضحة في دليل الإنجاز العلمي الصفحة 194.
- تحليل الوثائق 1 و 2 و 3 الصفحة 194، و رسم المنطقة الفاصلة بين المنطقة الرمادية و المنطقة البيضاء.
- تحليل الوثائق 4 و 5 و 6 الصفحة 195، و إنجاز رسم تخطيطي للعصبون.
5- الخلاصة: - العصبون هو جسم خلوي موجود في أحد المراكز العصبية و ينطلق منه محور أسطواني طويل يشكل الليف العصبي و زوائد قصيرة تسمى الزوائد الشجيرية.
6- التقويم: - حل التطبيق رقم 6 الصفحة 202.
7- التعميم: - إذا كان الجهاز العصبي هو المتحكم الرئيسي في كل أنشطة الجسم فمن يتكم فيها إذن عند توقف نشاط الجهاز العصبي (مثلا حالة تخدير)؟