- البوابة
- الأعضاء ▼
- اسألة شائعة
- ما الجديد؟
الرئيسية 
موقع دراسة الرا 
الأحداث أحدث الصور 
المنشورات س .و .ج التسجيل دخول | جواهر ستار التعليمية |
| أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
| جواهر ستار التعليمية |
| أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
 |
| |
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
فقدت كلمة المرور؟
فقدت إسم العضوية؟ الإثنين 23 مارس - 18:57:14 | المشاركة رقم: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Admin  
 | موضوع: أثـر الـ " أنا" في أُسْلُوبيةِ قَصِيدةِ المُتنبـــي أثـر الـ " أنا" في أُسْلُوبيةِ قَصِيدةِ المُتنبـــي أثـر الـ " أنا" في أُسْلُوبيةِ قَصِيدةِ المُتنبـــي الدكتور أحمد محمد علي محمد كُلِيَّة الآداب/قسم اللغة العربية/جامعة الموصل مُلخص البحث: هذا البحث محاولة في تطبيق الرأي الذي يربط بين الأسلوب وصاحبه،إذِ اخترت شعر المتنبي لما له من شهرة واسعة،وللجدل الكبير الذي أثارته شخصيته،والسمة النفسية التي تميزت بها شخصيته المتمثلة باعتداده بذاته،وآثر البحث في بناء منهجه مصطلحات المعاني والبيان والصوت لكونها مصطلحات عربية أصيلة على التراكيب والدلالة والإيقاع ، كما هو معروف في الدراسات الأسلوبية،فكان هذا البحث في ثلاثة مباحث هي مستوى المعاني ومستوى البيان ومستوى الصوت. وقد حاولت فيه الكشف عن أثر"أنا" المتنبي في أسلوب شعره،على وفق كون اللغة في العمل الأدبي تجسيداً لذات المُنشِئ،وتعبيراً عن آرائه.وقد أفدت في ذلك من مصادر علم النفس وآراء الفلاسفة،واستعنت بقواعد اللغة ومناهج البلاغة في تحليل نصوص الشعر المنتقاة من أشعار المتنبي. ABSTRACT I tried to apply the opinion that links between the style and its author. I chose mutanabi's poems because of its artistic value and the poet is very famous in the Arabic Literature. The researcher used the terms: the structures, the semantics and the rhythm. The language in the literary work is the representation of the personality of the author, and express its views through its elements so we tried to detect the effect of Mutanabi's ego in the style of his poetry. In the analysis of the poetic text, we have benefited from sources of psychology and the views of philosophers as will as theories of rhetoric and language. المقدمة: الحمد لله ربِّ العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ، وعلى آله الطيبين وصحابته الطاهرين. وبعد : فلا يخفى على الدارسين الجدل المحتدم منذ القديم وحتى العصر الحديث حول شخصية المتنبي، ونتاجه الشعري ، وصدق إذ قال (1):
وثمة دراسات كثيرة تناولت شخصية المتنبي من الناحية النفسية أو عنيت بشعره قديماً وحديثاً ، وفي حدود اطلاعي لم اعثر على دراسة ربطتْ بين شخصيته وشعره أسلوبياً ، أو أثرُ الـ " أنا " في أسلوبِ شعر المتنبي ، على وفق كون الأسلوب له ارتباط بصفات منشئه ، ولهذا عقدتُ العزم على تناول اثر " أنا " المتنبي في أسلوب شعره . وتكمن أهمية هذا الموضوع في كونه دراسة تطبيقية ربطت بين الشخصية وأسلوبها عبر منهج تحليلي يعتمد الأسلوب أولا وينتهج قواعد البلاغة العربية في التحليل ، وكان البحث في ثلاثة أقسام ، كل قسم ضمَّهُ مبحث خاص ، سبق هذه المباحث الثلاثة تمهيد تناول الـ " أنا " من اللغة إلى الاصطلاح ، وصفات الـ " أنا " ودلالة " الذات " مستنداً في ذلك الى آراء علماء الفلسفة والنفس . وقد فضل البحث مصطلحات : المعاني والبيان والصوت على مستويات التركيب والدلالة والإيقاع ، لأنها " أي المعاني والبيان والصوت " عربية أصيلة من ابتكار بلاغيينا القدماء ، ونابعة من طبيعة العربية ومنسجمة مع أساليب القدماء في هذا المضمار من الدرس اللغوي،ولهذا فقد قُسِّمَ البحثُ على مباحث ثلاثة تبعاً لتلك المصطلحات. أمَّا المبحث الأول فتناول : مستوى المعاني من مستويات التعبير اللغوي ، وأبرز السمات الأسلوبية التي انضوت تحت هذا المبحث توظيف " الضمائر " بأنواعها فضلاً عن أسلوب التقديم والتأخير. في حين كان المبحث الثاني مختصاً في دراسة مستوى البيان من مستويات التعبير اللغوي ، فكان في ثلاثة أقسام هي : الصورة التشبيهية والصورة الاستعارية والصورة الكنائية . وجاء المبحث الثالث ليتناول مستوى الصوت على وفق كونه ثالث المستويات من التعبير اللغوي ، وقد كشف عن أثر الـ " أنا " في الأصوات المفردة فضلاً عن الجناس والتجنيس والترصيع والطباق والمقابلة . التمهيد : الـ " أنا " وعلاقته بالأسلوب : من المهم لمن يتصدى لتحليل نصٍ ما أسلوبياً إدراك العلاقة بين المبدع ونصِّه ، ونوع تلك العلاقة ، وكيفية تأثير ذات المبدع بوصفه " أنا " أبدع النص في النص بوصفه منتجاً أسلوبياً، وكيفية تجسيد تلك العلاقة في البنيات اللغوية المُشكلة لصياغة النص . ومن البدهيات المقررة لدى الأسلوبيين أنَّ الأساليب تختلف تبعاً لاختلاف المنشئين ، إذ نرى لكل منهم طابعاً خاصاً في تفكيره ، وتعبيره ، وتصويره ، ولذلك يصح القول إنَّ الأسلوب هو الأديب ، أو هو الرجل إلى نحو من العبارات(2) . وتنبّه القدماء من بلاغيينا ونقادنا إلى هذه السمة وهم يميزون بين أفانين الشعر ، ومنهم القاضي الجرجاني ، إذ قال في معرض كلامه على أساليب الشعراء : " وقد كان القوم يختلفون في ذلك وتتباين فيه أحوالهم ، فيرقُّ شعر احدهم ، ويصلُبُ شعر الآخر ، ويسهل لفظ احدهم ويتوعر منطق غيره ، وإنما ذلك بحسب اختلاف الطبائع وتركيب الخلق ، فإن سلامة اللفظ تتبع سلامة الطبع ، ودماثة الكلام بقدر دماثة الخلقة ، وأنت تجد ذلك ظاهراً في أهل عصرك وأبناء زمانك و ترى الجافي منهم كزَّ الألفاظ ، معقد الكلام ، وعر الخطاب ، حتى أنَّك ربما وجدت ألفاظه في صورته ونغمته ، وفي جِرسه ولهجته " (3) ويبدو أنَّ الجرجاني أشار إلى علاقة الشعر بصفة خاصة والأدب على وجه العموم بالجانب النفسي لصاحبه ، بل وإيحاءات الأدب النفسية التي تمثل تجسيداً لشخصية الأديب . واستند الأسلوبيون المحدثون إلى تلك المنطلقات التي تنبه إليها القدماء ونبهوا إليها ، فقد رأوا أنَّ مصطلح الأسلوب يرتبط بثلاثة جوانب تمثل مفاهيم محددة له وجميعها يعود إلى المنشئ ، فقد يعني " أي الأسلوب " الخواص الشخصية الفردية في الكتابة الأدبية ، وقد يعني طريقة عرض الأفكار لغوياً ، أو يعني امتزاج الجانب الشخصي بالمطلق لدى أديب متميز في مشاهده المكثفة الكبرى التي تجعله أديباً يشار إليه ، ليدخل فيما بعد عالم الإنسانية الكبرى من خلال جعله أدبه يعبر عن الإنسان أياً كان جنسه أو لونه أو زمانه أو مكانه(4) . إنَّ طريقة عرض الأفكار ليست إلا تجسيداً للخواص الفردية التي تميز الأديب من غيره من الأدباء ، وكلما كان متفرداً في ذلك ومبدعاً أهّله ليلج عالم الفرادة في أدبه ، ومن لوازم تلك الفرادة أن يكون أدبه إنسانياً في طروحاته وقيمه . ومن المفيد الإشارة إلى مسألة مهمة تتعلق بالفرادة والتميز ، فقد تكون تلك الفرادة تميل نحو الإيجابية ، وحينئذ يكون المتصف بها معبراً عما يخدم الإنسان من قيم ومثل إذا استجمعت ترتقي بالإنسان ، وقد يجنح المبدع المتفرد نحو السلبية في نتاجه الأدبي ، فيحمل قيماً وأفكاراً غريبة ، أو يدفعه تميزه الأدبي إلى ازدراء غيره ، لأن غيره بحسب رأيه لا يرقى إلى مرتبته ، وعند ذلك يصاب صاحب هذا المذهب بكبر الـ " أنا " ، فتتجلى آثار ذلك في بناء قصيده ، وأساليب أشعاره ، كما كان يرى المتنبي غيره ، إذ قال(5) :
وفي موضع آخر يوازن بينه وبين غيره ، فقال(6) :
إنَّه " الكِبْرُ " عينه الممقوت صاحبه عند الله – تعالى – وعند الناس ، وما يهمنا من ذلك اثر " الكِبْرِ " أو اثر الـ " أنا "التي أصيبت بداء " الكِبْرِ " في الأسلوب الشعري لدى المتنبي ، وكيفية تجليها في الأبنية والصور وموسيقى قصائده . ولكنْ قبل أن ندلف إلى البحث عن آثار تلك الـ " أنا " يجدر بنا بيان دلالتها ، تلك الدلالة التي تتصل بأكثر من جانب من المعرفة والبحث ، فقد عني بها الفلاسفة ، وعلماء النفس ، ودارسو الأدب ، ولا يهمنا من ذلك كله إلَّا ما يخدم هدف البحث وهو تجليات الـ " أنا "في لغة المتنبي الشعرية ، وأسلوب قصيده ، أما مدلولاتها الأخرى فلا أريد أن أثقل البحث من الآراء الفلسفية في هذا المضمار ، وغالبها موغل في الغموض . \الـ " أنا " لغة :
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
 |
| الإشارات المرجعية |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
مواقع صديقة
| أعلانات نصية | |
| قوانين المنتدى | |
| إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |
